الرئيسية التسجيل التحكم


اختيار تصميم الجوال

العودة   الهيـــــــــــــلا *** منتدى قبيلة عتيبة > المنتديات العامة > مجلس الهيلا العام

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: ياطيب راسك يالحافي (آخر رد :@ـايل)       :: نسأل الله السلامه والعافيه (آخر رد :@ـايل)       :: فيحان بن تركي بن ربيعان في ذمة الله (آخر رد :@ـايل)       :: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته (آخر رد :@ـايل)       :: ترا الخوي لاصار طيب ومحمود (آخر رد :ابو طارق الشمري)       :: اصحاب اللنميمه (آخر رد :ابو طارق الشمري)       :: مدح في قليلة شمر (آخر رد :ابو طارق الشمري)       :: منهم العرب الان هم السعودية (آخر رد :أبن ســنيّن)       :: نسب بعض الاسر من شتى القبائل العربيه (آخر رد :أبن ســنيّن)       :: معجم اللهجات المحكية في المملكة العربية السعودية (آخر رد :أبن ســنيّن)      

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
غير مقروء 29-Apr-2010, 02:22 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
عـاشـق الحقـيـقـة
فارس نجد المجد

الصورة الرمزية عـاشـق الحقـيـقـة

إحصائية العضو






عـاشـق الحقـيـقـة غير متواجد حالياً

Lightbulb إنّ من دلائل كلّ عميل خائب رمْيَ العرب بالمعائب وتقديسَ الغرب والأجانب .. !؟

بسم الله . والحمد لله .


إنّ من دلائل كلّ عميل خائب رمْيَ العرب بالمعائب وتقديسَ الغرب والأجانب .. !؟


*** إضاءات بهذه الآيات الكريمات : (( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (51) فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَى أَنْ تُصِيبَنَا دَائِرَةٌ فَعَسَى اللَّهُ أَنْ يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ مِنْ عِنْدِهِ فَيُصْبِحُوا عَلَى مَا أَسَرُّوا فِي أَنْفُسِهِمْ نَادِمِينَ (52) وَيَقُولُ الَّذِينَ آمَنُوا أَهَؤُلَاءِ الَّذِينَ أَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ إِنَّهُمْ لَمَعَكُمْ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فَأَصْبَحُوا خَاسِرِينَ (53) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لَائِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ (54) إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ (55) وَمَنْ يَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ (56) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الَّذِينَ اتَّخَذُوا دِينَكُمْ هُزُوًا وَلَعِبًا مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَالْكُفَّارَ أَوْلِيَاءَ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ (57) وَإِذَا نَادَيْتُمْ إِلَى الصَّلَاةِ اتَّخَذُوهَا هُزُوًا وَلَعِبًا ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَعْقِلُونَ (58) )) . [ المائدة ] ***



>> معلوم عند كلّ مَن له أدنى اطّلاع على منهاج أصحاب الفكر المستورد الانبطاحي ، والمُستجلب الافتضاحي .. ألا وهو الفكر الليبرالي ( الراندي / الانحلالي ) وما لهم استمدادًا منه وعملاً به من أفعال وأقوال أنّ مِمّا لهم من مرذول القول ، وما تستنكره خالص العقول أنهم لا يرون ـ أبدًا ـ للمسلمين والعرب خاصّة أيّ قيمة ، وعندهم للنصارى واليهود والغرب عامّة كلّ هيبة .. و أن إسهام المسلمين والعرب وعلمائهم في الحضارة الإنسانية ـ ولو كان بكلمة أو تجرِبة ـ ادّعاء وكِذبة مٌنمّقة ، وأما إسهام الغرب وعلى رأسهم : اليونان والرومان وعلمائهم من: سقراط وأرسطو وأفلاطون وغيرهم ـ وهم السابقون للمسلمين والعربان ، والعائشون قبلهم في سالف الأزمان ـ فعندهم هو حقيقة جليّة لا تقبل أيّ نقاش ، ولا ترضى بأيّ انتقاد ، وهو أمر ـ في نظرهم ، ووفق قولهم ـ ثابت ؛ فلذا هو واجب القبول به من كلّ الأنام ؛ فلولاهم وحضارتهم ( اليونان والرومان ) ـ في جازم اعتقادهم لغبائهم ـ لما قامتْ ـ أبدًا ـ للبشر أيّ حضارة ، ولما برزتْ ـ قطّ ـ أيّ صناعة ؛ فهل رأى عاقل بلاهةً فوق هذه البلاهة ؟! وهل سمع بضحالة تفكير أقلّ من هذه الضحالة ؟! .. فمتى كان اللاحقون ( العرب والمسلمون ) المطّلعون على كلّ ما سبقهم من إنجازات كلّ الأمم قبلهم ، والمساهمون هم فيما بعدُ بما عليه قدِروا ، وما به أنجزوا ، بما إليه توصّلوا .. عند كلّ العاقلين المُشرّفين بنّير العقل ، والمُكرّمين بسامي الفكر ، والمنصفين بكامل العدل .. تُجحّد بلا دليلٍ كلّ إسهاماتهم ، وتُرمَى في الحضيض جميع إنجازاتهم في إعلاء بناء الصناعة ، وفي الإسراع بعربة التقدّم والحضارة ، وإقامة لكلّ ذلك شاهق المنارة ـ وها هو الثابت الصحيح مما دوّنه التاريخ عند كلّ الأمم بذلك يُخبر ، وعليه يشهد ، فكيف والحقّ هكذا ، يجحد هذا الأمر بالهوى ؟! ـ ، وأما السابقون وهم ( اليونان والرومان ) لهم ؛ فحقّهم من أولئك في الاعتراف بالإسهام في ذلك محفوظ ، وشكرهم عليه منهم مُكرّرٌ موفور ؟! .. وأنّ أخطاء العرب في نظرهم جرائم لا تُغتفر ، وأمّا جرائم الغرب فزلات لها عندهم ألف عُذر .. و أنه إذا قتلَ العربيّ غربيًا واحدًا ؛ فهذه منهم جُرم مذموم ، وذنب غير مغفور ، يستحقّ فاعله القتل واللعن ، والتفل والبصق ، وأما إذا قتل غربيّ ألفَ عربيٍّ ؛ فهذا منه دفاع عن النفس مشروع ، فيستحقّ عليه طيّب الإشادة ، والشكر بحرارة ، وتقبيل اليد والهامة .. وأنّ تفجيرات بعض العرب في بعض بلدان الغرب في نظرهم إرهاب ، متناسين أنّ مَن صنع هذه المتفجّرات هم الغرب أنفسهم ، ومَن سوّقها وباعها ـ أيضًا ـ هم الغرب أعينهم ، ومَن سنّها طريقة للإجرام والإرهاب ـ كذلك ـ هم الغرب ذاتهم ، وأمّا احتلال الغرب لبعض بلدان المسلمين والعرب وإبادة شعوبها ، وتجويع أهلها ، وجعل أعزتهم أذلة ، ونسائهم مستعبدة ، وألوفهم مُشرّدة ؛ فهذه منهم نصرة للمظلوم ، وإعزاز للدين القويم ، وتطوير للعرب وتنوير .. وأن صناعة الغرب للسيارة والطيارة مُظهَر منهم منشور ، ومُغرّد له مذكور ، ومدندنٌ حوله مشكور ، وأمّا صناعة الغرب لقنبلة للإبادة ، والسيجارة والدعارة ؛ فأمر منهم مستور ، والحديث ـ دومًا ـ عنه محظور .. وأنّ اعتقاد المسلمين والعرب الحقّ بالتوحيد لله الربّ ، واتّباعهم لخير هدْي ليس لهم بذلك أيّ مَكرُمة أو مزيّة ، بل يرمونهم معه بكلّ رزية ، ويسلبون منهم كلّ خيريّة ، وأما الغرب النصراني ، والمُنحلّ الليبرالي ، والملحد الماركسي ؛ فهو مع هذا وذاك في نظرهم هو القِبلة ، وما له منهم إلا حارّ القُبلة ، وهو المُطهّر عندهم من كلّ زلّة ، والموصوف منهم بجميل كلّ خَلّة .. وأنّ مَن لا يصلّي لله إلا وهو مُتطهّر ، فعندهم هو كريه المنظر ، وقذر أشر ، وأما مَن يصلّي وبولُه ينسكب على رجله ؛ فهو عندهم كريمٌ مُطهّر ، وحسنٌ مُقدّر (( فما لكم كيف تحكمون )) ؟!

>> وهنا استفهام للكرام أهل الإسلام وأهل الأفهام : متى كان الغربُ الذين أغلبهم هذا دينهم : ( لا إله ، والحياة مادّة ) أفضل وأكرم من العرب الذين أغلبهم هذا دينهم : ( لا إله إلا الله ، محمد رسول الله ، والحياة لله عبادة ) ، وإن صنع هذا الغرب كلّ الصناعات ، وإن اخترع كلّ المُخترعات ، وإن عمل كلَ الإنجازات الدنويّة لا الدينيّة ؟

* ومن باب الإنصاف والعدل ، وترك الإجحاف والظلم نقول هذا الحق ـ والتوفيق من الربّ ـ : إنّ للعرب أخطاء ونواقص ، وتقصير في الصناعة فاضح ، ولكن ذلك لا يجعلهم ـ أبدًا ـ أبالس شياطين ، مستحقين للعن والطرد ، والذمّ والشتم ، إلا مِن ناقصٍ دينٍ وعقل ، ومن مشكوك الأصل .. وإنّ للغرب مخترعات ومكاسب ، وتقدّم في الصناعة واضح ، ولكن ذلك لا يجعلهم بأيّ حالٍ من الأحوال ، ولا بأي قولٍ من الأقوال ملائكة مُكرمين ، مستحقين للتقديس ، ومُبرّئين من كلّ تدنيس .. كما يتفوّه به مَن جعل إبليس هاديه ، والهوى حاديه .. !؟

>> ويبقى الحقّ والصدق :

عيوبُ العُرْبِ يُبرِزُها الدّخِيلُ ... عيوبُ الغربِ يَسترُها العميلُ

ويُعْظِمُ في كلامهِ كلّ علْجٍ ... كأنّ العلجَ مِن حُبٍّ خليلُ

وتُشتمُ منه عُربانٌ كِرامٌ ... سبيل الدينِ عنها ما تَمِيلُ

وما ذنبٌ لهمْ عند العميلِ ... سوى أنّ الهُدَى لهمْ سبيلُ

ويمْحو المَكْرُماتِ الماثلاتِ ... بقول الزورِ ما فيهِ دليلُ

وما يدْري العميلُ لنقصِ دِينٍ ... ونقص العقل أنّ الزورَ مَيلُ

ولكنْ هل يرَى المعتوهُ عيبًا ... لديه فذاكَ أمرٌ مُستحيلُ

كرامُ الناسِ يدْعوها لئامًا ... وشرّ الناس يُدنيها الهَبيلُ

ومَن يدعو المسيحَ لهُ خليلٌ... وذو الإسلامِ يبغضُهُ الذليلُ

فهل بعدَ الحماقةِ مِن هوانٍ ... وبعد عَمالةٍ جُرْمٌ جليلُ

أدام َ الله للإسلامِ عزًّا ... تُذَلُّ به الضلالةُ والضليلُ

وأبقى العُرْبَ ما عاشوا كرامًا ... لهمْ قدرٌ عظيمٌ لا يَحِيلُ


***


والمقال نثرًا وشعرًا بقلم * :

* عاشق الحقيقة
15/5/1431هـ


وأمنيّتي الطيبة لإخوتي ،،،















التوقيع
الآراء كثيرة مُتباينة .. وتبقى الحقيقة واحدة .. تراها العين التى ترَى بالعقل من منظار النقل و الهُدى ، لا العين التي ترَى من منظار الفِسق والهَوى


.
.

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

* تسعدني زيارتك ؛ فأهلاً وسهلاً بك :
http://aashiqalhaqiqah1.maktoobblog.com/
رد مع اقتباس
 

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن »09:43 PM.


 Arabization iraq chooses life
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
اتصل بنا تسجيل خروج   تصميم: حمد المقاطي