|
مـن عادتـي مانيـب أحـب اهـل السوالـيـف الكـبـارولا اعـتـرض فــي سالـفـة تخـفـى عـلـي اسبـابـهـا |
اسـمــع وامـيّــز واتـنـقـى فـالـطـوال وفالـقـصـارحـاجـة تـجـوز وحـاجـةٍ تـرجـع عـلـى الـلـي جابـهـا |
واصمت ولا انشد ويش صار وكيف صار وليش صارمالـي دخـل وش صـار فالاصـحـاب بـيـن اصحابـهـا |
اللـي تجـي خلـف الستـار تـروح مـن خلـف الستـارتــروح عـنـي مـــا الـتـفـت فـيـهـا واقـفّــل بـابـهـا |
قررّتهـا مـن نظرتـي واصـبـت فــي صـنـع الـقـرارقـــرار عـاقــل يـكــرم اللـحـيـة وروس اشـنـابـهـا |
هــذه شريـحـة مــن شـرايـح مجتمـعـنـا باخـتـصـاركــــلٍ يــزّهــب بـنـدقــه لا زان لــــه مـضـرابـهــا |
اعــوذ بالله مــن لـسـانٍ شغـلـتـه يـقــدح شـــرارونــاسٍ عـلـى الفـتـنـة تـحــد ضـروسـهـا وانيـابـهـا |
نـــاسٍ لـعــل الله يـحـمـانـا تــزيــد الــنــار نــــاروالـنــار تـبـغـى واحـــدٍ يـنـفـخ عــلــى مشـهـابـهـا |
استغفـر الله واشـكـره فــي ســر والا فــي جـهـاروالــوذ بــه فــي سـاعـة كـــلٍ يـحـسـب حسـابـهـا |
مــاودي اسـهــب واخـــذ الـعـبـرة بـــرد الاعـتـبـارمــن قـصـةٍ فيـهـا العـجـب لـلـي يـبـا يـقـرى بـهــا |
والمـعـذرة يـــا قابـلـيـن الـعــذر حـــان الاعـتــذارالـعـذر طـيّــب مـــن ريـاجـيـلٍ عـريــب انسـابـهـا |
صحيـح لـي وجـهـة نـظـر كـانـت تعـيـش الانتـظـاروالـيـوم قـامــت واستـقـامـت واعـتــدل هنـدابـهـا |
سيـرة طويلـة والمسـيـرة دوب ســارت فالمـسـارحسـب النظـام وحسـب تقـديـر الـعـرب واعجابـهـا |
لاهـب نسنـاس الـهـوى مــن وجهـتـه ثــم اسـتـداريـبـا يشـيـل الخيـمـة ام اطـنــاب هـــي واطنـابـهـا |
والمزنـه اللـي مــع مــذر الشـمـس قــدام النـهـارهمـالـهـا فـــي ديـــرةٍ قـامــت تـسـيـل اشـعـابـهـا |
حـــظ الـلـقـيـة والـهـديــة والمـنـيـحـة والــحــواروحـظ الجمـال اللـي مــع الطـرقـة تـعـوج ارقابـهـا |
والطـايـرة طــارت وطـاحـت فــوق رادار المـطـارســرعــة جـنـونـيـة وشـرهـتـهـا عــلــى ركـابــهــا |
في داخل الصندوق الأسود خشم ذيـب وخشـم فـاريـــــا هــجـــرةٍ تـشـابـهــت فـيـرانـهــا وذيــابــهــا |
حـزب اليميـن يصـرّح انهـا مـن قبـل حـزب اليسـاروحـزب اليسـار ارخـى علـى العـورة طويـل اثيابهـا |
دبـــرة وخـبــرة واسـتـشــارة وارده للمـسـتـشـارعــاش الحـيـاة الجـاريـة واقـبـل بـهـا واقـفـى بـهـا |
أفـكـار حصـريـة تـطـبّـق فـــي نـطــاق الاحـتـكـارسـيـنـاريـو يـمـضــي كــمــا جـنـبـيّـتـه ونـصـابـهــا |
الضـحـك واجــد و الـبـلا فالحنـجـرة مـثـل الـــزراروالكـارثـة فالعـيـن مـيـر العـيـن ويـــن أهـدابـهـا ؟ |
أكــل عليـهـا الـوقـت وانـهـارت مــن آثــار الغـبـارمـــا بـاقــي ألا شـكـلـهـا وعـروقـهــا وأعـصـابـهـا |
والقنبـلـة بـاقـي عليـهـا ضـغــط ويـصـيـر انـفـجـارريمـوتـهـا فـــي حـجــرةٍ نـسـمـع نـعـيـق غـرابـهــا |
ازرى بـهـا حـمــزة وفـــرده عـادتــه لا ثـــار ثـــاريـــا امـــا عـلــى جنحـانـهـا والا عــلــى مـخـلابـهـا |
الكـل يـدري وش حصـل هـاك السنـة فـي قندهـاروالمقـبـلـة ســـود الـلـيـال الغـايـبـه تـسـعـى بـهــا |
حضـر التجـول يتفـق مـع شـكـل تشـديـد الحـصـارلـــو الـتـجـول كـلـمــةٍ كــــلٍ يــعــرف إعـرابـهــا |
الـلـي مــع قــوة ولــه قــدرة ولــه قــدر ووقـــارلا عــاد يــا مــن جـيـرة العـقـرب وجـيــرة دابـهــا |
الشـك فالاسـم الحقيقـي قـبـل الاســم المستـعـاربـعــض الاسـامــي تـنـعـرف بسـطـورهـا وكتـابـهـا |
على العموم آسف على التطويـل يـا طـوال العمـاروالـعـذر طـيّـب مـــن ريـاجـيـلٍ عـريــب انسـابـهـا |
|