الرئيسية التسجيل التحكم


اختيار تصميم الجوال

العودة   الهيـــــــــــــلا *** منتدى قبيلة عتيبة > المنتديات العامة > مجلس الهيلا العام

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: ياطيب راسك يالحافي (آخر رد :@ـايل)       :: نسأل الله السلامه والعافيه (آخر رد :@ـايل)       :: فيحان بن تركي بن ربيعان في ذمة الله (آخر رد :@ـايل)       :: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته (آخر رد :@ـايل)       :: ترا الخوي لاصار طيب ومحمود (آخر رد :ابو طارق الشمري)       :: اصحاب اللنميمه (آخر رد :ابو طارق الشمري)       :: مدح في قليلة شمر (آخر رد :ابو طارق الشمري)       :: منهم العرب الان هم السعودية (آخر رد :أبن ســنيّن)       :: نسب بعض الاسر من شتى القبائل العربيه (آخر رد :أبن ســنيّن)       :: معجم اللهجات المحكية في المملكة العربية السعودية (آخر رد :أبن ســنيّن)      

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
غير مقروء 20-Jul-2003, 08:36 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الابرق
عضو ماسي
إحصائية العضو






الابرق غير متواجد حالياً

افتراضي (( دور الرافضة في غزو العراق ))

السلام عليكم
الحمدلله وبعد

الأدوار المختلفة للرافضة في غزو العراق
وما ذلك إلا كرهاً منهم لأهل السنة وتمنّي وانتظار الفرصة التي يكون فيها السنة تحت حكمهم ليفعلوا بهم مافعلوه بأهل السنة في إيران منذ أن حكم الخميني
ثم متى كان الرافضة يتذمّرون من حاكم بسبب طغيانه وبطشه إلا إن كان هذا البطش بهم فهاهم في كل دول العالم لايعيشون تحت حكم شيعي إلا في إيران التي كما قلت تسوم أهل السنة سوء العذاب منذ سنوات
وهل موقف الرافضة في أفغانستان من حركة طالبان بسبب طغيان الإمارة الإسلامية
وهل مافعلوه في أهل السنة والتمثيل بهم بعد غز أمريكا لأفغانستان كان بسب ظلم الملا محمد عمر والمجاهدين وبطشهم .... لاوالله

ألم ترسل إيران كتيبة من تسعة آلاف جندي إلى أفغانستان لدعم أمريكا في إحتلال بلاد المسلمين وتقتيلهم ولتنال نصيباً من بلاد المسلمين على جثث أهل السنة

فإذا كان كل هذا الدعم والمساندة منهم لأمريكا التي لايسمونها إلا ( بالشيطان الأكبر ) ويظهرون لها من العداء مايخدع البعض فماذا يسمون الإمارة الإسلامية والمجاهدين وأهل السنة في أفغانستان
وبماذا يصفونهم وماذا يكنّون لهم من العداء


في بيان لفضيلة الشيخ / عبدالكريم بن صالح الحميد ـ حفظه الله ـ حول قضية العراق
ذكر من ضمنه كلام بن كثير رحمه الله حول دخول التتار لبغداد
) لمّا حاصر جيش التتار بغداد خرج ابن العلقمي الشيعي الخبيث وزير الخليفة إلى السلطان هلاكو خان فاجتمع به ثم عاد فأشار على الخليفة بالخروج إليه والمثول بين يديه لتقع المصالحة على أن يكون نصف خراج العراق لهم ونصفه للخليفة فخرج الخليفة في سبعمائة راكب من القضاة والفقهاء والصوفية ورؤوس الأمراء والدولة والأعيان فلما اقتربوا من منزل السلطان هلاكو خان حُجبوا عن الخليفة إلا سبعة عشر نفساً فخلص الخليفة بهؤلاء المذكورين وأُنزل الباقون عن مراكبهم ونُهِبَتْ وقُتلوا عن آخرهم وأُحضر الخليفة بين يدي هلاكو فسأله عن أشياء كثيرة فيقال إنه اضطرب كلام الخليفة من هَوْل ما رأى من الإهانة والجبروت ثم عاد إلى بغداد وفي صحبته خوجه نصير الدين الطوسي والوزير ابن العلقمي وغيرهما والخليفة تحت الحوْطة والمصادرة فأحضر من دار الخلافة شيئاً كثيراً من الذهب والحليّ والمصاغ والجواهر والأشياء النفيسة .

وقد أشار الوزير ابن العلقمي الشيعي ومن معه من الرافضة وغيرهم من المنافقين أشاروا على هلاكو أن لا يصالح الخليفة، وقال الوزير متى وقع الصلح على المناصفة لا يستمر هذا إلا عاماً أو عامين ثم يعود الأمر إلى ما كان عليه قبل ذلك وحسّنوا له قتل الخليفة، فأمر هولاكو بقتله، ويقال إن الذي أشار بقتله الوزير ابن العلقمي ونصير الدين الطوسي، وبعد قتل الخليفة وسادات العلماء والقضاة والأكابر والرؤساء والأمراء وأولي الحل والعقد في بلاده مالوا على البلد فقتلوا جميع من قدروا عليه من الرجال والنساء والولدان والمشايخ والكهول والشبان ودخل كثير من الناس في الآبار وأماكن الحشوش وقِنيّ الوسخ وكمنوا كذلك أياماً لا يظهرون.

وكان الجماعة من الناس يجتمعون إلى الخانات ويغلقون عليهم الأبواب فتفتحها التتار إما بالكسر وإما بالنار ثم يدخلون عليهم فيهربون منهم إلى أعالي الأمكنة فيقتلونهم بالأسطحة حتى تجري الميازيب من الدماء في الأزقة فإنا لله وإنا إليه راجعون، ولم ينج منهم أحد سوى أهل الذمة من اليهود والنصارى ومن التجأ إليهم وإلى دار الوزير ابن العلقمي الرافضي .

وعادت بغداد بعد ما كانت آنس المدن كلها كأنها خراب ليس فيها إلا القليل من الناس وهم في خوف وجوع وذلة وقلة .

وابن العلقمي الوزير الشيعي هو الذي كاتب التتار وأطمعهم في أخذ البلاد وسهّل عليهم ذلك، وذلك كله طمعاً منه أن يُزيل السّنّة بالكلية وأن يظهر البدعة الرافضية وأن يقيم خليفة من الفاطميين وأن يُبيد العلماء والمفتين، والله غالب على أمره ، وقدْ رَدّ الله كيده في نحره وأذلّه .

واكتسب إثم من قُتل ببغداد من الرجال والنساء والأطفال فالحكم لله العلي الكبير رب الأرض والسماء ، وأُسر من دار الخلافة من الأبكار ما يقارب ألف بكر فيما قيل ، والله أعلم ، وإنا لله وإنا إليه راجعون .

وقُتل الخطباء والأئمة وحملة القرآن وتعطلت المساجد والجماعات والجمعات عدة شهور ببغداد وأراد الوزير ابن العلقمي قبحه الله ولعنه أن يعطل المساجد ويستمر بالمشاهد ومحال الرفض وأن يبني للرافضة مدرسة هائلة ينشرون عِلْمَهم وعَلَمَهم بها وعليها فلم يُقْدره الله تعالى على ذلك بل أزال نعمته عنه وقصف عمره بعد شهور يسيره من هذه الحادثة وأتبعه بولده.

ولما انقضى الأمر المقدر وانقضت الأربعون يوماً بقيت بغداد خاوية على عروشها ليس بها أحد إلا الشاذ من الناس، والقتلى في الطرقات كأنها التلول وقد سقط عليهم المطر فتغيّرت صُوَرهم وأنْتنتْ من جيفهم البلد وتغيّر الهواء فحصل بسببه الوباء الشديد حتى تعدى وسرى في الهواء إلى بلاد الشام فمات خلق كثير من تغيّر الجو وفساد الريح، فاجتمع على الناس الغلاء والوباء والفناء والطعن والطاعون فإنا لله وإنا إليه راجعون، ولما نودي ببغداد بالأمان خرج من تحت الأرض من كان بالمطامير والقِنيِّ والمقابر كأنهم الموتى إذا نُبشوا من قبورهم وقد أنكر بعضهم بعضاً فلا يعرف الوالد ولده ولا الأخ أخاه وأخذهم الوباء الشديد فتفانوا وتلاحقوا بمن سبقهم من القتلى واجتمعوا تحت الثرى بأمر الذي يعلم السر وأخفى الله لا إله إلا هو له الأسماء الحسنى ورحل السلطان المسلّط هولاكوخان عن بغداد وفوَّض أمر بغداد إلى الأمير علي بهادر وإلى الوزير ابن العلقمي فلم يمهله الله ولا أهمله بل أخذه أخذ عزيز مقتدر . هذا مافعله بن العلقمي من أجل التتار
ولكم أن تتذكّروا أو تطّلعوا على مافعلته جمهورية إيران العلقيمة من منذ أن أعلن الخميني روثته والروثة أعز منه وأكرم

ولكن ياترى ما الذي فعله ويفعله الألوف من أبناء العلقمي الجدد من أجل بن سبأ العصر واليهود والنصارى عموماً منذ أن قرروا غزو العراق وتدميره



أبناء العلقمي يرفضون إلا أن يكون لهم دور :: "المنار" تفتح أبوابها للمعارضة العراقية
بيروت - خاص بـ : القناة
قالت مصادر سياسية فى بيروت لـ القناة إن عناصر من المعارضة العراقية قد توصلت إلى اتفاق مع قياديين بحزب الله يقضى بفتح قناة "المنار" التابعة للحزب لتكون منبرًا للمعارضة العراقية فى إطار الحملة المنتظرة ضد العراق
وأوضحت تلك المصادر أن "حزب الله" الذى رفض ذلك من قبل قد عاد وقبل بالفكرة بناءً على نصيحة إيرانية وخاصة بعد التصريحات التى أطلقها قبل أيام مسؤول أميركى واتهم فيها "حزب الله" بأنه فى مقدمة الإرهابيين وأنه عليه أن ينتظر الوقت المناسب لتلقى ضربة قاتلة.
وأشارت المصادر إلى أن خلافًا دب بين سورية و"حزب الله" على خلفية هذه الخطوة التى وصفها مسؤول أمنى سورى كبير فى لبنان خلال لقاء مع السيد حسن نصر الله الأمين العام لـ "حزب الله" بأنها تتعارض مع التوجهات والتحركات السورية فى المرحلة الراهنة.
وأوضحت المصادر أن نصر الله قال للمسؤول السورى إنها خطوة تكتيكية تهدف لمعرفة رد الفعل الأميركى وخاصة أن "المنار" ستفتح أبوابها أولاً للمجلس الأعلى للثورة الإسلامية بالعراق (شيعة) وهو ما يتفق مع توجهات الحزب.


مسئول إيراني : الهجوم الأمريكي على العراق لصالح إيران ونعارض الهجوم ظاهريا

مفكرة الإسلام : قال مسؤول إيراني في حوار صحافي نشرته صحيفة إيران الرسمية أمس إن الهجوم الأمريكي علي العراق لصالح إيران ورداً علي سؤال: ما هي تداعيات التحولات المقبلة في العراق على إيران؟، قال داود هرميداس باوند المسؤول في وزارة الخارجية الإيرانية مبدئياً فإن الهجوم الأمريكي علي العراق هو لصالح إيران، وعلي الرغم من أننا نعارض الهجوم ظاهرياً، إلا أن لهذا الهجوم تبعات وتداعيات إيجابية لإيران، فإقامة نظام فدرالي في العراق سيؤثرّ إيجابياً علي الدول المجاورة ومنها إيران، وسيعزّز الظروف للاعتراف بالتعديلات والإصلاحات في إيران. وحول أساليب إيران لمواجهة التطورات المقبلة في حدودها الغربية، قال باوند إن هناك 3 سبل أمام إيران، إما الانحياز الفاعل، أو الانحياز المنفعل، أو التباهي والانسجام مع الهجوم، وهذا الأسلوب الثالث هو في صالحنا، فالتداعيات المقبلة تقتضي أن تستثمر إيران هذه التطورات كفرصة وأن تتماشي معها، فحتى الدول العربية وبالرغم من تصريحاتها المعارضة تتفق مع مشروع الهجوم علي العراق

منقول















رد مع اقتباس
 

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن »06:07 PM.


 Arabization iraq chooses life
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
اتصل بنا تسجيل خروج   تصميم: حمد المقاطي