الرئيسية التسجيل التحكم


اختيار تصميم الجوال

العودة   الهيـــــــــــــلا *** منتدى قبيلة عتيبة > المنتديات العامة > مجلس الهيلا العام

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: ياطيب راسك يالحافي (آخر رد :@ـايل)       :: نسأل الله السلامه والعافيه (آخر رد :@ـايل)       :: فيحان بن تركي بن ربيعان في ذمة الله (آخر رد :@ـايل)       :: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته (آخر رد :@ـايل)       :: ترا الخوي لاصار طيب ومحمود (آخر رد :ابو طارق الشمري)       :: اصحاب اللنميمه (آخر رد :ابو طارق الشمري)       :: مدح في قليلة شمر (آخر رد :ابو طارق الشمري)       :: منهم العرب الان هم السعودية (آخر رد :أبن ســنيّن)       :: نسب بعض الاسر من شتى القبائل العربيه (آخر رد :أبن ســنيّن)       :: معجم اللهجات المحكية في المملكة العربية السعودية (آخر رد :أبن ســنيّن)      

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
غير مقروء 25-Sep-2006, 12:03 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
النافذ
عضو مهم

الصورة الرمزية النافذ

إحصائية العضو






النافذ غير متواجد حالياً

Lightbulb عودة مرة أخرى


ساتابع نقل ردود الكتاب الذين أصابهم الهلع دوناً عن غيرهم!!
كان أول من بدأ بالرد على الشيخ البريك
وقاد فريق المذعورين هو الكاتب قينان الغامدي
في رٍد بعنوان :


البريك يكشف عن هذا "التنظيم السري": "موعظة" تهييجية تحت إشراف الوزارة

قينان الغامدي

الكتاب والصحفيون السعوديون الذين يكتبون عن أخطاء هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، أو المخيمات الصيفية، أو وزارة الشؤون الإسلامية، أو وزارة العدل، هؤلاء الكتاب والصحفيون لا يفعلون ما يفعلون بالصدفة، بمعنى أن أحدهم لا يكتب لأن خطأً قد حدث فيشير إليه، أو ممارسة غير معقولة ولا مقبولة فينتقدها. لا، فهؤلاء الكتاب والصحفيون يندرجون تحت لواء "تنظيم سري"، له قيادة، وله تمويل، وله ميزانيات، ويدفع لهم، والدفع هنا ليس ما ينالونه من مكافآت أو أجور من الصحف التي يكتبون فيها، لا، هناك من يعينهم إعانات أخرى تحت غطاء هذا التنظيم، وبعضهم له علاقة واضحة ببعض السفارات والجهات الأخرى، وتبعاً لهذا فإن هؤلاء الكتاب والصحفيين لا يكتبون بالصدفة أو في ضوء أخطاء حقيقية تحدث فينتقدونها، لا، إنهم يتفقون، أو تقرر قيادة تنظيمهم، فيقولون: اليوم سنفجر الحرب ضد الهيئات والدور على "فلان" أن يبدأ و"فلان" الآخر يعقب، والثالث يتابع وهكذا، فإذا انتهى الشهر أو المدة المحددة لهذه الحرب، اتفقوا مرة أخرى وقالوا: اليوم سنفجر الحرب ضد وزارة العدل أو ضد وزارة الشؤون الإسلامية، أو المخيمات الصيفية، وهكذا، فهؤلاء مرتبطون بتنظيم أو مخطط أو استراتيجية واحدة.
هذه المعلومات الواضحة الجديدة عن "التنظيم السري" للكتاب والصحفيين السعوديين، والتي يكشف عنها لأول مرة، أعلنها الدكتور سعد البريك في المخيم الشبابي الصيفي بجدة يوم 25/6/1427هـ.
المخيم استضاف الدكتور لإلقاء موعظة تحت عنوان "حماية النبي صلى الله عليه وسلم لجناب التوحيد"، والموعظة خرجت عن موضوعها، إلى نواح سياسية أخرى وهذا أمر طبيعي فبعض الوعاظ لا عدة لديه سوى الصوت المرتفع وما يتيسر ويتوارد في ذات اللحظة من المحفوظات والأخبار، والبعض الآخر لديه رسالة يريد إيصالها وفي الحالتين لا يهم عنوان "الموعظة" المعلن فهو مجرد "عنوان" يحق للواعظ أن يقول تحته ما شاء. المهم أن الدكتور البريك بعد أن انتهى من موعظته سئل عن الصحف التي تسمح لـ"العلمانيين" بالكتابة فيها، هل نقاطعها سيما وأن مخططات "العلمانيين" معروفة؟. فاعتبر الدكتور أن "العلمانيين" موجودون ولم يتردد في الإجابة، بل أفاض فيها لدرجة أنها استغرقت وقتاً يضاهي نصف وقت الموعظة الأصلية، بدأها ناصحاً بعدم مقاطعة هذه الصحف التي تحتضن "العلمانيين"، لأن المقاطعة تحرم "أهل الخير" المهتمين بالشأن العام من متابعة الإيقاع، إيقاع ماذا؟ هنا بدأ البريك بتفجير قنبلة "التنظيم السري" لهؤلاء الكتاب والصحفيين السعوديين الذين لهم قيادة وتمويل وميزانيات ودعم خارجي وعلاقات مشبوهة. أما الآخرون "أهل الخير" فلا رابط بينهم ولا تنظيم سوى القرآن الكريم والسنة النبوية.
ولأن "الستر طيب" فإنه يحسب لواعظنا الكريم عدم تصريحه باسم أو أسماء قيادة التنظيم، ولا مصادر التمويل ولا أسماء السفارات والجهات الأجنبية التي يتآمرون معها على بلادنا، ليس لأنه لا يعرف هذه الأسماء والمصادر فهو لا يمكن أن يعلن أمراً جللاً كهذا دون أن يكون لديه معلومات واضحة ومؤكدة، ولكن لأنه لم يجد من اللائق فضحهم على رؤوس الأشهاد، اكتفى بالتلميح والتوصيف العام واحتفظ بالتصريح ليدلي به للخاصة أو لمن يهمهم الأمر، إذ يكفي العامة أن يعرفوا أن هناك تنظيماً سرياً يتربص بهم وببلادهم، أما التفاصيل والأسماء فليست من اختصاصهم ولا داعي لأن يفكروا فيها أو يتساءلوا عنها، فآليات تهييج العامة تقتضي السرية، طالما أن من يحدثهم "ثقة" ويكفي من يقرأ، ومن يسمع ومن يراقب أن هذه الموعظة البريكية التهييجية واحدة من فقرات برامج "أهل الخير" التي تدور في المخيمات الشبابية الصيفية تحت إشراف وزارة الشؤون الإسلامية.



الشيخ البريك لم يخرج عن موضوع الموعظة كما زعم قينان!
و كلامه في سياق الرد على سؤال لأحد الحضور عن الصحف والكتاب الليبراليين

رابط المقال:

http://www.alwatan.com.sa/daily/200...s/writers07.htm















رد مع اقتباس
غير مقروء 25-Sep-2006, 12:07 AM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
النافذ
عضو مهم

الصورة الرمزية النافذ

إحصائية العضو






النافذ غير متواجد حالياً

Lightbulb مقالات أخرى


مقال مها الحجيلان:
محاضرة الشيخ البريك عن العلمانيين

مها فهد الحجيلان*
أقام المخيم الصيفي في جدة في 25/6/1427هـ محاضرة ضمن نشاطه الصيفي للشيخ الداعية سعد البريك بعنوان "حماية النبي صلى الله عليه وسلم لجناب التوحيد". وقد نشرت بالصوت والصورة هذه المحاضرة في موقع البث الإسلامي. كما تناولت بعض الصحف ومواقع النت خبر هذه المحاضرة، وكتب عنها الأستاذ قينان الغامدي مقالة يوم الجمعة الموافق 4 أغسطس 2006م نشرها في صحيفة "الوطن". وقد تطرّق الشيخ البريك في محاضرته تلك إلى صراع الوزارات في بلادنا والتناقض بينها ممثلا لذلك بأمثلة من تجربته. كما تناول موضوعا يتعلق "بالعلمانيين" الذين يكتبون في الصحف السعودية. وقد أورد معلومات ذات تأثير في زعزعة الأمن واختراق كيان دولتنا. فقد ذكر أن الكتاب السعوديين ممن وصفهم بالعلمانيين هم عملاء لدول أجنبية يكتبون وفق ما يمليه عليهم "تنظيم سري" ترعاه سفارات دول أجنبية هي التي تدفع لهم مكافآت وهي التي توجّه كتاباتهم في نقد بعض الأجهزة الحكومية والمشكلات التي تعترض حياة المواطنين.
ولقد دهشت لمثل هذه المعلومات التي ذكرها الشيخ البريك والتي تتضمن أمورا خطيرة للغاية إذا كانت بالفعل معلومات صحيحة. ولنفترض أنها صحيحة بناء على الثقة في أن الشيخ البريك هو رجل متدين يخاف الله سبحانه، ومن المتوقع ألا يصدر منه معلومات كاذبة أو متوهّمة أو غير دقيقة. ونفترض فيه أنه يتحرّى الدقة والبحث عن مصدر أي معلومة يقولها لسببين: الأول يتعلق بانتمائه إلى التيار الديني الذي يؤكد على قيم الصدق والأمانة والنزاهة وأن هذه القيم جزء لا يتجزأ من الدين الإسلامي القويم، وبوصف الشيخ داعية إسلاميا مشهورا له جمهوره ومحبوه فإنه من المتوقع أن يكون لكلامه رصيد من الصدق والواقعية. والسبب الثاني الذي يدعونا للاعتقاد بصحة المعلومات المنقولة عن الشيخ البريك هو أن الشيخ البريك حاصل على درجة علمية عليا في البحث العلمي؛ وهذه الدرجة لا يحصل عليها إلا من تدرب على أصول البحث التي أقلها توثيق المعلومات بالرجوع إلى المصدر الأصلي والتأكد من صحتها قبل الإدلاء بها أو اعتمادها.
أعتقد الآن أن لدينا المبررات المنطقية والواقعية التي تجعلنا نحمل كلام الشيخ البريك محمل الجد والصدق؛ وعليه يمكن مناقشة تفاصيل المعلومات التي أوردها ومحاولة النظر في الأخطار المترتبة عليها في بلادنا، وما يمكن أن تنتجه من أضرار على الأفراد وعلى المجتمع وعلى لحمة الوطن وتماسكه حينما يتدخل في شؤونه تنظيمات سريّة تدار من قبل سفارات دول أجنبية ربما تتجسس على دولتنا وتحاول النيل من مقدراتنا وزعزعة الدين عند الناس ونشر الكفر والفجور بينهم دون أن يعلم عن ذلك أحد إلا الشيخ البريك سدد الله نباهته.
إن أول خطوة ينبغي اتخاذها بناء على المعلومات التي ذكرها الشيخ البريك هي ضرورة معرفة السفارة أو السفارات الأجنبية المعنية بتمويل التنظيم السري الخاص بالكتاب والمثقفين السعوديين. وبعد معرفتها يسهل الوصول إلى التنظيم المشار إليه والكتاب الذين يعملون فيه ومقدار المكافآت التي يتقاضونها مقابل كتاباتهم في صحفنا؛ أما الموضوعات التي تناولوها فقد كفانا الشيخ البريك العناء حينما ذكر مجموعة منها مما يتعلق بنقد أداء بعض الأجهزة الحكومية والأهلية واستعراض بعض المشكلات التي تهم المجتمع؛ والتي يمكن التخمين بأنه يدخل فيها موضوعات تتعلق بمناقشة قضية المرأة والأسرة والتعليم والوظائف. وهذه السفارات لابد من التقدم بشكوى ضدها عند دولها وعند المحكمة الدولية بعد تقديم الأدلة التي تدين تلك السفارات في تورطها بشؤون داخلية لدولة أخرى هي دولتنا العزيزة.
أما إذا كان الشيخ البريك يعرف أسماء الكتاب الخائنين للوطن بتعاونهم مع الحكومات الأجنبية بما فيه مضرة للبلاد، فإنه من الأهمية بمكان الإبلاغ عن هؤلاء؛ هذا إن لم يكن قد أبلغ عنهم بسبب علاقته المتينة بوزارة الداخلية التي لوّح فيها بنبرة منتشية في بداية الجزء الثاني من محاضرته المسجلة. ومن المحتمل أن تكون لديه معلومات تفيد السلطات حول هؤلاء الكتاب لأنه يعرف الموضوعات التي كتبوا فيها، وبالتالي فإن الربط بين الموضوعات التي أشار إليها وبين من كتب في تلك الموضوعات يجعل الوصول إلى هؤلاء الكتاب أمرا متيسرا.
ومما ينبغي توضيحه أن معلومات بهذه القوّة يصعب أن تكون غير دقيقة أو أنها وردت من باب المبالغة والتهويل في خطبة حماسية أو كلام استفزازي. ومما يمكن استقراؤه بعد معرفة هذه المعلومات أن يتلقاها الشعب باندفاع وحماس، وبخاصة أن الشيخ البريك له تأثير على عدد من العوام ممن لا يسألونه عن مصادره ولا أدلته على ما يقول من باب الثقة فيه. ومن يدري مقدار الأثر على مجتمع متدين محافظ يعتبر العلماني كافرا خارج الملة، ثم يسمع بوجود تنظيمات سرية تحاك ضده من بني جلدته ممن يعيشون معه في نفس العمارة أو نفس الحارة أو يعملون معه في الدائرة نفسها.
إن التوقعات التي يمكن التنبؤ بها تشير إلى أن التعايش السلمي الذي كان بين أفراد المجتمع قبل معرفة أن بعضهم ينتمي إلى تنظيمات سرية خارجية سوف يتحول إلى صراع وفتنة طويلة المدى؛ لأن الثقة بين الناس نزعت من خلال الاعتقاد بأن هذا الكاتب أو المثقف يريد تخريب المجتمع وبث الفساد فيه ونشر الفحشاء من خلال انتقاده لأداء بعض الأجهزة الحكومية التي يقوم عليها بشر معرضون للخطأ والصواب في تصرفاتهم.
والعارف بوعي الناس وبخاصة عامتهم يعرف أن عددا ليس قليلا من الناس لا يبحثون في الأسباب ولا يذهبون إلى مصادر المعلومة الأساسية ويفحصونها ويتوثقون من دقتها كما يفعل الشيخ الأكاديمي صاحب الأطروحة العلمية في الدكتوراة؛ بل يبادرون في غالب أحوالهم إلى الاعتماد على أخبار "القيل والقال" ويؤسسون عليها توهمات غير صحيحة تنسب لبعض الناس، ثم يستنتجون استنتاجات قد تكون بعيدة أو موغلة في الخطأ، ولكنهم يبنون عليها قرارات مصيرية قد تقضي على حياة أفراد أو أسر كاملة فيما لو استخدم العنف في مثل هذه المسائل الشائكة.
وبناء على معرفة الناس بنزاهة الشيخ البريك وصدقه، فإنهم يتوقعون منه المضي قدماً في الكشف عما يحاك ضد بلدنا من أناس مندسين بيننا، وكشف الأسماء وكافة المعلومات التي يملكها من خلال مصادره الموثقة. وأعتقد أن الشيخ قادر بكل أريحية وثقة بالنفس على مواجهة أي شخص يحاكمه أو يطالبه بإثبات التهمة أو التهم المنسوبة إلى الكتاب السعوديين والتي تطعن في دينهم أولا، وثانيا في ولائهم لوطنهم من خلال خيانتهم للوطن ولأهله بالتعامل مع تنظيمات سرية تديرها سفارات معينة.
ومن باب إحسان الظن بالكتّاب السعوديين المتّهمين، فلابد من إتاحة الفرصة أمامهم للدفاع عن أنفسهم وتبرئتها من التهم الخطيرة المنسوبة إليها. يستطيعون أن يفعلوا ذلك عن طريق القنوات الرسمية الصحيحة لرفع الدنس عن سمعتهم التي كساها العار عند أغلب المواطنين الذين علموا بما ذكره الشيخ البريك وصدقوه بدون أدنى شك.
يشار إلى أن كلمة خادم الحرمين الشريفين عند زيارته للقصيم كانت رسالة لكل مواطن ومواطنة بترك تصنيف أفراد المجتمع السعودي على أساس فكري أو طائفي لأنها تصنيفات تجلب النزاع والشقاق وتوغر الكره بين الناس وتعزز الفكر الأحادي. ويؤمل بمن يفترض فيهم الثقة أن يكونوا أول الداعمين لسياسة الملك عبدالله في التسامح وتقبل الاختلاف. أتمنى أن تُكتب كلمات الملك عبدالله في التسامح بخط كبير وتوضع في الأماكن العامة ليقرأها الناس باستمرار لكي ترسخ في عقولهم وتصبح منهاج حياة لهم.
http://www.alwatan.com.sa/daily/200.../writers04.html


مقال الموسى:
كي نتقصى عن حقيقة التنظيم

علي سعد الموسى
هل يصح لمن مثلي أن يدخل الجدل الدائر حول تنظيم الكتّاب السري الذي كشفه الأخ الشيخ سعد البريك؟ تربطني علاقة موضوعية بفضيلته ومحسوب أيضا على الزميل قينان الغامدي وقد تعودنا من الاثنين إثارة جدل خلاق لولا أن التهمة خطيرة هذه المرة.
أول ما فعلته حين تصفحت - القضية - أن راجعت كشف حسابي البنكي خوفا من أن أكون جزءا من هذا التنظيم وأن أكون من حيث لا أدري مستقبلا لحوالات بنكية كمكافآت على ما نكتبه تأتي من سفارات أجنبية. ما رأيكم بفكرة بالغة الجرأة: أن ندعو كل أطراف القضية إلى كشف حساب - مفتوح - نختار له عشرين شخصا من كافة الأطياف والمشارب والتوجهات يعلنون فيه بالكامل أرصدتهم وطرائق تحويلاتهم ومصادر الفقر أو الغنى التي ذابت أو تضخمت بها الأرصدة.
أن ندعو مؤسسة النقد العربي السعودي، وبطلب موثق من هؤلاء العشرين شخصية فكرية ثقافية وطنية، إلى الجهر على رؤوس الأشهاد بكل ريال دخل إلى هذه الحسابات ومن أين جاء وعلى أي صيغة وصل ومن أي مال اقتطع وعلى أي شكل كان: هدية أو مكافأة أو ثمن أتعاب. أن نحدد شكل هذه الهدايا على أي صيغة كانت، نقدا أو عينا وأن نبرهن بكشف الحساب المفتوح أمام الملأ على كل وسيلة جاءت بها هذه الهدايا والأتعاب سواء كانت من الداخل من مال عام أو خاص، من شخصية كبرى أو صغرى أو كانت من الخارج من سفارة أو من تنظيم سري أو معلن. وكي نقطع دابر الوسوسة حول الانتماء إلى مال أو تنظيم، نطلب من مؤسسة النقد أن تكشف هذه الحسابات على مدار العقدين الأخيرين وأن تحدد كل شيء بها بهيئة كاش أو شيك أو حوالة ثم ندعو هؤلاء العشرين المختارين إلى أغلظ الأيمان التي سيواجهون بها رب العزة والجلال أنهم لم يخفوا شيئا لا في الأرض ولا عرض البحر ولا حتى ما وراء البحر وبهذه الطريقة سنقضي على دابر كل تهمة وسنكشف عن كل تخمة وسنعري منبت كل لحمة. بعدها سيظهر أو سيختفي كل شك في تنظيم، سواء كان مصدره من سفارة أوغندا أو من بنك في حي النعيم.
http://www.alwatan.com.sa/daily/200...s/writers01.htm















رد مع اقتباس
غير مقروء 25-Sep-2006, 12:09 AM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
النافذ
عضو مهم

الصورة الرمزية النافذ

إحصائية العضو






النافذ غير متواجد حالياً

Lightbulb الشيخ الفوزان ينبر مجدداً للدفاع



ليس الشيخ سعد البريك وحده في الدفاع عن الحق

صالح بن فوزان الفوزان

قال الله تعالى: (لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم وكان الله سميعاً عليما) كانت هذه البلاد ولا تزال – ولله الحمد – تعيش نعمة عظيمة من الأمن والاستقرار يأتيها رزقها رغداً من كل مكان نتيجة لتمسكها بدينها عقيدة وشريعة على هدى من الكتاب والسنة وعلى وفاق بين الراعي والرعية وبين الرعية بعضهم مع بعض. يوقر صغيرهم كبيرهم وتحترم عامتهم علماءهم ويتآخون فيما بينهم بأخوة الإسلام، وما داموا متمسكين بهذه الآداب فإن الله سبحانه سيزيدهم من فضله كما قال تعالى: (وإذ تأذن ربكم لئن شكرتم لأزيدنكم) وقال تعالى: (إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم). وقال تعالى: (ذلك بأن الله لم يك مغيرا نعمة أنعمها على قوم حتى يغيروا ما بأنفسهم). ونخشى أن بوادر هذه النذر قد حدثت حينما أخذ بعض كتابنا – هداهم الله – يتطاولون فيما يكتبون على علماء البلاد وصلحائها ومؤسساتها الدينية ومناهج التعليم والأحكام القضائية والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وعلى أحكام العقيدة كالولاء والبراء في الدين ومشروعية الجهاد في سبيل الله وتغيير المسميات الشرعية كالمؤمن والكافر والفاسق والمنافق. واستبدال ذلك بالإنسانية من غير فرق وإزالة الكره للآخر – كما يقولون – والدعوة لخلع الحجاب، ولما تكلم الشيخ سعد البريك مستنكرا هذه الصيحات الغريبة على ديننا وبلادنا سلقوه بألسنة حداد – ونحن نقول: إن لم تكفوا عن صنيعكم فهناك غير سعد سينبري لكم دفاعاً عن ديننا وحرماته. والبادي أظلم. قال تعالى: (والذين إذا أصابهم البغي هم ينتصرون). وقال تعالى: ( لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم) فالمظلوم له حق الدفاع عن نفسه بالمثل. وتعلمون اليوم الهجمات على المسلمين فلا تزيدوا الطين بلة. ولا نحب أن يكون بين المسلمين مثل هذه المزايدات.

وإني أنصحكم أيها الكتاب أن تسخروا أقلامكم للدفاع عن دينكم وبلادكم بدلا من أن تسخروها ضدكم وضد إخوانكم وتذكروا قول الشاعر:




وما من كاتب إلا سيفنـى

ويبقي الدهر ما كتبت يداه

فلا تكتب يمينك غير شيء

يسرك في القيامة أن تراه



فلطالما ملأتم الصحف وأشغلتم القراء بما ستحاسبون عنه يوم القيامة، ولطالما هاجم بعضكم الخطباء والوعاظ والمذكرين والدعاة واستغفلوهم، وإني أخشى أن تشابهوا الذين قالوا: (ما رأينا مثل قرائنا هؤلاء أرغب بطونا وأكذب ألسنا وأجبن عند اللقاء). وتعلمون ما أنزل الله فيهم - إنها نصيحة من أخ مشفق عليكم أن تراجعوا حسابكم لتروا من هو المخطئ فالرجوع إلى الحق خير من التمادي في الباطل.

ونسأل الله أن يوفقنا وإياكم لمعرفة الحق والعمل به. واختم بقوله تعالى: (ولمن انتصر بعد ظلمه فأولئك ما عليهم من سبيل. إنما السبيل على الذين يظلمون الناس ويبغون في الأرض بغير الحق).

عضو هيئة كبار العلماء















رد مع اقتباس
غير مقروء 25-Sep-2006, 12:14 AM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
النافذ
عضو مهم

الصورة الرمزية النافذ

إحصائية العضو






النافذ غير متواجد حالياً

Lightbulb و شهد شاهد من أهلها


ترجمة: إبراهيم عرفة أحمد

الليبراليون الجدد عمالة تحت الطلب

كتب جون بي آلترمان (Jon B. Alterman) مدير برنامج الشرق الأوسط في معهد الدراسات الدولية والاستراتيجية الأمريكي (Center for Strategic and International Studies) مقالاً تحت هذا العنوان تحدث فيه عن تنامي الدعم الغربي لليبراليين العرب محذراً من أن تعاظم هذا الدعم سيضر الليبراليين العرب ولن يفيدهم، ومحذراً الغربيين من الرهان عليهم. ويعد هذا المقال اختصاراً لمقال آخر كان قد كتبة
أصبحت الحاجة ماسة إلى الليبراليين العرب أكثر من أي وقت مضى؛ حيث يرى فيهم بعض الغربيين الأمل والقوى القادرة على مواجهة خطر «القاعدة» لذلك يدعوهم كبار مسؤولي الحكومات في واشنطن ولندن وباريس وغيرها من العواصم الغربية إلى موائد الأكل وشرب الخمر.

لقد ازداد الدعم الغربي لليبراليين العرب، لكن يبدو أن تنامي هذا الدعم قد يحدث تأثيراً معاكساً؛ فبدلاً من أن يؤدي إلى تقويتهم فإنه سيؤدي إلى تهميشهم ووصمهم بالعمالة، بل جعل الكثيرين يتشككون في الإصلاح السياسي الذي يسعى الغرب إلى تحقيقه في المنطقة.

يعتبر اتخاذ السياسة الغربية لليبراليين العرب قاعدة انطلاق لتنفيذ سياساتها في المنطقة أمراً منطقياً؛ بالنظر إلى التجانس الموجود بين الطرفين؛ فالليبراليون العرب على مستوى تعليمي جيد، ويتحدثون الإنجليزية بطلاقة، وفي بعض الأحيان يتحدثون الفرنسية أيضاً. فالساسة الغربيون يجدون الراحة في التعامل معهم وهم كذاك يحبون التعامل مع الغرب.

لكن إذا أردنا أن نكون صادقين مع أنفسنا، فيجب أن نعترف أن الليبراليين العرب القدامى قد كبر سنهم وازدادت عزلتهم وتضاءل عددهـــم، ولـم يعد لهــم إلا تأثيـر محدود في مجتمعاتهم والقليل من الشرعية؛ فهم بالنسبة لمواطني بلــدانهم وبخاصـة الشبــاب منهــم لا يمثــلون أمل المستقبل، بـل يمثلــون الأفكـار الغابـرة التـي لـم تنجـح في الماضي، ولـم يعـد لديهـم القـدرة على استمالة قلوب وعقول أبناء بلدانهم.

إن اهتمام الغرب المتزايد بالليبراليين العرب يُنذر بتأزم موقفهم، ويجعلهم يوصَمون بالعمالة، ليس العمالة الهادفة إلى تحقيق الحرية والتقدم، ولكن العمالة للغرب ومساعدته في مساعيه لإضعاف وإخضاع العالم العربي. بل الأسوأ من ذلك جعلهم يتحولون إلى الغرب؛ حيث يجدون حفاوة الاستقبال تاركين بذلك مجتمعاتهم؛ لأنهم لا يجدون فيها تلك الحفاوة التي يجدونها في الغرب.

إن الناظر إلى حال الليبراليين العرب يجد أن السواد الأعظم منهم ينتظر أن تأتي الولايات المتحدة لتسلمهم مفاتيح البلاد التي يعيشون فيها؛ في الوقت الذي تقوم فيه الجماعات المحافظة بعمل برامج نشطة إبداعية مبهرة يقدمون من خلالها مجموعة من الخدمات التي تمس الحياة اليومية للمواطنين. مع هذا؛ فإن كثيراً من الليبراليين يعتقدون حتى الآن أن دورهم ينتهي بمجرد كتابة مقالة.
وإن من غير المحتمل أن يؤدي هذا الدعم المتنامي إلى انغماس هؤلاء الأشخاص في مجتمعاتهم، بل على العكس؛ فإن ذلك الدعم سيشكل حافزاً لهم لتعلم كيفية الحصول على المساعدات من الهيئات الغربية التي تقدم المعونة. وقد ذكر لي أحد أصدقائي بالإدارة الأمريكية أن نموذج المتلقين للمعونة التي تقدمها الإدارة الأمريكية هو ابن لأحد السفراء من أم ألمانية وتصادف أنه يدير منظمة أهلية. إن تقديم المساعدات إلى تلك المنظمات لا يجعلها تبدو نبتاً للوطن بل على العكس يقلل من ذلك التصور.

إن السياسة الحكيمة تقتضي تنفيذ النقاط الثلاث الأساسية التالية بدلاً من الرهان على الليبراليين العرب:

أولاً: أن نستثمر الحرية؛ وذلك بأن ندعم الحرية للجميع ليس فقط لمن يدعمون أفكارنا، بل ولمن يعارضونها. وقد يرى بعضنا أن الضغط على الحكومات العربية لإتاحة المجال أمام حرية التعبير وحرية إنشاء الجمعيات الأهلية والانضمام لها يشكل خطراً كبيراً، خاصة في ظل الحرب العالمية على الإرهاب. لكن ذلك أمر غاية في الأهمية؛ لأن تلك الحرية ستوجد سوقاً حرة تُعرض فيها كل الأفكار، وهو الأمر الذي سيمكِّن الليبراليين من كسب الدعم الشعبي بدلاً من أن يُنظَر إليهم على أنهم قد اختيروا من الغرب ليكونوا بديلاً عن القوميين والمحافظين والراديكاليين. نحن دائماً ندعي أننا نرغب في أن تقوم دولة عظمى بإدارة الشرق الأوسط كي تتيح المجال للمنافسة. إذاً لماذا لا نرحب بتلك المنافسة بين الأفكار المبنية على مبدأ تكافؤ الفرص للجميع؟

ثانياً: يجب أن نقلل من الشروط والصفات المطلوبة في المنظمات التي نقدم لها الدعم. فعدم تقديم الدعم لمنظمات تقوم بأعمال إرهابية يعد أمراً طبيعياً. لكن سياسة منع الدعم عن المنظمات التي لا تقدم الدعم لسياستنا تعتبر هزيمة لأنفسنا، وستؤدي بنا إلى العزلة، كما ستضعف من مصداقية كل من نرغب في العمل معه.

ثالثاً وأخيراً: يجب استحداث أنشطة جديدة لا تحمل ختم الإدارة الأمريكية؛ هذه الأنشطة الجديدة يمكن أن تنفذ بمشاركة من الحلفاء الأوروبيين الذين يشعر الكثير منهم بالقلق من تأزم الوضع السياسي والاجتماعي في العالم العربي. بعض الأنشطة الأخرى يمكن أن تقوم بها المنظمات الأهلية والجامعات ومؤسسات أخرى. الهدف من ذلك ليس إخفاء الدور الذي تقوم به الولايات المتحدة في هذه الأنشطة، بل الهدف هو جذب قطاع كبير من المجتمعات الشرق أوسطية إلى قطاع كبير من المجتمعات الغربية.

كما يجب أن لا نتخلى عن الليبراليين العرب؛ فكثير منهم يقاتل بشجاعة في سبيل تحقيق أفكار ندعمها، والتخلي عنهم سيبعث بـرسـائل خاطئـة. لكـن فـي الوقـت نفـسه يـجب أن لا نعلق أملنا على نجاحهم؛ فالأفضل لنا أن نحقق نجاحات جزئية مع قطاع كبير من العامة بدلاُ من أن نحقق نجاحاً كبيراً مـع مجموعة مـن النخبـة المنعـزلة والتـي لا تتمتع بأي تفويض شعبي.

إننا نريد أن نروِّج للفكر التحرري بين جماهير العالم العربي الموجودة في القاهرة وبغداد وبيروت، وليس في واشنطن ولندن وباريس؛ لذلك يجب أن يأتي الدعم المقدم إليهم من حكومات تلك الدول وليس من الحكومات الغربية. وإذا نسينا ذلك فعندئذ لن نكون قد أسأنا لأنفسنا فقط، بل سنكون قد أسأنا في حقهم أيضاُ.


كيف ستكون ردة فعل قينان و بخيت و و..الخ تجاه مقال كهذا؟؟
هل سيجلبون على جون بي آلترمان بخيلهم ورجلهم؟؟
هل سيهددون برفع قضية تخوين ضده؟؟















رد مع اقتباس
غير مقروء 25-Sep-2006, 12:17 AM رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
النافذ
عضو مهم

الصورة الرمزية النافذ

إحصائية العضو






النافذ غير متواجد حالياً

Lightbulb الوحل الصحفي!!



ألقت الكاتبة حصة العون قنبلة مدوية وسط الجدل الدائر بين بعض المثقفين حول اتهام بعض السفارات الأجنبية بمحاولة التأثير على بعض الكتاب و الصحفيين عندما أكدت أنها تعرضت شخصيا لمثل هذه المحاولات عندما تلقت طلباً من سفارة أجنبية لكتابة انتقادات ضد هيئة الأمر بالمعروف و جهاز القضاء!!
قنبلة العون تكتسب دويها من كونها واقعة شخصية انتقلت بالمسألة بعيدا عن الجدال الذي لم يتخطّ سابقا حدود الاتهامات العامة والمبهمة التي كانت تدور حول الحمى دون أن تطرقه!!
وبداية يجب التأكيد أن سلوك مثل هذه السفارات ليس ابتداعا جديدا بل هو جزء من أسلوب عمل بعض أجهزتها لخدمة مصالح دولها في أغلب دول العالم ويتخذ مثل هذا السلوك أشكالا مختلفة ابتداءً من الاحتفاء ومد الجسور الشخصية وصولا الى التجنيد التام مرورا بتقديم الهدايا التي لا تخلو من المشروبات الروحية والوسائل الترفيهية في بعض البلاد الاسلامية المحافظة وتقديم الرشاوى في البلاد الفاسدة!!
ولكن السؤال الذي يطرح نفسه ما هي الخطوة التي أقدمت عليها الزميلة العون تجاه محاولة التأثير هذه ؟! هل اكتفت بالرفض أم تجازوت الاطار الشخصي للواقعة الى الاطار الرسمي لتقف الجهات الرسمية المختصة على مثل هذا السلوك غير المشروع من بعثة دبلوماسية أجنبية؟!
أعتقد أننا بحاجة لسماع المزيد من حصة العون فالمسألة لم تعد اتهامات متبادلة أو لغطاً صحفياً بل واقعة شخصية تؤكد صاحبتها مسؤوليتها عن مصداقيتها تعزز الاتهامات الموجهة لبعض السفارات وتكشف عن احتمال وجود وحل صحفي تغرق فيه الوطنية!!
http://www.okaz.com.sa/okaz/osf/200...06092449915.htm



اترككم مع المقال ثم سيكون لي عودة















رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن »06:01 AM.


 Arabization iraq chooses life
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
اتصل بنا تسجيل خروج   تصميم: حمد المقاطي