الرئيسية التسجيل التحكم


اختيار تصميم الجوال

العودة   الهيـــــــــــــلا *** منتدى قبيلة عتيبة > المنتديات العامة > الصحافة والاعلام

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: ياطيب راسك يالحافي (آخر رد :@ـايل)       :: نسأل الله السلامه والعافيه (آخر رد :@ـايل)       :: فيحان بن تركي بن ربيعان في ذمة الله (آخر رد :@ـايل)       :: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته (آخر رد :@ـايل)       :: ترا الخوي لاصار طيب ومحمود (آخر رد :ابو طارق الشمري)       :: اصحاب اللنميمه (آخر رد :ابو طارق الشمري)       :: مدح في قليلة شمر (آخر رد :ابو طارق الشمري)       :: منهم العرب الان هم السعودية (آخر رد :أبن ســنيّن)       :: نسب بعض الاسر من شتى القبائل العربيه (آخر رد :أبن ســنيّن)       :: معجم اللهجات المحكية في المملكة العربية السعودية (آخر رد :أبن ســنيّن)      

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
غير مقروء 07-Dec-2012, 09:30 PM رقم المشاركة : 17
معلومات العضو
رقاد

رابطة محبي الهيلا

إحصائية العضو







رقاد غير متواجد حالياً

افتراضي

ملخص خطاب الرئيس مرسي للشعب المصري

ملخص خطاب السيد الرئيس محمد مرسي الذي وجهه للشعب المصري منذ قليل من مساء اليوم الخميس
* لا فرق بين مؤيد لي ومعارض فالوطن يسعنا جميعا

* قلبي يعتصر علي الأرواح التي لاقت ربها والدماء التي سألت بغير ذنب

* علي الأغلبية والأقلية الإلتزام بمصالح الوطن العليا

* الأحداث التي وقعت أمام القصر الجمهوري تمت بسبب خلاف سياسي الأصل أن يحل بالحوار

* نحترم حق التعبير السلمي ولكن لن أسمح بالقتل والتخريب

* لن نسمح بالانقلاب على الشرعية وإرادة الشعب

* متظاهروا الثلاثاء أمام الاتحادية اعتدوا علي ممتلكات مؤسسة الرئاسة

* لن يفلت من اندسوا وسط المتظاهرين من العقاب

* بعض المقبوض عليهم لديهم روابط عمل واتصال ببعض ممن ينتسبون للقوي السياسية

* استطيع التمييز بين المعارضة الشريفة ومن يعارض للإضرار بمصالح الوطن

* أحد المتهمين في موقعة الجمل يستخدم مكتبه للتخطيط لاعمال التخريب

* تحصين القرارات لم يقصد به منع القضاء من ممارسة دوره

* أصدرت الإعلان الدستوري بموجب أعمال السيادة لوقف عبث البعض بالوطن

* الإعلان الدستوري وأثاره سينتهي بعد التصويت علي الدستور الجديد بلا أو نعم

* لست مصر علي المادة السادسة في الاعلان الدستوري لأن معناها مستقر

* أدعو القوي والأحزاب والشباب وكبار رجال القانون لحوار يوم السبت القادم

* أتقدم بخالص العزاء لأسر وأهالي شهداء أحداث قصر الاتحادية

* أدعو الشعب المصري للتصدي للمخربين والعابثين بالوطن

* التظاهر السلمي مكفول شرط عدم تعطيل الإنتاج وعدم الاعتداء على المنشآت العامة والخاصة

* ما علاقة التظاهر السلمي بالإعتداء على المنشآت وحرق مقرات الأحزاب!

* الاستفتاء على مشروع الدستور سيتم في موعده

* لن أستخدم أي سلطة منفردة في تقرير الشأن العام والكلمة النهائية للشعب

* لست مصرًا على بقاء المادة الـ6 من الإعلان الدستوري الأخير

* المادة الـ6 من الإعلان الدستوري هدفها حماية مقدرات الوطن

* القضاء مدعو إلى ممارسة كل سلطاته لحماية مؤسسات الدولة

* آن الأوان لكي يعاقب ويحاسب كل من ينفق أمواله للعدوان على مقدرات الوطن

* أميز بين كل أنواع المعارضة وبين من ينفقون أموالهم الفاسدة لهدم بنيان الوطن

* مرسي : بعض المتهمين اعترفوا بحصولهم على أموال مقابل التعدي على المتظاهرين




الكشف عن رأسين للأفعى التي تسعى لالتهام الثورة المصرية


في تصريح كشف الدكتور هشام برغش نائب رئيس حزب الإصلاح عن حقيقة الأفعى التي تسعى لالتهام الثورة المصرية، وقال: إن لهذه الأفعى رأسين خطيرين تم أخيرًا الكشف عن حقيقتهما وخطتهما، وجاري إبطال مفعول السم الذي ينفثانه لتسميم الأجواء في مصر وتمهيد السبيل للانقضاض على هذه الثورة.
وقال أيضًا: إن الرأس الأولى رأس ممتدة خارج مصر لكن ذيولها متشعبة في مصر، وتتمثل هذه الرأس في دولة عربية ضالعة في هذه المؤامرة من خلال ضخ أموال هائلة لتجنيد أنواع مختلفة من البلطجية بما في ذلك رموز سياسية وقضائية وإعلامية معروفة، تضخمت حساباتها البنكية بصورة لافتة في الآونة الأخيرة، ومع هذا التضخم ارتفعت أصواتها وتطور خطابها الإعلامي بصورة حادة حتى أصبحت تدعو للمواجهة المسلحة مع أنصار الدكتور مرسي.
وهذه الرأس لايتصور تحركها دون مباركتها من أمريكا والكيان الصهيوني بعد الفضيحة المدوية التي لحقت بهم في مواجهتهم الأخيرة مع حماس، والتي قامت فيها مصر بدور ضخم في إفشال هذا العدوان.
ويتبع هذه الرأس ذيول كثيرة في الداخل المصري تحركهم من خلال من لديها من الهاربين والموجودين على أراضيها، وتتمثل هذه الذيول في رموز إعلامية وأخرى قضائية، وفلول النظام السابق الفاسدين، إضافة إلى رموز سياسية ومرشحين سابقين فشلوا في الانتخابات الرئاسية، إلا أنهم أعلنوا الحرب على الرئيس المنتخب حتى يحلوا محله مهما كان الثمن ولو كان الثمن هو حرق الوطن كله والتحالف مع أعدائه في الخارج والداخل.
ودور هذه الذيول في الداخل يتمثل في الآتي:
الدور الأول: هو نشر الإشاعات الكاذبة واختلاق الأخبار وتهييج الشارع والرأي العام وتحريكه ليس ضد الرئيس المنتخب وحده، ولا ضد الإخوان ولا غيرهم من القوى الإسلامية، بل أصبح التحريض والاحتكاكات والاعتداءات ضد أي شخص لايدعم الانقلاب على الشرعية، وليس أدل على ذلك من الاعتداء على صحافي شاب لايمثل أي فصيل لمجرد انتقاده لدعوة عمرو موسى الوقوف حدادًا على شخص ثبت أنه لم يمت أصلاً، مما نشأ عن ذلك إصابة هذا الصحافي الشاب بإصابات خطيرة نتيجة اعتداء حرس المرشح الخاسر وأحد أعداء جبهة الإنقاذ الوطني المزعومة - الأمر الذي استدعى نقله على إثر هذا العدوان إلى المستشفى!!
الدور الثاني: توريد البلطجية وتحريكهم وتوجيههم لترويع القوى الإسلامية والوطنية من خلال الاعتداءات على مقراتهم والتعرض لرموزهم، وتحريضهم على ممارسة أقصى درجات العنف، بل ودعوتهم صراحة لسفك الدماء والقتل لرموز هذا التيار.
الدور الثالث: هو إرهاب المواطن البسيط وإزعاجه وترهيبه من مستقبل مظلم في ظل وجود هذا الرئيس، من خلال تضخيم المخاطر خاصة الاقتصادية والأمنية.
وأما رأس الأفعى الثانية: فهي الكنيسة المصرية، التي أعلنت صراحة - كما كشفت ذلك وسائل إعلام أجنبية ومصرية - على ضرورة إسقاط الرئيس محمد مرسي.
وأضافت تلك المصادر أن الكنيسة قررت حشد شبابها في كافة الفعاليات والتظاهرات المعارضة للرئيس مرسي، ولكن دون رفع أية هتافات أو صلبان حتى لا يتم كشف مخطط الكنيسة.
وتعتمد الخطة على تقديم ما يعرف بـ"نيولوك" جديد للشباب القبطي خلال التظاهرات والاعتصامات، وإخفاء أية مظاهر قبطية تكشف هوية المعتصمين، حتى لا يتم تصوير الاحتجاجات المناهضة للرئيس مرسي على أنها موجهة من الكنيسة، ومنعًا لاستثارة وتجييش التيارات الإسلامية التي ستحتشد لمساندة مرسي في حال تبين أن أغلب معتصمي الاتحادية يتبعون الكنيسة.
وقد كشفت جريدة نيورك تايمز الأمريكية عن أن السواد الأعظم من الحشود أمام الاتحادية ضد الدكتور مرسي كانت من حشد الكنيسة!!
وتعتمد هذه الرأس الثانية على عدة ذيول متشعبة في الداخل والخارج؛ تتمثل في أقباط المهجر ورأس المال الطائفي المملوك لأبنائها، وأهمهم ساويروس الذي أعلن مرارًا رفضه لكل ما هو إسلامي، ودعا صراحة لتدخل أجنبي ضد الإسلاميين.
ومن أخطر ذيول رأس الأفعى الثانية في الداخل والخارج معًا السفيرة الأمريكية في مصر، والتي أعطت الضوء الأخضر والتعليمات الأخيرة والتوجيهات اللازمة لمؤامرة إسقاط مصر كلها، في الاجتماع المغلق الذي دعت له كافة ذيول الأفعى في مقر حزب الوفد وبحضور أبرز رموز جبهة إنقاذ مصر!!
ثم ختم الدكتور هشام تصريحه بقوله: إنه متفائل بأن هذه المؤامرة وهذا الكيد سيبطله الله عز وجل، وأن هذه الثورة جاءت بحمد لله لتكتمل مسيرتها، وكل أحد يدرك أن عين الله ترعاها ويده تحرسها، وكلما ازدادت المحنة وتفاقم الكيد بها يأتي الفرج بعدها، وقال: "أدعو جميع المصريين الشرفاء من القوى الإسلامية والوطنية والثوريين الصادقين الحريصين على مصلحة الوطن أن يطهروا صفوفهم من أعداء الثورة والفاسدين الذين يحاولون تعميق الخلاف السائغ بين أبناء الوطن الواعد ليجدوا لأنفسهم سبيلاً للقضاء على الثورة وأنصارها".



ماذا سيقول التاريخ عن الفرعون محمد مرسي ؟



سيكتب التاريخ أن حاكما مصريا منتخبا أصدر إعلانا دستوريا أتاح له الهيمنة المطلقة على السلطات الثلاث، التنفيذية والتشريعية والقضائية، وفى ظل هذا الإعلان الفرعونى الديكتاتورى الاستبدادى وصل عشرات الآلاف من المحكومين إلى أسوار قصر الحاكم وهتفوا ضده بأقذع الشعارات، وكتبوا على الجدران أقسى عبارات السخرية والإهانة، وباتوا ليلتهم معتصمين على باب القصر دون أن يطالهم أذى تنفيذى أو قضائى أو تشريعى.

إن المادة السادسة من الإعلان الفرعونى تنص على الآتى «للرئيس أن يتخذ الإجراءات والتدابير اللازمة لحماية البلاد وحماية أهداف الثورة» ومع ذلك لم نجد أثرا لأية إجراءات استثنائية أو تدابير من أى نوع تتخذ ضد الذين حاصروا قصر الرئيس.

كما لم نسمع عن «مواطنين شرفاء» اعترضوا المسيرات الغاضبة التى مرت من ميدان العباسية الشهير، صاحب مجزرتين ارتكبتا بحق الثورة خلال سنة، ثم عبرت أمام مقر وزارة الدفاع، وما أدراك ما التظاهر أمام وزارة الدفاع، واستقرت عند قصر الرئيس، آمنة مطمئنة دون أن تطلق رصاصة خرطوش أو تلقى طوبة شريفة، من تلك النوعية التى أودت بحياة الشهيد محمد محسن فى يوليو 2011.

والموضوعية تقتضى القول إنه بالقدر الذى نشيد به بسلمية وتحضر المظاهرات والمسيرات، التى أعلنت الرءوس الكبيرة براءتها منها واعتراضها عليها فى البداية، ثم بعد أن نجحت هبطت عليها بالبراشوت، يجب أن نقدر للحاكم الفرعون المستبد أنه لم يستخدم إعلانه الدستورى فى التعامل مع هذا الغضب الشعبى الذى وصل إلى عقر داره.

وهنا تبقى انتهازية الرموز الكبيرة مسألة لافتة للنظر، فكل التصريحات الصادرة عن القيادات الأنيقة حتى صباح الثلاثاء كانت تعلن مواقف رافضة أو بالحد الأدنى متحفظة على الزحف إلى قصر الاتحادية والاعتصام هناك، ثم حين ازدادت الحشود ونفذ الاعتصام تسابقوا فى الإعلان عن أنهم مع الاعتصام بل ومشاركون فيه، ويمكنك أن تراجع تصريحاتهم ومداخلاتهم التلفزيونية منذ مساء الاثنين وحتى مساء الثلاثاء.

ومن هنا تأتى الدهشة من هذه الحيوية المفاجئة التى دبت فى أوصالهم، ليعود الخطاب نزقا وساخنا بعد هدوء لافت، ولا يمكن هنا إغفال قراءة المواقف على ضوء ما تسرب عن لقاءات عقدت مع السفيرة الأمريكية بالقاهرة.

وتبقى محصلة ما جرى أمام الاتحادية أن نائب الرئيس المستشار محمود مكى كان صادقا حين أعلن فى حوارات منشورة أن الإعلان الدستورى مجمد وأن الرئيس لن يستخدمه، ذلك أنه لو كانت هناك نية لاستخدامه لكان هناك تعامل مختلف مع هذه التظاهرات.

ولو كنت مكان الرئيس مرسى الآن لاعتبرت المناخ القاتم المخيم على مصر الآن فرصة ذهبية لمصالحة مع الشعب تبدأ بالإعلان رسميا عن سحب الإعلان الدستورى الأخير، الذى فجر الغضب وصار تكئة لتجار السخط ومستثمرى المظاهرات لكى يمرروا أهدافهم الخاصة من خلاله، ويعقب ذلك منح مساحة أطول من الوقت للحوار الشعبى حول مسودة الدستور.. وقبل ذلك وبعده مصارحة الجماهير بما يحاك فى ظلام الداخل والخارج















رد مع اقتباس
 

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن »10:00 PM.


 Arabization iraq chooses life
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
اتصل بنا تسجيل خروج   تصميم: حمد المقاطي