اختيار تصميم الجوال
|
|
|
« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات » |
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
07-Jul-2008, 07:56 PM | رقم المشاركة : 11 | |||
|
والله اني دايم اسمعهم يقولون العلمانية بس مدري وشنهم والحين تمام جزيت خيراً يالذيب ..
|
|||
|
|
07-Jul-2008, 08:01 PM | رقم المشاركة : 12 | |||
|
تسلم يا روق والسماء فوق على النقل الموفق .
وحقيقة ابدع الشيخ في شرح العلمانيه .. ولكنها ولله الحمد في ضعف وانحدار وانحطاط . لان معتنقيها ماهم الا مقلدين سطحيين امعات اتباع للغرب الراسمالي او الشرق الشيوعي المنهار . اما الاسلام فيستمد قوته من اتباع النهج القويم بالقرآن الكريم والسنه المطهره وهو الحق اللذي نزل وحيا من رب السموات والارض على نبينا الكريم عليه افضل الصلاة والتسليم . ولي بعض الوقفات حول العلمانيين العرب بقسميهم - ذوي الاتجاه اليساري الراديكالي -والليبرالي ذي الاتجاه الغربي . 1. اما ذوي الاتجاه اليساري ( الشيوعيون ) في الوقت الحاضر ينطبق عليهم المثل الشعبي القائل ( عاقب الرعيان سارح ) يعني اذا وردت الرعيان الى الماء هم خالفوهم للمسراح . ولكن الاثنان الوارد الى الماء لم يجد ماء ولكن سراب . والسارح منهم لم يجد مرعى ولكن جدب وامحال . فعلى الرغم من انهيار الشيوعيه وفشلها في مهدها وانهيار وتفكك الاتحاد السوفيتي . لا زالوا يتغنون بالشيوعيه ومبادئها . 2. اما امعات العرب الليبراليين فقد بهرتهم قشور الحضارة الغربيه واخذوا اسوأ ما فيها من التفسخ الاخلاقي والحرية الحيوانيه والبعد عن القيم واكبر دليل برأيي على فشلهم انهم ينكرون انهم (( ليبراليون )). على الرغم من تمسكهم بالفكر الليبرالي . والحقيقه لي تحفظ على مقولة ان كل اللذين درسوا في الغرب اعتنقوا الفكر الليبرالي فان هذا الكلام غير دقيق .. فمنهم من صدمهم التفكك الاخلاقي في الغرب وعادوا متمسكين اكثر واكثر بقيمهم الاسلاميه بل ان بعضهم اصبحوا من خيرة الدعاه في الغرب والشرق . |
|||
|
|
07-Jul-2008, 08:07 PM | رقم المشاركة : 13 | |||
|
بارك الله فيك ياروق على الموضوع القيم الذي فندت فيه العلمنه والعلمانيون ...... |
|||
|
|
07-Jul-2008, 08:19 PM | رقم المشاركة : 14 | ||||||
|
اقتباس:
ولا تقل لي انك سوف تحرمنا من نقدك للعلمانية وانت تصف نفسك بانك ابن هذا الدين وتغار عليه والعلمانيين هم من اشد اعداء هذا الدين وهم العدو الداخلي الذي يحاول هدم العقيدة ونشر الشبهات والشكوك بين المسلمين وجهادهم بالحجة والبيان واجب وهو من أعظم جهاد وللعلم فان الشيخ سعيد بن ناصر الغامدي حفظه الله -يحمل شهادة الدكتوراه في العقيدة - هو من ألد اعداء العلمانيين حتى ان أحد روؤسهم ارسل شكوى خطيه إلى الملك عبد الله بن عبد العزيز يشكوى له التكفير في احدى الجامعات السعودية بعد ان نشر الشيخ سعيد الغامدي رسالته في الدكتورها والتي كانت عن العلمانية والادب الحداثي المنتن ولم يكن يعلم هذا العلماني ان تلك الرسالة التي يصفها بالتكفيرية قام بمناقشتها سماحة المفتي الشيخ عبد العزيز آل الشيخ وكذلك امام المسجد الحرام ورئيس مجلس الشورى الشيخ صالح بن حميد !!! يعني الحكومة متورطة
|
||||||
|
|
07-Jul-2008, 10:01 PM | رقم المشاركة : 15 | |||
|
روق والسما فوق أشكرك على تنبيه الشباب لما يكيده لهم أعداء الدين ولقد نشأت العلمانية عند النصرانية واليهودية فأفسدت أخلاقهم زيادةً على دينهم الفاسد أصلاً فأصبحوا كالحيوانات بعد أن تبرأو من دينهم لأن جميع الديانات السماوية تأمر بحسن الخلق. أما الآن فقد بدأت العلمانية تشق طريقها في بلاد المسلمين وقد رأينا القنوات الفضائية وتغير السلوك لدى الشباب والشابات والذي ينبأنا بالخطر القادم. نسأل الله أن ينصر دينه ويعلي كلمته. |
|||
|
|
07-Jul-2008, 10:07 PM | رقم المشاركة : 17 | |||
|
اولأ اشكرك على هذا الموضوع الممتاز
ثانيا يطرح المفكر العلماني العربي البارز"علي حرب" في كتابه: "حديث النهايات" مجموعة كبيرة من المقولات والأحكام التي تحتاج إلى وقفات متتالية، ولكن يمكن أن نأخذ نموذجاً على ما انتهى إليه. فهو قد قام بتبيين كيف أن الأفكار والنظريات والمذاهب التي انتهجها الغرب قد تسللت إلى وعينا وعقولنا، فمقولات مثل الديمقراطية والعقلانية والتقدم والعلمنة والأنسنة والحداثة وحقوق الإنسان وحرية الفرد - تشكل الانقلاب على النظرة اللاهوتية للكون والإنسان والعالم. ثم يصل به القول إلى أن أنسنة العلاقات بين البشر في عصر المعلومة والعولمة مستحيلة بالعودة إلى تراثنا، ويخص بدراسته التشريعات وأحوال الإنسان في العصر المملوكي والمجتمع الأبوي (الذي يسلم قيادته لحاكم مستبد ذو نزعة تراحمية) والفكر اللاهوتي (الفكر المبني على نظرية معرفة تعد الكتب السماوية طرفاً بارزاً فيها). نحن هنا أمام نموذج آخر من نماذج فكر العلمنة والحداثة في بلادنا. فعلي حرب يمثل قمة من قمم العلمانية والحداثة. يجب أن نلاحظ بادئ ذي بدء أنه يستخدم وصف النظرة اللاهوتية للعالم والكون والإنسان في سياق يتسم بالغموض.. فهل يعني النظرة اللاهوتية الكاثوليكية انسياقاً مع وصف المدرسة الأنجلوسكسونية (البروتستانتية)، أو النظرة التنويرية المعادية للكنيسة الكاثوليكية حصراً في تجربة الغرب (التي لم تر الديانة المسيحية قادرة على مواكبة العصر)، أم يعمم النظرة اللاهوتية مدرجاً بها -بصورة مواربة- النظرة الإسلامية؟ ولكي لا يبدو السؤال السابق تجنياً، فهو يستعيد استخدام عبارة الفكر اللاهوتي الاصطفائي في سياق إشارته إلى التشريعات والإنسان في العصر المملوكي، والمجتمع الأبوي، والفكر اللاهوتي؛ الأمر الذي يسمح بالقول إنه يعمم ولا يخصص، ومع ذلك لنرد بطريقة تبين أن الإسلام يستطيع أن يؤنسن أو يسهم في أنسنة العلاقات بين البشر في المعلومة والعولمة. النقطة الأولى التي يجب حسمها هي كيف يمكن أن يُعزى للغرب إدخال مقولات مثل الديمقراطية والعقلانية والتقدم والعلمنة والأنسنة والحداثة، وحقوق الإنسان وحرية الفرد، ولا أدري لماذا نسي المعرفة العلمية والمنهج العلمي والعدالة والإخاء والمساواة، في منظومتنا الفكرية، كأنها الجديد الذي لم نسمع به أو بمثله قط. |
|||
|
|
07-Jul-2008, 10:48 PM | رقم المشاركة : 18 | |||
|
روق والسماء فوق
بارك الله فيك على الموضوع القيم وكثر الله من امثالك |
|||
|
|
07-Jul-2008, 11:07 PM | رقم المشاركة : 19 | |||
|
تعليقا على مداخلة الاخ ابن بريم المقاطي حول بعض الاصطلاحات التي يرددها بعض قادة الفكر العلماني العرب مثل ( اللاهوتيه ).
ما اراه انه مهما بلغ العلمانيين العرب من درجات التشبع بفكر العلمنه سواء علي حرب او غيره فانهم لا يعدون ان يكونوا مقلدين تقليدا اعمى للغرب دون التفكر والتدبر بالفرق بين الدين الاسلامي وسلطة الكنائس في اوروبا في العصور المظلمه ( هكذا يسميها الغربيون ) .وهي الحقبه التي كانت فيها سلطة الكنيسة طاغية بحيث كانوا يحرقون العلماء ويعذبونهم . وكانت هذه الممارسات من الكنيسة سببا في الحركة التنويريه التي قادت الى فصل الدين عن الدوله في الغرب . وجاء علمانيوا العرب ليلقنوا بهذه الافكار دون ان تهديهم عقولهم الى الفرق بين الاسلام والمسيحيه .وخصوصا المسيحيه في تلك العصور . لذلك عندما يرددون مصطلح اللاهوت فانهم يقصدون الدين وبصفتهم عرب واغلبهم مسلمين فانهم بطبيعة الحال يقصدونالدين الاسلامي . ولكنهم لا يجرأون على القول بذلك صراحة . |
|||
|
|
08-Jul-2008, 06:12 AM | رقم المشاركة : 20 | |||
|
اضافة :
والعلمانيون المقلدون العرب على عيونهم غشاوه وعمى البصر والبصيره فتجدهم يقارنون نور الاسلام بظلام رهبانية المسيحيه وخصوصا في عصورها المظلمه في اوروبا ( the dark ages) . ولكن هذا واقع كل مقلد اعمى لغيره بدون تدبر . والا كيف يساوون نور الاسلام اللذي انتشل العرب من العصر الجاهلي المظلم الى النور ؟! وفي الوقت اللذي تقبع فيه اوروبا في ظلام دامس وتحارب الكنيسه العلم والعلماء وتسوقهم الى المقاصل والمحارق . كان الاسلام يحث العلماء على ابحاثهم في بغداد عاصمة الخلافةالعباسيه شرقا . وفي الاندلس بأوروبا نفسها غربا. ويتصف العلمانيون العرب بانهم جبناء لا يجرأون على نشر افكارهم بشكل مباشر لانهم يعلمون انها عكس الفطره وغير مقبوله في المجتمعات الاسلاميه التي يعيشون بين ظهرانيهم . لذلك تجدهم دائما يحتمون باسيادهم الغربيين عندما يضيق عليهم الخناق . كما تجدهم يفترون ويحاولون تأليب الحكومات على شعوبها المسلمه فيسمون المجاهدين ارهابيين بل انهم يعتبرون كل ملتزم بدينه قولا وفعلا ارهابي . وشغلهم الشاغل محاربة الفضيله . فتجدهم لا يتركون مناسبه الا ويهاجمون فيها الامر بالمعروف والنهي عن المنكر . فالامر بالعروف والنهي عن المنكر هو عدوهم اللدود . ولكنهم حتى الآن لم يجرأوا على طلب الغائه ولكن الجبناء لايتعبون من الاستمرار بمحاولات فاشله لتشويه سمعة القائمين على الامر بالعروف والنهي عن المنكر . وهدفهم ان تشيع الفاحشة في المجتمعات الاسلاميه . قبحهم الله ما اسوأ واحط اهدافهم . |
|||
|
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|