الرئيسية التسجيل التحكم


اختيار تصميم الجوال

العودة   الهيـــــــــــــلا *** منتدى قبيلة عتيبة > المنتديات العامة > مجلس الهيلا العام

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: ياطيب راسك يالحافي (آخر رد :@ـايل)       :: نسأل الله السلامه والعافيه (آخر رد :@ـايل)       :: فيحان بن تركي بن ربيعان في ذمة الله (آخر رد :@ـايل)       :: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته (آخر رد :@ـايل)       :: ترا الخوي لاصار طيب ومحمود (آخر رد :ابو طارق الشمري)       :: اصحاب اللنميمه (آخر رد :ابو طارق الشمري)       :: مدح في قليلة شمر (آخر رد :ابو طارق الشمري)       :: منهم العرب الان هم السعودية (آخر رد :أبن ســنيّن)       :: نسب بعض الاسر من شتى القبائل العربيه (آخر رد :أبن ســنيّن)       :: معجم اللهجات المحكية في المملكة العربية السعودية (آخر رد :أبن ســنيّن)      

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
غير مقروء 03-Jun-2003, 10:36 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
فيصل محمد

رابطة محبي الهيلا

إحصائية العضو







فيصل محمد غير متواجد حالياً

افتراضي قصة حقيقية لضابط في حرس الحدود بالرياض

الأخوة الكرام

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وأسعد الله جميع اوقاتكم بكل خير في الحقيقة هذه قصة حقيقية واقعية وأعرف صاحبها و هي دليل على رحمة الله بعباده ولطفه بهم وفي نفس الوقت دليل على قدرته النافذةأهديها لكل من ابتلاه الله بمرض وجعله صاحب الله أهديها لكل مريض يئس من رحمة الله أهديها لكل مريض تعلق قلبه بالأسباب المادية ونسي ربه أهديها لكل مريض تعلق قلبه بالطب البشري وأهله ونسي الطب الروحي وقائله أهديها لكل من شكك في الرقية وفي كلام الله وكلام رسوله صلى الله عليه وسلم أهديها لكل القراء لأخذ العبرة والعظة ونقلها لمن يعرفون من مرضاهم صاحب القصة رجل كان يعمل ضابط في المديرية العامة لحرس الحدود في منطقة الرياض بالمملكة العربية السعوية و أثناء علمه كان قد اكمل درجة البكالريوس انتسابا من إحدى الجامعات ومن الله عليهفتيسرت له مواصلة الدراسات العليا وفتح الله عليه فحصل على الماجستير ثم استمر وحصل على درجة الدتكوراه وفي أثناء دراسته كان منضبطا في علمه وترقياته كانت تسير كأي ضابط مع زملائه حتى انتهى به الأمر ووصل إلى رتبة عميد وهو حاصل على شهادة الدكتوراه وتقلد هذا د .العميد منصب مدير عام إدارة الشؤون الدينية بحرس الحدود ولأمر قدره الله تم إحالته للتقاعد وكان من أهل الفضل والصلاح والدين والإستقامه ومن اهل المسجد نحسبه كذلك والله حسيبه ولما احيل للعاقد وقد انتهى من درجة الدكتوراه وجد له متسعا من الوقت فقام يفتح مكتب محاماه في ذلك الوقت قدر الله سبحانه وتعالى إصابته بمرض السرطان الخبيث في دماغه حيث بدأ به مرض السرطان الخبيث بحبة من تحت أذنه ثم بدأ بالإنتشار في رأسه ودماغه حتى سيطر عليه نهائيا ثم نزل هذا المرض حتى غطى الغدة اللنفاوية والحلق وتعطلت لديه جميع الحواس فلا يبصر ولا يتكلم ولا يسمع ولا يحس ولا يمشي وأصبح جثة هامدة لا حراك فيه وكان قد تم تنويمه في مستشفى التخصصي بالرياض وبعد محاولات مضنية من الأطباء لعلاجه ستيئسوا منه وأمروا ابنائه بإخراجه من المستشفى وأفادوهم بأن حالته ميؤوس منها وقالوا إن وفاته قريبة جد حزن عليه أبنائه وأخرجوا هذه الجثة الهامدة ووضعوها في البيت وهم يترقبون وفاته في أي وقت قام هؤلاء الأبناء الصالحين برقية أبيهم وقراءة القرآن عليه واستمروا على ذلك فترة ليست بالقصيرة ثم قاموا وأخذوا جالون ووضعوا فيه ماء واغتسلوا فيه لأبيهم وطلبوا من كل معارفهم وجيرانهم أن يغتسلوا في هذا الماء لعل الله أن يشفيه وذهبوا لمنطقتهم بعيد عن الرياض وذهبوا لجامعتهم وطلبوا منهم الغسل وطافوا على كثير من الناس ممن يعرفون من جماعتهم أو غيرهم ولما رأى الأبناء أنه قد اغتسل له كل من يعرفون من أقاربهم وجماعتهم وجيرانهم عادوا إلى الرياض وذهوا إلى أبيهم وجردوه من الملابس وهو جثة هامدة لا حراك فيها ثم صبوا هذا الماء على ظهره وبطنه وجميع جسمه وسبحان الله العظيم سبحان من يحي العظام وهي رميم سبحان من يحيي الموتى سبحانه وتعالى هو الشافي المعافي ما أتى مساء ذلك اليوم إلا والأب المريض الذي كان جثة لا حراك فيها بدأ يحرك إحدى جفنيه وما أتى اليوم الثاني إلا وهو يحرك عينه كامله ثم أتى اليوم الذي بعده وهو وإذا به يحرك العينين ثم شيئا فشيئا حتى أصبر يبصر بهماثم خرج من أذنيه صوت قوي مثل صوت الصفعة وتفتحت أذنيه وأصبح يسمع وكان لسانه قد تشقق من طول مرضه والإغمائة التي أصابته فرطبوا لسانه بالماء وبدأ يحركه شيئا فشيئا ثم بدأت الحياة تدب في جسده شيئا فشيئا وبدأ يتكلم ويسمع ويبصر وبدأ يحرك رأسهوبدأ يحني ظهره ثم بدأ يحاول الجلوس ثم المشي وشيئا فشيئاوسبحان الله العظيم وهو أحق بالحمد سحانه وتعالى لقد أصبح هذا الرجل الآن رجلا سويا فهو الآن يأكل ويشرب ويمشي ويصلي في المسجد ويتكلم ويسمع ويبصر وبدأ يظهر على بدنه الصحة رغم أنه قد هزل في مرضه هزالا حتى لامس الجلد العظم وعاد لمستشفى التخصصي في الرياض ليعمل التحاليل والفحوصات ليتأكد من زوال السرطان من دماغه لم يستوعب الأطباء والأخصائيين أصلا أن هذا الذي جاء يعمل الفحوصات هو الذي خرج من هنا جثة هامدة وبعد مراجعة ملفه وبعد عمل الفحوصات والتحاليل اللازمة وبعد التاكد منها عدة مرات تبين أن دماغ هذا الرجل ورأسه سليم ولا يوجد به أي شيء وعندها بهت الأطباء ولم ينطقوا بحرف وهزوا رؤوسهم عجبا ووقفوا كالأصنام حيارى قد ألجمتهم الدهشة وأسكتهم هول الفاجعة وارتسمت على وجوههم علامات التعجب .

فهذه القصة أهديها لكل مريض قد حطمه هم المرض وأقلقه وحرمه النوم هذه القصة حقيقية ولو أردتم أن أعطيكم اسم هذا الرجل وقبيلته ومكانه لفعلت ولكن أظن أن ذكري لعمله سيرته الدراسية كافياولا تنسونا من صالح دعائكم والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

منقول















رد مع اقتباس
 

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن »01:59 AM.


 Arabization iraq chooses life
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
اتصل بنا تسجيل خروج   تصميم: حمد المقاطي