بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
الحقيقه ان مايجري من احداث متتابعه على يد شيعة السعوديه وخاصة من بعد ثورة الخميني في ايران
يجعل كل من يتابع تلك الأحداث و ارتباطها في التوقيت بأحداث تخص طائفة الشيعه سواء في البحرين او لبنان او سوريا او ايران او غيرها
فتجد ارتباطها دائما ما يواكب حدث مهم لبني جلدتهم فيراد من ذالك تشتيت انتباه العالم واثارة البلبله و اعطاء الرأي العام العالمي صورة انهم اقلية يتعرضون للأضطهاد وانتهاز تلك الفرصه للظغط وانتزاع مايستطيعون من مكاسب على حساب مصائب الأمه
وكأن الشيعة في السعوديه ليس لهم ارتباط او ولاء للأمه التي ينتمون اليها او الأرض التي يعيشون عليها مع العلم انهم اقلية قليلة تعيش وسط اغلبية سنية كاسه
فعلى الشيعه ان يحزمو امرهم ويحددو خيارهم
فأما يكون ولا ئهم لأمتهم و للأرض التي ينتمون اليها
او لأيران والأمه الفارسيه
فئن كان للأرض والأمه التي ينتمون لها فلهم حقوق وعليهم واجبات
وان كان لأيران وللأمة الفارسيه فل يرحلوا من ارضنا الى ايران غير مأسوف عليهم
آخر تعديل ظلال السيوف يوم 05-Oct-2011 في 11:01 AM.