|
يـاالله يامنجـي مـن الكـرب ذا الـنـونياللـي خلـقـت الـكـون تغـفـر خطـانـا |
حــنـــا ومـثـلـنــا مـــــن يــقــولــونقـول الصحـيـح أن كــان ربــي هـدانـا |
علـم سمعتـه يـودع القـلـب مـحـزونأخــبــار تـحــزنــا وتــفـــرح عــدانـــا |
وتكفون يأهل العـرف والـراي تكفـونعقـالـنـا تـضـبــط مــريــد اسـفـهـانـا |
ومـجــداً بـنــوه أجــدادنــا لا يــهــدونوبكـلـمـت التـوحـيـد تـجـمـع عـصـانـا |
اسـلاف سبقونـا علـى المجـد يسعـونوثـنـو لـنـا بالطـيـب حـتـى اخصـامـنـا |
وترى الجسـد والـروح واحـد يعيشـونبـرقــا وروق أخـــوان مـابــه مـعـانــا |
وحــاذور مــن عـيـب خفـيـن تـعـدونويـاحـيـف بـيـديـنـا نـسـبــب عـمـانــا |
وخــلاة تـظـهـر للمـعـاديـن وطـعــونمـاعــاد نــقــدر فـيـهــا لــــو بـغـيـنـا |
حكامـنـا بالـحـق فالشـعـب يـقـضـونوكـلـن يعـيـش بحـالـة أمـنــاً وامـانــا |
ومن كان لـة حـق مـع النـاس وديـونالمحـكـمـة تـقـضــي بـلـيــا مــشــان |
عصراسـبـقـنـا يالمـحـبـيـن بــقـــرونفـيـهــا يــعــاب اسـلافـنــا وومــرانــا |
وحنـاعـتـيـبـة بـيـنــنــا لا تــحــولــونوتـــرى ذراكـــم يـــا قبـيـلـة ذرانــــا |
ومــن لا يـمـيـز بالمـهـمـات مـجـنـونيجـنـى عـــلا ربـعــة ويـجـنـي عـلانــا |
والــلــي يــبــا غـراتـنــا يسـتـفـيـدونبـامـواسـنـا حــنـــا نـحــلــق لـحــنــا |
ونــار تـالـع مـــن شـــرارة وغـلـيـونويـحـرق سنـاهـا كـــود ربـــي وقـانــا |
وجيـلا تغيـر صـار مـن دون فــي دوندايــم غضبـنـا فـيــة يـسـبـق رضـانــا |
وفــي غيـبـة الاجــواد تلـقـاه مفـتـونوأقــوالــه الـسـيـئـة تــــزود لـضـانــا |
يقطـع صـلاة الرحـم مـن غيـر يـدرونوراع الـنـمـايــم ودك أنـــــة يــهــانــا |
وشـعـارنـا يـاجــب علـيـهـم يفـيـقـونوكثـر الـردى والشـيـن يبـحـث خفـانـا |
والطـيـب لكديمـيـس مثـلـه يـسـوونبلـسـانـة الـطـيـب ؤقـــف واحتـمـانـا |
وياجب على اللي في المهمات يشفونكـلـمـت عـتـيـبـي مـالـهــا تسـتـهـانـا |
ومــافـــات ولا وراهـــــا يـــزيـــدوننـبـقـا كـمــا حـنــا حـبـايــب خــوانــا |
وأن كانهـم بالسـب و الشيـن يضـرونالــــرب فالـحـيـيـن يـجـبــر عــزانـــا |
وصلـو علـى المخـتـار يالـلـي تصـلـوناعــداد مــن زكـــا وصـــام رمـضـانـا |
|