![]() |
اختيار تصميم الجوال
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أعضاء وضيوف منتدى عتيبة أهدي لكم هذه القصيدة الرائعة ذات القيمة لأصحاب القمة من أبناء الهيـــــــــــــلا نبذة عن القصيدة : نظمت منذ سنوات وأحجم صاحبها عن نشرها لأسباب عديدة ثم وافق على نشرها فأعطيت نسخة من أحد الشباب وأخبرني أن صاحبها من قبيلة الهوارنة من المقطة من أهالي مدينة مكة المكرمة ""شرح مؤجز عن القصيدة"" القصيدة عبارةعن باقات من الثناء والمدح والمأثر العظيمة والعجيب في ذلك مضامينها وسردها الممتع الشيق فمن مدح في شخص الشيخ سلطان "يرحمه الله" إلى الإشادة بآل حميد ومن ثم تدرج الهيـــلا إلى أواسط نجــــد بقيادة الامير تركي "يرحمه الله" وبعد ذلك ملك الهيــــلا نجــــد وبروز قيادات وفرسان عظماء أمثال الشيخ أبن هنـــدي وأبناء تركي ضيف الله العفار وعبيد المعترض "يرحمهم الله جميعا" ثم يصب الشاعر جام غضبه على التاريخ المتمثل في المؤلفين والكتاب وغيرهم ممن يطمسون الحقائق ثم يعود ويذكر هؤلاء بفضل سلطان الدين "يرحمه الله" بعد الله في تحقيق الأمن والنعمة وتضحيته من أجل نشر الدين تحت مظلة الإمام عبد العزيز "يرحمه الله" وهــــــــــــــــــذه القصيدة [poet font="Simplified Arabic,5,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="backgrounds/17.gif" border="none,4,gray" type=3 line=200% align=center use=ex length=0 char="" num="0,black" filter=""] سـلام يا أمير يــا مطاعـــــا نـورك في السمـاء لــه شعاعـــا يطمس نوره نور النجوم ونور الشمس في الأنوار ضاعا ألا غني وجودي يا لقوافي وتـأتي لـك المعاني انــدفاعـــــا ففي سلطان تغزر المعاني كـمثل البحر لا يــجف قـــاعـــا فما هزته قارعة الخطوب ولا هي حـركت فيــه الكراعــا يداويها مداواة الطبيب بعقل يشبــه الكــون اتساعــــــا ألا ياذخرنا عند المصاعب وعنـد المعضلات أم الصداعــا فـ أنت الغيث إن حليت فينا فتـنـبـت قـفـرنـا كــل الزراعــا وأنت دواؤنا إن حل سقم فيــبرئ بلسمك كـــل الوجاعـــا سليل المجد من آل الحميد فزاد المجــد مجـــدا وارتفاعــا لهم بيت الزعامة في عتيبة قديــم الــدهر مـا فيــه ابتداعـــا ألا يا سائل عنا فإنا عريــن الأســـد عتبــان مناعــا نسبنا في هوازن له اتصال أخـوال الرسول من الرضاعــا أهل الضيف في عسر الليالي فنــار بيـــوتنــا دائــم ولاعـــــا ودار الأمن لجار ومستجير فـنـفـن ولا يمـس لهم صباعـــا وعون أهل النوائب والكروب وكــل الطيــبات لنــــا طباعـــا منازلنا من الطائف وشرق ورثنــاها ولا فيــــها مداعــــــا ونجد لما مرعاها منعنــــا وصرنا نحن منها بـلا وزاعــا اظلم ليل ماله من نجوم سـواده فوقنــا بسط الشراعـــــا تشاور قوم لهم همم الجبال لخـير الرأي يجيدون الصناعـا فما طال المقام بهم وإلا حسـم برأي تركي الاجتماعـــا فقال يا قوم هذا الليل يجل بأنوار السيــوف لها اللتماعـــا وركب بهم على خير المطايا فخرت من حوافرهـا القلاعـــا ملكنا نجد من بر وجو مـلكنـــاهـا ولا فيـها طماعـــــا نزلنا وابتنينا الشامخات وتحت أوتادهـا رؤس السباعــا علونا في الديار وفي المنازل كـما تعلو الثريــــات السطاعــا بظل سيوفنا نجد كريمة فــــلا تشقى بـــذل ولا تراعـــا فكم شن الوحوش علينا غارة وكسرنــا أنيابها وعادت جيـاعا وكم من فارس مغوار قوم تركنـاهم في البيـــداء صراعــا ألا يا نجد خبر من جهلنا وأخــرس عــّنــا ابــن اللكاعـــا أليس لنـــا في الحصواء نقش فــتـنطق عنّـــا تلــك التــلاعـــا فحبر تاريخنا دم الأعادي ونجـــــد كتابه شــبرا وبـاعــــا ورؤوس رماحنا أقلام تكتب فعاينها وسـل وأنصـت سماعــا ففينـا من الفــــــوارس لا تبـــارا إذا الهيــجـاء طـيرت القنـاعــا أبن هندي ومـا أدراك مـا هو فـــارس نجــد البطل الشجاعــا لـه سـيف سـقاي المنــــــايا يـذاق الموت منه بـــلا جراعــا وعفـار لـه مخـــلاب صقــــــــر يـزيل الرأس مـن فوق النخاعـا ومعــــــترض بدهمــاء تصول يعرضهـــا إذا قــــــل الـدفـاعـا ففرسـان ذكرنـا ومـا ذكرنا كمثل النجـم مـا كـانت طـلاعــا إذا مـا أيـــدي التـاريخ مـالت وقـال القلم لهــــا سمعـا وطاعـا حفظنـــــاه عنهم في الصـدور فـلا هم قـــادرون لـه انتزاعــــا ألا أيــــها التـاريخ مـــــالك . جهلت الأسد وأرخصت السلاعا أضعت الحـبر في فــأر وهــر وفي جيـــف في بطـن الضباعـا تبت يدك يالغاوي وشلت فـقــد دنست بالقــــلم الرقاعـــــا أما سلطاننا ســـلطان ديـن يــغـنـيـكم فـتغـدون الشباعــــــا أجــاب داعي الرحمان لمّـا دعـــا في نجـد والتوحيد ذاعــــا فـأصبح للإمـــام عبد العزيز نصــير لــه مـــنزلة الذراعـــــا. وكان سلطاننا زعيم أخوة لهم منـهاج مـن لـــه الشفاعـــــا وســار بهـم في مقـدام خيل تذيـع الديـــن في كـــل البقاعـــا جزاهـــم ربنا عنا ألف خــير ففـي نعمائهم نــحن رتـــاعــــــا سوالف حركت فّي شجونا كـ نار في الهشيم لها انـدلاعــــا وخير القول مـا قال الإلــه وخـــير الناس من له اتباعــــــا وكل الخير في جنات عدن ولا أســـف على سقط المتاعـــا هـــــــلا يـا مرحبـــا نقولهـــا لـك إذا حليـت أو كان الوداعــــــــا [/poet] |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
![]() |
![]() |