تفضلــوا [محاورة سفرالدغيلبي وعبدالله الميزاني الجديدة // مثيره] فيـديــو ..

[فايز بن سرحان الثبيتي]

الاخ عباد اتمنى اولا الا تتسلل العنصرية لرؤيتنا النقديه انا وانت

ثانيا بالنسبة للاسئلة التي طرحتها يفترض ان اتجاوزها لان هناك ضعفها يمكن طرحه بالنسبة لمفردات الدغيلبي التي استخدمها ولكني ساجيب على ما تفضلت به

(الصاحب اللي يودي العلم ويجيبه )اعتقد انك ذهبت لتأويل يمكن ان يكون في ذيل قائمة المقاصد لا يفرض نفسه بقوه لا على المستوى العقلي ولا على المستوى البديهي .
فلو انني وصفتك بانك رجل تودي العلم وتجيبه لما انكرت هذه الصفة التي قد تكون ( كمثل الحمار يحمل اسفاراً) وهو تأويل بعيد كل البعد عن متناول الذهن .
وعلى العموم رد سفر ب( ياطيب قلبك لو الاخلاق خربانه) فيه حمايه لنفسه من هذا التفسير
فوصفه لخصمه بسوء الخلق كافي بانكار كل مايمكن ان يكون وراء هذا البيت "

اما الريحانه التي تسأل عنها فهي من ادوات السجع التي اعتاد الميزاني على طرحها لاضفاء الضبابية المزعجه على ابياته والتي يتوهم معها المتابع البسيط مقاصد ومناورات مكوكيه صارت مكشوفه للكثيرين

مانعرفه عن القلطه انها مداحم جنوب ورمي على الذرعان لكن الظاهر ان عبدالله الميزاني ناوي يغير المفهوم

ابيات سفر كانت اكثر وضوح وصلابه وواقعيه وفيها رسائل خطيره لم يرد عليها الميزاني من وجهة نظري التي لا افرضها على احد هنا

مثلا

المدحه اللي كذيّا مالها خانه***عن مدحة مطير ربي مغني عتيبه
كنت أحسب انك متكي وسط زنزانه***لين اتصل صاحبك والعلم جانيبــه
كبدك على صافي المشروب ضميانه***واليا انقطع عن عروقك صارت مصيبه

صارت مصيبه وكانه يلمح لتجاوزاته وخروجه عن النص في بعض حفلاته وطبعا شخص السبب في الشطر الاول

الميزاني وعلى غير عادته استمر باسلوبه الذي بدأ به:

مثل \
هذا سفر محترق قلبي علشانه***الصاحب اللي يودي العلم ويجيبه
لاتكره اللي ماغير يحب جيرانه*** وأنا اكره الماء ليا كثرت دغاليبه
القلب مهموم لجل العين سهرانه***والغالي اللي سواتك ويش أسويبه
كم واحدٍ مايبى ألا عطف وحضانه***مابات ليل الضلام ليا عوى ذيبـــــــــه

وصل به الى التغزل بالاصاف والاشخاص الاسلوب الذي انحدر به الى حد انه اورد بيت لا اقل ان نقول عنه انه سخيف مثل هذا البيت

أقول يالله تعز البيت باركانـــــــــه***ستة في ستة على مالله بلانيبــــــه


الذي اضطر سفر معه ان يكون له رد حازم (مجبرا اخاك لا بطل )

ان كانك تدوره باقوللك عانــــــه***عساه يشبعك من خبثه ومن طيبـــه
الظاهر انك تبي لك فحص وصيانه*** (قلبك) من العام قلي (ويش غاديبه )






في الختام اوجز رأيي في كل ماقيل وهو ان سفر الدغيلبي كان اكثر حضور واحساس بالشعر وبالفتل والنقض اكثر واقعيه في ابياته بعكس الميزاني الذي لا زال يتخبط في خياله الواسع

يحسب للميزاني شيئين الاول وعلى غير ماتعودناه منه مؤخرا الثبات على الطرح وتسلسل الافكار خلال المحاورة الواحده

والثاني هذا البيت

البيت مايندخل من غير بيبانـــــــــه*** ترى المطيري يعرف كبار اصاحيبه



في الختام كلهم اساتذه نتعلم من اخطائهم كما نتعلم من نجاحاتهم "

تحيتي لك

التوقيع

إذا شئت أن تحيا سليما من الأذى=وحظك موفور وعرضك صين لسانك لا تذكر به عورة امرىء=فكلك عورات وللناس السن وعينك إن أبدت إليك معايبا = فصنهاوقل يا عين للناس أعين وعاشر بمعروف وسامح من اعتدى=وفارق ولكن بالتى هى أحسن

[عباد العوني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فايز بن سرحان الثبيتي

الاخ عباد اتمنى اولا الا تتسلل العنصرية لرؤيتنا النقديه انا وانت

ثانيا بالنسبة للاسئلة التي طرحتها يفترض ان اتجاوزها لان هناك ضعفها يمكن طرحه بالنسبة لمفردات الدغيلبي التي استخدمها ولكني ساجيب على ما تفضلت به

(الصاحب اللي يودي العلم ويجيبه )اعتقد انك ذهبت لتأويل يمكن ان يكون في ذيل قائمة المقاصد لا يفرض نفسه بقوه لا على المستوى العقلي ولا على المستوى البديهي .
فلو انني وصفتك بانك رجل تودي العلم وتجيبه لما انكرت هذه الصفة التي قد تكون ( كمثل الحمار يحمل اسفاراً) وهو تأويل بعيد كل البعد عن متناول الذهن .
وعلى العموم رد سفر ب( ياطيب قلبك لو الاخلاق خربانه) فيه حمايه لنفسه من هذا التفسير
فوصفه لخصمه بسوء الخلق كافي بانكار كل مايمكن ان يكون وراء هذا البيت "

اما الريحانه التي تسأل عنها فهي من ادوات السجع التي اعتاد الميزاني على طرحها لاضفاء الضبابية المزعجه على ابياته والتي يتوهم معها المتابع البسيط مقاصد ومناورات مكوكيه صارت مكشوفه للكثيرين

مانعرفه عن القلطه انها مداحم جنوب ورمي على الذرعان لكن الظاهر ان عبدالله الميزاني ناوي يغير المفهوم

ابيات سفر كانت اكثر وضوح وصلابه وواقعيه وفيها رسائل خطيره لم يرد عليها الميزاني من وجهة نظري التي لا افرضها على احد هنا

مثلا

المدحه اللي كذيّا مالها خانه***عن مدحة مطير ربي مغني عتيبه
كنت أحسب انك متكي وسط زنزانه***لين اتصل صاحبك والعلم جانيبــه
كبدك على صافي المشروب ضميانه***واليا انقطع عن عروقك صارت مصيبه

صارت مصيبه وكانه يلمح لتجاوزاته وخروجه عن النص في بعض حفلاته وطبعا شخص السبب في الشطر الاول

الميزاني وعلى غير عادته استمر باسلوبه الذي بدأ به:

مثل \
هذا سفر محترق قلبي علشانه***الصاحب اللي يودي العلم ويجيبه
لاتكره اللي ماغير يحب جيرانه*** وأنا اكره الماء ليا كثرت دغاليبه
القلب مهموم لجل العين سهرانه***والغالي اللي سواتك ويش أسويبه
كم واحدٍ مايبى ألا عطف وحضانه***مابات ليل الضلام ليا عوى ذيبـــــــــه

وصل به الى التغزل بالاصاف والاشخاص الاسلوب الذي انحدر به الى حد انه اورد بيت لا اقل ان نقول عنه انه سخيف مثل هذا البيت

أقول يالله تعز البيت باركانـــــــــه***ستة في ستة على مالله بلانيبــــــه


الذي اضطر سفر معه ان يكون له رد حازم (مجبرا اخاك لا بطل )

ان كانك تدوره باقوللك عانــــــه***عساه يشبعك من خبثه ومن طيبـــه
الظاهر انك تبي لك فحص وصيانه*** (قلبك) من العام قلي (ويش غاديبه )






في الختام اوجز رأيي في كل ماقيل وهو ان سفر الدغيلبي كان اكثر حضور واحساس بالشعر وبالفتل والنقض اكثر واقعيه في ابياته بعكس الميزاني الذي لا زال يتخبط في خياله الواسع

يحسب للميزاني شيئين الاول وعلى غير ماتعودناه منه مؤخرا الثبات على الطرح وتسلسل الافكار خلال المحاورة الواحده

والثاني هذا البيت

البيت مايندخل من غير بيبانـــــــــه*** ترى المطيري يعرف كبار اصاحيبه



في الختام كلهم اساتذه نتعلم من اخطائهم كما نتعلم من نجاحاتهم "

تحيتي لك

اعتقد انك ذهبت لتأويل يمكن ان يكون في ذيل قائمة المقاصد

وليه فسرته بها الطريقه

والا على قولة((جهز الدواء قبل الفلعه))

والا تبي تئول على اللي يجوز لك كما أعتدنا عليه في هذا القسم


طيب وش رايك بها الرمزيات لو وضفنها في بيوت المحاوره

بمثل

وانت شاعر فيك عاده؟؟

وانت تجر الذبيحه ؟؟

القرعه اللي تختارها ؟؟


والرمزيات كثيره ربما لا يفطن لها اي شاعر أو با الاصح لا ينقض البيت بالطريقه المطلوبه .



اما الريحانه التي تسأل عنها فهي من ادوات السجع التي اعتاد الميزاني على طرحها لاضفاء الضبابية المزعجه على ابياته والتي يتوهم معها المتابع البسيط مقاصد ومناورات مكوكيه صارت مكشوفه للكثيرين

للحين ما رديت الرد الشافي

كل بيت لعبدالله يعجز عن كشفه يقلب ويتعذر اللذي يعجز عن كشفه با السجع والضعف



ابيات سفر كانت اكثر وضوح وصلابه وواقعيه وفيها رسائل خطيره لم يرد عليها الميزاني من وجهة نظري التي لا افرضها على احد هنا

أذا سفر ما نقض البيت الاول بالوجه المطلوب تبي عبدالله يرد على الرسائل الخطيره على قولتك والبدع
عند عبدالله ماهو عند سفر والا المحاوره لا تأتي الا بالعكس بنضرك

ماتشوف فيه تناااااقض كبير ؟؟

مع العلم كل من يعرف المحاوره ومايدور فيها

يجزم أن الشاعر المكشوف والواضح في الفتل والنقض هو الشاعر الضعيف

با الاصح الشاعر الواضح

يبرر موقفه امام الجمهور بأنه الشاعر المسيطر على زمام المحاوره

والا وش رايك ؟؟

ريحانه هي نقطة البدايه اللي ضيعها والا نقول هرب منها سفر وقام يكشف بيوته عشان يتخلص بأي طريقه من المواجه الشعريه اللتي تكون أكبر من مستوى شاعرية سفر

آخر تعديل عباد العوني يوم 14-Sep-2011 في 04:48 AM.