![]() |
حجز الجيش كلياً كإسناد للوحدات الأمنية ضد أي اختراق حدودي
كتب عبدالله النجار وعبدالرزاق النجار وعبدالله المفرح ومحمد الهندي: بعد صخب جديد اعتاد الجانب العراقي التسبب به حول القرارات الاممية بشأن الكويت بلغ حد حشود «شعبية» عراقية مسلحة على حدودنا، اكد وزير الخارجية ا لعراقي هوشيار زيباري احترام بلاده لسيادة وسلامة الكويت والتزام العراق كل القرارات الأممية في شأن الكويت. وقال زيباري في تصريح لـ«العربية نت» امس «ان علينا التزامات للكويت وفق قرارات اممية ونحن ملتزمون تطبيقها خصوصا ما يتعلق بالحدود». من جانب اخر، تسبب عشرات المسلحين العراقيين باستنفار الاجهزة الامنية الكويتية لأكثر من 8 ساعات لوجودهم مع اسلحتهم الرشاشة قرب البايب الحدودي شمال البلاد في التاسعة من مساء امس الاول حيث تزامن هذا الموقف مع ما ذكره المندوب العراقي في الامم المتحدة العزاوي بقوله ان العراق لا يعترف برسم الحدود الكويتية العراقية قبل ان ينفي تصريحه وفي الوقت نفسه مع اقتراب ذكرى الغزو العراقي للبلاد في اغسطس 1990. وكان رجال امن الحدود الشمالية قد فوجئوا في التاسعة من مساء امس الاول بوصول عدة مركبات الى البايب الحدودي الفاصل بين الكويت والعراق قرب مركز الحوشان حيث ترجل منها عشرات المسلحين مع رشاشاتهم ومع تزايدهم وحدتهم في اطلاق عبارات مسيئة بحق الكويت وانها استولت على أراض ومزارع عراقية بعد ترسيم الحدود من قبل الامم المتحدة فقد تم ابلاغ القيادات الامنية عن خطورة الوضع وعليه تم ارسال وحدات امنية بقيادة الوكيل المساعد لأمن الحدود اللواء محمد اليوسف المشكلة من أمن الحدود والقوات الخاصة وامن الدولة والمباحث الجنائية وقوات مكافحة الشغب والاقتحام والمتفجرات والاستخبارات كإجراء وقائي للمحافظة على سلامة الحدود الكويتية كما اعطيت التعليمات بوضع آليات للقوات الخاصة ثابتة على طريق الصبية شمال البلاد وتوزيع عناصر من المباحث على الطرق المؤدية الى العبدلي لمراقبة اية اهداف مشبوهة، وقد توجه في الواحدة والنصف بعد منتصف الليل موكب لسفير العراق في الكويت الى الحدود لتهدئة الوضع ولمعرفة مطالبات هؤلاء المسلحين. وبعد مفاوضات حكومية عراقية ممثلة بسفيرها ومسؤولين امنيين عراقيين انسحب المسلحون في الثالثة والنصف فجرا الى ما وراء مراكزهم الامنية في منطقة سفوان الا ان الجانب الكويتي ظل مستنفرا حتى ظهر امس ومن ثم عاد الوضع الطبيعي على الحدود، وتم الابقاء على آليات ومدرعات للقوات الخاصة في حالة تأهب وظلت في اماكن حساسة على الحدود الشمالية منعا لعودة هؤلاء المسلحين. وقد علمت «الوطن» من مصادرها الخاصة ان قرارا صدر بحجز الجيش حجزا كليا كإسناد للوحدات الامنية فيما لو حدث اي اختراق حدودي. |
سبحان الله كلام عجيب غريب ابغى اعرف هالمسلحين هم من الجيش العراقي او من المليشيات او من اي قطاع ام انهم مسلحين مدنيين؟ واذكر كلام رجل قال: ان اول من سوف يندم على سقوط حكومة صدام حسين هم الكويتيين. واعتقد ان اول جار قد يتضرر من الحكومة العراقية في المستقبل سوف يكون الكويت. نسأل الله ان يستر على الكويت وعلى المسلمين جميعاً علماً بان هناك تحركات ايضاً للحوثيين في الجنوب والجيش السعودي ربما يرابط قريباً |
أبو ضيف الله الكلام ليس عراقي أو كويتي ولكن المعلومة الأكيدة التي لم تتضح إلا من أقاربي في أمن الدولة هي القوات الايرانية على الحدود العراقية تجهز للهجوم على دول الخليج وأولها بل والمفتاح إليها الكويت هذا من تهديد الحرس الثوري
تذكرنا قبل أسابيع كشف جهاز أمن الدولة بمساعدة منظمة أحوازيين بلا حدود في الكويت مخطط لإسقاط طائرات كويتية في المطارات السعودية وكذلك حث الحجاج الشيعه في الكويت على المظاهرات في البلد الحرام |
الله يستر على بلاد المسلمين جميعا
|
اللهم رد كيد الرافضة في نحورهم
|
امين يابو حمزة
لاهنت يالغالي |
السلام عليكم
يقول الرسول عليه الصلاة والسلام . يوشك الأمم أن تداعى عليكم كما تداعى الأكلة إلى قصعتها . فقال قائل : ومن قلة نحن يومئذ ؟ قال : بل أنتم يومئذ كثير ؛ ولكنكم غثاء كغثاء السيل ، ولينزعن الله من صدور عدوكم المهابة منكم ، وليقذفن الله في قلوبكم الوهن . فقال قائل : يا رسول الله ! وما الوهن ؟ قال : حب الدنيا وكراهية الموت ] . ( صحيح ) |
اقتباس:
|
علّم اللي في سباتهم نائمين
|
اقتباس:
|
الساعة الآن »02:58 AM. |
Arabization
iraq chooses life
Powered by
vBulletin®
Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd