الرئيسية التسجيل التحكم


اختيار تصميم الجوال

العودة   الهيـــــــــــــلا *** منتدى قبيلة عتيبة > المنتديات العامة > تاريخ قبائل الجزيرة العربية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: ياطيب راسك يالحافي (آخر رد :@ـايل)       :: نسأل الله السلامه والعافيه (آخر رد :@ـايل)       :: فيحان بن تركي بن ربيعان في ذمة الله (آخر رد :@ـايل)       :: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته (آخر رد :@ـايل)       :: ترا الخوي لاصار طيب ومحمود (آخر رد :ابو طارق الشمري)       :: اصحاب اللنميمه (آخر رد :ابو طارق الشمري)       :: مدح في قليلة شمر (آخر رد :ابو طارق الشمري)       :: منهم العرب الان هم السعودية (آخر رد :أبن ســنيّن)       :: نسب بعض الاسر من شتى القبائل العربيه (آخر رد :أبن ســنيّن)       :: معجم اللهجات المحكية في المملكة العربية السعودية (آخر رد :أبن ســنيّن)      

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
غير مقروء 13-Feb-2010, 01:40 AM رقم المشاركة : 20
معلومات العضو
سدير
عضو نشيط
إحصائية العضو






سدير غير متواجد حالياً

افتراضي

وداعين العودة آل شماس في عنوان المجد في تاريخ نجد كما يلي :
سنة 1163 هـ : ( وفيها قتل حمد ودباس أبناء سلطان من رؤساء العودة المعروفة في ناحية سدير قتلهم إبن عمهم علي بن علي ) .
سنة 1165هـ : ( وفيها قتل علي بن علي وولده سند رئيس بلد العودة من سدير قتلهم عبدالله بن سلطان إبن عمهم ) .
سنة 1170 هـ : ( وفيها سار عبد العزيز رحمه الله بمن معه وقصد ناحية سدير ونازل جلاجل ووقع بينهم قتال في الموضع المعروف بالعميري شمالي البلد وقتل بينهم رجال وحصل جراحات ثم أن عبد العزيز رحل من البلد وأناخ في سدير وأرسل إلى قضاتهم وهم حمد بن غنام قاضي بلد الروضة ومحمد بن عضيب قاضي بلد الداخلة وأبراهيم المنقور قاضي بلد الحوطة وأمرهم يرحلون معه لمواجهة الشيخ فرحلوا معه ثم أن عبد العزيز أناخ في بلد العودة وأرسل إلى رجلين من رؤسائها وهم عثمان بن سعدون ومنصور بن حماد ورحل بهما إلى الدرعية وذلك خوفاً من منازعتهما لأمير العودة عبدالله بن سلطان ( وهو إبن عم حسين بن سعيد فسلطان وسعيد أخوان ) فلما وصلا الدرعية واستقر بهما المقام طلب عبدالله بن سلطان من الشيخ ومحمد بن سعود التخلية عنهما وأن يرجعا إلى بلدهما فلما رجعا وأقاما في البلد مدة يسيرة وثبا على عبدالله فقتلوه وقتلوا معه عبدالله بن حمد ومزيد بن سعيد وتولى بن سعدون في البلد وجاهر بعداوة المسلمين واستمر فيها عشر سنين حتى قتل سنة 1181 هـ ) .
بعدما خانه منصور بن حماد وأدخل أهل الذين قتلهم الى البلد فقتلوه ثم تولى منصور بن حماد الإمارة مكافأة له من أهلها على ذلك ) وقد قتل إبن سعدون على يد الأمير حسين بن سعيد الحسين المذكور لأنه قتل أخيه مزيد بن سعيد وبعض أبناء عمه .
وفي عرض أحداث سنة 1191هـ يقول الشيخ بن بشر : ( وفيها رحل عبدالله بن محمد بن سعود من بلد حرمة أناخ في سدير وأرسل إلى أمير الحوطة صعب بن محمد بن مهيدب وأمير العودة منصور بن عبدالله بن حماد ورحل بهما إلى الدرعية وذلك لأنه تحقق عنهم موالاة لأهل حرمة على ماهموا به من نقض العهد ) .
ويتكلم الشيخ بن بشر عن أحداث سنة 1194هـ فيقول : ( وفيها غزا عبدالله بن محمد بن سعود الزلفي أيضاً وحصل بينهم قتال ثم رجع فلما جاوز بلد رغبه رجع (القليل ممن تبقى من) أهل سدير وأهل الوشم فلما وصلوا إلى العتك المعروف بين المحمل وسدير عارضهم سعدون بن عريعر في جموع بني خالد فثارت الخيالة وحصل بينهم ضرب بالبنادق والسيوف وممن قتل في هذه الوقعة حسين بن سعيد أمير العودة ورئيس غزو سدير وعبدالله بن سدحان رئيس غزو الوشم ) إنتهى.
وصول آل شماس لعودة سدير
وصول آل شماس للعودة كان قبل ذهابهم للقصيم والأحداث كما يلي :-
شد فريق من الدواسر على رأسهم شماس الوداعين وإبنيه حسين وحسن وبعض أقاربه وأصهاره وأرحامه من الفرعة العليا وديار شماس في وادي الدواسر بسبب قضية حصلت بينه وبين أبناء عمه لها أسباب سطحية معلنة ولكن أسبابها الدفينة كانت النزاع على الإمارة في زمن قديم ربما حوالي ستمائة سنة تنقص أو تزيد وقد حلوا أولاً في عودة سدير وحصل لهم قصة مع أميرها في ذلك الوقت وأهلها ثم بعد ذلك رحل مع ولده حسن إلى القصيم وأسس حي الشماس ثم أسس بعض جماعته الشماسية وإنتقلوا لها وعاد بعضهم إلى الشعيب قرب المحمل وأسسوا وعمروا عدة بلدات أما حسين فقد بقي في عودة سدير وتأمر فيها في قصص وأحداث شيقة لهم منذ خروجهم من الوادي ربما يكون في بعضها شيء من المبالغة ولكنها صحيحة في مجملها وفيما يلي سوف أقوم بإيراد ماسمعته من بعض كبار السن عن هذه القصص والحوادث وهي كالتالي :يقال أن الشيخ شماس الوداعين الدوسري كان يسكن إحدى قرى الوادي ويقال أنه وبعض جماعته بينهم حزازات على الإمارة ولكن وبرغم نزاعاتهم فإنهم ولشدة كرمهم ونظراً لأن الوادي مر عليه سنين من الجدب أضعف الحلال من الأغنام وغيرها فقد إتفقوا هو وإثنان من بني عمه على أنه إذا جاء أحدهم ضيف فإنه يأخذ من غنم الشخص الآخروليس من غنمه وقد سميوا لذلك ( أهل المثلوثه ) وكانت الحكمة في ذلك أنه إذا أخذ من غنم غيره فإنه سيحرص على إختيار الشاة السمينة والطيبة وهو سيفعل ذلك بالتأكيد إذا إختار من غنمه نظراً لشدة كرمهم ولكن زيادة في الحرص وخوفاً من ضعف النفس البشرية وحرصاً على إكرام ضيوفهم المهم أن خلافاتهم القديمة تجددت وبدأت تظهر على السطح وصدف أن أحدهم كان عنده ضيوف فأتى إلى شماس ومعه إخوته يطلب إحدى الجمال لذبحها للضيف وكان شماس وأخيه يعملون في مزرعة لهم قرب البئرومعهم ناقة طيبة وعليها الرشاء لسحب الماء من البئر فقال له أن الإتفاق على الغنم وليس على الجمال فأصر إبن عمه وبطريقة إستفزازية على أن يعطيه أحد الجمال وكان شماس لايهتم بذلك لو كانت النوايا طيبة ولكنه يعلم أنه طلب إستفزازي فقال لامانع سوف أذهب معك لتختار ماتريد فقال له أريد هذه الناقة الطيبة التي عليها الرشاء فعلم شماس أن المقصود إستفزازه وأنهم ينوون الشر فقال لامانع سوف أذهب وأضع الرشاءعنها وأسلمها لك فذهب بها إلى آخر المنحاة ولما خرج الغرب من البئر وضع الرشاء عنها ثم قفل بها راجعاً وعندما رأوه أيقنوا بإستسلامه وهذا الإستسلام إن حصل فإنه لن يقف عند حد وسوف يترتب عليه تنازلات أكبر في المستقبل عند ذلك وضعوا أسلحتهم واستندوا على جدار البئر وكان أخيه يعلم أنه ليس فيه شعرة من الخوف فعرف ماينوي فلما أقبل وقرب منهم أشار إلى أخيه وفي لحظة في غفلة منهم جمع أسلحتهم بسرعة وضمها على صدره ورماها في البئر بسرعة خاطفة ولما رآه أخيه ركض مسرعاً وورد عليهم من الأمام وأخيه من الخلف وحصل بينهم ضرب وجراحات عندها علم شماس أن النزاعات سوف تتجدد وتعود بحدة وربما حصل قتل وسالت دماء فالخلاف قديم وحصل ما أثاره مرة أخرى فقام بجمع إخوانه وبعض أنسابه وأصهاره وأبناء إخوته وأخبرهم بعزمه على الرحيل من الوادي حقناً للدماء وشحاً بأبناء عمه رغم الخلافات نظراً لحميته وصلته وحبه لهم . المهم أنه قام وفي مدة أيام بسيطة بعرض أملاكه وأملاك ذويه المقربين للبيع ورحل يرافقه إبنيه حسين وحسن وإخوانه وبعض أقاربه وأصبح يتنقل وهو ليس في عجلة من أمره رغبة في العثور على مكان مناسب وكانت معهم أذواد عظيمة من الإبل والكثير من الغنم ومنذ أن رحلوا من الوادي وهم يتتبعون مساقط الحيا والربيع على عادة البادية وعندما وصلوا شعيب العتك بنوا بيوتهم وربعوا فيه حيث صادف الوقت ربيع والخد مربع وبعد مدة من الزمن وفي يوم من أيام الشتاء المطيرة فقدوا جملين من جمالهم الطيبة فذهب شماس وحسين وحسن للبحث عنها وصادف أنهم كانو قريب من العوده وقت غياب الشمس فدخلوا البلد وكان أطرف بيت هو بيت أمير العودة وهو شيخ طاعن في السن وأعمى من بني تميم وعنده 3 بنات فطرقوا بابه وظافوا عنده وكان مستضعفاً من جماعته أهل البلد فاستقووا عليه وقطعوا السيل عن نخله الذي يسمى في الوقت الحاظر هشام وهو ملك للشويش حالياً وبيته في طرف النخل في مدخل العوده المسمى باب البر المهم أنهم ظافوا عنده وسألوه عن ذاهبتهم فلم يجدوا جواب ولا سمع الأمير عن شيء عثر عليه فلما أرادوا الذهاب رفض الشيخ وقال لهم أن الجو ماطر والوقت ليل والفصل شتاء وطلب منهم البقاء والعشاء والمبيت عنده إلى الصبح وأمر بناته بالبدء في إعداد العشاء وكان يجلس مع ضيوفه في مكان يسمى الصفه وهي عبارة عن غرفة كبيرة تستخدم للتخزين وللنوم في الشتاء لأنها أدفأ من غيرها كونها تقع في أسفل البيت وليس لها نوافذ كبيرة وكانت البنات في موضع متقي في نفس الصفه يطبخن العشاء ولكن وفي كل فترة من الزمن تأتي إحدى البنات فتهمس لأبيها فيتأخراً قليلاً وراء حائط قصير حتى لا يراهن الضيوف ثم تهمس في أذنه ويعود بعدها زاحفاً إلى حيث مكانه مع ضيوفه وكان الضيوف لا يعلمون ما السبب في هذا التصرف الغريب من الشيخ وبناته والذي تكرر عدة مرات تكرر هذا الفعل أمام الضيوف وهم لا يدرون ما يحصل وفي إحدى المرات جاءت إحدى البنات فهمست في إذن أبيها فبكى ، عندها حلف القوم أن لا يأكلوا العشاء إلا بعد أن يخبرهم بما حدث وأبكاه وبماذا تسر له إبنتاه في كل مرة فقال لهم بأنه أمير عودة سدير منذ مدة طويله وليس له من الأبناء إلا 3 بنات وليس له أبناء من الذكور وقد إستضعفه أهل البلد من أبناء عمه وجماعته الآخرين حتى أصبح أميراً بالإسم فقط بدون فعل ولولا خلافهم على من يتولى الإمارة من بعده وخوفهم من وقوع فتنة بينهم لخلعوه منها منذ زمن وأنهم بلغت بهم الجرأة والجور والظلم أنهم منعوا السيل عن نخله الذي يعيش منه هو وبناته الضعيفات التي لا حول لهن ولا قوة وأنه وبحكم كون الليله ممطرة وفيها سيل فقد كان يرجوا أن تأخذهم الرحمة والخوف من الله فيدعون قليلاً من السيل يروي نخله الذي نبت في قلبه وهو مصدر رزقه الوحيد حيث كانت إحدى بناته تذهب لترى مصاب السيل المسماة العراص وهل وصل شيء من السيل أم لا وبعد أن فقد الأمل بكى خوفاً من موت نخله وقهراً على تعديل المسايل الخاصة به فما كان منهم إلا أن إستأذنوا منه وقالوا له سنعود بعد قليل فذهبوا في ظلمة الليل وتحت المطر الغزير والبرق والرعد والبرد الشديد فوجدوا أمام كل مفترق للسيل شخص يقف حاملا مسحاته في يده وقد عدلوا السيل إلى أملاكهم دون مروره بملك مضيفهم فاستل كل واحد منهم جنبيته التي يتحزم بها وبدأو يذبحونهم واحداً واحداً وكل شخص لا يدري ما حصل لغيره حتى قتلوا الستة كلهم وكان إثنان منهم قريباً من عراص نخل الشيخ ففجروا الماء ورموا جثثهم فيه وعادوا إلى منزل الشيخ بعد جلوسهم قامت إحدى البنات لتنظر كالعادة هل وصل السيل أم لا وعندما عادت كانت مستعجلة فهمست في أذن والدها الذي طلب منها الإمساك بيده والخروج به فأخذته حتى وقف عند مدخل السيل إلى نخله وقال لإبنته هل أنت متأكدة أن السيل وصل ورغم سماعه لهدير السيل إلا أنه طلب منها غمس يده فيه للتأكد من زيادة حرصه ورغبته في التأكد عندها قالت له إبنته بأن السيل يخالطه دم فقال خذيني للبيت بسرعة وعندما عاد قال لضيوفه سلط الله عليكم هل عملتم شيء فقالو له نعم ذبحنا جماعتك وانت ماعليك خوف ومحد بيضن انك تقدر تفعل مثل هالفعل وانت كبير سن وأعمى وماعندك أولاد فقال لهم انا ماعلي خوف بس أنتم اللي عليكم الخوف قالوا له ماعليك منا حنا بنرحل الليله وربعنا في العتك واجد وهم أضعاف جماعتك وبكره يكون خير فرحلوا من البلد وذهبوا إلى جماعتهم في العتك وعندما وصلوا إلى جماعتهم قالوا لهم لقينا ديرة طيبه وأميرها سوينا فيه معروف وماعنده إلا بنات وأهل الديره مستقوين عليه ومايجون ربعنا ونبي نصبحه بكره فرحلوا من الفجر ولما وصلوا العودة كان وقت صلاة الظهر وكان لايكتمل في المسجد أكثر من 3 صفوف وعندما جو الدواسر بلغت الصفوف أكثر من 10 صفوف أما أهل البلد فضنوا أن ماحصل في الليلة السابقة عملية سطو ونهب وكان ذلك يحصل دائماً ولم يشكوا في أن الذين قدموا للصلاة هم من قام بذلك العمل فدفنوا موتاهم ذهب شماس وإبنيه للأمير الشيخ فقال لهم ياجماعه أنتم سويتوا في معروف ماله جزاء ولكن انا ماعندي غير هالجدران الثلاثة واحد بانيه على قلال تمر وواحد على ذهب وواحد على أكياس بر وكانوا يفعلون ذلك خوفاً من النهب فقال لهم دونكم انقضوا واحد من الجدران وخذو اللي تحته فقالوا له لانريد من كل هذا شيئاً ولن ننقصك أبداً ولكن نريد بناتك زوجات على سنة الله ورسوله فأمر أحدهم بعدما وصف له بيت المطوع وقال له إذهب وأحضره وسوف أعقد لك أنت وأخيك الليله فمثلكم لا يرد وهذا ماحصل حيث تزوج حسين وحسن من بنات الأمير أما شماس وإبنه حسن وبعض جماعته اللي بقوا معه فبعد أن إستقر الوضع لحسين في البلد وتوفي الأمير وأخذ الإمارة بجدارة وقوة رحل والده وأخيه وبعض ربعهم ونزلو القصيم في موضع بريده قبل نشوئها وأسسوا قرية وسموها الشماس على إسم الشيخ شماس كونه هو كبيرهم ولكن وبعد نشؤ بريده نتيجة نزوح بعض الأسر من عنزه من التويم وأشيقر وبعض بنو تميم أجداد البوعليان من ثرمدا وبعض المتحضرين من قبيلة عنزه تكاثروا عليهم فالشماس جماعه وهؤلاء من كل صوب ومن كل قبيلة فنمت بريدة وحصل بين أهل بريده وأهل الشماس الدواسر مناوشات وقد ذكر إبن بشر بأنهم تغلبوا على أهل بريده وفي إحدى الوقعات حصروا الدريبي وجماعته في قصره ثم هدموا القصر ونهبوا البلد عند ذلك تكاثر سكان بريده وأصبحوا أضعاف الشماس فبدأت الكفة تميل لصالحهم فتكاثروا عليهم والكثرة تغلب الشجاعة فأجبر البعض منهم على النزوح للشماسية التي بدأو في إنشائها في وقت سابق عند بداية مشاكلهم مع أهل بريدة أما البقية فقد تصالحوا مع أهل بريدة على أن يكون الشماس تابع لبريده مقابل الصلح وبقائهم فيه وهذا ماحصل ، عاد بعض أهل الشماسية للمحمل والشعيب فأسسوا الصفرات والقرينة ودقله فغرسوا نخيلها وبنوا دورها وأحكموا أسوارها وسكنوها ومنهم ذرية الشيخ محمد بن مقرن بن فطاي أما أهل العودة فتسلسلت فيهم الإمارة حتى وقت الملك فيصل رحمه الله .















رد مع اقتباس
 

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن »06:26 PM.


 Arabization iraq chooses life
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
اتصل بنا تسجيل خروج   تصميم: حمد المقاطي