![]() |
اختيار تصميم الجوال
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | |||
|
![]() ((معارك الشلاوى بقيادة الشيخ مقبول ابن هريس مع الروقة من العتبان))
غزو قبيلة الشلاوى من بنى الحارث وكان قائدهم الشيخ مقبول ابن هريس الشلوي على قبيلة الروقة من عتيبة يم الخضارة في نجد وحصلت معركة بين الشلاوى والروقة وكان النصر حليف الشلاوى حيث اخذوا ابلهم ومع الأبل اسارى اسرى منهم الفارس المعروف(( بخيت بن ماعز العطاوي واخوه مشحن)) وبعدها ابتعدوا الشلاوى عن ديارهم ليتقاسمو الابل الا ناقة شقحا امر الشيخ مقبول ان يعطيها بخيت واخوه مشحن ثم جاءت أمراءة من الروقه وقالت يامقبول (الحر مايأكل لحم ذرعانه ) رد عليها مقبول قال من انتي قالت انا بنت زبن الضان من الحفاة حنا منكم نزيعة من الشلاوى ابي أبل زوجي ثم امر مقبول ربعه ان يعطوها مطلبها ثم اطلق الاسرى جميعهم ورجعوا الى ديارهم . ثم عاود الشيخ مقبول ابن هريس وربعة الكره المرة الثانية وغزاهم يم ادغيبجه في نجد وحصل بينهم معركة قوية ووقفوا الروقه دون ابلهم وحل بينهم الطراد ثم قال مقبول لهم اسمعوا لكم أمرين ياالروقه : الاولى: نتقاسم الابل ورقابكم وسلاحكم وخيلكم سالمة وانتم في المنع والثانية: والله مايفرق بينا وبينكم غير الليل اليا غطنا يموت من يموت ويسلم من يسلم وردو الروقة عليه وقالو بنتشارو يامقبول وقال لهم تشاورو ثم ردو عليه وقالو رضينا بتقاسم الابل قال مقبول نوخو الابل ياقوم وامر ربعة ان يقسمو الابل وأمر ان صاحب الذود من الروقه يناديله ثنتين طيبات له يأخذها وبعد ماقسموا الابل ذود ذود بقى الذود الاخير ونادوا صاحبه عشان يختار جاء سحيم المعتبي الشلوي قال والله مايختار الاانا وانكروا ربعه وقالوا مقبول امر انا صاحب الذود هو الي يختارقال والله مايختار الاانا وبعد ما اخذ الثنو الاطيب قال صاحب الذود الاخير الروقي ياسحيم عطني الخواره وهي ناقة طيبة قال والله ماتاخذها واخذها سحيم الشلوي وبعد ماتقاسمو الابل رجعوا الشلاوى لديارهم وبعد فترة رد صاحب الناقة الخوارة الروقي قصيدة: قال فيها والقصيدة اطول من كذا وبعد ماسمع الشيخ مقبول ابن هريس القصيدة ارسل واحد من ربعة الي سحيم الشلوي وقوله خله يرد ناقة الروقي عليه الي اختارها بعد ماوصل المرسول من مقبول الى سحيم وعلمة قال والله مايذوق بارد حليبها ولايأخذها رجع المرسول الى مقبول وعلمه قال مقبول والله لو مايرد سحيم ناقه الروقي اني أخذ أباعره كلها مع ناقة الروقي ورجعاها له كلها بعد ماسمع سحيم الشلوي كلام مقبول رد ناقت الروقي عليه . ثم عاود الشيخ مقبول ابن هريس وربعة المرة الثالثة وحصلت معركة بينهم وبين الخراريص من الروقة وانتصروا عليهم ودخلوا ديارهم وخيمو على عد مائهم اربع ايام ثم كلف الشيخ مقبول فارس من فرسانه يقال له (نهاض) بالحراسة ليلا في اليوم الرابع فنام الفارس نهاض من شدة التعب بعد ذلك تسلل فرسان من قبيلة عتيبه من الروقه في الليل وبحذر شديد فوجدوا الفارس نهاض نائما فقتلوه وكان الشيخ مقبول ورفاقه نائمون فدارت بينهم معركة وقالوا الروقة لشلاوى ادخلوا في المنع رقابكم سالمة وسلاحكم مأخوذة قالوا الشلاوى تمنعونا منعن مافيه شكر رقابنا وسلاحنا سالمة قالوا الروقة ممنوعين بسلاحكم ورقابكم فأخذوا الشيخ مقبول ابن هريس وربعة ولما وصلوا بهم الى منازلهم اكرموهم واعتبرو ذلك اكبر نصر لهم فتمثل احدهم وهو الفارس < بخيت بن ماعز العطاوى > بابيات ابدى فيها سروره حيث قال على مسمع الشيخ مقبول ابن هريس : - فأجابه الشيخ مقبول ابن هريس على البديه ورد عليه ويذكره بلمعارك التي خسروها في يم الخضاره وغيرها ويذكرة بانة اسر مع الاسارى و وقال هذة الأبيات : - اخو سكرى : هو بخيت بن ماعز العطاوي اخته اسمها سكرى الخضاره: مكان في نجد بعد قصيدة مقبول اخذوا يمزحون على الشيخ مقبول وهو عندهم عن طريق الأعتزاز بالنصر عليه وقالوا < هل تغزى بعد هذه النوبه ياشيخ مقبول ؟ فأجابهم حددوا موعد ومكان معين وزبروها يعنى < الأبل > ومعها فرسانها ولايغيب ولا واحد عنها. < والله لغزى وانا مابعد حطيت زهاب ذلولى من عليها > فواعدوه على مكان يسمى < ابرق الجلبه > وهاذي المعركة الرابعه وابرق الجلبه وهو مكان معروف فى نجد واطلقو سراح الشيخ مقبول وجأهم بفرسان الشلاوى فوجدهم على وعدهم ومعهم الأبل وفرسانها ودارة المعركة قوية بينهم قيل ان الشيخ مقبول لم يُرى قبلها بمثل هذه الشجاعه قد حتى قال احدهم : انه شاهده يحارب كانه عن خمسة فرسان وفي النهاية حالف النصر الشلاوى وأخذوا الغنائم ورجعوا وكان من جملة الاسرى الي اسروهم الفارس < دليم الطر المرشدي الروقي العتيبي> وسأله الشيخ مقبول وقاله هل تغزي بعد هذه المره قال وهو متألم لهذا الموقف قصيدة فتمثل بهذه الأبيات : - ولما سمع قصيدته أطلق سراحه هو وفرسان قبيلته وسميت هذة المعركة بالمزبورة. عزوة المزحمية : عزوة قبائل المزاحمة من الروقة من العتبان الاد حطاب: فخذ من فخوذ الشلاوى من بنى الحارث والمعركة الخامسه: حصل بين الشلاوى بقيادة الشيخ مقبول ابن هريس مع الروقه معركه في الطارف والنتائج انتصروا الشلاوى عليهم واخذوا أبلهم فقال ايضأ الفارس دليم الطر الروقي العتيبي قصيدة يصف ماحدث : وسلامتكم تقبلوا تحياتي |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
![]() |
![]() |