يامن تركت ابنائك وبناتك امام الدش تعال شاهد طفل وطفله يقلدون فلم جنس في الشارع بالصور - الهيـــــــــــــلا *** منتدى قبيلة عتيبة

ولدعساف · 18-Feb-2010, 07:36 AM

بسم الله الرحمن الرحيم

قال الله تعالى
( فوربك لنسألنهم اجمعين عما كانوا يعملون }

وقال تعالى
( يوصيكم الله في أولادكم .... }

وقال تعالى
( وقفوهم إنهم مسئولون }

وقال تعالى
( يا ايها الذين آمنوا قوا أنفسكم وأهليكم نارا .....}

وقال نبينا صلى الله عليه وسلم
( الرجل راع في اهله ومسؤول عن رعيته، والمراة راعية في بيت زوجها ومسؤولة عن رعيتها )
رواه البخاري.

وقال نبينا صلى الله عليه وسلم
( لئن يؤدب الرجل ولده خير من ان يتصدق بصاع )
رواه الترمذي

وقال نبينا صلى الله عليه وسلم
( ما نحل والد ولدا افضل من ادب حسن )
رواه الترمذي

وقال نبينا صلى الله عليه وسلم
(إن الله سائل كل راع عما استرعاه، حفظ ذلك أم ضيع)
روه النسائي

فيامن ضيعت الأمانة وأسلمت أبنائك وبناتك الى قنوات الدش الفاسدة بلا رقيب ولاحسيب اتق الله

أنظر كيف أثرت هذه القنوات وهذا الغزو المرعب على الأطفال في سن 7 سنوات

فما بالك بمن أعمارهم أكبر من هذا ولازالوا يتسممون ويتجرعون هذا السم الزعاف

تذكر هذا الحديث دائما

قال نبينا صلى الله عليه وسلم

ما من عبد استرعاه الله رعية فلم يحطها بنصيحة إلا لم يجد رائحة الجنة ( رواه البخاري )

أتريد أن تحرم من رآئحة الجنة وتحرم دخولها

تم حذف الصور لماتحمله من صور غير مرغوبه
الإدارة

ليحذر الجميع هذا الغزو الذي اضاع أبنائنا وبناتنا وغرب عقولهم ومداركهم فالله المستعان

الا هل بلغت اللهم فأشهد

التوقيع

قال أبوبكر الصديق - رضي الله عنه - ( الموت أهون مما بعده، و أشدّ مما قبله )

حسبي الله ونعم الوكيل
كتبت وقد أيقنت يوم كتابتي .. بأن يدي تفنى ويبقى كتابها
فإن كتبت خيراً ستجزى بمثله .. وإن كتبت شرا عليها حسابها

عـاشـق الحقـيـقـة · 18-Feb-2010, 07:58 AM

نسأل الله الستر والسلامة ، والنجاة في الدينا والآخرة ،،،

ولا يخفى على عاقل فطن ، غيور كريم مدى خطر الصحون ( الدشوش ) والقنوات ـ ويدخل فيها المواقع والمنتديات ـ على الجميع صغارًا وكبارًا .. إلا أن الصغار بحكم صغر عقولهم ولين عودهم وقلة خبرتهم وضيق أفقهم أشدّ تقلييدًا ومحاكاة من الكبار .. ومن هنا ينبغي ملاحظتهم والحرص عليهم أكثر لأنهم أشد تأثرًا ..

وهناك خطورة تجاههم أخرى هي أخطر تدفع إلى بلوغ أقصى درجات الحذر والقيام بالمراقبة الجادّة ، التربوية السليمة ، وهي أنهم يرون هذا الشيء السيئ ، وقد يفعلونه ويطبقونه ، في صغرهم ؛ فينشؤون على ممارسته وقبوله ، فيبقون عليه رضا وقبولاً وتعوّدا عليه ؛ كما قيل :

وينشأ ناشئ الفتيان فيها ... على ما كان عوّدهُ أبوهُ

وهنا مكمن أشدّ الخطر ، وهو التعوّد والقبول والاستساغة للفعل المشين المخالف للدين الحنيف والخلق السليم .. ومَن اعتاد الانحراف لم يتحرّج منه ولم يستنكره أو يُنكره على غيره أبدًا سواء كان ابنًا له فيما بعد أو غير ذلك .. >> وهذا ـ ولا شكّ ـ معول شديد في هدم المجتمع دينيًا وخلقيًا واجتماعيًا ..!

فنسأل الله السلامة والعافية ، وصلاح الحال ، وحُسن المآل لنا ولجميع المسلمين ،،،

وشكرًا لك ـ أخي الكريم ( ولد عساف ) ،،،

والله القدير ، يوفقك ، وينفع بك ،،،

التوقيع

الآراء كثيرة مُتباينة .. وتبقى الحقيقة واحدة .. تراها العين التى ترَى بالعقل من منظار النقل و الهُدى ، لا العين التي ترَى من منظار الفِسق والهَوى !؟

.
.