![]() |
اختيار تصميم الجوال
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | |||||||||||||||||||||
|
![]() . . كان فارس الرخيص ... من أحنك وأدها الرجال في وقته تميز بالقوه والشجاعه المفرطه ... وزاد ذلك شجاعته باللسان وفصاحته . التي تحل في أوقات محــــرجه محل السيوف والقنابل . وتحكي الدبلوماسيه بعينها . هو علم من أعلام سنجاره وقبيلة شمر . لإن فارس ينتمى لهذا الفخذ الشهيره والمعروفه في نجد والجزيره العربيه .. ولوجود صفات الفارس في ( فارس ) كان أول مره يتعرف بابن عريعر عندما قصد فيه قصيدته المشهوره وهي
كان له علاقة بالحاكم ( سلمان بن عريعر ) . وفي نفس الوقت له علاقه مماثله ( بدبيس المور ) أو دبيس الموح . وهو من بني صخر , في أقصى الشمال . وكان حينها فارس في ضيافة الحاكم بن عريعر عندما قرر غزو دبيس المور ولما مشاء جيش بن عريعر من الشرق ( الأحساء ) ومتجهاً للغرب ( بالقرب من محافظة ( طريف ) حالياً . وقتها لم يكن دبيس المور أو الموح لم يكن لديه علم في مجيء بن عريعر . كتب فارس الله يرحمه قصيدة إنذار لصديقه دبيس المور . وبحث عن من يوصل هذا الكتاب , وهدف إلى شخص من قبيلة عنزه يعرفه ويثق به جيداً وكان أميناً على السر وأرتاح له رغم شدة الموقف . المهم العنزي وصل الخط أو الكتاب . لدبيس الذي كان وقتها نازل على الماء والإنذار على شكل قصيدة كما يلي :-
ووصلت ليد دبيس الذي لم يكن عنده أي خبر فصاح دبيس وأنذر ناسه وقومه ورحلوا بليلهم , المهم وصل بن عريعر لمكان دبيس في الصباح التالي ولكن حدث غير المتوقع ؟ دبيس لم يكن في مكانه فظن أن رحيله بالصدفه ! ولكن عثر على بعض نيران العرب مثل الرماد كان ساخن وعثر كذلك على بعض مايؤكد أنه هرب هروب , حيث وجد بعض أخوياه القصيده! جمع بن عريعر مستشاريه وكبارية القوم ومن ضمنهم فارس . وقال اللي أرسلها من قريب هذا يعرف مايدور وماكنت أخطط له ! واللي يكتبون معدودين ؟ وسألوا ولم يجدوا من أعترف وأنتهوا لمجهول ! قال : فارس بن رخيص .. أنا أعرفه طال عمرك قالها : بكل دهاء وتحمل لمسئولية لايتحملها ألا مثله وهو بينهم وفي ديوان الحاكم . أنا أعرفه جيداً . ولكن قبل أن أتكلم لي شروط ! قال الحاكم أطلب ولك ماتريد . قال أنا بوجه عمك . شخص من العريعر وعماً للحاكم . قال : ولك ماتريد بس علمنا . وقال عم سلمان الذي دخل فارس بوجهه أبشر . فأنت بوجهي ... حيثُ كان يتمتع بمكانة وإحترام كبير . قال : بن عريعر خلصن وعلم من سواها فيني . قال : ولي شرط ؟ قال : وشو ؟ قال : أبي نياقك ( الجهيمات ) ! قال : وعلى مايشهدون ... هن لك يابن رخيص . بس من هو ؟ قال:أنا اللي كتبت الأنذار ؟ قال الحاكم : وش خلاك تسويها ؟ قال : والله أنك مثله . والله خلق لي عينين أنت عيناً لي بالشرق وهو عيناً لي بالغرب ! ولامنك غزيته أنعمت أحد عيوني . أو أنعمن كلهن . وماهانت علي عشرته ويعتبر خوي . والخوي ماينخان . ولاهي من عاداتنا . ومابغيت أجيه وأنا معك وش زين وجهي ؟ ومابي أخلي نفسي خاين أمام الله وأمامه وأمامكم . وقلت لما يهرب وينتبه منك ويتحذر ؟ أعلمك . وهلحين أحمد ربك على ماحصل . وعطن ماتعهدت لي به . وأعزل لي نياقي اللي أنت وعدتن وأعطاه بن عريعر عدد كبير من نياق إبن عرعر ( الجهيمااااااات ) . قال:أبي أروح لأهلي وشلون أحفظهن من قطاعة الطريق . قال : خذهن وعليهن وسمهن وسم ( الباكوره ) . واللي يشوف الباكوره مايقرب لهن . ومن يومها لليوم وحنا وسمنا ( الباكورررره ) . للجميع إحتراماااااااااااااتي . آخر تعديل من أخوان ميثاء يوم 21-Jan-2009 في 08:46 PM.
|
|||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
![]() |
![]() |