يسرني أن أطرح بين أيديكم هذه القصيده لشاعر الكبير /رشيد الزلامي
واللتي تحكي عن بعض الأمور الحاصله في هذا الزمان,,,,,,,,,
يقول
إن كان تنشد وش حصل من طرايف=ياكثر ماقلنا وياكثر ماقيل
رحنا وردينا الركايب نكايف=يومنها وصلت لبعض المواصيل
الذيب مايرقد ليا صار خايف=وصبرن على الخرمه رخامه وتذليل
مايقبله غير النفوس الضعايف=هذا وخذ من باق الأخبار تفصيل
وياكثر ماني في زماني بشايف=وكنها بين الضلوع المهاليل
لوعشت في حرثن مشفن مهايف=يومن سموم ويوم برد وشمهليل
ولو حافني من سربت الهم حايف=عندي ضميرن يجحد الغيض ويشيل
ولا صحيح إني من الوقت عايف=واشوف غاراته علينا مقابيل
الأصل عوّد راس مال اوضايف=تفلس من الثنتين مالك مداخيل
وان جيت بعض القوم شفت الخلايف=ماانته بتاجر تعتبر من إسرائيل
والفخر للي يوم تطوى الصحايف=يصير له في صفحة الطيب تسجيل
والطيب مثل الحر يبغى كلايف= من غيره الدنيا غرور وبهاذيل
الشاعرالكبير/رشيد بن زيد الزلامي