مارأيكم فيما كتبه تركي السديري...رأيكم يا عتيبه

[الجيد]

كاتب الرسالة الأصلية ابو عزام
السديري لم يقل هذا الكلام إلا وهو يعلم جيداً أن الأمـــــــــور ستفلت من يده متى صار الأمر اختياريا وفي يد الشعب وليس بيد الواسطة والمعرفة

[راع الاخبار]

السدير غلط وكتب ماكتب يوم الاربعاء ويوم الثلاثاء كتب في نفس الصفحه اعتذار
للقبائل التي ذكرها بالاسم وقام بتوضيح خلاص

سبحان من لايغلط

[منصورمن العمرو]

اخوي راع الاخبار:نحن لم نطلع على أن السديري اعتذر....فهل بإمكانك نقل اعتذاره؟؟
خطأ السديري بالتعريض بأسماء قبائل كالتي ذكرها لايغفره أي اعتذار،وبعدين القاعدة تقول(لا تخثرق..ولا تعتذر)!!
بالله عليك لو اللي كاتبن المقال عتيبي وتعرض للسدارى...هل يقنعون منه باعتذار؟؟
من هذه اللحظة أقول تركي السديري يجب أن يعلم أنه اشترى بقلمه المستهتر بغض وعداوة وشرالقبائل التي تعرضها،ومن قال بالناس قالوا به...والسلااااااام.

[البرقاوي نت]

ابوهلال نعم خوال النبي....ام الرسول من الرضاعه حليمه السعديه من هوازن
شكرا على مرورك الكريم

[البرقاوي نت]

صقر العتبان......مهب اخر الطموح اخوي ....والعتبان ناسبوا منهم اعز واشرف نسب .......شكرا على مرورك الكريم

[البرقاوي نت]

الجيد اقتباس اقرب للحقيقه في نفسية السديري من كتابة اخونا عزام
شكرا على مرورك الكريم

[البرقاوي نت]

اخوي راعي الاخبار ....ارجو وضع الاعتذار الذي تقوله .....ارجوا ان لا نتشفق الاعتذار من السديري ....شكرا على مرورك الكريم

[راع الاخبار]

تفضل ورجو عدم التهجم على الاخرين الى على بينه

ورد واضح وضوح الشمس والغلط مرجوع وتشهير ممنوع ودمتم سالمين



الوعي وليس الانتماء
التاريخ: 17/04/2004
دون شك أن عدد من لهم انتماء قبلي في المملكة يزيد على العشرة ملايين بل هذا هو الحد الأدنى.. إذاً عندما تصلني ست رسائل غاضبة لأن أصحابها لم يفهموا ما كنت أقصده في موضوع لقاء يوم الأربعاء الماضي حيث اعتقد هؤلاء أنني أقلل من شأن هذا الانتماء من ناحية وفي نفس الوقت لا أرى من هو بارز في قبيلة ما أن يحصل على أكثرية انتخاب.. ليس هذا هو المقصدو إطلاقاً. ما أردته هو أن المجتمع لا يوحده وعي عام ولا ثقافة متجانسة وبالتالي فهو باق على تركيبه التقليدي أي أن الانتماء إلى الفئة، وسمها ما شئت، هو أكثر جذباً من الانتماء إلى المجموع وهذا ليس عيب الفرد ولكنه عيب القصور في تأهيله عبر وعي مشترك كي يعمل على خدمة أهداف ومصالح عامة ومشتركة.. وطبعاً ما قصدته لا يتنافى مع مشروعية أن يحتل ابن قبيلة ما أي مركز مرموق يستحقه.. ثم لماذا نلجأ إلى القبيلة التي هي في الواقع تمثل مدى واسعاً من الانتماء؟.. وأمامنا حقائق مخجلة في مكاتب وزارات بعض المسؤولين الكبار عندما نجدهم يعطون المسؤولية الملحقة بهم لمن هم من أبناء مدينتهم وليس منطقتهم أو قبيلتهم وهو أمر مقرف ويدلل على ضيق أفق الثقة وتعميم حجم المسؤولية.. قارئ اختار لاسمه رمز "الفنار" هو الآخر فهمني خطأ لكنه كتب بلغة أكثر وعياً حيث فاته أنني لم أكن أناقش وضعاً قبلياً ولا مسألة الانتخاب بمفردها وأنني أحصر الإصلاح بقضية الانتخاب وأتجاهل حقائق أخرى.. هذا لم يحدث، وبما في رسالته من موضوعية أرجوه أن يعيد قراءة المقال فأنا لم أعرض المشكلة وأتغاضى عن المسببات ولم أقل أن الانتخاب بصعوباته هو بديل لإصلاح الأوضاع الإدارية وصيانة المال العام ووضع استراتيجيات للقضاء على الدين العام.. أنا كنت أتحدث عن الانقسامات الاجتماعية وصراع ثقافات خاصة إحدى فئاتها أعمال الإرهاب وبعض آخر يلتزم التشدد غير المشروع وبعض ثالث يعطل التدرج باستفزاز حالات القفز على حقيقة أوضاع المجتمع ولم أقل أن أي فئة قد اخترعت وجودها الاجتماعي ولكنني حمّلت عدداً من أجهزة الدولة وبالذات ما يتعلق بالتربية الوطنية والوعي العام وعدم وجود فضاء ثقافي فني وتداول رأي تفرغ فيه هذه الاحتقانات بدليل أن مجتمعات أخرى أكثر فقراً وأكثر عدداً في السكان لا تعيش هذه الانعزالات الحادة والشرسة التجاذب.. نحن في كثير من أوجه حياتنا نتصرف وكأننا ملزمون بلبس صيغ معينة محدودة لا يجوز أن نعدل أو نطور فيها حتى مللنا في بعض الحالات أنفسنا.. لقد قلت ما معناه أن الأجهزة المعنية بالوعي العام ما زالت قاصرة في مهمة جمع الناس خلف خدمة مشتركة في حين أن تلك المجتمعات الفقيرة والمليئة بالمشاكل التنموية تقرأ الكتاب المرموق فور ترجمته إلى العربية بينما نسافر نحن كي نشتريه.. وأن المسرح بمعالجاته الكوميدية والدرامية يتيح فرص علاج المشاكل المشتركة وأن هناك صحافة مع.. وصحافة ضد، بل وناس مع.. وناس ضد لكن في ظل رعاية الصالح العام.. فهل عندما أطرح آراء قابلة للصواب أو الخطأ أكون قد مارست وصاية على وعي الناس وأفكارهم أيها العزيز "فنار".. وأي كاتب يحترف الكتابة يجب أن يطرح وجهات نظر هي جسور علاقته بالناس وليست إطارات وصاية عليهم.. أرجو أن أكون قد أوضحت مع يقيني أنك توافقني على أن الكتابة في الشأن السياسي الدولي العام هي مسألة لا تنجم عنها أي مسؤوليات بينما معالجة الشأن المحلي هي مسؤولية وطنية ملحة وإن كانت مع الأسف قد أصبحت أمراً محفوفاً بالكثير من الأخطار..

[منصورمن العمرو]

والله خوش اعتذار ياراع الاخبار:
(ما اردته هو أن المجتمع لايوحده وعي عام ولا ثقافة متجانسة وبالتالي فهو باق على تركيبه التقليدي،أي الانتماء الفئة ،او سمها ما شئت)أ.هـ
صدقني حاولت افهم من كلامه أي اعتذار ....فلم يساعدني فهمي، وقلت ليتها على طمام المرحوووووووووووووم:
(باق على تركيبه التقليدي) تكفى قل له ياراعي الاخبار:يقولون العتبان نعم والى قيام الساعة!!
أو يجيب له شعب مصري أو لبناني يعطونه هواه.

[ابوعاصي العتيبي]

ياعيال عمي خلوكم من هذا الحقير التافه
وفاقد الشى لايعطيه