اختيار تصميم الجوال
|
|
|
« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات » |
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
13-Dec-2009, 07:08 AM | رقم المشاركة : 21 | |||||
|
تقبلة الله من الشهداء والهم اهلة وذوية الصبر والسلوان وعسى ان يكون شفيع لهم يوم القيامة .
|
|||||
|
|
13-Dec-2009, 12:00 PM | رقم المشاركة : 22 | |||
|
يرحم ابو معيوض عاش شجاع مايعرف الخوف ومات كما يموت الشجعان في الحياه شهاده في المعركه
علي مثله فل تبكي البواكي علي قبر شاكر ياسحايب تنثر ماءك ---- علي قبر ولد جعيد مردي المعاديني |
|||
|
|
13-Dec-2009, 01:57 PM | رقم المشاركة : 23 | ||||||
|
اقتباس:
واهنيء عائلته وعتيبه عموما بنيل هذا البطل اعظم وسام الا وهو الشهاده في سبيل الله هذا البطل استشهد وهو يدافع عن وطنه ضد قوى الشر المأجوره فهنيئا له هذا الوسام وجزاك الله خير يالرومي على هذه الاخبار الهامه
|
||||||
|
|
13-Dec-2009, 07:55 PM | رقم المشاركة : 24 | |||
|
الله يرحمه ويسكنه فسيح جناته ويتقبله من الشهداء في سبيل الدفاع عن الوطن |
|||
|
|
13-Dec-2009, 09:30 PM | رقم المشاركة : 25 | |||
|
الله يرحمه ويرحم جميع شهداء القوات المسلحه ويرحم جميع شهداء المسلمين ويلهم ذويه الصبر والسلوان
|
|||
|
|
14-Dec-2009, 08:55 AM | رقم المشاركة : 26 | |||
|
اسأل الله سبحانه وتعالى ان يرحمه رحمة واسعه
وان يدخله فسيح جناته , وينزله منازل الشهداء ويلهم اهله وذويه الصبر والسلوان انا لله وانا اليه راجعون |
|||
|
|
14-Dec-2009, 10:07 PM | رقم المشاركة : 27 | |||
|
رحمك الله ياشاكر وأسأل الله ان يسكنك فسيح جناته هذا الرجل الذي اعتلى قمة الأخلاق النبيله وقطف ثمار اسمى صفات الرجال وهي الاستبسال من أجل الذود عن هذا الدين وحقق الله له الأماني في الشهاده واسأل الله لمن بعده النصر وانقل التعازي على فقده والتهاني للشهاده
اسأل الله الواحد الأحد لفرد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ان يتقبله من الشهداء وان يجمعنا معه في الفردو الأعلى من الجنه تقبلو مروي اخوكم صقر بن مويشير |
|||
|
|
15-Dec-2009, 01:42 AM | رقم المشاركة : 28 | |||
|
طلقة نارية معتدية أصابت شهيد الواجب على جبل النار
ابن معمر ينقل مواساة ولاة الأمر في استشهاد النقيب الجعيد، والأمير فهد يواسي أسرته بالطائف الطائف - هلال الحارثي عدسة - سيف الخديدي نقل محافظ الطائف فهد بن عبدالعزيز بن معمر تعازي القيادة ولاة الامر في استشهاد النقيب مظلي شاكر معيوض الجعيد، حيث قام ابن معمر والقيادات الأمنية في الطائف بزيارة لأسرة الشهيد بالطائف في منزلهم، وقدموا واجب العزاء لوالده وأشقائه وأقاربه، الذين اكتظ بهم سرادق العزاء. كما عبر عن أصدق مواساته، ونقل تعازي صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، وتعازي صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل أمير منطقة مكة المكرمة، وتعازي صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز، مساعد وزير الداخلية للشؤون الأمنية، وقال: إن استشهاد (شاكر) في ساحة المعركة يشكل وسام فخر لكل أبناء وطنه، مقدماً في الوقت ذاته التهنئة لوالده وإخوته باستشهاد ابنهم دفاعا عن دينه ووطنه ومقدساته في ساحة العز، والشرف. كما قدم صاحب السمو الملكي الأمير اللواء فهد بن تركي بن عبدالعزيز قائد وحدات المظليين والقوات الخاصة واجب العزاء إلى أسرة شهيد الواجب الجعيد، ودعا سموه في اتصال هاتفي مع والده (معيوض الجعيد) أن يتغمد الله الشهيد برحمته وأن يكتبه مع الشهداء والصديقين والصالحين. وكان أهالي الطائف قد شيعوا جثمان الشهيد الجعيد، والذي استشهد في جبهة القتال ضد المتسللين الحوثيين في جبل (دخان) على الحدود الجنوبية، إثر تعرضه لعيار ناري أصابه في البطن، وعلى إثره نقل إلى المستشفى، وأجريت له عملية جراحية إلا أن القدر كان أقرب والشهادة أسرع. من جانبه أعرب والد الشهيد، المواطن معيوض الجعيد ل (الرياض)، والذي بدا متماسكا ومحتسبا للأجر عن فخره لاستشهاد ابنه في ميادين القتال دفاعا عن وطنه وحماية حدوده من أن تدنسها أقدام المتسللين الغادرين للدين والأمة. وقال: إن ابنه الشهيد (شاكر) في الثلاثينيات من عمره، وهو متزوج ولديه طفلان (ليان 5 سنوات) و(زياد 3 سنوات)، ويعمل برتبة نقيب مظلي بكتيبة المظلات بتبوك، وكان باراً بوالديه، عطوفاً عليهم، كما أنه ذو خلق حسن وسيرة عطرة، وتربطه مع أقاربه وأهله ومعارفه علاقات حميمة. وتابع القول: استشهاده في ساحة العز والبطولة شرف لنا، وأحمد الله وأشكره أن استشهد ابني في ساحة الشرف دفاعا عن الوطن. وأشار إلى أنه عندما ودع زوجته وطفليه في تبوك، ملبياً لنداء الواجب متجهاً إلى الحدود الجنوبية، وعدهم بتقديم أروع صور البطولة في الشهيد (يسار) في آخر صورة له قبل استشهاده، وهو يرفع شعار النصر أو الشهادة التضحية والذود عن هذا الوطن الغالي ومقدساته، ولقد تحققت أمنيته بذلك. مؤكدا أن له شقيقا آخر يعمل برتبة مقدم ( فهد) في اللواء الثامن بتبوك، قائلا: أنا وأبنائي كلنا فداء لهذا الوطن الغالي. كما يشاركه الحديث أشقاؤه، والذين أكد أكبرهم (خالد) أن استشهاد شقيقه (شاكر) يعد وسام فخر لهم، مشيرا إلى أنه هاتف أهله يوم إصابته، وتحدث مع أبيه وأمه، وأشقائه، ثم واصل الاتصال بجميع أقاربه رجالا ونساء – وكأنه شعر بدنو الأجل وقرب الشهادة - إضافة إلى وجود وصية قد كتبها بخط يده، قبل أن يغادر تبوك، وأعطاها لشقيقه (محمد) والذي يعد أقرب أشقائه إليه، وطلب منه ألا تقرأ الوصية حتى يكتب الله له الشهادة، ثم تسلم لزوجته، كما اكتشف أحد أشقائه أن الشهيد (شاكر) كان يكفل يتيماً كفالة دائمة، عن طريق هيئة الإغاثة الإسلامية، ولم يخبر أحدا بذلك طيلة حياته. ويؤكد عطاالله الجعيد (أحد أقارب الشهيد) أنه تحدث مع الشهيد هاتفيا من الجبهة قبل أيام، وذلك يوم استشهاد أحد أبناء عمومته (نايف)، يقول: لقد ظهر (شاكر) شجاعا مرابطا باسلا، قويا بإيمانه، مترحماً على الشهيد (نايف) الذي لقي وجه ربه قبل أيام في ساحة المعركة، كما أنه أخبرني أن يشعر بدنو الأجل وقرب الشهادة. وأضاف: كان يتمنى الشهادة، مؤكدا أنه سيقدم أروع صور البطولات والتضحية في الذود عن الوطن والمقدسات. ولقد تحققت أمنيته، حيث نقل بكامل بزته العسكرية التي استشهد فيها متأثرا بإصابته بطلق ناري في بطنه من سلاح العدو الغادر، إلى مطار قاعدة الملك فهد الجوية بالحوية، وكان في مقدمة مستقبليه قائد قاعدة الملك فهد الجوية بمحافظة الطائف اللواء الركن طيار فياض بن حامد الرويلي، وعدد حاشد من أهالي وأقارب وزملاء الشهيد. ليان وزياد (ابنا الشهيد) أشقاء الشهيد يتحدثون للزميل الحارثي بمنزل العزاء |
|||
|
|
15-Dec-2009, 10:15 AM | رقم المشاركة : 29 | |||
|
للشهداء عند الله منزلة عظيمة
فهم أحياء والناس يحسبونهم أمواتاً ((ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتاً بل أحياء عند ربهم يرزقون. فرحين بما آتاهم الله من فضله ويستبشرون بالذين لم يلحقوا بهم من خلفهم ألا خوف عليهم ولاهم يحزنون. يستبشرون بنعمة من الله وفضل وأن الله لا يضيع أجر المؤمنين)) (آل عمران: 169-171) إنهم يتساءلون عمن وراءهم من إخوانهم، بل إنهم يسألون الله الرجعة إلى دار الدنيا، لا شوقاً إلى حطامها ومتاعها الفاني، بل ليقتلوا في سبيل الله مرة أخرى. ولذا يروي لنا أحد الشباب من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم حديثاً عظيماً في فضل الشهادة في سبيل الله فعن المقدام بن معد يكرب -رضي الله عنه- أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «للشهيد عند الله ست خصال: يغفر له في أول دفعة، ويرى مقعده من الجنة، ويجار من عذاب القبر، ويأمن من الفزع الأكبر، ويوضع على رأسه تاج الوقار الياقوتة منها خير من الدنيا وما فيها، ويزوج اثنتين وسبعين زوجة من الحور العين، ويشفع في سبعين من أقاربه»(رواه الترمذي وأحمد). يبشر صلى الله عليه وسلم أحدهم بالشهادة ألا وهو طلحة بن عبيدالله فعن جابر بن عبد الله -رضي الله عنهما- قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:«من سره أن ينظر إلى شهيد يمشي على وجه الأرض فلينظر إلى طلحة بن عبيدالله»(رواه الترمذي وابن ماجة). عن أنس -رضي الله عنه- قال أصيب حارثة يوم بدر وهو غلام فجاءت أمه إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقالت: يا رسول الله قد عرفت منزلة حارثة مني، فإن يكن في الجنة أصبر وأحتسب، وإن تك الأخرى ترى ما أصنع؟ فقال:«ويحك أوهبلت؟ أوجنة واحدة هي؟ إنها جنان كثيرة، وإنه في جنة الفردوس»(رواه البخاري). وكأن عمير بن أبي وقاص -رضي الله عنه- كان يعلم يوم بدر أنه على موعد مع الشهادة في سبيل الله فيصر على المشاركة، ولنستمع لقصته كما يحكيها أخوه سعد -رضي الله عنه- فيقول:«رأيت أخي عمير بن أبي وقاص قبل أن يعرضنا رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم بدر يتوارى، فقلت: مالك ياأخي؟ قال: إني أخاف أن يراني رسول الله صلى الله عليه وسلم فيستصغرني فيردني وأنا أحب الخروج لعل الله أن يرزقني الشهادة، قال: فعرض على رسول الله صلى الله عليه وسلم فاستصغره فرده، فبكى فأجازه، فكان سعد يقول: فكنت أعقد حمائل سيفه من صغره فقتل وهو ابن ست عشرة سنـة». وممن استشهد في بدر معوذ بن الحارث -رضي الله عنه-. فهل حدثت نفسك أخي الكريم أن ترحل مع هؤلاء كما رحلوا، وأن تفوز بالشهادة في سبيل الله عز وجل؟ إن هناك الكثير ممن يطير به الشوق نحو إدراك فضل الشهادة ومراتب الشهداء، لكن الفرص قد لا تتهيأ له، لذا فقد قال صلى الله عليه وسلم:«من سأل الله الشهادة بصدق، بلَّغه الله منازل الشهداء، وإن مات على فراشه»(رواه مسلم). هذا الحديث رواه سهل بن حنيف -رضي الله عنه-، ويروي هذا المعنى عن النبي صلى الله عليه وسلم أحد الشباب ألا وهو معاذ بن جبل إذ يروي عنه صلى الله عليه وسلم :«من سأل الله القتل في سبيل الله صادقاً من قلبه، أعطاه الله أجر شهيد، وإن مات على فراشه»(رواه الترمذي). كما أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم ذكر أنواعا أخرى للشهيد كالغريق والمسلم الذي يموت وهو يسعى على رزق أهله[بحاجة لمصدر] أو طالب العلم رحم الله الشهداء والهم اهلهم وذويهم الصبر والسلوان إنا لله وإنا إلية راجعون . ونسئل الله ان يرد كيد الكائدين فى نحورهم وأن يكفينا شرورهم وأن يجعل الدائرة عليهم . |
|||
|
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|