حجز الجيش كلياً كإسناد للوحدات الأمنية ضد أي اختراق حدودي

[ابو ضيف الله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عمر الأسعدي

أبو ضيف الله الكلام ليس عراقي أو كويتي ولكن المعلومة الأكيدة التي لم تتضح إلا من أقاربي في أمن الدولة هي القوات الايرانية على الحدود العراقية تجهز للهجوم على دول الخليج وأولها بل والمفتاح إليها الكويت هذا من تهديد الحرس الثوري
تذكرنا قبل أسابيع كشف جهاز أمن الدولة بمساعدة منظمة أحوازيين بلا حدود في الكويت مخطط لإسقاط طائرات كويتية في المطارات السعودية وكذلك حث الحجاج الشيعه في الكويت على المظاهرات في البلد الحرام

ايران هذي اشد اعداء المسلمين وهم اشد عداوة من اليهود والنصارى كما ذكر شيخ الاسلام بن تيمية عن الروافض وما سمعنا في التاريخ بناس يقتلون الاطفال بسبب اسمائهم غير الشيعة في العراق يقتلون الاطفال اللي اسمائهم عمر وعائشة فلعنهم الله ما تخالف الليل والنهار.

ومع ذلك فهم حقيرين ذليلين ولو تجمعت في ايديهم اسلحة الدنيا واحساسهم بالنقص يولد مع الصغير ويموت عليه الكبير وهذه الايام هناك انتشار لمذهب اهل السنة والجماعة في ايران خاصة في الاحواز وبلوشتان وغيرها من المناطق التي تسكنها اقليات غير فارسية ويشتكون من الظلم والتكبر الفارسي الرافضي كما ان قنوات صفأ و وصال لها تاثير كبير على الشيعة نسأل الله ان يديهم او يرد شرهم في نحرهم.

وللاسف بعض الناس عند ذكر ايران والحرس الثوري ترتعد فرائصه وياتي الموت من كل مكان ويظن انهم في ساعة زمان سوف يحولون الخليج إلى رماد وهذا من الجبن والخور وضعف الايمان وهؤلاء المجوس اقل شان واحقر حال من ذلك ولكن هذه هي الهزيمة النفسية وما تفعل ...

التوقيع

قال الشافعي رحمه الله: أركان الرجولة أربع: الديانة والأمانة والصيانة والرزانة. قال الخليل ابن أحمد: التواني إضاعة, والحزم بضاعة, والإنصاف راحة, واللجاجة وقاحة. اللهم أنصر من نصر الدين وأخذل من خذل الدين

[ابو محمد الدعجاني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عمر الأسعدي

أبو ضيف الله الكلام ليس عراقي أو كويتي ولكن المعلومة الأكيدة التي لم تتضح إلا من أقاربي في أمن الدولة هي القوات الايرانية على الحدود العراقية تجهز للهجوم على دول الخليج وأولها بل والمفتاح إليها الكويت هذا من تهديد الحرس الثوري
تذكرنا قبل أسابيع كشف جهاز أمن الدولة بمساعدة منظمة أحوازيين بلا حدود في الكويت مخطط لإسقاط طائرات كويتية في المطارات السعودية وكذلك حث الحجاج الشيعه في الكويت على المظاهرات في البلد الحرام

كلامك سليم ميه بالميه هؤلاء من استخبارات الحرس الثوري الايراني الذي يغوص في البصره ويحكمها حكم ذاتي مستقل ناهيك عن العراق كلها ايضا وهذه مجرد مناوشات لجس النبض وتثوير الفتن بين العراق والكويت بشان ترسيم الحدود المتفق عليه من الجانبين منذ ماقبل حكم صدام واثناء حكم صدام وبعده ايضا ولكن لا يجدون باب للفتنه الى من هذا الباب .


ولم يحجز الجيش الكويتي بتاتا ولكن مجرد تهويل صحافه هي مجرد استدعاء لبعض الوحدات العسكريه في مقر علملهم احترازا لاي عمل تخريبي ليساعدوا اخوانهم في وزارة الداخليه على الحدود علما بان من يسيطر على الحدود قطاع وزارة الداخليه تم استدعاء بعض وحدات الجيش في مقر عملهم لمجرد 4ساعات فقط ثم عادوا الى بيوتهم بعدما علموا انه لا يوجد خطر يهدد امن البلاد .

[ابو محمد الدعجاني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو ضيف الله

سبحان الله كلام عجيب غريب ابغى اعرف هالمسلحين هم من الجيش العراقي او من المليشيات او من اي قطاع ام انهم مسلحين مدنيين؟


واذكر كلام رجل قال: ان اول من سوف يندم على سقوط حكومة صدام حسين هم الكويتيين. واعتقد ان اول جار قد يتضرر من الحكومة العراقية في المستقبل سوف يكون الكويت.

نسأل الله ان يستر على الكويت وعلى المسلمين جميعاً علماً بان هناك تحركات ايضاً للحوثيين في الجنوب والجيش السعودي ربما يرابط قريباً

جزاك الله خير ياملا والله يحفظنا ويحفظكم وجميع المسلمين من شرور الروافض .

هؤلاء اهل مكر وخديعه وغدر وتاريخهم يشهد بذلك ولا يقدرون على مجابهة اهل التوحيد والمله فهم اجبن من ذلك واحقر .

سياتي عليهم يوم قريب ونعلمهم ان مكرهم وخداعهم وغدرهم في العراق وفي بني جلدتهم في ايران من اهل السنه لن ينفعهم بشئ وسنشفي الغليل منهم باذن الله .

[ابو ضيف الله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن غزاي الخظري

جزاك الله خير ياملا والله يحفظنا ويحفظكم وجميع المسلمين من شرور الروافض .

هؤلاء اهل مكر وخديعه وغدر وتاريخهم يشهد بذلك ولا يقدرون على مجابهة اهل التوحيد والمله فهم اجبن من ذلك واحقر .

سياتي عليهم يوم قريب ونعلمهم ان مكرهم وخداعهم وغدرهم في العراق وفي بني جلدتهم في ايران من اهل السنه لن ينفعهم بشئ وسنشفي الغليل منهم باذن الله .

اخوي آية الله ابو غزاي ما تصدق لو اقول لك ان الشيعة خلوني احب الكويتيين والكويتيين شيبوا روؤس الشيعة خاصة الاربعة: بو مشاري و صائد المجوس و ابو عمر النيكاراغوي واخيراً الشيخ الفاضل عثمان الخميس ولو ما للكويتيين غير ما سوا هالاربع قلت يكفي وزيادة وبيض الله وجيههم.

واما عن مسئلة الاحتلال والغزو فاعتقد ان المجوس سوف يجبنون وراس مال افعالهم فقط البلبلة وجس النبض ومكرهم لا يخفى على المتابعين وهم عجزوا عن المقاومة العراقية الباسلة فكيف يزيدون الطيب بله ويفتحون على انفسهم جبهه اخرى هي الخليج باكمله وليس الكويت منفرداً.

ولا نقول غير الله يحفظ امننا وبلادنا من كل مكروه ويرد كيد اعدائنا في نحورهم

[أبو عمر الأسعدي]

كأن المخاوف بدأت تتحقق بالواقع العملي .

انتبهوا أخذوا يتحرشون بالكويت ليجعلوها عراقا ثانية ، فالجهراء قريبة جدا من العراق عموما ، ومن ثم ينتقلوا للسعودية ! .

صدق من استقرأ تلك الدراسة التي تنص على تفتيت المنطقة وتقسيمها ما بين الرافضة والسنة امعانا في التسلط مع اضعاف تكتلات شعوب المنطقة اكثر من قبل ، وهذا بان جليا في نهج ادارة بوش العملية في العراق وقد بدت نذر تنفيذ هذه الإستراتيجية على عموم المنطقة تلوح بالأفق ظاهرة أكثر من ذي قبل .

ما يدل على ان سياساته بالمنطقة الآن فعلا هي مبنية على ما استقرأه " محمد سماك " مستشار الحريري سابقا جزم بذلك العام 2004 بناءً على حدسه في ترجيح إدارة بوش لدراسة كل من " وليم بيرل " و " دافيد فروم " وهما يعدان من أقرب المقرّبين إلى الرئيس الأميركي جورج بوش ، وهي مدونة في كتابهما ( نهاية الشر: كيف نربح الحرب على الإرهاب ؟ ) .

وأتى سير الأحداث في العام (2005 ) مُثبتاً صحة دعوى الكاتب المذكور بأن اختيار امريكا للإستراتيجية المقررة في كتاب هذين المقربين للرئاسة الأمريكية بحسب ما ترجح لديه .

كان الكاتب يقول ذلك العام (2004 ) ونحن في العام الذي يليه وفيه الأحداث أشد انطلاقة لما قرر في ذلك الكتاب ، ومما ورد فيه تقريرهم عشرة وسائل لربح الحرب ضد ما يسمونه الإرهاب الإسلامي ! ومنها-

1_فك الارتباط بين السنة والشيعة في المملكة العربية السعودية وفصل المنطقة الشرقية في عملية تقسيم للمملكة ، ويبدو أن الشرارة لإثارة هذه الفتنة قد بدأت في العراق .

2 - قلب نظام الحكم الإسلامي في إيران، من خلال صبّ الزيت على نار الاختلافات بين الإصلاحيين والمحافظين.

3 - استضعاف سوريا بحملها على سحب قواتها من لبنان الأمر الذي يجعل التهديد العسكري الإسرائيلي أشد فاعلية.

4 - اعتبار الإسلام المتطرف في حالة حرب مع الولايات المتحدة، واتهامه بالسعي لتدمير الحضارة الغربية. وذلك بحجة أن هذا العدو لا يتألف من مجرد جماعات معزولة، ولكن هذه الجماعات تتمتع بتأييد وبدعم من مجموعة من الدول الإسلامية " المارقة " التي يجب إسقاطها . ويندرج تحت عنوان الاسلام المتطرف في الكتاب، السنة والشيعة على حد سواء، وكذلك الشيوعيون والفاشيون في الشرق الاوسط.

5 - فرض التغييرات الجذرية على المناهج التربوية وعلى القيم الاجتماعية المعتمدة في المجتمعات الاسلامية.

من يستطيع يقسم ان هذا ليس معمولا به بالمنطقة بالوقت الراهن ؟! ، أحسب لا أحد .