![]() |
اختيار تصميم الجوال
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع
![]() |
انواع عرض الموضوع
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | |||
|
![]() الأمير هملول
هو الأمير هملول بن وازن بن زاير الجعيد أمير الجعدة في عصره له من الأخوة هميل وهتيمي واختين ووالدته ابنة امير قبيلة الحصنه الكريمة وله من الأبناء عسيكر وعسكروالاخير قتل في حياة ابيه من قبل احد القبايل المجاوره وهو سبب حرب هملول مع هذه القبيله ومن عسيكر الابن الاول لهملول تناسلت سلالة الامير هملول الي الوقت الحاضر وعاش تقريبا في سنة 1060هـ بناء على أن ابيه عاش في فترة 1005هـ كما في وثيقة حجة الديرة التاريخيه متخذا من حصن أبو عصيده او حصن وازن مقراً له ومن ألقابه راعي الضويمر وهو جمل حر يسبق ولا يسبق وكذلك راعي شلعه وهي بندقة وكان من أرمى الرجال رحمه الله و حادثة غريب سعده ليست عنا ببعيد. وتميز الأمير هملول كبقية أمراء الجعدة بالشجاعة والحكمة والحزم وتميز بالجراءة في المواقف وله عدة مواقف مشهورة عنه منها : 1/ أخذه لثار جاره : في أحد الأيام غزت قبيلة (****) على الأمير هملول وربعه وقتلت جاره أثناء الغارة فقرر الأمير هملول الانتقام له فخرج بغزيه معه للإنتقام لمقتل جاره وكان ذلك بعد قتل جاره بفترة من الزمن . وأثناء سيرهم أشار الأمير هملول على رجال الغزو بأن أي واحد يقتل رجل يقول حاجة لكي لا يقتلون رجال زيادة وتقتصر المسالة على رجل مقابل رجل المهم غزو وكان من نتيجة الغزوة أن سبعة رجال من رجال الغزو قالوا حاجة فكان الحصيل سبعة قتلى مقابل واحد . بعد ذلك انسحبوا ومعهم الإبل المكسوبه وفي طريق عودتهم قال الامير هملول لأحد أبناء عمومته وكان بينهم منافسه ويقال له جعدي ما سمعتك قلت حاجة يا جعدي فقال له جعدي كفوني ربعي الظفران . ثم واصلوا سيرهم حتى اعترض طريقهم رجل من احد القبايل المجاوره للقبيله التي غزاها الامير هملول فقال لهم بعد أن عرف وسم البل والله ما ترجعون كاسبين ابل جيراننا فقالوا له يارجل حنا غزينا جيرانك في مشكلة بيننا ولا لك دخل فيها ولا لك حق مصيب فيها فقال لهم مرة أخرى والله ما ترجعون بالبل عندها جهز جعدي بندقه ورمى الرجل وقتله وقال حاجة يا هملول فضجرمن ذلك بعض رجال الغزو وقاموا يلومون على جعدي فأجابهم الأمير هملول بقوله : أن شال الجمل عشرين من .... ما ضر الجمل ربع الوقيه . وقال شاعر الجعده الكبيرعوض الله ابن رجاء في ذلك . ودورنا (اسم قبيله) في خطاه ........ ومن دور على المخطى لقاء . سبع سنين موبلته يداه .......... عنا في جبال هذيل جالي . جزيناه في السبع السنين.........وجلانا ملامه باليدين الله والقبايل خابرين.........جزيناه في طول المهالي نقانا بسبعه في القطير.......اللي في ديرنا مستجير وش حده علي ذبح القطير..........ماحسب خطاه اول وتالي والثامن ..... صليب........جانا فازع ماله عزيب ولاله عندنا حق مصيب.......واخذ له مع طلوع الشمس فالي وقف له صبي مايهاب........وكمل به علي السبعه حساب خليناه طايح في الجناب.......دمه في اسفل ام عظام سالي(ديره تسمى ام عظام) 2/ قصة الأمير هملول مع قبيله مجاوره . اتفق ( قبيله) مع ( قبيله) وقالوا لهم اعزموا هملول وربعه على وليمة في دياركم وسوف ياتونكم بثقه لعدم وجود حرب بينكم وإذا قلطوا على العشاء نقوم حنا بذبحهم ( مثل قصة سلوم مع الحرث ) وهم على غفلة . عندها عزمت ( قبيله) الأمير هملول وربعه وفي اليوم المحدد جاء الجعده على ردحه وصف على سلوم العرب وكانت القبيله العازمه بانتظارهم بردحه وأثناء الردحه خرج ولد خواله الجعده من صف هذه القبيله بردحه وقصده أنذار خواله يقول فيها . الحب يا هملول فيه الهيل ......... والتاجر اللي جاء نصيف الليل حط البضائع وانت ما دريت عندها فهم الأمير هملول القصد فرد على الفور بقوله : لا واحليل (***) بل حليل....... .... يا بغا يوديني جبال هذيل. .لكن انا عن ضيفته عييت إلى عزاة مثل قدح السيل..... توردني الماء حيث ما بغيت .. وقال رصصو يالاد جعيد عندها قالت هذه القبيله أبشر بالحق وكف الشر يا هملول فعا عنهم الامير هملول وقامت هذه القبيله بالوليمة والحق في بلاد الجعده . 3/ قصة سليمان الهميش مع الأمير هملول : سليمان الهميش العبادي من العبادبيد من أولاد على من الطفحه . عندما كان صغير قتل ابيه وضيف أبيه على أيدي قبيله معاديه لابيه وبعدها أرتحل الولد الصغير مع والدته إلى مران وما حولها من الديار التي تسكنها قبيلة الروقه من عتيبه وعاشوا فترة من الزمن لدى الروقه عند بلوغه سن الخامسة عشر من العمر حصل بينه وبين أحد الشباب مشادة كعادة الشباب في هذا العمر أدت إلى أن قال له الشاب أذهب يالسقيطة فغضب الهميش من كلام هذا الشاب ورجع إلى والدته وقال لها أنا ولد مين وهل أنا سقيطة مالي أب وهدد والدته إذا لم تخبره بالحقيقة بأنه سوف يجلوا عنها . عندها أخبرته والدته بانه من العبابيد وأن والده وضيف والده قتلوا على يد القبيله الفلانيه وأن عمته متزوجة لديهم وتستطيع مساعدته وقالت له إذا ضاق عليك الأمر أو قضيت شأنك أزبن على راعي الحصن القريب من ديار القبيله التي تريد الانتقام منها لان فيه شيخ يعدي عنك الظلم واقرب لك في الجدود. بعد هذه المعلومات ذهب الابن الشجاع لأخذ ثاره ودخل على عمته المتزوجة لدى هذه القبيله وقال لها أنا ولد فلان أخوك افتحيلي الباب وبعد ان تاكدت فتحت الباب وسلمت عليه وأطعمته فسألها عن قتلة أبيه فأخبرته العمة بكل ما يحتاج إليه من المعلومات ومتى يطلعون من البيوت ومتى يرجعون فكمن لهم وقتل منهم أربعة أشخاص وهرب وكان وجهته إلى حصن ابو عصيده فأدخله الأمير هملول في وجهه وأمنه من طالبيه فقضى عنده في ضيافته سنة وشهرين بعدها طلب سليمان الهميش من الأمير هملول الأذن له بالرحيل فإذن له الامير بعد الحاح ورحل سليمان الهميش بعد أن أخذ ثاره وقد قيل لي أنه رحل إلى ديار الروقه مره اخرى ويقول الأمير هملول في سليمان الهميش وفي قصته . الله يعينك يا سليمان الهميــش ....... نفعتني وأحييت لك ناس رقود الناس قبلك في سعادة وأكل عيش ... وليا صفا الماء دغثره ولد السعود |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
![]() |
![]() |