لحمد لله المحيي المميت
الذي اذا اراد شيئا ان يقول له كن فيكون
ما اجمل قصق العظات والعبرة
والايقاظ للقلوب من سباتها والرفع للهمم من خمولها واستكانتها
جزى الله الكاتب كل خير
ورد في السنة ان احد الصحابة راى صحابيا يغتسل (قد وضع بعض ثيابه عن جسد) رضي الله عنهما
فقال الصحابي النظر : مارايت اليوم مثل جلد مخبأة او قال كأنه جلد مخبأة
اي كانه جلد فتاة مخبية عن الهواء والشمس
اصاب المغتسل داء في جلده
فهب اهله الى الرسول صلى الله عليه وسله فقال : هل تشكون في احد فاخبروه بما حدث من الرآي فقال : يعمد احدكم اللى اخيه فيقتله وامه ان يغتسل لاخيه فغسا داخلة ازاره ثم غسلو به صاحبهم فكانما نشط من عقال
ايضاح لمن سال عن شرعية الاغتسال
..................................ابــــــــــــــ ــو نــــــــــــــــــورة............................ ...........