![]() |
اختيار تصميم الجوال
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | |||||
|
![]() بسم الله . والحمد لله . المشايخ الأفاضل وأبناء الأسر والقبائل في الجبهة والمَقاتِل ، والليبراليون في الهَجعة والمرابِض ! *** إضاءة بهذه الآية : (( قدْ يَعْلَمُ اللَّهُ الْمُعَوِّقِينَ مِنْكُمْ وَالْقَائِلِينَ لِإِخْوَانِهِمْ هَلُمَّ إِلَيْنَا وَلَا يَأْتُونَ الْبَأْسَ إِلَّا قَلِيلًا (18) أَشِحَّةً عَلَيْكُمْ فَإِذَا جَاءَ الْخَوْفُ رَأَيْتَهُمْ يَنْظُرُونَ إِلَيْكَ تَدُورُ أَعْيُنُهُمْ كَالَّذِي يُغْشَى عَلَيْهِ مِنَ الْمَوْتِ فَإِذَا ذَهَبَ الْخَوْفُ سَلَقُوكُمْ بِأَلْسِنَةٍ حِدَادٍ أَشِحَّةً عَلَى الْخَيْرِ أُولَئِكَ لَمْ يُؤْمِنُوا ... (19))).[الأحزاب] *** كادت تصمّ الآذان تلك الأصوات الكبار التي كان يطلقها بنو ليبرال ليل نهار بالوطنية والفدائية للوطن بالنفس والمال ، فنفخوا فيها حتى أصبحت كالجبال ، وبلغوا بها ـ ادعاء ورغاء ـ عنان السماء ؛ فلمّا جاء القدر ، واشتدّ الأمر ، وجدّ الجدّ ، وتجرّأ العدوّ فاقتحم الحدّ ، فأظلّ زمانُ تصديق الأفعال للأقوال خارت قواهم ، وبان عوارهم ، وسقطت دعواهم ، فافتضحت أكاذيبهم ، وانكشفت أساريرهم ؛ فغدت وطنيتهم المدعاة صيحة في فلاة ، ومكياج فتاة ، وفقّاعة صابون انفجرت على الرؤوس لتفضح خابئ النفوس بالجبانة ، والكذب والخيانة ، وبأنّ الوطنية عندهم ومنهم كانت مجرّد دعاية للوصول إلى غاية في ظلّ الأمن والطمأنينة ، والرخاء ورغد المعيشة ، أما إذا اشتد الأمر ، وجدّ الجدّ ؛ فالجحر الجحر ، والبحث عن عُذر !؟ فأينكم ـ أيها الليبراليون ( الانحلاليون ) ـ يا مَن ملأتم الصحف ، وأترعتم المجلات ، ونفخت القنوات بالمقالات والصيحات عن وفي الوطنية والروح الفدائية عن جبهات القتال ، والتضحية بالنفس المال ذودًا عن الدين والحياض ، والوطن العيال ، والأرض والعرض .. لم يرَ مِنكم أحدٌ لا من كباركم وسمانكم ولا حتى من صغاركم ونحافكم مَن يرفع سلاحًا أو يَرِدُ قتالاً أو حتى يدفع مالاً .. فهل لم تعلموا بالحرب بعد ، أو أنكم ما زلتم تفكّرون في الأمر ؟! >> ولو نظرنا إلى الطرف المقابل لهؤلاء الشرذمة الليبرالية ( الانحلالية ) وهم أهل الحق الأحرار والأفاضل مِن المشايخ وأبناء الأسر والقبائل ، وما كان يقولونه من قبل من قولٍ ـ وإن كان أضعف صوتًا ، وأقل صَولاً ووصولاً من قول أولئك أبواق الليبرالية ( الانحلالية ) ، ومهرّجوها الذي أصمّ الآذان ، ودوّى في الأرجاء ردحًا من الزمان ـ إلا أنّه ( قول الأحرار ... ) كان أصدق وأوثق وأليق بالوطنية مِن ذلك الصوت الرغاء لليبراليين ( الانحلاليين ) الجبناء .. ذلكم الصوت الحق من أهل الحق المليء بالوطنية ، والنابع من حازم الحميّة ، وجازم النيّة بالذود عن البلاد السعودية ، بلاد الإسلام والسنة المحمدية ، وأرض الكرم والأصالة العربية ؛ فتوافد الأحرار الأبطال من المشايخ وأبناء القبائل أرسالاً أرسالاً جماعات وأفرادًا إلى أرض البطولة والفعال ، والجبهة والقتال ، ومطابقة الأفعال للمقال ؛ فأثبوا ـ بلا جدال ـ أنهم فرسان الحرب ورجالها ، إذا اشتعلت نيرانها ، وحمي وطيسها ، ونزف جريحها ، وغرغر قتيلها، وجبُن عنها كل رعديد ، وفرّ منها كل فرّير ، وأعرض عنها كل زنديق ! * ولينظر العاقل بعدما حصل فيما حصل ؛ فليقارن ، وليطابق بين الأقوال والأفعال ، والمقال والحال ، ثم ليحكم بالحكم الحق العدل ؛ فمَن طابق فعلُه قوله ؛ فقد صدق ، ومَن خالف فعلُه قوله ؛ فقد كذب ! **وبعد ظهور الحق العيان لكل إنسان في هذا الأوان على أرض الجبهة والميدان مِن حمية لا مثيل لها ، ووطنية لا مساوٍ لها من أهل الدين علماء ومشايخ ، وأبناء أسر وقبائل أشاوس ، ومِن جبانة لا شبيه لها ، ودعاية بالزور لا موازٍ لها مِن أهل اللبرلة والبلبلة ، وأبناء الشعارات المجتلبة بنكهات الأمركة والمزبرقة بالجدل والمكذبة التي جلا عوارها ، وكشف خوارها ، ونزع قناعها ، فظهر بشع وجهها ، وزيفها ، وكذب قائلها ما حصل الآن على أرض الواقع من القتال وضرب المدافع للذود عن الوطن والأهل المحارم ، لا ما قيل من قبل في الصحف والقنوات المواقع ..! فليستحيِ بعد كل هذا كل ليبرالي ( انحلالي ) أن يزاود على أهل الدين وأبناء العرب بالوطنية والولاء للدولة السعودية الأبية ـ حفظها الله ، ونصرها ـ وليدعوا ترديد نغمة موطنيتهم ( أكذوبتهم ) التي ذابت مع أول دقيقة ، وتبخّرت مع حرارة أول قذيفة في هذه الحرب الرهيبة التي كانت صخرت تكسّرت عليها شعارات الليبراليين ( الانحلاليين ) الجوفاء ، ونحتت عليها بطولة الأحرار الشرفاء من العلماء وأبناء الأسر والقبائل الكرماء !! >> فأهلاً بهذه الحرب التي قُمِع فيها الرافضي المعتدي ، وأخرس بها كل لسان ليبرالي بأكذوبة الوطنية ندي ، وأشرقت فيها صدق وطنية كل مسلم نقيّ ، وحرّ أبيّ .. فجاء الحق ، وزهق الباطل (( إنّ الباطل كان زهوقًا )) ! ![]() ![]() ![]() ![]() http://www.jazannews.org/news.php?action=show&id=1898 *فارس نجد المجد* (عاشق الحقيقة) 25 / 1 / 1431هـ
آخر تعديل عـاشـق الحقـيـقـة يوم 10-Jan-2010 في 10:56 PM.
|
|||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||||
|
![]() الله اكبر الله اكبر الله اكبر
فارس نجد بيض الله وجهك ودام قلمك نرجو تثبيت الموضوع تحيتي
|
|||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() فارس نجد المجد : يجب ان نحمد الله سبحانه وتعالى على ان نصرنا على الحوثيين والمعركة لا تزال في الرمق الاخير وان شاء سيتمكن اخواننا المرابطون في الميدان من تحقيق النصر النهائي بأذن الله . هذا النصر تحقق بتوفيق رب العالمين سبحانه وتعالى ثم بجهود القيادات السعودية السياسية والعسكرية وليس هناك دور لليبراليين ولا للاسلاميين في ذلك ومحاولة استثمار هذا الانتصار من قبل فريق من الفرق وهو لم يفعل شيئا ولم يكن له دور في ذلك مرفوض تماما فلا الليبراليون كان لهم دور ولا تصوير العريفي وابن حميد كان لهم دور في ذلك . ان الانتصار يجب ان يجير لجنودنا البواسل في ارض المعركة وليس لصورة ( فلاش ) يظهر فيها احدهم مبتسما على خط النار تحياتي |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() ..............................
آخر تعديل عـاشـق الحقـيـقـة يوم 11-Jan-2010 في 09:09 PM.
|
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | ||||
|
![]() اقتباس:
* والحمد للواحد الأحد دائمًا وعلى كل حال ،،، >> و كلامك سيكون محل نظر لو كان مقالي يتحدث عن النصر من الأصل ، فيحتمل أن ينسب إليه أنه يُجيّره لصالح هذا أو ذاك ( ولا أدري لمَ حرفته إليه أو فهمته منه ؟!) .. إذ إنه ـ وهذا ظاهر بيّن فيه ـ يتحدث عن ( الوطنية ) وبالتحديد وطنية بعضهم ( وهو بنو ليبرال ) التي تكسّرت وطنيتهم هذه المدعاة على صخرة هذه الحرب الحالية بعدما صمّوا الآذان ردحًا من الزمان بصيحات وطنيتهم زاعمين أنها المثال الحقيقي الذي ينبغي أن يحتذى ويشاد به للوطنية ، والروح الفدائية ، وأن غيرهم مِن العلماء والمشايخ وأبناء الأسر والقبائل قاصرو وناقصو الوطنية ، تدور حولهم فيها الاستفهامات من خلال رميهم بأن ولائهم للدين قبل الوطن ، وأمّا هم ـ في زعمهم ـ فولائهم للوطن قبل الدين ، ورميهم القبائل وأبناءها بأنهم أقل وطنية من خلال اللمز والهمز في مناسباتهم الخاصة ؛ كمناسبات ( المزاين ) ـ وما حصل منهم تجاه قبيلة ( عتيبة ) في ( ملتقاها ) خير شاهد ؛ حيث رموا هذه القبيلة المشهود لها على مر العصور بالوطنية السامقة الماثلة في التضحيات تلو التضحيات خدمة للوطن بأن ملتقاها ـ كذبوا ـ خدش للوطنية ، وإشعار بضعفها !! وفي ظلّ هذه الحرب انكشفت هشاشة وطنيتهم المدعاة ، وبان زيفها ، وتبخّر تمثالها الذي أقيم من جليد في أول أيامها ، ومع أول قذائفها ، وأثبت في المقابل المشايخُ وأبناء الأسر والقبائل الذين رُموا ـ كذبًا وزورًا ـ من قبل من تلك الفئة الليبرالية ( الانحلالية ) الغوغائية بما رموا .. بأن وطنيتهم ( المشايخ وأبناء القبائل ) هي الأثبت والأصدق والأقوى والأبقى من خلال مشاركاتهم جسمًا وحسًا في ميدان هذه الحرب مصطلين ذودًا عن الوطن بنارها ، ومتجرّعين غصصها .. وأمّا مَن كانوا يزاودون على هؤلاء المشايخ وأبناء القبائل بوطنيتهم ؛ فقد انكشفت في هذا الحرب حقيقتهم ؛ فهاهم يلوذون بالقصور ( الجحور ) ، ويدسون الرؤوس مكتفين بالسؤال عن الأخبار ـ يا للعار ! ـ متناسين أنهم كانوا زمنًا طويلاً يتمسّحون ويصيحون بالوطنية ، ويلمزون غيرهم بسوء النية ، فلمّا نادتهم وصاحت بهم هذه الوطنية وانتختهم ؛ وجدتهم قرودًا ، ووجدت غيرهم أسودًا .. ! أفلا يحقّ بعد أن انجلى الأمر واتضح الحق لي ولغيري من أبناء القبائل الذين لُمزوا من قبل في وطنيتهم ظلمًا وعدوانًا ممن سقطت الآن بهذه الحرب دعواهم بطنيتهم أن أبيّن بالمقال صادق الحال من خلال طيّب الأفعال ؟! >> وكما سُكت و سمح لمَن سقطت أقنعته ، وتبخّرت وطنيته هذه الأيام أن يلمز أيام الرخاء مَن شاء بما شاء ، فإنه عدلاً ينبغي أن يسمح لمَن ظُلَم ولُمِز من قبل الآن أن يبيّن الحق للعيان ولكل إنسان ! (( لصورة ( فلاش ) يظهر فيها احدهم مبتسما على خط النار )) >> وهذا الإفلاش هل هو قد أخذ في استديو مكيّف وإلا في جوّ مخوّف ؟ وهل هذه الابتسامات تحت زخّات الأمطار ، وإلا زخات الرصاص ؟! >>وهاتِ إفلاشًا واحدًا لأحد بني ليبرال يؤكّد أن شارك ـ فقط ـ مدّة هذا الإفلاش في خط النار ! >> وأظن أن هذا من طلب المُحال ، ومَن البحث عن دبوس في قش ! (لفتة) : لا ننسَ أن الفئة الغالبة في الجيش هم من أبناء القبائل ؛ فلو حتى حملنا معنى المقال أنه الحديث عن النصر لصدق الخبر من واقع الحال ! (ملحوظة) : تقسيمك هنا إلى إسلاميين وليبراليين ( انحلاليين ) يجعل الفئة الكبرى من الناس الخارجين عن هذا التقسيم ـ من فحوى كلامك ـ يكونون خارجين عن وصفهم بأنهم ـ أيضًا ـ هم إسلاميين ؛ وهذا فيه تجنّي جلي ! .. ولذا فترك هذا التقسيم غير المستقيم ينبغي لكل فهيم ! وأمنياتي |
||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||||
|
![]() نعم هم اضعف من الذبابه لايستطيعون عمل شيء لأنه غير راضي عن نفسه لايستطيع المواجهه كبقية المشائخ وابناء القبائل الاسر الكريمه فتجد في قلبه الذل والهوان
اوجه من هنا كلمة الى كل غيور على دينه ووطنه وفقكم الله وسدد على طريق الحق خطاكم وجعلكم سهامًا تصيبون بها كبد العدو
|
|||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||||
|
![]() اقتباس:
أبو مرحبًا ، أهلاً وسهلاً بك ،،، وهم كما قلت ـ ولا شك ـ .. ففي الرخاء هم أسود ، وفي البأساء هم قرود ..!! اقتباس:
* ونصر الله الإسلام وأهله ووطنه ، وأذلّ أعداءه ، و كل مَن خذله حينما احتاج له ،،،، وشكرًا عطرًا لك على الحضور العطر ،،، وأمنياتي الطيبة ،،، |
|||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
![]() |
![]() |