كان بن منيع من مؤيدي ازالة الأثار التاريخية ولكن بعد ان اصبحت الأثار في بلدة شقراء تغير الحال واصبحت مهمة لأثبات عراقة المناطق وارثها التاريخي
فطعا كان يعتمد على مسوغ ديني لأزالتها ولكن عندما تكون المصلحة لبلدته فأنه ينسى تلك النصوص ويبرر لبقائها ايضا دينيا ,
ولا ننسى موقفة من الدوادمي وبقية نجد عندما انتقص منها ومن اهلها لمصلحة منطقته بل اعاد للأذهان قصص اختلقت من مخيلته لتخوين مخالفيه ,
وفي هذه الحالة تنطبق عليه كلمة لديه وجه لكل الفصول .
http://www.al-madina.com/node/280827
الشيخ ابن منيع: كنت أنادي بإزالة البيوت التراثية القديمة والآن أطالب بحمايتها واستثمارها
محمد البيضاني - الباحة
أكد معالي الشيخ عبدالله بن سليمان بن منيع عضو هيئة كبار العلماء والمستشار في الديوان الملكي، أن أهمية المحافظة على البلدات التراثية ومباني التراث العمراني لما لها من أهمية حضارية واجتماعية، باعتبارها وثيقة تاريخية تحكي واقع الأجداد وحياتهم، مشيرًا إلى أن أهمية التراث العمراني في مناطق المملكة تنبع من أهمية ساكنيه.
وقال الشيخ ابن منيع: “إن إعادة تأهيل القرى والبلدات التراثية الذي تقوم به الهيئة العامة للسياحة والآثار بالتعاون مع وزارة الشؤون البلدية والقروية هو مشروع وطني رائد، ليس القصد منه العناية بمواد الآثار فحسب، بل العناية بمضمون هذه الآثار وما كانت عليه من قيم رفيعة وأخلاق عالية، تميز بها الأجداد، وتجلت بين هذه البيوت معاني الصدق والوفاء والرجولة والكرم والبسالة والتضحية، علاوة على ما تحتضنه من قيم تراثية وحضارية وتاريخية بارزة”.
واستذكر معاليه أحد مواقفه في السابق، حيث كان يؤيد إزالة القرية التاريخية في مدينة شقراء بهدف توسع المدينة وكيف تغير موقفه الآن، حيث قال: “كنت أرد على مجموعة من أعيان وأهالي محافظة شقراء بأن ما هذه القرى التاريخية إلا خرائب وأكوام تراب لا نستطيع