![]() |
اختيار تصميم الجوال
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | |||
|
![]() سـبـحـان عــــلاّم الـعـلــن والـغـابــي
مـنـزل (تـبــارك) هـــازم الأحـزابــي يــــارب تـغـفــر زلــتـــي وذنــوبـــي أنـــت الـغـفــور الــقــادر االـتـوّابــي الـبـارحــه يــــوم الـخــلايــق نـــــوّم والـكـون هـاجـع والـنـجـوم أسـرابــي نـاديـت قــاف الشـعـر أسـلــي بـالــي فـربـمــا قــــافٍ يــريــح أعـصــابــي الـشـعـر فـالـوقـت إتـخـذتـه صـاحــب وأعتبـره أوفـى مـن جميـع أصحـابـي يعـبـر بــي آفـــاق الـخـيـال الـواســع ويكتـب حضـوري فـي مكـان غيـابـي أنــــا حــزيــن ولابـقــالــي خــاطـــر فــي مايسـمـى الضـحـك والإطـرابــي حـزنـي عـلـى حــال الـعـرب يـتـزايـد ولافـي يــدي حـيـلات غـيـر خطـابـي وهـرجٍ علـى الطـرشـان مـالـه خـانـه هـديــة الــصــادق عــلــى الـكـذابــي أحـــــب روس الــقـــوم وأقـــدّرهـــم مـيـر اللـحـى مــن دونـهـا الأشنـابـي دون الجـبـل هـــذاك شـــوك وغـابــه ودون الـجـبـل هـــذاك حـــزمٍ نــابــي ودون العـيـون عـيـون مـاهـي زيـنـه ودون الـوجـيـه وجـيــه مـاتـرضـابـي كــــم واحــــدٍ وده يــقــص لـسـانــي وكــــم واحــــدٍ وده يــشــق ثـيـابــي أنــا مـــن أفـــراد الـشـعـوب الـحــره أنــا سـعــودي ، وأفـتـخـر بأنـسـابـي وأفـخــر بـحـكـام الـوطــن وأمــــاري وأشـيـل حــب الــدار بـيــن أهـدابــي وأشــره عـلـى الـلـي مايـحـب بــلاده مـهـمـا يـقــول ويـشــرح الأسـبـابــي حـنـا جــزء مــن كـــل هـــذا الـعـالـم الــعــالــم الـمـحــكــوم بــالإرعــابــي رعـب القـوى الكبـرى ورعـب القـوه والــمـــارد الـمـتـغـطـرس الـنـهـابــي حـنــا الـعــرب وأحـوالـنـا مـسـتــوره مـن فوقنـا الضـرس وتحتـنـا النـابـي حــنــا الــعــرب والـقـافـلــه فـاتـتـنــا أخــر جـمـل فيـهـا يـسـمـى أعـرابــي عشـريـن دولــه وأكـثـر اكـثـر منـهـا صـرنــا حـطــب لـلـنــار والـحـطـابـي فـيـنــا الـمـنـافـق يـلـعــن الـمـتـمــرد وفيـنـا الحـرامـي يشـمـت النصـابـي! وفـيـنـا الـمـداهـن ينـتـخـي بالـخـايـن وفينـا الغبـي يضحـك علـى المتغـابـي نكـره لضـى الحـرب ونـحـب الـكـوره ونــتــابـــع الــفــنـــان والــلــعــابــي عـلــى قـنــوات الـفـضــاء سـهـرتـنـا نـشــرب ونـرقــص كـلـنــا ونـبـابــي يـوم أحمـد الياسـيـن يلـفـض روحــه وحـنـا نغـنـي فــي طــرب وإعجـابـي يـاحـالــة أيـــــام الــعـــرب يـاحــالــه قـولـو عليـهـم ، فــص مـلـح وذابــي كـانـوا مـنـارة كــل عــز ، وصــاروا أضـحـوكـة الـتـاريــخ ، والأجـنـابــي والله مـالــوم الـلــي يـفـجــر نـفـســه عـلــى ثـــرى الأقـصــى ولايـرتـابـي متـنـا قـهـر مـمــا نـشــوف ونـسـمـع دمٍ عــلـــى دم ونــعــيــق غـــرابـــي دمــــع الـثـكــالا والـيـتـامــا يـقــهــر ومــقــابــر الــشــبّــان والـشـيّــابــي والـقـدس يـصـرخ والـعـراق يـنــادي والـنــار مـشـهــابٍ وراء مـشـهـابـي وحـنـا نـقـول الـحـرب مـالـه داعـــي ونـقــابــل الـــعـــدوان بـالـتـرحـابــي وأبــوابــنــا وديـــارنـــا مـفــتــوحــه لـلــقــرد والـخـنـزيــر والـسـنـجـابـي هـيــا إسمـعـونـي يـاشـبــاب الأمــــه يـاحـاضـريــن الــقـــول والـغـيّــابــي أنــتــم تـلامـيــذ الـنـبــي وأحــفـــاده وقـدوتـكـم أبــــو بــكــر والـخـطـابـي أمــــا وطـنـكــم فـأكــرمــو مـنــزالــه مـاودنــا نـصـبـح شـيــع وأحــزابــي تـرى الوطـن وأنتـم ، مصـيـرٍ واحــد مــثــل السـفـيـنـه وأنــتــم الـركـابــي ثــوروا عـلــى الـعــدوان بـــرا بـــرا تـــرى هـــذاك الـمـوقـف الـغـصـابـي يـابـوش يـاشـارون ، مـهـمـا جـرتــم ومـهـمــا غـلـبـتــم ، فالله الـغــلابــي لابـــد مــــن يــــومٍ عـلـيـكـم دايــــر يــومٍ عـبـوسٍ بــه جــزاء وحسـابـي تــاطــا نـواصـيـكـم حــوافــر خـيـلـنـا والأرض تـلـبــس ثـوبـهــا الـعـنـابـي يـعـتـز الإســــلام وتــزيــح الـظـلـمـه وتـفــكــك الأحـــــلاف والأقــطــابــي وتـرفـرف الـرايـات فـــوق الأقـصــى ويـعـود فــي بـغـداد ( حـامـورابـي ) إن كــان ماخـلـف الحـقـوق مـطـالـب راحــت سبـايـا فــي يـديــن الـسـابـي وأقـفــوا عـلـيـهـا خـايـبـيـن الــذمــه وحـطـوا حـجـابٍ مــن وراه حـجـابـي وإن كـــان مافـالـقـوم رأسٍ ســاطــي راحـوا عـلـى وجــه الـتـراب تـرابـي وكــان الـنـسـاء ماينـجـبـن الـفــارس لـيـش الـــزواج ودوشـــة الإنـجـابـي عيـالـنـا عـاشــوا عــلــى قــــول الله مــانــعـــرف الأزلام والأنــصـــابـــي حـنـا نـحــب الـديــن مانـسـخـي بـــه يــاكــم كـسـرنــا شــوكــة الـحـرابــي قــالــوا إرهـابـيـيـن ، قـلــنــا حــنـــا نـرهــب عـــدو الــديــن بالـقـصـابـي وإن كـان الإرهـاب الجـهـاد الـواجـب ضــــد الـيـهــود وبــاقــي الأذنــابــي والـــــذود دون مـقــدســات الأمـــــه والــديـــن والـتــاريــخ والأحـبــابــي فلـتـشـهـد الـدنـيــا ومـــــن عـلـيـهــا ولـيـشــهــد الله إنـــنـــي إرهـــابـــي أنــا مـــن أتـبــاع الـرســول مـحـمـد بــــدر الـلـيـالـي طــاهــر الجـلـبـابـي الـسـنــة الــغــراء عــلامــة ديــنـــي وكــتـــاب رب الـعـالـمـيـن كــتــابــي هــاذي قصـيـده مــن قصـائـد فيـصـل فيـهـا العـسـل يـخـلـط بـســم الـدابــي يقـولـهـا الـشـاعـر ويـرفــع رأســــه مــاهــمـــه الــنــقـــاد والــســبــابــي إلا عـلــى الغـلـطـه مـاهــوب يـكـابـر ولايــاخـــذ الـقـيـفــان بـالـمـشـعـابـي يـــــارب يـاعــالــم بــمـــالا نــعــلــم أنــــت الـكـريــم الـمـنـعـم الـوهّـابــي أحـفــظ وطـنــا والـمـلــك وإخــوانــه خــدام بـيــت الله ، مـثــار إعـجـابـي وقـفـاتـهـم دون الــوطــن مـعــروفــه والشعـب معـهـم ، والجمـيـع أقـرابـي مــع يـــد ولاة الأمـــر يـدنــا وحـــده أعــوان ضــد المنـحـرف والـصـابـي تـمـت وصـلـوا عــد خـلــق الـخـالـق عــلــى مـحـمــد طــاهــر الـجـلـبـابـي قصيده للشاعر/ فيصل الرياحي البقمي |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
![]() |
![]() |