![]() |
اختيار تصميم الجوال
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 16 | |||
|
![]() بعد أعدام عملاء .داخلية غزة ..تؤكد عملاء للاحتلال بالقطاع سلموا أنفسهم لأجهزة الأمن
بعد كشف العديد من عملاء الاحتلال وإعدام عدد كبير منهم بقطاع غزة كانوا يتأمرون ضد الشعب الفلسطيني مقابل حفنة من المال من الصهاينة، أكد الناطق باسم وزارة الداخلية بقطاع غزة إسلام شهوان، إن عدد من العملاء قاموا بتسليم أنفسهم للجهات الأمنية. وأضاف شهوان إلى أنه تم إعطاء هؤلاء العملاء "الأمان" لتعاونهم مع الجهات الأمنية، مشيرا إلى ضرورة استثمار هذه الفرصة من أجل مصلحة هؤلاء للعمل على تقويمهم بما يخدم مصلحة الجبهة الداخلية. بحسب مصادر فلسطينية. كانت القناة الثانية الصهيونية قد نقلت عن مسؤول في الشاباك قوله: الذي يعيق عملنا منذ بداية الحرب، وعدم تحقيق ما نريد هو عدم تمكنا من التواصل مع العملاء كما كنا في الحرب السابقة. حصاد الثلاثاء .. مقتل 6 صهاينة وإصابة العشرات بصواريخ المقاومة قتل ستة جنود ومغتصبين صهاينة وأصيب عشرات آخرون بجروح، جراء عمليات قصف المقاومة بالصواريخ على مواقع وتجمعات الاحتلال الصهيوني أمس الثلاثاء وفجر اليوم الأربعاء المحاذية لقطاع غزة، بحسب المركز الفلسطيني للإعلام. فقد إعلان الاحتلال عن مقتل الجندي الصهيوني الرقيب يوسف بارتكوك من سكان مستوطنة عمانوئيل البالغ من العمر 18 عاماً، جراء إصابته بشظايا قذيفة صاروخية أطلقت من قطاع غزة. كما أعلنت قوات الاحتلال في ساعة متأخرة من مساء أمس، مقتل صهيوني في النقب الشمالي، هو من مستخدمي شركة مقاولة، كانت تقوم بأشغال لوجيستية في منطقة الجنوب لحساب وزارة الحرب الصهيونية، وإصابة 17 آخرين بجروح، من جراء سقوط صاورخ للمقاومة، فيما وصفت حالة أحد الجرحى الصهاينة بالخطيرة وحالة الآخرين بالطفيفة. وفي وقت سابق، من مساء أمس، نجحت المقاومة في دك ريشون لتسيون، جنوب "تل أبيب" المحتلة، لتصيب عمارة سكنية بشكل مباشر، وتقتل جنديين صهيونيين. وجاء ذلك بعد تمكن كتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" من قصف مدينة تل الربيع المحتلة بصاروخ فجر (5)، بعد قصفها لمدينة بئر السبع المحتلة بصاروخ آخر فجر (5) صباحاً. ونقلت القناة العاشرة العبرية عن رئيس بلدية "ريشون ريتسيون" قوله "إنه لا يوجد شك من أن هناك معجزة نتيجة نجاة عدد كبير من الصهاينة، كان من المتوقع أن تحدث مجزرة حقيقية في المكان". أما في بئر السبع المحتلة، فقد قتل صهيوني على الأقل وأصيب سبعة عشر آخرين في هجمات صاروخية نفذتها المقاومة الفلسطينية. وقالت مصادر عبرية رسمية إن مدينة بئر السبع تعرضت، لإطلاق خمسة صواريخ من طراز "غراد" من قطاع غزة، ما أدى إلى مقتل صهيوني وإصابة سبعة عشر آخرين بجروح مختلفة، إصابة أحدهم خطرة. وفي سياق متصل، سقط صاروخ فلسطيني من طراز "غراد" على أحد المحلات التجارية في مدينة أسدود جنوب الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1948، ممّا أدّى إلى إصابة ثلاثة صهاينة بجروح وستة آخرين بحالة من الهلع. فيما أكدت القناة العبرية الثانية، مصرع امرأة صهيونية "سقطت من مبنى مرتفع خوفًا"، حينما باغت مدينة عسقلان المحتلة صاروخ غراد أطلقته كتائب القسام صباح أمس. إلى ذلك، أعلنت كتائب القسام، أن حصادها الجهادي ليوم الثلاثاء تمثل في استهداف أهداف صهيونية بـ 224 صاروخاً، فيما جرى رداً على القرصنة الصهيونية اختراق بث القناتين 2 و10 الصهيونيتين وتمكنت من بث الرسالة الخاصة بتهديد سلاح المدرعات الصهيوني. وبالقتلى الصهاينة الجدد ترتفع حصيلة خسائر العدو منذ اليوم الأول لعملية (حجارة السجيل) إلى 19 صهيونيا بينهم 9 جنود وإصابة 653 آخرين، بالإضافة إلى تضرر كبير في أكثر من 718 مبنى ومصانع وتدمير وإحراق نحو 240 سيارة وتضرر 30 من المرافق والمؤسسات الزراعية، وكل ذلك حسب اعتراف العدوّ الذي غالبًا ما يكتم على الحقيقة ويخفيها. عملية نوعية في تل الربيع المحتلة بالقرب من وزارة الحرب الصهيونية وقع قبل قليل انفجار في حافلة صهيونية بشارع شاؤول بتل الربيع المحتل بالقرب من مقر وزارة الحرب الصهيونية، وأفاد التلفزيون العبري عن وقوع 3 قتلى وعشرات الإصابات من جراء العملية. والانفجار بالحافلة ناتج عن انفجار عبوة ناسفة وضعتها خنساء من خنساوات فلسطين قامت وتركت المكان. وقالت القناة أالصهيونية العاشرة نقلا عن الشرطة الصهيونية أن الحافة تحمل ركاب (خاصين) وليست عامة ، بالاضافة بوجودها بالقرب من وزراة الحرب الصهيونية ومناطق حساسة. وأشارت أن أحد المغتصبين وقت الانفجار قال :" كنا ننتظر الموت من السماء فأتانا من الأرض" في الاشارة إلى صواريخ القسام والعملية التفجيرية. جدير بالذكر أن آخر مرة تشهد فيها تل أبيب تفجيرا بقنبلة كان في أبريل /نيسان 2006، حين قتل فدائي فلسطيني 11 شخصا عند كشك لبيع الشطائر قرب محطة الحافلات المركزية القديمة بالمدينة. وسنوافيكم بالتفاصيل .... جدير بالذكر أن آخر مرة تشهد فيها تل أبيب تفجيرا بقنبلة كان في أبريل /نيسان 2006، حين قتل فدائي فلسطيني 11 شخصا عند كشك لبيع الشطائر قرب محطة الحافلات المركزية القديمة بالمدينة. وسنوافيكم بالتفاصيل .... خيارات نتنياهو الصعبة في انهاء المعركة مع غزة لقد بات الإعلام العربي والصهيوني يتحدث عن مفاوضات لإنهاء جولة التصعيد الدائرة في غزة، ومع كل ساعة تمر، نسمع حديثاً عن قرب التوصل إلى تهدئة، في بعض الأحيان يكون مصدره الإعلام الصهيونيي بتسريبات من وزراء التساعية الصهيونية، ثم سرعان ما يتبخر هذا الكلام بحرارة الجولة الدائرة ما بين المقاومة والجيش الصهيوني إلا أن الحقيقة أن هناك مفاوضات جدية ومضنية تديرها مصر، وطرفيها: رئيس المكتب السياسي لحركة حماس (خالد مشعل)، ومبعوثي نتنياهو للمفاوضات، في وجود ضغط تركي قطري أمريكي فرنسي لإنهاء جولة الصراع. وهنا أمام هذا الضغط ورغبة القيادة الصهيونية بتقصير مدة المواجهة وفي ظل عناد المقاومة، نرى أن القيادة الصهيونية في موقف محرج للغاية، وبالتالي فإن خيارات الخروج من المعركة تتقلص أمامها بشكل كبير، بل إن هذه الخيارات أصعب من بعضها: أولاً/ الاستمرار في قصف المدنيين للضغط على المقاومة والقيادة السياسية. إلا أن هذا الخيار محدود الفاعلية، حيث أن قيادة الاحتلال جربته على مدار ثلاث أيام فائتة ولم يُجدِ نفعاً مع المقاومة. كما أن هناك سقف من أعداد القتلى لا يستطيع الاحتلال تجاوزه خشية من تقرير "غولدستون2" وبالتالي فإن هذا الخيار من الممكن أن يصلح ليوم أو يومين قادمين فقط. ثانياً/ إعلان وقف إطلاق النار من جانب واحد، مع الاحتفاظ بحق الرد على المقاومة الفلسطينية في قصفها للتجمعات الصهيونية.. وهذا الخيار من شأنه أن يخرج نتنياهو من حرج طول المعركة، ومن توقيع اتفاق تهدئة يتضمن شروط للمقاومة، إلا أن أكبر سلبياته التي لا يبتغيها الاحتلال هي أن الضربة الأخيرة ستكون للمقاومة وقد تكون قاسية، ثم أن الاحتلال بحاجة لإبقاء التواصل مع مصر ولديه رغبة في إعادة تجسير العلاقة معها وبالتالي فإن وقفاً لإطلاق النار من جانب واحد لا يساهم في تحقيق هذه الرغبة. ثالثاً/ توقيع اتفاق تهدئة مع المقاومة، شفهي أو مكتوب، مع العلم أن تحقيق هذا الخيار فيه صعوبة ليست بالقليلة، وذلك لأن المقاومة على ما يبدو لن ترضخ لشروط المحتل، وستناضل من أجل تضمين شروطها في هذا الاتفاق متسلحة بقوة قصفها للمدن الصهيونية. وبخشية نتنياهو من طول أيام المعركة والزيادة المفرطة في أعداد الشهداء المدنيين. رابعاً/ وعلى الرغم من أن خيار إدخال القوات البرية لم يعد مطروحاً على الطاولة، إلا أن الجيش قد يضطر لدخول تكتيكي قصير من حيث المدى والزمن، يستهدف من خلاله مناطق ميتة وساقطة عسكرياً تحت تمهيد ناري كثيف وتغطية اعلامية واسعة لتخويف المقاومة واشعارها بأن العملية البرية قد بدأت، لكن هذا الخيار يصطدم بإمكانية صمود المقاومة وعدم انطلاء هذه الخديعة عليها وبالتالي سيخرج من القطاع دون تحقيق مآربه، أو سيضطر لزيادة التوغل وهو أمرٌ لا يريده الجيش مطلقاً. إذا فإن نتنياهو والقيادة الصهيونية هم أمام خيارات صعبة للغاية ويلتف حبل الوقت على أعناقهم مع كل ساعة تمر، إذا بقيت المقاومة على صمودها وكثافة نيرانها على مواقع الاحتلال الصهيوني، وإذا أبقى المجتمع الفلسطيني في غزة على معنوياته العالية والتفافه حول المقاومة رغم الثمن الباهظ في المدنيين. آخر تعديل رقاد يوم 21-Nov-2012 في 06:12 PM.
|
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
![]() |
![]() |