![]() |
اختيار تصميم الجوال
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | |||
|
![]() القران يخبر عن اليهود : اليهود وقتل الانبياء: " وقتلهم الانبياء يغير حق" اليهود وخيانه الوعد: "اوكلما عاهدوا عهدا نبذه فريق منهم" اليهود والفساد فى الارض: "ويسعون فى الارض فسادا" اليهود وبث الفتنه بين الدول: "كلما اوقدوا نار الحرب اطفاها الله" اليهود وسوء الاخلاق: "كانوا لا يتناهون عن منكر فعلوه لبئس ما كانوا يفعلون" كان اليهود وراء فساد الإلحاد ، وفساد الأخلاق ، وفساد التنصر والتكفير ، وفساد الأفكار ، وفساد القوميات والعصبيات ، وفساد الاقتصاد ، وفساد الأسر والبيوت ، وفساد الصحافة والإعلام . ولذلك أطلق القرآن وصفة لهم بالسعى في الأرض فسادا ،ولم يخص من الفساد نوعاً معيناً ، ونبه بإطلاقه على أنهم وراء كل فساد . وفى كتابه القيم بعنوان : " قبل أن يهدم الأقصى " أقام المؤلف الدليل على أن اليهود هم المصدر الأصلي لفساد العالم وخرابه !!! فقال : "وهذا الفساد والإفساد قد ترك بصماته السوداء على صفحات التاريخ توقيعا عن اليهود ، وشاهدا على حضورهم في كل مجال يمكن الإفساد فيه . فاليهودى ( أبو عفك ) واليهودي ( كعب بن الأشرف ) واليهودى (ابن أبى الحقيق) كانوا من أوائل من ألبوا الأحقاد ، وقلبوا الأمور فى الدولة الإسلامية الناشئة فى المدينة ، فجمعوا بين اليهود من بنى قريظة وغيرهم ، وبين قريش من مكة ، وبين القبائل الأخرى في الجزيرة على محاربة المسلمين . واليهودى ( عبد الله بن سبأ ) هو الذى أثار العوام ، وجمع الشراذم وأطلق الشائعات فى فتنة مقتل عثمان بن عفان ( رضى الله عنه ) ، وما تلا ذلك من النكبات . واليهودى ( مدحت باشا ) كان وراء إثارة النعرات القومية ، واستخدام المخططات الماسونية فى دولة الخلافة العثمانية ، مما أدى فى النهاية الى سقوط تلك الخلافة على يد اليهودى الأصل ( مصطفى كمال أتاتورك ) . واليهودى ( كارل ساركس ) هو الذى كان وراء الموجة الإلحادية، التي أصبحت فيما بعد قوة ودولة ، بل معسكرا دوليا ، بنى نفسه على أنقاص بلاد المسلمين وشعوبهم . واليهودى ( فرويد ) كان وراء النزعة الحيوانية التي أصبحت فيما بعد منهجا تتلوث به عقول الناشئة ، فيما يصنف تعسفا على أنه علم وتقدم . واليهودى ( جان بول سارتر ) كان وراء نزعة أدب الانحلال فى علاقات الأفراد والجماعات . واليهودى ( جولد تسيهر ) كان وراء حركة الاستشراق الى استشرى فسادها وعم ظلمها وإظلامها . واليهودى ( صمويل زويمر ) هو الذى خطط لحركات التبشير ، أو بالأحرى : التكفير فى بلاد المسلمين . لا لمجرد إدخال المسلمين فى النصرانية ، بل لإخراجهم من الإسلام . واليهودى ( ثيودر هرتزل ) هو الذى وضع البذرة الأولى في محنة العصر المسماة بأزمة الشرق الأوسط ، عندما خطط ورسم معالم ( الدولة اليهودية ) فى كتابه المسمى بهذا الاسم ، تلك الدولة التي ولدت بعد مماته سفاحا ، فكانت بؤرة للإفساد في الأرض. وأخيراً ... فإذا أردنا أن نصدق أن اليهود قد تخلصوا من صفة الغدر والخيانة ، أو صفة الفساد والإلحاد ، فإنه ينبغي علينا التصديق أن بإمكان الجمل أن يلج في رسم الخياط !! وكلاهما مستحيل ، وليس اليه سبيل !! |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
![]() |
![]() |