صمتْ ؛ حتى لا تُصنّف .. !؟

[عـاشـق الحقـيـقـة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو ضيف الله

الاخ عاشق الحقيقة مع ايماني بان الجدال معك عقيم .

ومن إيمانك هذا سأترك جدالك !

التوقيع

الآراء كثيرة مُتباينة .. وتبقى الحقيقة واحدة .. تراها العين التى ترَى بالعقل من منظار النقل و الهُدى ، لا العين التي ترَى من منظار الفِسق والهَوى !؟ . . * تسعدني زيارتك ؛ فأهلاً وسهلاً بك : http://aashiqalhaqiqah1.maktoobblog.com/

[عـاشـق الحقـيـقـة]

وللحقيقة ـ فقط ـ لا جدال ولا غيره مع أي أحد لتقرأ هذه المقتبسات من أصل الموضوع ومن بعض المشاركات :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عـاشـق الحقـيـقـة

لقد نشئتُ ـ كما نشأ أغلب أبناء هذا الوطن ـ في مجتمع يسوده احترام الإنسان الملتزم ومازال هذا المجتمع المسلم الطيب على هذه الحال الطيبة النظيفة حتى تفشّت فيه جرثومة التصنيف البغيضة ، وفتنة التجزئة المشينة ،بقلم أخيكم
ومحبّكم :

* عاشق الحقيقة *
8/ 8 / 1432
هـ

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو ضيف الله

لا تنه عن خلقاً وتأتي مثل = .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عـاشـق الحقـيـقـة

وللعلم ـ لمَن يَعلم ـ فمقالي هذا عن أبناء وطني الغالي وليس عن كل العالم الإسلامي ، وما زلتُ ملتزمًا بما جاء فيه فيما حددتُه وقيدتُه به ، واللوم على مَن وسّعه ؛ حتى عمّ به مَن لا يقصده ولا يخصّه ، ثم جاءني ليحاكمني به !

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو ضيف الله

وللعلم ف ان ما لا حظته عليك لم يكن يقتصر على الاسلاميين في مصر والذين جعلتهم
في سلة الاخوان المسلمين بل انت طفت البلاد ووصفت ثوار ليبيا ضد الطاغوت القذافي
بالقاعدة و ثوار تونس بالثيـران -حسب وصفك- حتى فيديو ذلك الشيخ اليماني
.

وحيث إن مقالي خاص بأبناء بلادي ؛ كما هو واضح من النقل أعلاه ، وكل ما جاء به صاحب البيت الذي وصفني فيه أنني أقع فيما أنهى غيري عنه جاعلاً هذا المقال شاهدًا على ما ادّعاه عليّ ليس موجهًا إلى أي من أبناء بلدي ، بل إلى مَن في مصر ، أو ليبيا ، أو تونس ، أو اليمن ؛ فكيف ـ وهذه هي الحال ـ يجرؤ على رميي بما رمى ؟!

وإذا كان وقوع المرء فيما ينهى عنه عار ؛ فرميه بما ليس فيه بهتان !

فليحذر الإخوان .

والسلام على الكرام .

[فهيد الايدا المورقي]

التصنيافات اخترعها اعداء الامه من اجل تقسيم الامه وتفتيتها



عاشق الحقيقه لاهنت على الطرح الجميل


تحيتي

التوقيع

حسابي في تويتر faheed_1234

[عـاشـق الحقـيـقـة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بناخي الايداء

التصنيافات اخترعها اعداء الامه من اجل تقسيم الامه وتفتيتها



عاشق الحقيقه لاهنت على الطرح الجميل


تحيتي

بناخي الأيداء ، مرحبًا بك ..

وأشكرك على طيب مشاركتك التي جمل بها الموضوع أكثر ... الذي ما كتبتُه إلا حرصًا على أبناء بلدي من الفرقة التي تذهب اللحمة ، وتضعف الشوكة ... إلا أن بعضهم ـ يا للأسف ـ جعل ـ من سوء فهمه ـ هذا الموضوع ، وهذا الموضوع خاصة الذي يدعو إلى اللحمة ويحذر في الفرقة بين أبناء بلدنا عارٌ عليّ ، بدل أن يؤيدني فيه ، أو يشكرني عليه ، مع أنني لا أنتظر الشكر من أحد ، إلا أنني لا أتكبر عليه ، ويعيده بدل الشكر شكرًا !

وتحية طيبة .

[النمر الروقي]

اذا كان الكلام من فضه فالسكوت من ذهب
خصوصا في حالة جدال المتناقض مع نفسه
عجبي ممن ينهى عن امر ويأتي بأسوأ منه .

ولا يكتفي بذلك ولكن ينصب نفسه علآمة زمانه وويل لك ان خالفته ونبهته الى متناقضاته ..
فسوف يدبج الاسطر والصفحات بما يظنه تفنيدا لاقوالك الخاطئه !!!!!

[عـاشـق الحقـيـقـة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النمر الروقي

اذا كان الكلام من فضه فالسكوت من ذهب خصوصا في حالة جدال المتناقض مع نفسه

ليتكَ طبقتَ هذا الكلام على نفسك !

ولذا خذه ؛ فإنك تستحقه :


لا تنهَ عن خلقٍ وتأتيَ مثلَه ... عارٌ عليكَ إذا فعلتَ عظيمُ

ولا تلمنا ولم نفسك !

[النمر الروقي]

سلاما سلاما.

[عـاشـق الحقـيـقـة]

لقد كررتَ خطأك ؛ فأوجبتَ إعادة ما استحققتَ :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عـاشـق الحقـيـقـة

لا تنهَ عن خلقٍ وتأتيَ مثلَه ... عارٌ عليكَ إذا فعلتَ عظيمُ

ولا تلمنا ولم نفسك !

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النمر الروقي

سلاما سلاما.

وهذه كلمة أتت مكررة قصدها التعذير من الناس والتخدير للنفس ، تظهر حقيقتها عند تأملها جلية : ( هروبًا ، هروبًا ) ؛ لأن قائلها ما سلّمَ أولاً على هُدى الإسلام ، وما سلِمَ آخرًا من الملام ؛ فلا غنمَ ولا سلِم ، وإنما هرب !

ونصيحة اكتبوا للحقيقة لا للتمجيد النفس ، أو لإظهار خطأ الشخص ؛ تَحترموا وتُحترموا ، فتغنموا وتسلموا !

ولا تنسوا : عاشق الحقيقة لا يقبل إلا الحقيقة !

[الادعاصم@]

كلمة حق لم تتمثلها اخي الكريم هذه نظرتي ونظرة اخوتي لك فالاخوه في الدول العربيه هم امتداد لنا ونحن امتداد لهم
لم اراك تحمل سيفك وتجادل اهل العلمنة او من يحملها او القنوات التي تسوق لها وتحارب الله ورسوله



تقبل رأيي بكل رحابة صدر

[عـاشـق الحقـيـقـة]

آلاد عاصم ، مرحبًا بك ..

ومن أسلوبك الراقي ونحوه يجد المرء رغبةً في الحديث والتوضيح والحوار المفيد ؛ فشكرًا لك ، وهاكَ بعض ما في النفس :

1- نظرتك صحيحة ، فالمسلمون كلهم واحد إلا أنها لا تصح مع حالنا هنا ؛ لأننا في صدد الحديث عن مقال خصص لأهل هذا البلد دون غيرهم من العرب ، قد التزم كاتبه به في حدود ما سنه وحده فيه ، وهو بلده ؛ فجاء مَن يلومه بأنه خالف ما حده في في موضوعه ذاكرًا أمثلة على قوله من : تونس ، ومصر ، وليبيا ، واليمن ، ولم يورد من هذا البلد أحدًا ؛ فهل هذا صواب ، وحكم عادل ؟
أريد ـ فقط ـ الجواب !

2- عزيزي ، هذه مقالاتي وقصائدي بالعشرات ـ والفضل لله ـ في الرد على أهل العلمنة واللبرلة وكشف مستورهم منشورة ميسورة أمامك في هذا المنتدى وفي المدونة ، فاقرأها ، ثم أعطني رأيك في كوني سللتُ قلمي و جادلتُهم ، أم لا ؟!

وإن وجدتني أقلّ جدالاً لهم وكشفًا لعوارهم وكتابةً فيهم بما يصوغه الفكر ، ويطّره القلم لا بما يأتي به ميسور وسهل النقل ممّن تهجّم عليّ هنا من الإخوة ؛ فأنا راضٍ بما تحكم ـ ولله الأمر والحكم من قبل ومن بعد ـ ... هؤلاء الإخوة الذين ينطبق على بعضهم هذا البيت :

أسدٌ عليّ وفي الحروب نعامةٌ ... ربداءُ تجفلُ من صفيرِ الصافرِ

وللعلم ؛ فقد كان في سالف الزمان الكثير ممّن هو الآن يتهجّم عليّ يصفّق لي ، ويُثني عليّ حينما كنتُ أرمي بسهمي كل ليبرالي ( انحلالي ) ، وعلماني ( لا ديني )، ولكنني لما انتقدتُ بالحق هذه الثورات الغوغائية على الطريقة الإخوانية التي قامت لللمصالح الدنوية والوصول إلى الرئاسة والقيادة السياسة ولقيام وتطبيق الديمقراطية ( الطاغوتية ) وليس الشريعة الإسلامية ، وحذرتَ أنها ستجعل البلدان الإسلامية فوضى ومآسٍ و لقمةً هنية في أيدي النصارى والعلمانيين ؛ لأنها لم ترفع شعار الشريعة الإسلامية ، بل رفعت ما يريده الغرب وأذنابه الديمقراطية ( الطاغوتية ) ـ وقد حصل الآن ما حذرتُ من في السابق ؛ فهاهم مَن قاموا بها يبكون بكاء الأطفال الرضع ، ويصرخون صراخ الثكالى ، ويولولون ولولة الحريم ـ ، ويقولون مرددين : (( ليت الي جرى ما كان )) ! ـ ... أقول : ولكنني لما انتقد بالحق هذه الثورات الغوغائية ... هاهم الآن ـ كما ترى ـ يرمونني بسوء ليس فيَّ إلا بالتوهّم والظن الذي لا يغني عن الحق شيئًا :

أقلّوا عليهمْ لا أبا لأبيكمُ ... من اللومِ أو سدّوا المكان الذي سدوا



هذا . وتحية طيبة .