اختيار تصميم الجوال
|
|
|
« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات » |
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
11-Mar-2004, 04:03 PM | رقم المشاركة : 22 | |||
|
فانا ما اشره عليك وعلى اللي يطبل لك
لانكم تظنون ان ما للقلقشندي الا كتاب واحد بس ورابط الوراق اذا ما مسكته يد فاهمه ولا ترى بنقلبها ساحة تنكيت عليكم فانتبهو ما كل من قرا كتاب او كتابين ظن انه فاهم التاريخ شغلتنا |
|||
|
|
11-Mar-2004, 08:56 PM | رقم المشاركة : 23 | |||
|
كتاب صبح الأعشى
هذا الرابط http://www.alwaraq.com/index2.htm?i=77&page=1 وهذا ماقيل فيه ومنها آل ربيعة، عرب الشام. وهم بنو ربيعة، بن حازم، بن علي، بن مفرج، بن دعفل، بن جراح، بن شبيب، بن مسعود، بن حرب، بن السكن، بن ربيع، بن علقى، بن حوط، بن عمرو، بن خالد، بن معبد، بن عدي، بن أفلت، بن سلسلة بن غنم، بن ثوب، بن معن، بن عتود، بن عنيز، بن سلامان، بن ثعل، بن عمرو، بن الغوث، بن طيء، قال في مسالك الأبصار: وتقول بنو ربيعة الآن إنهم من ولد جعفر بن يحيى، بن خالد، بن برمك من العباسة بنت المهدي، أخت الرشيد، ويزعمون أنه كان يحضر مع الرشيد مجلسه الخاص وأنه كلمه في تزويجها ليحل له نظرها لاجتماعهما بمجلسه فعقد له عليها بشرط أن لا يطأها، فعانقها على حين غفلة من الرشيد، فحملت منه بولد كان ربيعة هذا من ولده. قال: ويقول في نسبه إنه ربيعة بن سالم، بن شبيب، بن حازم، بن علي، بن جعفر، بن حييى، بن خالد، بن برمك؛ ويزعمون أن نكبة البرامكة كانت بسبب ذلك. ثم قال: وأصلهم إذا نسبوا إليه أشرف لهم لأنهم من سلسلة بن عنيز، بن سلامان، بن طيء، وهم كرام العرب وأهل البأس والنجدة؛ والبرامكة وإن كانوا قوماً كراماً فإنهم قوم عجم وشتان بين العرب والعجم؛ وقد شرف الله تعالى العرب أن بعث منهم محمداً صلى الله عليه وسلم، وأنزل فيهم كتابه، وجعل فيهم الخلافة والملك، وابتز بهم ملك فارس والروم، ونزع بأسنتهم تاج كسرى وقصير، وكفى بذلك شرفاً لا يطاول، وفخراً لا يتناول. وذكر في التعريف نحوه قال في العبر: وكانت رياسة طيء في أيام الفاطميين لبني الجراح، ثم صارت لأل ربيعة. قال الحمداني: وكان ربيعة هذا قد نشأ في أيام الأتابك زنكي وابنه نور الدين الشهيد صاحب الشام ونبغ بني العرب وولد له أربعة أولاد وهم: فضل، ومرا، وثابت، ودغفل، ومنهم تفرعت بطون آل ربيعة. ثم المشهور من آل ربيعة الآن ثلاثة بطون وهم: آل فضل، وآل مرا، وآل علي، فآل فضل هم بنو فضل بن ربيعة وآل مرا بنو مرا بن ربيعة. وأما آل علي فمن آل فضل أيضاً، وهم بنو عي بن حديثة، بن عقبة بن فضل المقدم ذكره؛ وقد صارت آل فضل أيضاً بعد ذلك بيوتاً أرفعها قدراً بيت عيسى بن مهنا، بن ماتع، بن حديثة، بن عقبة، بن فضل. قال في مسالك الأبصار: وفيهم الإمرة دون سائر آل فضل. قال: ثم صار آل عيسى بيوتاً: بيت مهنا بن عيسى، وبيت فضل بن عيسى، وبيت حارث بن عيسى، وبيت محمد بن عيسى، وبيت هبة بن عيسى. صبح الأعشى القلقشندي الصفحة : 136 وقال البطن الأولى آل ربيعة من طيىء من كهلان من القحطانية وهم بنو ربيعة بن حازم، بن علي، بن مفرج، بن دغفل، بن جراح، وقد تقدم نسبه مستوفى مع ذكر الاختلاف فيه في الكلام على ما يحتاج إليه الكاتب في المقالة الأولى. قال في العبر: وكانت الرياسة عليهم في زمن الفاطميين: خلفاء مصر لبني جراح، كان كبيرهم مفرج بن دغفل بن جراح، وكان من إقطاعه الرملة. ومن ولده حسان وعلي ومحمود وحرار، وولي حسان بعده فعظم أمره وعلا صيته، وهو الذي مدحه الرياشي الشاعر في شعره. قال الحمداني: وكان مبدأ ربيعة أنه نشأ في أيام الأتابك زنكي صاحب الموصل، وكان أمير عرب الشام أيام طغتكين السلجوقي صاحب دمشق ووفد على السلطان نور الدين محمود بن زنكي صاحب الشأم فأكرمه وشاد ذكره. قال: وكان له أربعة أولاد، وهم فضل، ومرا، وثابت، ودغفلٌ، ووقع في كلام المسبحي أنه كان له ولد اسمه بدر. قال الحمداني: وفي آل ربيعة جماعة كثيرة أعيانٌ لهم مكانة وأبهة، أول من رأيت منهم ماتع بن حديثة وغنام بن الطاهر، على أيام الملك الكامل محمد بن العادل أبي بكر بن أيوب. قال: ثم حضر بعد ذلك منهم إلى الأبواب السلطانية في دولة المعز أيبك وإلى أيام المنصور قلاوون زامل بن علي بن حديثة، وأخوه أبو بكر بن علي، وأحمد بن حجي وأولاده، وإخوته، وعيسى بن مهنا وأولاده وأخوه؛ وكلهم رؤساء أكابر وسادات العرب ووجوهها، ولهم عند لا سلاطين حرمة كبيرة وصيتٌ عظيم، إلى رونق في بيوتهم ومنازلهم. من تلق منهم تقل: لاقيت سـيدهـم مثل النجوم التي يسري بها الساري ثم قال: إلا أنهم مع بعد صيتهم قليلٌ عددهم، قال في مسالك الأبصار: لكنهم كما قيل: تعيرنا أنا قلـيلٌ عـديدنـا فقلت لها: إن الكرام قليل وما ضرنا أنا قليلٌ وجارنا عزيزٌ وجار الأكثرين ذليل ولم يزل لهم عند الملوك المكانة العلية والدرجة الرفيعة، يحلونهم فوق كيوان، وينوعون لهم أجناس الإحسان. قال الحمداني: وقد فرج بن حية على المعز أيبك فأنزله بدار الضيافة وأقام أياماً، فكان مقدار ما وصل إليه من عينً وقماش وإقامة له ولمن معه - ستةً وثلاثين ألف دينار. قال: واجتمع أيام الظاهر بيبرس جماعةٌ من آل ربيعة وغيرهم فحصل لهم من الضيافة خاصةً في المدة اليسيرة أكثر من هذا المقدار، وما يعلم ما صرف على يدي من بيوت الأموال والخزائن والغلال للعرب خاصةً إلا الله تعالى. واعلم أن آل ربيعة قد انقسموا إلى ثلاثة أفخاذ، هم المشهورون منهم ومن عداهم أتباعٌ لهم وداخلون في عددهم، ولكل من الثلاثة أمير مختص به. صبح الأعشى القلقشندي الصفحة : 606 صبح الأعشى القلقشندي الصفحة : 607 نتيجة البحث : 4 من 18 نسبة التطابق: 100/100 الفخذ الأول - آل فضل - وهو فضل بن ربيعة المقدم ذكره؛ وهم رأس الكل وأعلاهم درجةً وأرفعهم مكانةً. قال في مسالك الأبصار: وديارهم من حمص إلى قلعة جعبرٍ إلى الرحبة، آخذين على شقي الفرات وأطراف العراق حتى ينتهي حدهم بشرق إلى الوشم، آخذين يساراً إلى البصرة؛ ولهم مياه كثيرة ومناهل مورودة: ولها منهلٌ على كل ماءٍ وعلى كل دمنةٍ آثـار وقد ذكر في مسالك الأبصار نقلاً عن محمود بن عرام، من بني ثابت ابن ربيعة: أن آل فضل تشعبوا شعباً كثيرة، منهم آل عيسى، وآل فرج، وآل سميط، وآل مسلم، وآل علي. قال: وأما من ينضاف إليهم ويدخل فيهم، فرعب، والحريث، وبنو كلب، وبعض بني كلاب، وآل بشار، وخالد حمص، وطائفة من سنبس وسعيدة، وطائفة من بربر وخالد الحجاز، وبنو عقيل من كدر، وبنو رميم، وبنو حي، وقران، والسراجون. ويأتيهم من البرية من عربه غالب، وآل أجود، والبطنين، وساعدة؛ ومن بني خالد آل جناح، والصبيات من مياس، والحبور، والدغم، والقرسة، وآل منيحة، وآل بيوت، والعامرة، والعلجات من خالد، وآل يزيد من عابد، والدوامر، إلى غير هؤلاء ممن يخالفهم في بعض الأحيان. قال المقر الشهابي بن فضل الله: " على أني لا أعلم في وقتنا من لا يؤثر صحبتهم ويظهر محبتهم ". وسيأتي ذكر قبائل أكثر هذه العربان التي تنضاف إليهم في مواضعها إن شاء الله تعالى. قال في مسالك الأبصار: وأسعد بيت في وقتنا آل عيسى، وقد صاروا بيوتاً: بيت مهنا بن عيسى، وبيت فضل بن عيسى، وبيت حارث بن عيسى، وأولاد محمد بن عيسى، وأولاد حديثة بن عيسى، وآل هبة بن عيسى. قال: وهؤلاء آل عيسى في وقتنا هم ملوك البر فيما بعد واقترب، وسادات الناس ولا تصلح إلا عليهم العرب. صبح الأعشى القلقشندي الصفحة : 607 http://www.alwaraq.com/index2.htm?i=77&page=1 الفخذ الثاني - من آل ربيعة آل مرا - نسبة إلى مرا بن ربيعة، وهو أخو فضل المتقدم ذكره. قال في التعريف: ومنازلهم حوران. وقال في مسالك الأبصار: ديارهم من بلاد الجيدور والجولان إلى الزرقاء والضليل إلى بصرى، ومشرقاً إلى الحرة المعروفة بحرة كشت قريباً من مكة المعظمة إلى شعباء إلى نيران مزيد إلى الهضب المعروف بهضب الراقي، وربما طاب لهم البر وامتد بهم المرعى أوان خصب الشتاء فتوسعوا في الأرض وأطالوا عدد الأيام والليالي حتى تعود مكة المعظمة وراء ظهورهم، ويكاد سهيلٌ يصير شامهم، ويصيرون مستقبلين بوجوههم الشام. وقد تشعب آل مرا أيضاً شعباً كثيرة، وهم آل أحمد بن حجي وفيهم الإمرة، وآل مسخر، وآل نمي، وآل بقرة، وآل شماء. وممن ينضاف إليهم ويدخل في غمرة أمرائهم حارثة، والحاص، ولامٌ، وسعيدة، ومدلجٌ، وقرير، وبنو صخر، وزبيد حوران: وهم زبيد صرخد، وبنو غني، وبنو عز قال: ويأتيهم من عرب البرية آل طفير، والمفارجة، وآل سلطان، وآل غزي، وآل برجس، والخرسان، وآل المغيرة، وآل أبي فضيل، والزراق، وبنو حسين الشرفاء، ومطين، وخثعم، وعدوان، وعنزة. قال: وآل مرا أبطال مناجيد، ورجال صناديد، وأقيال قل " كونوا حجارةً أو حديداً "، لا يعد معهم عنترة العبسي، ولا عرابة الأوسي، إلا أن الحظ لحظ بني عمهم مما لحظهم، ولم تزل بينهم نوب الحرب، ولهم في أكثرها الغلب. قال الشيخ شهاب الدين أبو الثناء محمود الحلبي رحمه الله: كنت في نوبة حمص في واقعة التتار جالساً على سطح باب الإصطبل السلطاني بدمشق إذا أقبل آل مرا زهاء أربعة آلاف فارس شاكين في السلاح على الخيل المسومة، والجياد المطهمة، وعليهم الكزغندات الحمر الأطلس المعدني، والديباج الرومي، وعلى رؤوسهم البيض، مقلدين بالسيوف، وبأيديهم الرماح كأنهم صقور على صقور، وأمامهم العبيد تميل على الركائب، ويرقصون بتراقص المهارى، وبأيديهم الجنائب، التي إليها عيون الملوك صورا؛ ووراءهم الظعائن والحمول، ومعهم مغنية لهم تعرف بالحضرمية طائرة السمعة، سافرة من الهودج وهي تغني: وكنا حسبنا كل بيضاء شـحـمةً ليالي لاقينا جذامـاً وحـمـيرا ولما لقينا عصـبةً تـغـلـبـيةً يقودون جرداً للمنية ضـمـرا فلما قرعنا النبع بالنبع بعـضـه ببعض أبت عيدانه أن تكسـرا سقيناهم كأساً سقونا بـمـثـلـه ولكنهم كانوا على الموت أصبرا وكان الأمر كذلك، فإن الكسرة أولاً كانت على المسلمين ثم كانت على المسلمين ثم كانت لهم الكرة على التتار، فسبحان منطق الألسنة ومصرف الأقدار. صبح الأعشى القلقشندي الصفحة : 609 الفخذ الثالث من آل ربيعة آل علي - وهم فرقة من آل فضل المقدم ذكرهم ينتسبون إلى علي بن حديثة بن عقبة بن فضل بن ربيعة. قال في مسالك الأبصار: وديارهم مرج دمشق وغوطتها، بين إخوتهم آل فضل وبني عمهم آل مرا، ومنتهاهم إلى الحوف والجبابنة، إلى السكة، إلى البرادع. قال في التعريف: وإنما نزلوا غوطة دمشق حيث صارت الإمرة إلى عيسى بن مهنا وبقي جار الفرات في تلابيب التتار. قال في مسالك الأبصار: وهم أهل بيت عظيم الشأن مشهور السادات، إلى أموال جمة ونعم ضخمة ومكانة في الدول علية. وأما الإمرة عليهم فقد ذكر في مسالك الأبصار أنه كان أميرهم في زمانه رملة بن جماز بن محمد بن أبي بكر بن علي بن حديثة بن عقبة بن فضل بن ربيعة. ثم قال: وقد كان جده أميراً ثم أبوه. قلد الملك الأشرف خليل بن قلاوون جده محمد بن أبي بكر إمرة آل فضل، حين أمسك مهنا بن عيسى. ثم تقلدها من الملك الناصر أخيه أيضاً حين طرد مهنا وسائر إخوته و أهله. قال: ولما أمر رملة كان حدث السن فحسده أعمامه بنو محمد بن أبي بكر، وقدموا على السلطان بتقادمهم وتراموا على الأمراء، وخواص السلطان،وذوي الوظائف فلم يحضرهم السلطان إلى عنده ولا أدنى أحداً منهم، فرجعوا بعد معاينة الحين، بخفي حنين؛ ثم لم يزالوا يتربصون به الدوائر وينصبون له الحبائل والله تعالى يقيه سيئات ما مكروا حتى صار سيد قومه؛ وفرقد دهره، والمسود في عشيرته، المبيض لوجوه الأيام بسيرته. وله إخوة ميامين كبرا، هم أمراء آل فضل وآل مرا. وقد ذكر القاضي تقي الدين بن ناظر الجيش في التثقيف: أن الأمير عليهم في زمانه في الدولة الظاهرية برقوق كان عيسى بن زيد بن جماز. صبح الأعشى القلقشندي الصفحة : 610 وبقولك نفس كالمك الى قلته : يالله يابو العريف ورنا كيف بترقع الخطاء اللي ورطت نفسك فيه !!!!!!!! |3||3|| طلعت أعرف ثلاث كتب تاريخ موب أثنين |3||3| جبنلك نهايه الأرب وقلائد الجمان وصبح الأعشى |
|||
|
|
11-Mar-2004, 09:29 PM | رقم المشاركة : 24 | |||
|
وأضاف
وقد ذكر الحمداني أنهم متفرقون في الشأم والحجاز وبغداد، وفيما بين العراق والحجاز، ولم يذكر واحد منهما منازلهم من الشأم، بل ذكر الحمداني منازلهم بالبرية والعراق خاصةً، وقال: وهم بطون وأفخاذ، ولهم مشايخ منهم من وفد على السلاطين في زماننا، وأشار في التعريف إلى أن الغالب عليهم عدم الطاعة، ومنهم أحلاف لآل فضل قد تقدم ذكرهم وهم غالبٌ وآل أجود والبطنين، أى انهم أحلاففففففف ال فضل ولحظ ان ذلك ذكر فى الحديث عن أأل فضل وليس أل على ؟؟؟؟؟؟؟؟كما ذكرت بالله عليك من وين جبت هالجمله قال: ثم صار آل عيسى بيوتاً: بيت مهنا بن عيسى، وبيت فضل بن عيسى، وبيت حارث بن عيسى، وبيت محمد بن عيسى، وبيت هبة بن عيسى. وسيأتي الكلام على تقسيم الإمرة فيهم في الكلام على عرب الشام في المسالك والممالك إن شاء الله.وهم بطون كثيرة: فمن بطونهم ( قلت : أي منهم ومن أصولهم المتأصله من هوازن) : البطنين، وأفخاذهم: آل دعيج، وآل روق، وآل رفيع، وآل سرية، وآل مسعود، وآل تميم، وآل شرود. ومن بطونهم الأجود وأفخاذهم آل منيع، وآل سنيد، و آل منال، وآل أبي الحزم، وآل علي، وآل عقيل، وآل مسافر. هذا ما ذكره الحمداني. وين قال من بطونهم ؟؟؟؟؟؟؟؟ فى الحديث عن غزيه وليس ال عيسى ومنها غزية بفتح الغين المعجمة وكسر الزاي وتشديد الياء المثناة تحت وهاء في الآخر. وهم بنو غزية، بن أفلت، بن ثعل، بن عمرو، بن سلامان، بن ثعل، بن عمرو، نب الغوث، بن طيء. قال الحمداني: وهم بالشام والعراق إلى الآن ولهم صولة عظيمة. وهم بطون كثيرة: فمن بطونهم البطنين، وأفخاذهم: آل دعيج، وآل روق، وآل رفيع، وآل سرية، وآل مسعود، وآل تميم، وآل شرود. ومن بطونهم الأجود وأفخاذهم آل منيع، وآل سنيد، و آل منال، وآل أبي الحزم، وآل علي، وآل عقيل، وآل مسافر. هذا ما ذكره الحمداني. وزاد في مسالك الأبصار عن نصر بن برجس المشرقي، وأولاد الكافرة، وساعدة، وبني جميل، وآل أبي مالك. قال في المسالك: وديار آل أجود منهم الرخيمية، والرقبي، والفردوس، ولينة، والحدق. وديار آل أجود منهم الرخيمية، والرقبي، والفردوس، ولينة، والحدق. وديار آل عمرو بالحوف، وديار بقاياهم: النصيف، والكمن، واليحموم، والأم، و المعينة. ويليهم ساعدة وديارهم من الحضر إلى برية زرود، إلى سقارة، إلى البقعاء، إلى التيب، إلى الساسة، إلى حضر. |3||3| |
|||
|
|
11-Mar-2004, 11:38 PM | رقم المشاركة : 25 | |||
|
بما ان هنيدس كشف عن جهلك المريع وانكارك لمقولة القلقشندي : ويأتيهم من عربه البطنين ....الخ كما جاء في صبح الاعشى ورفض محاورتك لانك جاهل وناقل فقط ولا تعرف ماهية الاستنباط وتحليل النص ونقد النصوص .
النقطة الاولى التي اثبت جهلك فيها : انكارك لنص القلقشندي وعندما لطمك هنيدس بالنص ذهبت وحاولت ان ترقعها فكبرتها ونقلت نصوص من كتاب صبح الاعشى ظنا منك ان هذا سيستر جهلك ولكن على قولة.......................... " ....................." ههههههههههههههههههههههههههههههه ثانيا : ذهبت الى تعليقات هنيدس على النصوص وظننت ان هنيدس ياتي بالكلام من عنده فركزت على جزئية لا تهم ولا تغني لان هنيدس نقضها بكلام ال فضل انفسهم ونصوص ابن خلدون وما تطابق معها من كلام القلقشندي في تسلسل منطقي يصعب على امثالك فهمه لانك تنقل من الروابط ولا تفكر ، فنحن نعيد لك كلام هنيدس حتى تتعلم من هنيدس كيفية ربط النصوص ونقدها واستنباط الادله منها ، وهذا ما قاله هنيدس : ج 5 أحلاس الخيل : قبائل عتيبة ...الأصول والفروع : جاء في الموروث القبلي في عتيبة : "اذا صاح الصائح في الحج يا شبابه ...جاءت قبائل الشام وشمال افريقيا وعتيبة واحلافها " وجاء ايضاً : " اذا صاح الصائح يا عيال منصور ... جاءت قبائل العراق وشمال افريقيا وعتيبة واحلافها " تخمينات مؤرخو التركمان حول انساب آل فضل و بنو شبابة عامة : ويقول ابن خلدون تعليقا على نسبهم : " وأما أنسابهم عند الجمهور فخفية ومجهولة، ونسابة العرب من هلال يعدونهم من بطون هلال وهو غير صحيح " بن خلدون . قلت : لاحظ كيف انكر ابن خلدون اقوال بني هلال وحاول الايهام ان هؤلاء هم من الجن !!!!! وقال ابن خلدون : " وهم يزعمون أن نسبهم في أهل البيت إلى جعفر بن أبي طالب وليس ذلك أيضا بصحيح. لأن الطالبيين والهاشميين لم يكونوا أهل بادية ونجعة. والصحيح والله أعلم من أمرهم أنهم من عرب اليمن، فإن فيهم بطنين يسمى كل واحد منهما بالمعقل " تاريخ ابن خلدون قلت : لا يعتد براي ابن خلدون طالما ان نسابة بني هلال ، أهل الشأن ، في القرن السابع يعدونهم من بني هلال . قلت : وحكاية ان بني شبابه يزعمون عند ابن خلدون ، هي حكاية تقولها القلقشندي بخصوص ال فضل في المشرق العربي وهي مزاعم كاذبه كذب فيها ابن خلدون والقلقشندي (وهم من الموالين للمماليك) بغية ارضاء اسيادهم الذين يكرهون الجنس العربي ، فكيف يعقل ان ينكر المرء نسبة وكيف يفتخر العربي بالزناء !!! والهدف هو تحقير العرب ليس الا. تقسيمات بنو شبابة في المشرق العربي : اما تفرعاتهم ومسمياتهم المشهوره في المشرق العربي فتختلف إذ يقول صاحب صبح الأعشى عنهم مع ملاحظة تكرير نفس الادعاء عنهم وعن اصلهم بطريقة أخرى : " قال في مسالك الأبصار: وتقول بنو ربيعة الآن إنهم من ولد جعفر بن يحيى، بن خالد، بن برمك من العباسة بنت المهدي، أخت الرشيد، ويزعمون أنه كان يحضر مع الرشيد مجلسه الخاص وأنه كلمه في تزويجها ليحل له نظرها لاجتماعهما بمجلسه فعقد له عليها بشرط أن لا يطأها، فعانقها على حين غفلة من الرشيد، فحملت منه بولد كان ربيعة هذا من ولده. قال: ويقول في نسبه إنه ربيعة بن سالم، بن شبيب، بن حازم، بن علي، بن جعفر، بن حييى، بن خالد، بن برمك؛ ويزعمون أن نكبة البرامكة كانت بسبب ذلك. ثم قال: وأصلهم إذا نسبوا إليه أشرف لهم لأنهم من سلسلة بن عنيز، بن سلامان، بن طيء، وهم كرام العرب وأهل البأس والنجدة؛ والبرامكة وإن كانوا قوماً كراماً فإنهم قوم عجم وشتان بين العرب والعجم؛ وقد شرف الله تعالى العرب أن بعث منهم محمداً صلى الله عليه وسلم، وأنزل فيهم كتابه، وجعل فيهم الخلافة والملك، وابتز بهم ملك فارس والروم، ونزع بأسنتهم تاج كسرى وقصير، وكفى بذلك شرفاً لا يطاول، وفخراً لا يتناول. وذكر في التعريف نحوه قال في العبر: وكانت رياسة طيء في أيام الفاطميين لبني الجراح، " صبح الأعشى قلت : وهذه من تخاريف مؤرخي التركمان (ابن خلدون ومن سار في ركبه) وتهجمهم على العرب بل وحقدهم الدفين والواضح في تواريخهم للمتتبع لاقوالهم ، بدأوها بالنقل من اخوان الصفا العرب دون الاشارة اليهم ثم اتهمو العرب في كتبهم بانهم جنس متخلف بعيد عن الحضاره وسياسة الملك ، وختموها بهذا الزيف ، فكيف يقولون ان العربي يفتخر انه ابن زنا !!!! وهو ما لا يقره العاقل والجاهل على حد سواء فحسبنا الله ونعم الوكيل وقد انكر هذا الادعاء جملة من علماء ق9هـ . مع ملاحظة ان ابن فهد المكي ق9هـ نسب عتيبة في طي لانه ظن كغيره ان آل فضل من طئ . وديار آل فضل وصفها الحمداني انها من الشام وحتى حضن . قلت : المعروف ايضاً ان سنجاره في شمر بحسب اقوال نسابتها وابنائها انهم من بني هلال وقد سمعته انا ياهنيدس منهم بل هو المعروف عندهم وأوكد هذا الكلام أشد التوكيد ، وفي الماضي كان شيوخ سنجاره من آل الجربا يقولون انهم ورثو امارة آل فضل في الشام وقد علق ابو عقيل الظاهري على هذا بان ليس لديهم سند سوى اقوالهم .!!! (ولدينا تلك التعليقات من الكتب التي تناولت الموضوع) والموضوع سبق وان طرحه المغربي الادريسي وقال ان بني هلال في عتيبة وشمر وهناك فخذ من مطير منهم آل فضل من رؤوس شبابة في الشام والحجاز وشمال افريقيا : ذكر أحد الأخوه في تعليقه على نسب الشيخ تركي بن حميد أنه تركي بن حميد بن فلان ، بن فلان......الخ . الفاضلي ، والمعروف ان الحمده هم من ترثة عتيبة ، أي من الأصول المتأصلة فيها نسباً وفي شبابة الجد الأعلى ، وقد مر معنا اعلاه عند ابن خلدون وعند نسابة المغرب : "حريز (كريز) بن علي " .." ووصفهم بانهم بطن كبير (آل علي) من شبابة ومعهم بنو ثابت وعيال منصور " عند ابن خلدون قلت : ان بعض كبار السن في الحجاز في الجيل الماضي توارثو مقولة تقول : ان ثبتة السيل (الدراريج والكرزه والجوازي) والشهبة (المزاحمة والثبتان) كان يقال عنهم في الماضي القديم انهم يطلق عليهم فواضل . وقال بن خلدون عنهم : " بنو يزيد بن زغبة كان لبني يزيد هؤلاء محل من زغبة بالكثرة والشرف،..... وهم بطون كثيرة منهم: حميان بن عقبة بن يزيد، وجواب وبنو كرز وبنو موسى والمرابعة والخشنة. وهم جميعاً بنو يزيد بن عبس بن زغبة وإخوانهم عكرمة بن عبس.... ثم صارت فى بيت سعد بن مالك بن عبد القوي بن عبد الله بن سعيد بن محمد بن عبد الله بن مهدي بن يزيد بن عيسى بن زغبة، وهم يزعمون أنه مهدي بن عبد الرحمن بن أبي بكر الصديق، نسب تأباه رئاستهم على غير عصبتهم ..وربما نسبهم آخرون إلى سلول، وهم بنو مرة بن صعصعة أخي عامر بن صعصعة وليس بصحيح كما قلناه. وقد يقال إن سلولاً وبني يزيد إخوة، ويقال لهم جميعاً أولاد فاطمة. وبنو سعد هؤلاء ثلاثة بطون: بنو ماضي بن رزق بن سعد، وبنو منصور بن سعد، وبنو علي بن رزق بن سعد. واختصت الرئاسة على الظعون والحلول ببني علي وكانت لريان بن علي فيما علمناه، ثم من بعده لأخيه دغفل، ثم لأخيهما أبي بكر، ثم لابنه ساسي بن أبي بكر ثم لأخيه معتوق بن أبي بكر، ثم لموسى ابن عمهم أبي الفضل بن علي، ثم لأخيه أحمد بن أبي الفضل، ثم لأخيهما علي بن أبي الفضل. ثم لأبي الليل بن أبي موسى بن أبي الفضل، وهو رئيسهم لهذا العهد. وتوفي سنة إحدى وتسعين، وخلفه في قومه ابنه. " بن خلدون نلاحظ هنا ان منصور منسوب في سعد الذي من زغبه رغم سقوط اسماء عديدة من سعد الى هلال . كما نلاحظ اشياء اخرى منها تخبط المؤرخين في تحديد اسمائهم وتقديم بعض الاسماء على اسماء اخرى ..الخ " آل علي من آل فضل " في صبح الاعشى الذي يتكلم عن نفس الحقبة ولكن في المشرق العربي .. قلت : وقد واذا علمنا ان بطون ال فضل يلحق بهم ستة بطون كبيره من عتيبة سينقشع الغبار عن حقيقة ان ال فضل نسبة الى فضل بن ربيعة المجهول الجد عند التركمان ، هو من بني هلال وبالتحديد من شبابة ، يقول صبح الاعشى : " ثم صارت لأل ربيعة. قال الحمداني: وكان ربيعة هذا قد نشأ في أيام الأتابك زنكي وابنه نور الدين الشهيد صاحب الشام ونبغ في العرب وولد له أربعة أولاد وهم: فضل، ومرا، وثابت، ودغفل، ومنهم تفرعت بطون آل ربيعة. ثم المشهور من آل ربيعة الآن ثلاثة بطون وهم: آل فضل، وآل مرا، وآل علي، فآل فضل هم بنو فضل بن ربيعة وآل مرا بنو مرا بن ربيعة. وأما آل علي فمن آل فضل أيضاً، وهم بنو علي بن حديثة، بن عقبة بن فضل المقدم ذكره؛ وقد صارت آل فضل أيضاً بعد ذلك بيوتاً أرفعها قدراً بيت عيسى بن مهنا، بن ماتع، بن حديثة، بن عقبة، بن فضل. قال في مسالك الأبصار: وفيهم الإمرة دون سائر آل فضل. قال: ثم صار آل عيسى بيوتاً: بيت مهنا بن عيسى، وبيت فضل بن عيسى، وبيت حارث بن عيسى، وبيت محمد بن عيسى، وبيت هبة بن عيسى. وسيأتي الكلام على تقسيم الإمرة فيهم في الكلام على عرب الشام في المسالك والممالك إن شاء الله.وهم بطون كثيرة: فمن بطونهم ( قلت : أي منهم ومن أصولهم المتأصله من هوازن) : البطنين، وأفخاذهم: آل دعيج، وآل روق، وآل رفيع، وآل سرية، وآل مسعود، وآل تميم، وآل شرود. ومن بطونهم الأجود وأفخاذهم آل منيع، وآل سنيد، و آل منال، وآل أبي الحزم، وآل علي، وآل عقيل، وآل مسافر. هذا ما ذكره الحمداني. وزاد في مسالك الأبصار عن نصر بن برجس المشرقي، وأولاد الكافرة، وساعدة، وبني جميل، وآل أبي مالك. قال في المسالك: وديار آل أجود منهم الرخيمية، والرقبي، والفردوس، ولينة، والحدق. وديار آل عمرو بالحوف، وديار بقاياهم: النصيف، والكمن، واليحموم، والأم، و المعينة. ويليهم ساعدة وديارهم من الحضر إلى برية زرود، إلى سقارة، إلى البقعاء، إلى التيب، إلى الساسة، إلى حضر. صبح الاعشى قلت : هذه الاسماء التي مرت ما سماه اهل المشرق بطون آل فضل (نسبة الى الفرع المتراس فيهم من بني شبابه) بحسب التقسيم الشامي اي المشرقي عند مثقفي الدوله المملوكيه وكتابها لبنو شبابه الهلاليين واحلافهم من العرب وهم كما ترى أخي القارئ عتيبة لا غير . آل علي : " ورد مهنا إلى إمارته وإقطاعه؛ ثم رجع إلى موالاة التتر فطرد السلطان الملك الناصر آل فضلٍ بأجمعهم من الشأم وجعل مكانهم آل علي، وولى منهم على أحياء العرب محمد بن أبي بكر بن علي، وصرف إقطاع مهنا وأولاده إليه وإلى أولاده، وأقام الحاسب على ذلك مدة. ثم وفد مهنا على السلطان الملك الناصر صحبة الأفضل بن المؤيد صاحب حماة فرضي عنه السلطان وأعاد إمرته إليه ورجع إلى أهله، فتوفي سنة أربع وثلاثين وسبعمائة؛ صبح الأعشى ما قاله صاحب صبح الأعشى عن أصولهم : مر معنا ان آل علي هم من بطون شبابة عند ابن خلدون في معرض سرده عن العرب في شمال افريقيا ، ولكننا نجد في صبح الاعشى اقوال أخرى عن انسابهم : الفخذ الثالث من آل ربيعة آل علي - وهم فرقة من آل فضل المقدم ذكرهم ينتسبون إلى علي بن حديثة بن عقبة بن فضل بن ربيعة. قال في مسالك الأبصار: وديارهم مرج دمشق وغوطتها، بين إخوتهم آل فضل وبني عمهم آل مرا، ومنتهاهم إلى الحوف والجبابنة، إلى السكة، إلى البرادع. قال في التعريف: وإنما نزلوا غوطة دمشق حيث صارت الإمرة إلى عيسى بن مهنا وبقي جار الفرات في تلابيب التتار. قال في مسالك الأبصار: وهم أهل بيت عظيم الشأن مشهور السادات، إلى أموال جمة ونعم ضخمة ومكانة في الدول علية. وأما الإمرة عليهم فقد ذكر في مسالك الأبصار أنه كان أميرهم في زمانه رملة بن جماز بن محمد بن أبي بكر بن علي بن حديثة بن عقبة بن فضل بن ربيعة. ثم قال: وقد كان جده أميراً ثم أبوه. قلد الملك الأشرف خليل بن قلاوون جده محمد بن أبي بكر إمرة آل فضل، حين أمسك مهنا بن عيسى. ثم تقلدها من الملك الناصر أخيه أيضاً حين طرد مهنا وسائر إخوته و أهله. قال: ولما أمر رملة كان حدث السن فحسده أعمامه بنو محمد بن أبي بكر، وقدموا على السلطان بتقادمهم وتراموا على الأمراء، وخواص السلطان،وذوي الوظائف فلم يحضرهم السلطان إلى عنده ولا أدنى أحداً منهم، فرجعوا بعد معاينة الحين، بخفي حنين؛ ثم لم يزالوا يتربصون به الدوائر وينصبون له الحبائل والله تعالى يقيه سيئات ما مكروا حتى صار سيد قومه؛ وفرقد دهره، والمسود في عشيرته، المبيض لوجوه الأيام بسيرته. وله إخوة ميامين كبرا، هم أمراء آل فضل وآل مرا. وقد ذكر القاضي تقي الدين بن ناظر الجيش في التثقيف: أن الأمير عليهم في زمانه في الدولة الظاهرية برقوق كان عيسى بن زيد بن جماز. وقد ذكر في مسالك الأبصار نقلاً عن محمود بن عرام، من بني ثابت ابن ربيعة: أن آل فضل تشعبوا شعباً كثيرة، منهم آل عيسى، وآل فرج، وآل سميط، وآل مسلم، وآل علي. قال: وأما من ينضاف إليهم (أي ليس منهم) : " ويدخل فيهم، فرعب، والحريث، وبنو كلب، وبعض بني كلاب، وآل بشار، وخالد حمص، وطائفة من سنبس وسعيدة، وطائفة من بربر وخالد الحجاز، وبنو عقيل من كدر، وبنو رميم، وبنو حي، وقران، والسراحين " . قلت : لاحظ ان سنبس الطائيه ليست منهم فمن اللذين في أحلاف آل علي أيضا : يقول صبح الأعشى : " ويأتيهم من البرية من عربه (أي من جماعتهم الاقربين) غالب، وآل أجود، والبطنين، وساعدة (ثم يسرد بقية القبائل) : " ومن بني خالد آل جناح، والصبيات من مياس، والحبور، والدغم، والقرسة، وآل منيحة، وآل بيوت، والعامرة، والعلجات من خالد، وآل يزيد من عابد، والدوامر، إلى غير هؤلاء ممن يخالفهم في بعض الأحيان. قال المقر الشهابي بن فضل الله: " على أني لا أعلم في وقتنا من لا يؤثر صحبتهم ويظهر محبتهم ". ويتضح لنا الاتي من النصوص الكثيره التي سقناها وسنزيدها فيما بعد : 1ـ ان من عرب ال فضل اي من قبائلهم القريبة منهم في النسب : آل روق ساعدة آل دعيج (ان الدعاجين من عيال منصور) ...الخ 2ـ ان القلقشندي فرق بين من هم منهم ومن ياتيهم وذكر ان سنبس الطائيه تأتيهم وليست منهم وهذا نص يؤكد ان آل فضل ليسو من طئ فضلا عن انكار ال فضل انفسهم ذلك التنسيب . 3ـ أن ديارهم وامتدادهم الى حضن وكشب كما قال الحمداني وهي ديار عتيبة ومسميات بطونها . 4ـ ان ذكر تسلسلات النسب وتخبط مؤرخي التركمان في الاسماء وادخالهم الفرع في الاصل والاصل في الفرع تارة اخرى لا علاقة له بأصولهم الهلالية لان النصوص فيها قاطعه فالباحث يستطيع ان يستشف التصحيف المريع في الاسماء والتسلسل الذي وضعناه في نسب ابن ربيعان وابن حميد هو التسلسل الصحيح رغم ان هناك اسماء كثيرة اسقطناها لاننا اخذنا هذا التسلسل عن اجدادنا في الحجاز . 5ـ أن ترثة عتيبة الهلالية : هم من ذكرنا من قبل وهو ما ذكره المؤرخون كما اشرنا ، ودخل فيهم بقية هوازن . 6ـ ان الشهبه ومنهم الثبته والمزاحمه ومعهم ابناء عمومتهم الكرزه (الكرزان) وبقية ثبتة السيل والبطنين هم رؤوس شبابه كقياده ، وهذا فيه بحث طويل لن ينشر هنا أنتهى كلام هنيدس ــــــــــــــــــــــــ الاخ الصنديد تبي ترقعها يوم أنكرت كلام هنيدس المدلل وانكرت كلام القلقشندي الذي ورد في صبح الاعشى و لكن................................ !!!! ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه |
|||
|
|
11-Mar-2004, 11:46 PM | رقم المشاركة : 26 | |||
|
آل فضل انكرو انتسابهم الى طئ
وطالما انكرو هذا الانتساب فلا ينفع تنسيبهم بالقوه في نسب هم رفضوه اصلا ولم يعترفو به فلا يعقل ان نصدق كلام التركمان ونكذب أهل الشأن فطرت ولا وقعت آل فضل مهم من طئ |
|||
|
|
11-Mar-2004, 11:49 PM | رقم المشاركة : 27 | |||
|
أما آل ابي الفضل (وهم قبيلة كبيره) فهم من لام من طئ
فلا تخلط الاوراق بين آل فضل العائلة التي حكمت العرب ، وآل آبي الفضل (فضول لام الطائيه) وحاول ان تثقف نفسك لاننا نرى من كتاباتك ان همك الوحيد هو التشكيك في انساب عتيبة وتاريخها وانا اخشى ان تصاب بالضغط ونفقدك |
|||
|
|
11-Mar-2004, 11:54 PM | رقم المشاركة : 28 | |||
|
هنيدس
ياخوي جالسين ندرس العالم ببلاش هههههههههههههههه بس احلى شئ ان الصنديد جاي مسمي نفسه ابن مهنا وسويته يا مهندسنا كبري وبحل بنفسه يتوب ما ينساها طول عمره هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ه تحيه لك يا مهندسنا |
|||
|
|
12-Mar-2004, 12:54 AM | رقم المشاركة : 29 | |||
|
السلام عليكم ورحمه الله
أولا أذكر القراء الكرام أن أراء هنيدس هى مخالفه لكل النسابين الى نعرفهم : قديما ابن خلدون العمرى والقلقشندى والسويدى وحاضرا الجاسر والحقيل وابوعقيل الخ00000000 والقاعده المستند عليها مشرف المنتدى هى الرجوع الى كتب التراث وكلام النسابين وللأسف الشديد أن هنيدس وسيف الهلالى يستعملون عبارات تخالف قواعد المنتدى من قدح وتطاول على وأقولهم سامحكم الله وأنتم مارديتو على النقد كله والأخطاء الصريحه فى النقل وعجبتكم عبارة القلقشندى فى صبح الأعشى ويأتيهم من البرية من عربه أما ماورد فى صبح الأعشى: 1- على اعتبار ان عبارة ( ويأتيهم من البرية من عربه)لها قيمه فاهى ورده فى كتابى القلقشندى الأخرين قلائد الجمان ونهايه الأرب ويأتهيم من عرب البريه اذا لاقيمه لما كتب فى صبح الأعشى ولا يعدو ان يكون تصحيف من الناسخ خاصه اذا عدنا الى الأصل وهو كتاب العمرى المسالك والأبصار سوف نجد عبارة يأتهيم من عرب البريه وللعلم عبارة عرب البريه المقصود بها قبائل الجزيرة العربيه وهو هنا يفرق بين عرب الشام وعرب الجزيرة العربيه 2- سبق تلك الجمله وأما من ينضاف إليهم) وأنت ياهنيدس فسرتها بالقول: (ليس منهم) 3- ورد فى نفس الكتاب أنهم أحلاف ال فضللللللللل 4- أيضا ورد فى نفس الكتاب الحديث عنهم بأنهم من غزيه طىء أى لا علاقه لهم بعتيبه وغزيه جشم الهوزانيه الكريمه ولى تعيق على أخطاء اخرى ورده هنا فى منتداكم وكالعاده سوف أبين النص الموجوده ونقارنه بالنص الأصلى |
|||
|
|
12-Mar-2004, 04:39 AM | رقم المشاركة : 30 | |||
|
من سار على الدرب وصل / دعوه جاده لكل جاد
السويدي مؤلف سبائك الذهب في معرفة انساب العرب ذكر ان احسن ما ألف في علم الانساب فيما علمنا وسمعنا من ذوي الالباب هو نهاية الأرب في معرفة انساب العرب.
وهو الذي وضع تسلسل النسب في شكل خطوط _________ o بهذا الشكل وفيه انتها بخط غزية جشم الى هوازن بما سبق ان ذكربان فيهم آل دعيج، وآل روق، وآل رفيع، وآل سرية، وآل مسعود، وآل تميم، وآل شرود. ومن بطونهم الأجود وأفخاذهم آل منيع، وآل سنيد، و آل منال، وآل أبي الحزم، وآل علي، وآل عقيل، وآل مسافر. هذا ما ذكره الحمداني. الذي سبق وان نقل عنه آل تميم - من البطنين من غزية من القحطانية، وغزية يأتي نسبه عند ذكره في حرف الغين المعجمة، وقد عدهم الحمداني من حلفاء آل فضل من عرب الشام ممن يأتيهم من برية الحجاز، وذكر في مسالك الأبصار عن نصير بن برجس المشرقي أن ديارهم أجود الرخيمة والرقي والفردوس ولينة والحدق، ثم قال وآل عمر منهم الخوف وديار بقاياهم النصيف والكمي واليحمون واللام والمعينة. نبقي في الاولى لنصل للثانية ماذا تقولون في هذا؟؟؟؟؟؟ 2- ما استدلال الاخرالاول الاخير دليل على معرفة والمام افضل (والا هنيدس بصراحه ماهو عاجبنى ما يعرف يملى لخبطنا والا القلقشندي ما يعرف يكتب ) فسرها؟؟؟؟؟؟؟ 3- ذكرنا ان بني هلال واستشهدنا برحيلهم من الى والديار التي مروا بها وبمتشابهات الاسماء ومن يعد في من للتنوير وطلب التفاعل الجاد للاستفادة من الاطروحات وقراءت ما بين السطور. لكن هنيدس الله يهديه شكله انفعالى وما يعطي فرصة عاد وكرر السيف الهلالى وعنده استعداد يصبر الله يعينه. اعزائي قال تعالى في محكم التنزيل (يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثي وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا ) وما التعارف الا لكي لا يعتزي الرجل الا لابائه ولا ينتسب لسواهم لما يترتب عليه من احكام في الاسلام ومنها صلة الرحم والوقف وغيرها وهذا في اللحمة القريبة. وبالنسبة لا تصال اللحمة بالقبيلة فذلك من باب معرفة الانسان باصوله واصول من ينتمي اليهم وهذا محمود من غير عصبية مقيته وهي معلومه . وحيث ان هذا فيه من الحساسية ما فيه لذا يجب التاصيل في هذا العلم وغيره من العلوم . وهذا يحتاج الكثير من الجهد ولاننا هنا نتحاور للوصول لنتيجة لذايجب ان يطرح هنا والمامول ان يكون على اقل تقديرالشي الهادف والتدليل بما ينفع للوصول لمعرفة حقة وخاصة اننا هنا لا نريد ان ننزع احدا من عصبته او نخرج احدا من حلفه ولسنا في حاجة لعصبية ذميمة . انما نصلح بذلك ما افسدته تعاقب النفوذ وما دس في تراثنا وخاصة اننا وبحكم موقعنا من ناحية وما نتحدث عنهم افتقروا للتدوين و باعدت بيننا وبينهم الديار نتيجة لارتحالهم لرفع راية الاسلام بالجهاد او من ذهبوا طلبا لمعيشتهم ومعيشة مراعيهم ناحية اخري ونتيجة لاستيطانهم واستقررارهم وما واجهوا من (البرامكة والدولة العثمانية من جهة والمماليك من جهة والصفويين والبرتغاليين والاسبانيا والبريطانين ) فضلا عن ما كان في الجاهلية من الفرس والروم . ( وهنا بيت القصيد ) الا اننا ولله الحمد وجدنا بين ايدينا كم هائل من الكتب لا يعد ولا يحصي من غير كتب التاريخ والانساب والرحالة وبعد هذا يجب علينا ان نكون مقلدين وناقلين من دون تحقق وتمحيص ومقارنه رغم ما بين ايدينا واتصال شمالا بجنوبنا وشرقنا بغربنا وانفتاح الافاق امامنا . (فان لم نحاول ان نفك الغاز الماضي ونحن نستطيع الاجتهاد فكيف يرجي ا ان ننظر للمستقبل) .؟ |
|||
|
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|