الرئيسية التسجيل التحكم


اختيار تصميم الجوال

العودة   الهيـــــــــــــلا *** منتدى قبيلة عتيبة > المنتديات العامة > مجلس الهيلا العام

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: البيت لاعجبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: كل عضو او شاعر يسجل بيتين غزل الفهاا من قصائده .. بشرط ان تكون غزليه فقط .. (آخر رد :الريشاوي)       :: ودي ولا ودي وابيهم ولا ابيه (آخر رد :الريشاوي)       :: واكتبي هذا أنا أنا ليلى العامرية (آخر رد :الريشاوي)       :: البيت لاعْجَبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: أنـا لا تلوموني ولو ملـت كل الميل (آخر رد :الريشاوي)       :: اوافق .. واقول النفس صعبه مطالبها (آخر رد :الريشاوي)       :: الحب اقفى في ديانا ودودي (آخر رد :الريشاوي)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)      

إضافة رد
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
غير مقروء 15-Feb-2009, 11:13 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
ابو ضيف الله
مشرف عـام

الصورة الرمزية ابو ضيف الله

إحصائية العضو





التوقيت


ابو ضيف الله غير متواجد حالياً

افتراضي الارهاب الليبرالي / للكاتب داود الشريان




مقال الكاتب / داود الشريان

سئل الشيخ صالح بن فوزان الفوزان عضو هيئة كبار العلماء في السعودية عن حكم الدعوة الى الليبرالية التي تفرغ الاسلام من قواعده الأساسية ليتوافق مع المفاهيم والقيم الغربية، تحت مسمى «الإسلام الليبرالي» أو «الاسلام المدني»، فكان جواب الشيخ ان المسلم الذي «يريد الحرية التي لا ضابط لها إلا القانون الوضعي هذا متمرد على شرع الله يريد حكم الجاهلية وحكم الطاغوت، فلا يكون مسلماً».

فانبرت أقلام صحافية للتنديد بإجابة الشيخ صالح، واعتبرت تكفيره لليبرالية، التي تؤمن بكل او بعض مفاهيم العلمانية كأساس فكري لها، جزءاً من حملة التكفير التي يواجهها المجتمع من بعض التيارات المتشددة، مما اضطر الشيخ الى نشر توضيح لموقفه قال فيه : «ثارت ضجة من بعض الناس وصنفوا هذا الجواب على منهج من يسمونهم بالتكفيريين الذين يكفرون الناس بغير حق على طريقة الخوارج الضلال، ونزلوه على أناس لم أقصدهم وإنما قصدت الإجابة على السؤال فقط، لأن ما ذكر فيه هو من نواقض الإسلام المعروفة عند أهل العلم، فأنا - والحمد لله - لم أبتدع قولاً من عندي، وأبرأ إلى الله من تكفير الأبرياء أو التكفير على غير الضوابط الشرعية ...» .

لا شك في ان الاهتمام المتزايد في السنوات الخمس الأخيرة بما يسمى بـ «الليبرالية الإسلامية» جاء استجابة لتقرير الباحثة شيريل بينارد، التي تعمل في قسم الأمن القومي بمؤسسة «راند» الأميركية، الصادر عام 2003 بعنوان «الإسلام المدني الديموقراطي .. الشركاء والموارد الاستراتيجية» ، والذي كان من بين أهدافه مساعدة صانع القرار الأميركي والأوروبي في التدخل عملياً لتهميش التيارات الإسلامية المعادية للقيم الأميركية والغربية ، وتطوير «اسلام ليبرالي» يكون مدخلاً لتطوير ممارسة ما يسمى بـ «الديموقراطية» التي بدأ تنفيذها في العراق، من خلال دعم التيارات العلمانية، وتمكينها من المشاركة في السلطة.

لكن الاستجابة الجديدة لبلورة وتطوير ما يسمى «الإسلام المدني الديموقراطي» في السعودية ودول الخليج اتسمت بالسطحية، حتى لا نقول السذاجة، فهي لم تلجأ مثلاً الى بناء مفاهيم جديدة تحمل اطاراً اسلامياً وتستند الى مضمون انتقائي لليبرالية الغربية، يمكن الحوار حوله، مثلما حدث في بيئات عربية وإسلامية أخرى سبقت منطقة الخليج في هذه القضية، كمصر وتركيا مثلاً، التي شهدت محاولات، وصفها بعضهم بالمزيفة، للمصالحة بين الإسلام والعلمانية، تحت شعار الليبرالية، أو الإسلام المدني.

لكن تلك المحاولات بقيت تراوح في أروقة النخب الفكرية والسياسية، ولم تستطع تحقيق هدفها والوصول إلى الناس، رغم اعتمادها على التأصيل والعمق، لأنها ببساطة تنطوي على تناقض صارخ، وتعتمد أسلوب المساومة على مبادئ الإسلام .

أما المحاولات في السعودية ودول الخليج لبلورة تيار ما يسمى «الإسلام الليبرالي» فانطلقت من فكرة أن «الليبرالية» مجرد كلمة مرادفة للوسطية أو التسامح، أو العصرنة والتجديد، وفي أكثر التفسيرات عمقاً فصل الدين عن الدولة، استناداً الى مقولة «إن الإسلام دين وأمة، وليس ديناً ودولة» وفي أعمقها سطحية فإن «الليبرالية الإسلامية» تعني عند هؤلاء السماح للمرأة بقيادة السيارة، وإلغاء «هيئة الأمر بالمعروف»، وإلغاء الحجاب، وإصلاح مناهج التعليم، بمعنى انها لا تستند إلى رؤية عميقة، فضلاً عن أنها ليست أصيلة، وهي في أحسن الأحوال استجابة مجانية للحملة الأميركية على ما يسمى «الإرهاب الإسلامي» التي تسعى إلى تذويب المبادئ الإسلامية ومناهضة المرجعية التشريعية المستمدة من الإسلام، وتوظيف كل ذلك لتبرير الهجوم على المنطقة وأنظمتها السياسية والاجتماعية، باسم نشر الديموقراطية وحقوق الإنسان !

الأكيد أن الشيخ صالح الفوزان لم يكن مضطراً لشرح رأيه المبني على موقف الإسلام، لكن الساحة العربية والإسلامية أصبحت تواجه إرهاباً ليبرالياً لا يقل تشدداً وشراسة ورفضاً للرأي الآخر عن ذلك الإرهاب الفكري المتشح بالدين. فلجوء الشيخ الى كتابة توضيح دليل على اننا نعاني تطرفاً مضاداً، وطالما استمر ما يسمى بالتيار الليبرالي الإسلامي في التعامل مع مسألة القيم الدينية والاجتماعية بهذا الاستخفاف والتبسيط، فإن لغة العنف ستشهد نمواً هائلاً في المرحلة المقبلة .















التوقيع
قال الشافعي رحمه الله: أركان الرجولة أربع: الديانة والأمانة والصيانة والرزانة.

قال الخليل ابن أحمد: التواني إضاعة, والحزم بضاعة, والإنصاف راحة, واللجاجة وقاحة.


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

اللهم أنصر من نصر الدين وأخذل من خذل الدين
رد مع اقتباس
غير مقروء 15-Feb-2009, 11:33 AM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
فهيد الايدا المورقي

مشرف منتدى الصحافة

إحصائية العضو






التوقيت


فهيد الايدا المورقي غير متواجد حالياً

افتراضي

ابو ضيف الله مشكور على النقل الجميل


تحيتي















التوقيع
حسابي في تويتر


faheed_1234
رد مع اقتباس
غير مقروء 15-Feb-2009, 12:11 PM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
بعيـد المرامع
إدارة أقسام القبيلة
باحــث
إحصائية العضو






التوقيت


بعيـد المرامع غير متواجد حالياً

افتراضي

اقتباس:
أما المحاولات في السعودية ودول الخليج لبلورة تيار ما يسمى «الإسلام الليبرالي» فانطلقت من فكرة أن «الليبرالية» مجرد كلمة مرادفة للوسطية أو التسامح، أو العصرنة والتجديد، وفي أكثر التفسيرات عمقاً فصل الدين عن الدولة، استناداً الى مقولة «إن الإسلام دين وأمة، وليس ديناً ودولة» وفي أعمقها سطحية فإن «الليبرالية الإسلامية» تعني عند هؤلاء السماح للمرأة بقيادة السيارة، وإلغاء «هيئة الأمر بالمعروف»، وإلغاء الحجاب، وإصلاح مناهج التعليم، بمعنى انها لا تستند إلى رؤية عميقة،


شيل حجابها..ولا تأمرها بالمعروف..وخلها تقود سياره..

هذا..الرقي في نظرهم...وهنا تنتهي مشاكل المرأه..والمجتمع..


باختصار..اعمق..

ليبراليتنا..حيوانيه


غايتها..الغرائز..ودستورها الشهوات ..وسلطانها الهوى ..

اتفق مع الكاتب ..في ان الشيخ لم يكن مضطراً لتبرير..ولا لتبرئه..

وحنا ولله منهم براء..

{أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ وَأَضَلَّهُ اللَّهُ عَلَى عِلْمٍ وَخَتَمَ عَلَى سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ وَجَعَلَ عَلَى بَصَرِهِ غِشَاوَةً فَمَن يَهْدِيهِ مِن بَعْدِ اللَّهِ أَفَلَا تَذَكَّرُونَ}















التوقيع
تنويه ..وتنبيه ..مرامعي..

لوحظ في بعض المنتديات و من بعض الاخوه هداهم الله ..سرقة بعض مواضيعي في منتدى الهيلا..ونشرها في منتدياتهم ..بمعرف "بعيد المرامع" ..لإيهام القارئ والمتصفح ..بأنه صاحب الموضوع..والكاتب بعيد المرامع

لذا أود التنويه ..
بأني ..انا يا بعيد المرامع..ليس لدي اي معرف اخر..خارج موقع منتديات عتيبه الهيلا إطلاقاً..
B3EED_MRAM3@HOTMAIL.COM
رد مع اقتباس
غير مقروء 15-Feb-2009, 12:33 PM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
عبدالله الجـــذع
مشرف منتدى قصه وقصيده

الصورة الرمزية عبدالله الجـــذع

إحصائية العضو






التوقيت


عبدالله الجـــذع غير متواجد حالياً

افتراضي

فعلا هم عبٌاد الشهوات

اللهم لاترفع لهم رايه



الف شكر يابو ضيف الله

محبك
.















التوقيع
قال الرسول صلى الله عليه وسلم [مَنْ قَالَ أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ الْعَظِيمَ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيَّ الْقَيُّومَ وَأَتُوبُ إِلَيْهِ غُفِرَ لَهُ وَإِنْ كَانَ فَرَّ مِنْ الزَّحْفِ ]( سنن الترمذي ) .


.
قال صلى الله عليه وسلم : ( إن الشيطان قال : وعزتك يارب ! لا أبرح اغوي عبادك ما دامت أرواحهم في أجسادهم !
فقال الرب تبارك وتعالى : ( وعزتي وجلالي , لا أزال اغفر لهم ما استغفروني ) ... ( السلسله الصحيحه )

.

موقع يضم جميع القراء


هنا
رد مع اقتباس
غير مقروء 15-Feb-2009, 01:13 PM رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
ولد سجوان
عضو فضي
إحصائية العضو






التوقيت


ولد سجوان غير متواجد حالياً

افتراضي

جوزيت خيرا يابو ضيف الله وزوجت بكرا يقول النبى صلى الله عليه وسلم لاتزال طائفه من امتى على الحق منصوره لايضرهم من خذلهم الى قيام الساعه اللهم اعز الاسلام والمسلمين















رد مع اقتباس
غير مقروء 15-Feb-2009, 03:03 PM رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
محب المكارم
عضو نشيط
إحصائية العضو





التوقيت


محب المكارم غير متواجد حالياً

افتراضي

وفقك الله يا ابا ضيف الله ونفع بك المسلمين.

وداود الشريان لا يخلو من داء الحول . للتنبيه.















رد مع اقتباس
غير مقروء 16-Feb-2009, 05:24 AM رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
متعب العصيمي
مشرف سابق
إحصائية العضو






التوقيت


متعب العصيمي غير متواجد حالياً

افتراضي

هؤولا حثالة المجتمع بإختصار

اليوم الذي أستبعد فيه اللحيدان , أفتو الليبراليه انه يوم عيد لاينسى..

في نظري المشكلة تكمن في القيادة لعدم معرفتها في الليبرالية وحقيقتها .. ولا نستغرب ان نجد أمثال تركي الحمد ماسك منصب وزارة حلها عاد هذي يابوضيف الله

أضف الى ذالك تسيدهم في أغلب المنابر الإعلامية ونشر أفكارهم


الله يرحم اللي بالي ويسكنه الجنه

















رد مع اقتباس
غير مقروء 16-Feb-2009, 10:47 PM رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
البتار الغبيوي
عضو فعال
إحصائية العضو





التوقيت


البتار الغبيوي غير متواجد حالياً

إرسال رسالة عبر مراسل MSN إلى البتار الغبيوي
افتراضي

الليبراليه = الحريه التحرر من القيود الدينيه

ومن تحرر من الدين وتملص من خيوطه ماذا تنتظرون منه؟


وفق الله الإمام الفوزان لقيامه بواجبه بالإنكار والوقوف في وجيه عباد الفروج

الف شكر لك أبا ضيف الله ونفع بك وأجزل لك الأجر والمثوبه















رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن »06:52 PM.


 Arabization iraq chooses life
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
اتصل بنا تسجيل خروج   تصميم: حمد المقاطي