الرئيسية التسجيل التحكم


اختيار تصميم الجوال

العودة   الهيـــــــــــــلا *** منتدى قبيلة عتيبة > المنتديات العامة > مجلس الهيلا العام

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: البيت لاعجبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: كل عضو او شاعر يسجل بيتين غزل الفهاا من قصائده .. بشرط ان تكون غزليه فقط .. (آخر رد :الريشاوي)       :: ودي ولا ودي وابيهم ولا ابيه (آخر رد :الريشاوي)       :: واكتبي هذا أنا أنا ليلى العامرية (آخر رد :الريشاوي)       :: البيت لاعْجَبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: أنـا لا تلوموني ولو ملـت كل الميل (آخر رد :الريشاوي)       :: اوافق .. واقول النفس صعبه مطالبها (آخر رد :الريشاوي)       :: الحب اقفى في ديانا ودودي (آخر رد :الريشاوي)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)      

إضافة رد
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
غير مقروء 11-Jan-2004, 07:35 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
فتى الجبل
عضو نشيط
إحصائية العضو






التوقيت


فتى الجبل غير متواجد حالياً

افتراضي تزايد المد الجهادى فى أفغانستان وانعكاساته على أمريكا

بسم الله الرحمن الرحيم

تزايد المد الجهادى فى أفغانستان وانعكاساته على مستقبل الوجود الأمريكي



منذ عدة أشهر والأخبار الصادرة من أفغانستان تشير إلى أن ثمة شيء ما تغير في وضع ونشاط وقدرة المجاهدين، وفي المقابل وضع ونشاط وقدرة جيش الاحتلال الأمريكي وجيش وحكومة كرازاي.. عن ما كنا نراه أو نسمعه من قبل.. حيث لم تصعد المجاهدون عملياتها فقط.. وفي المقابل لم تتضاعف خسائر جيش الاحتلال وحكومة كرازاي .. بل باتت بعض الأخبار الموثوقة تتحدث عن عروض أمريكية للحوار مع المجاهدين – إضافة إلى تصريحات رسمية أفغانية تلح على أمريكا أن تفعل ذلك – وهو ما يعنى ليس فقط أن الولايات المتحدة فشلت في عدوانها على أفغانستان وأن نظرية حسم المعارك السياسية بالقوة العسكرية والاحتلال بدأت تتهاوى – لكنه يعنى أيضاً فشل حكاية الحكومة الأفغانية القائمة على تحالف الشمال.. والأهم أنه يؤكد أن المرحلة الجديدة التي دخلتها الحرب في أفغانستان باتت تدرك معها الولايات المتحدة أنها على نفس الطريق الذي ذهب منه الروس أو بالأحرى أنها باتت تعترف بأن الخسائر والنزيف اليومي بات في تصاعد لم تعد تحتمله.

الأخبار المتواترة من أفغانستان متكاثرة فلم يعد يمر يوم إلا والإعلام يتحدث عن ثلاثة أو أربعة هجمات للمجاهدين توقع خسائر فادحة في القوات الموالية للولايات المتحدة وفي قوات الاحتلال الأمريكي وقوات الحلف العدواني المسماة بقوات حفظ السلام.. وإذا كان الإعلام الغربي والأمريكي الذي سعى جاهداً إلى التعتيم على أخبار هجمات المجاهدين ، قد اضطر في المرحلة الأخيرة إلى نشر أنباء المعارك والهجمات والخسائر الأمريكية وكان أبرز ما نشر مؤخراً هو تقرير خاص لوكالة أنباء "الأسوشيتد برس" الأمريكية نشر يوم 29/10/2003م، أكدت فيه أن مقاتلي طالبان والقاعدة يشنون هجمات يومية منظمة ودقيقة ضد القوات الأمريكية عبر الحدود الباكستانية. وأكدت الوكالة في تقريرها أن مجاهدي طالبان والقاعدة تمكنوا من السيطرة على خمسة ولايات هي: هلمند، زابل، غزني، باكتيا وبكتيكا، واكد (جين ماري) الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة فى آخر تقرير له عن أفغانستان: "إن قوات طالبان والقاعدة والمجاهدون قامت بتعيين حكام واجهزة أمن خاصة بهم فى هذه الأقاليم الخمسة وهو الأمر الذي يسبب صعوبات بالغة التعقيد للأمم المتحدة فى إجراء وتنفيذ مهامها الإنسانية" واضاف (جين ماري) أن ميزانية تعمير أفغانستان التى قدرت فى الماضي بنحو (30) بليار دولار لم تعد كافية والعملية تتطلب ضعف هذا المبلغ خمس مرات بينما الفترة الزمنية يجب أن تكون (25) عاما عوضا عما حددت سلفا بنحو من (5) اعوام وقال إن التعقيدات التى خلقتها حركة طالبان والقاعدة هي التى حتمت ذلك أما مصادر الإعلام الأخرى فقد حفلت طوال الشهرين الأخيرين بأخبار متعددة يومياً عن هجمات المجاهدين وعن تصريحات لقيادات حركة طالبان والقاعدة ووزرائها الذين عادوا للإعلان عن أنفسهم وبأسمائهم بعد اختفاء دام طوال الفترة الماضية.. ومن الأخبار والتطورات التي ذكرها الإعلام في الفترة الأخيرة والتي لها أهمية خاصة ما نشر عن أن قوات الولايات المتحدة عادت للاستعانة بالطائرات القاذفة (بي 52) خلال العمليات الأخيرة.. وأن حركة طالبان والقاعدة والمجاهدون باتت تسيطر على مساحات واسعة من الحدود الجنوبية لأفغانستان إلى درجة اضطر معها الجيش الباكستاني للقيام بعمليات عسكرية على الحدود بعدما عجز الجيش الأمريكي عن ذلك.. وهناك أيضاً بدء قادة أفغان من طالبان والمجاهدونف ي الإدلاء بتصريحات وإرسال شرائط مصوره لعملياتهم ضد الأمريكيين.. وهناك ما أعلن عن أن الامير المؤمنين الملا محمد عمر حفظه الله ورعاه قد أعاد تنظيم مجلس شورى الجماعة والهيئات التنفيذية كما سمى مسؤولين في بعض المحافظات.. والسؤال الآن هو: هل ما يجري أمامنا هو مجرد تصعيد في هجمات حركة طالبان والقاعدة والمجاهدون ضمن موجة تبدأ وتنتهي أم أننا أمام مرحلة جديدة من الحرب في أفغانستان، أو بالدقة أننا أمام بداية انقلاب الوضع الاستراتيجي وتحول طالبان والقاعدة والمجاهدون إلى الهجوم الواسع والمؤثر؟ نحيل الإجابة على هذا السؤال للأيام المقبلة.


استراتيجية المقاومة تتغير

المتابع لما يصدر من أخبار عن ضربات وهجمات المجاهدون من الطلبة والقاعدة في أفغانستان خلال المرحلة الأخيرة، وكذا المدقق في طبيعة العمليات وأعداد المشاركين وفيها والخسائر التي تمنى بها القوات الأمريكية والحكومية العميلة، وأماكن هذه العمليات.. يصل إلى تقدير واستنتاج واضح ومتبلور، هو أن حركة طالبان والقاعدة دخلت عملياتها هناك إلى مرحلة استراتيجية جديدة من العمل السياسي والعسكري، مختلفة خططها وتكتيكاتها عن الاستراتيجية التي كانت تعتمدها خلال مرحلة ما بعد احتلال القوات الأمريكية لأفغانستان وإلى ما قبل شهر أو شهرين من الآن. هذه المرحلة الجديدة تتلخص معطياتها في أن قوات الامارة الاسلامية بدأت تخوض معاركها من مواقع ثابتة، حيث تقوم قواتها بالثبات في هذه المواقع لفترة زمنية طويلة نسبياً مقارنة بالأوضاع السابقة وأن مسرح العمليات الذي تجري فيه المعركة الواحدة بات واسعاً.. حيث يشمل مسرح العمليات في المعركة الواحدة مساحة محافظة بأكملها يجري غزوها – أوقل استعادتها – والاستمرار في السيطرة عليها لمدة يوم أو يومين ثم الانسحاب منها.. وفي نفس التوقيت وبعد جذب القوات المعادية إلى هذه المعركة.. يتم الهجوم في مكان آخر غالباً ما يكون ضد القوات الأمريكية بهدف انتهاز فرصة توجه هذه القوات للتركيز في مكان الهجوم الأول؛ ليتم ضرب قواتها الباقية في المكان الثاني.. وهكذا تقوم قوات اسود الله البواسل بإستنزاف القوة الأمريكية عبر ضربات تكتيكية بالغة الدقة في إصابة الهدف.

وبمراجعة طبيعة العمليات في هذه المرحلة نجدها تختلف عن عمليات المجاهدون من حركة طالبان والقاعدة، في فترة ما بعد احتلال القوات الأمريكية لأفغانستان والتي تمثل نمطها العسكري خلالها– وحتى ما قبل شهرين تقريبًا – في الغارات الليلية على المناطق الطرفية والحدودية، وعلى اعتماد تكتيكات القصف بالصواريخ من بعد على قواعد القوات الأمريكية والمعدات المتواجدة فيها، ثم الانسحاب الفوري من مكان إطلاق الصواريخ مع الحرص على عدم الاشتباك مع القوات الأمريكية.. وفي المواجهات مع الجيش الحكومي حرصت قوات الامارة الاسلامية في تلك الفترة على القيام بعمليات تستهدف قيادات الحكم الذي عينته قوات الاحتلال دون اشتباكات واسعة المساحة أو طويلة الوقت.. وبطبيعة الحال فإن كل الهجمات خلال تلك الفترة لم يسجل فيها أي تمركز في أي مواقع ثابتة خلال العمليات بل سادها الحرص على عدم الاشتباك في معارك طويلة وعدم التمسك بالأرض خلال العمليات (الضرب والهرب).

في محافظة زابل الحدودية، جرت، المعركة النموذج لهذا التحول الجديد والتي تمثل النموذج في التحول الذي نشير إليه.. فالمعركة استمرت أربعة أيام متواصلة.. وقوات ومجاهدو طالبان والقاعدة لم يقوموا فقط بحشد قوات واسعة العدد (بمعيار المعارك السابقة) إنما أيضاً أعلنت عن إرسال دفعات جديدة من قواتها للانضمام للمعركة (300 مجاهد)، كما أن هذه القوات كانت تدافع وتهاجم في مناطق محددة، احتفظت فيها بمساحة واسعة من الأرض وخاضت خلالها مواجهة مباشرة مع القوات الأمريكية والأفغانية العميلة في معركة متواصلة، وحققت نجاحات على الأرض مما اضطر القوات الأمريكية إلى العودة إلى قصف قوات المجاهدون وحركة طالبان والقاعدة، بطائرات بي52، الأمر الذي يشير إلى ضراوة المعركة التي جرت بالنظر إلى عدم قدرة طائرات الهليوكوبتر على إحراز نتائج في المعركة، وكذا الطائرات الأخرى ثابتة الجناح كما يشير إلى توفر إمكانيات لدى حركة طالبان والقاعدة والمجاهدون تمكنها من إسقاط الطائرات التي لا تطير على ارتفاعات عالية وإلى أن جنود الله البواسل كانت موزعة بكفاءة وعلى مساحات واسعة تطلبت قصفاً استراتيجياً (ب52) وليس قصفا تكتيكياً كما هو الحال بالنسبة لطائرات الهليوكوبتر. ومما يعزز أن هذه المعركة مؤشر على تحول هام واستراتيجية جديدة لقوات الامارة الاسلامية هو أنه قد سبق هذه المعركة الكبيرة معارك أخرى متفرقة في عدد من الولايات قامت خلالها قوات الله الاشاوس بغزو محافظات بأكملها والسيطرة عليها، والبقاء فيها لثلاثة أو أربعة أيام قبل الانسحاب بعد تحقيق أهدافها والتي تتلخص في إرهاب العملاء وتصفيتهم، وإيجاد اتصال مباشر بالمواطنين وتحريضهم على الجهاد وتجنيد أعداد منهم، كما تهدف إلى ضرب امتداد نفوذ الحكومة التي شكلها الاحتلال إلى هذه المناطق بدرجة تؤثر على المواطنين، كما تستهدف إثارة الرعب في نفوس الجيش الحكومي، وإنهاء وجود الإدارات الرسمية إلى جانب ممارسة أعلى درجه من الدعاية.

وهكذا- دخلت المعارك إلى مرحلة جديدة مؤشرها تدهور وضع القوات الأمريكية والحكومية وعودة قوات الامارة الاسلامية إلى ساحة العمل الجهادي بخطة بدء تحرير الأرض.. والاحتفاظ بها.. ثم الانسحاب والعودة لاستعادتها.. وهو تطور جديد ولاشك يعمق علاقتها بالسكان، ويزيد ارتباك القوات الأمريكية والعميلة ويؤكد فشل القوات الأمريكية والعميلة في خطتها لتصفية طالبان والقاعدة والمجاهدين . الأمر الذى دفع المحللين للحديث عن نجاح قوات الامارة الاسلامية وحركة طالبان والقاعدة في إعادة تنظيم صفوفهن من جديد؛ خاصة في ضوء ما أعلن على لسان أمير المؤمنين الملا محمد عمر حفظه الله ورعاه عن تشكيل مجلس الشورى القيادي واللجان التنفيذية، مع ملاحظة أنه عاد بدوره مرة أخرى للإعلان والتصريح على لسانه بعد فترة لم يسمع فيها عنه شيء. وقد جاءت تصريحاته هذه مترافقة مع إصدار البيانات بتوقيع الوزراء السابقين في عهد حكومة الامارة الاسلامية ، و الإعلان العملي عن تواجدهم في أفغانستان، وأنهم يقودون الهجمات ويخوضون المعارك التي يشارك فيها المئات من مقاتلي طالبان والقاعدة والمجاهدون في جنوب وجنوب شرق أفغانستان. وقد جاء ذلك كله بدوره في ظل تصعيد إعلامي من مجاهدي تنظيم القاعدة يرتكز على تثبيت فكرة التواجد في أفغانستان، وهو ـ فيما يبدو ـ ما حرص كل من الشيخ أسامه بن لادن حفظه الله ورعاه وساعده الأيمن الشيخ أيمن الظواهري حفظه الله ورعاه على تثبيته خلال الشريط الأخير اللذين ظهرا خلاله سوياً يتجولان في منطقه جبلية ليكون إعلانًا بوجودهم هناك.

بعد عامين… أمريكا بخفى حنين

انتهت إذًا الحرب الأمريكية على المجاهدين وطالبان والقاعدة لإنهاء وجود طالبان والقضاء على تنظيم القاعدة إلى لا شيء في الواقع النهائي، رغم كل الخسائر التي مُنيت بها القوات الأمريكية والتي تقدر بأكثر من ألف جندي أمريكي.. وهو ما استنتجه أحد قادة حركة طالبان مؤخراً في وصفه لدلالات المحاولة الأمريكية للحوار مع طالبان بأنه تأكيد لفشلها ومحاولة للانسحاب مع حفظ ماء الوجه.. حيث لم تجن القوات الأمريكية إلا الحصاد المر هناك.

وإذا كان أحد المراسلين الحربيين قد قال – والمراسلون الحربيون يعانون من قيود صارمة –: " إن ما يجري في الجبال ضد القوات الأمريكية رهيب ولا أحد يسمع عنه".. فإن خسائر القوات الأمريكية في تصاعد ولم يعد لها أن تتمكن من إنكاره. كانت عملية التفجير الأخيرة على حدود مطار قندهار كاشفاً هاماً على الدرجة التي بلغتها حركة طالبان والقاعدة والمجاهدون في الانتشار والقدرة على توجيه الضربات في أماكن تمركز القوات الأمريكية، وهو أمر يختلف عن القصف من بعد.. غير أن الأهم هو الإعلان عن إسقاط طائرة هليوكوبتر أمريكية.. وبدء الاعتراف مرة أخرى بسقوط قتلى أمريكيين في العمليات واحداً تلو الآخر ثم بالجملة. وقد أعلن المتحدث باسم حركة طالبان سيد حامد أغا في بيان نشرته وكالة "الأسوشيتد برس" الأمريكية يوم 1/11/2003م أن أمير المؤمنين الملا محمد عمر حفظه الله عين القيادي العسكري سردار أغا لتولي مهام مقاطعتي داي شوبان وأترغار في إقليم زابل بعد أن فرضت مجاهدون سيطرتها عليها بالكامل بعد معارك ضارية مع قوات الاحتلال الأمريكي. وأضاف المتحدث – حسب الوكالة الأمريكيةـ أن المجاهدون تمكنوا خلال المعارك الأخيرة من قتل 10 جنود أمريكيين في المناطق الجنوبية والشن البلاد، وقد اعترف الأمريكيون بمقتل جندي.. وبطبيعة الحال لا يخفى على أحد مغزى نشر "الأسوشيتد برس" للبيان بما فيه من خسائر.. إلخ، خاصة وأن هذا التقرير جرى بثه وسط نزيف خسائر متوالٍ في العراق الأمر الذي يشدد على درجة القوة التي وصلت إليها طالبان والقاعدة والمجاهدون وتصاعد الخسائر الأمريكية إلى درجة لم يعد من الممكن إخفاؤها.

لقد دخلت طالبان والقاعدة والمجاهدون بحمد الله ورحمته إلى المرحلة الثانية من خطة حرب العصابات.. وبدأت هجوماً استراتيجياً واسعاً.. وتصاعد النزيف الأمريكي إلى درجة طلب الحوار مع المجاهدين، وهو ما يذكرنا بكل ما جرى للسوفيت من قبل سواء بانكشاف سوء تقديرهم للموقف عندما تصوروا أن جماعات الجهاد الأفغاني ليسوا إلا حركات من أفراد غير مدربين يسهل هزيمتهم.. أو بمراحل الحرب التي تطورت من معارك متفرقة على الحدود إلى هجمات واسعة، واستعادة الأراضي والاحتفاظ بها بصفه مؤقتة، ثم الانسحاب إلى الاحتفاظ بالأراضي الأخرى وتطوير الهجوم حينما تنهك قوات الاحتلال.



مركز الإعلام الإسلامي العالمي
Global Islamic Media Centre















رد مع اقتباس
غير مقروء 11-Jan-2004, 10:02 AM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
متعب العضياني
عضو ماسي
إحصائية العضو






التوقيت


متعب العضياني غير متواجد حالياً

افتراضي فتى الجبل

اولا بشرك الله بالخير
وخسائر امريكا بالمئات ان لم تكن بالااف الجنود
لكن هناك التعتيم الاعلامي التي تمارسه هذه الطاغيه في افغانستان

وتقبل تحياتي















رد مع اقتباس
غير مقروء 11-Jan-2004, 10:14 AM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
ابو ضيف الله
مشرف عـام

الصورة الرمزية ابو ضيف الله

إحصائية العضو





التوقيت


ابو ضيف الله غير متواجد حالياً

افتراضي

الله اكبــر
الله اكبــر

بشــرك الله بالخيـــر اخوي فتى الجبل ونصر الله المجاهدين في كل مكان
اللهم اهزم بوش وجنــوده و اخذل الصليبين يا حي ياقيوم















التوقيع
قال الشافعي رحمه الله: أركان الرجولة أربع: الديانة والأمانة والصيانة والرزانة.

قال الخليل ابن أحمد: التواني إضاعة, والحزم بضاعة, والإنصاف راحة, واللجاجة وقاحة.


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

اللهم أنصر من نصر الدين وأخذل من خذل الدين
رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن »09:24 AM.


 Arabization iraq chooses life
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
اتصل بنا تسجيل خروج   تصميم: حمد المقاطي