29-Dec-2008, 08:13 PM
|
رقم المشاركة : 28
|
معلومات
العضو |
|
إحصائية
العضو |
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ولد مجنون
أنت يا منيخر الحربي أمغط الواو زياده وكثرلي منها قائدها الأول , تالله أنت مفلس تاريخياً بجدارة وأستحقاق , وتعتقد واهماً أن أقحامك الملك عبدالعزيز بالنقاش سوف يجعلني أتهاون أو أتردد عن مواجهة ترسانة كذب مناديب الفسق والبربره وغسل شراعك يمال السخط , الفرم كان يتحاشي أساساً بل ويخشي مواجهة الشيخ سلطان الدين بن بجاد , سواء بمعركة السبله أو غيرها , وما أن وصلت الأخبار للفرم , مفادها أن بن بجاد قد قام بحشد قواته , وشن غزو و هجوم كاسح وواسع النطاق على العراق 1343 هـ , وهو علي وشك العوده الي الزلفي , هج الفرم ومن معه وأحتمي وراء قوات شمر وقائدهم ندا بن نهير ، و قوات الظفير وقائدهم عجمي بن سويط ، وقوات عنزة ومن معهم من ولد سليمان , سلطان بن بجاد يقلط علي شوفة البارود وظلالة ويقصف علي مدي ثلاث أيام متواصله بطائرات سلاح الجو الملكي البريطاني وعجزوا عن النيل منه , و الفرم متمغط بمؤتمر الزلفي يسبر الجدي ونجم سهيل وما يدري وين الله حاطه
سار أبن سعود يقصد راس الفتنه ( فيصل الدويش ) وكان نازلاً في سدير فأنتذر به ورحل ونزل المجمعه وكانت لم تزل على ولائها مع ( أبن رشيد ) , ولاكن ( أبن سعود ) لم يقصد ( الدويش ) لأجل الطمع , وأنما أراد الأنتقام منه لخيانته مع ( أبن مهنا ) و ( أبن رشيد ) , لهذا صمم على مطاردته ولم يكن معه يومئذ ألا ( قبيلة عتيبه ) , وأحب أن يختبرهم قبل أن يقدم على مهاجمة العدو , فأرسل الى ( محمد بن هندي ) وأخبره أن ( الدويش ) أنتذربنا ونزل المجمعة وأنه ربما يتحصن فيها , قال ( أبن حميد ) أمش وتوكل على الله وكان مع الدويش جميع علوى وبعض بريه , أشتد ساعد ( أبن سعود ) ولما أصبح أغار على ( الدويش ) ومن معه , وحصل بينهم قتال شديد أبلى فيها الطرفين بلاء حسنا فساعد أهل المجمعة ( الدويش ) وأمدوه , وأستمر القتال على أشده الى الظهر ثم أنهزم ( الدويش ) ومن معه , وقتل منهم عدد كثير منهم سبعة من الدوشان وأصيب ( فيصل الدويش ) أصابه بليغه أصابه ( فاجر بن شليويح الروقي ) , طعنه عدة طعنات في الرمح في مجاولة الخيل وطرده حتى دخل بيته , وأستولى ( أبن سعود ) على جميع حلالهم وبيوتهم بما فيها ولم يسلم لهم الا النزر اليسير جداً , وقتل من أهل المجمعة عدة قتلى فخرج أهل المجمعة الى أبن سعود ورجوا منه أن يتوسع عن البلاد , لئلا تضر الجنود بأهل البلاد فأجابهم وأنتزح عنهم قليلا وأرجع الى أهل البلد , ما كان قد أخذ منهم ثم جاء ( الدويش ) الى ( أبن سعود ) وأسترضاه فرضي وعفي عنه وأعطا الدوشان على أربع وخمس من الأبل يرتحلون عليها , ثم رحل عبدالعزيز ونزل شقرا ثم رجع الى الرياض في أواخر ربيع الثاني - المصدر - الذكير في مخطوطته - مطالع السعود في أخبار أل سعود - ص 169 - 170
أنطلق الملك من بريدة حيث أنضمت اليه فئات من ( قبيلة عتيبة ) بقيادة ( محمد بن هندي ) , وعلم الدويش بتحركهم نحوه ، فمضى إلى بلدة المجمعة ، وعسكر خارجها , ودارت بين الطرفين معركة ضارية جرح خلالها الدويش ، وأضطر أتباعه ومن أنجدوهم إلى دخول البلدة والأحتماء بأسوارها , وكسب الملك ومن معه ماكان خارجها من إبل ( مطير ) , وأمتعتها ثم طلب زعيم ( مطير )العفو من الملك ، فعفا عنه , وكانت تلك المعركة في الثالث والعشرين من ربيع الأول عام 1325هـ - المصدر - كتاب تاريخ المملكه - المؤلف عبدالله بن عثيمين
أكتسبت هجرة الغطغط في عهد شيخها ( سلطان بن بجاد ) شهره كبيره وكان يخرج من الغطغط خمسة آلاف مقاتل للجهاد – المصدر - دراسه عن الهجر في عهد الملك عبدالعزيز - المؤلف الأميرة مضاوي بنت منصور بن عبدالعزيز
معركة تربة هي معركة حدثت في 15 مايو 1919م - شعبان 1337 هـ بين الإخوان بقيادة (سلطان بن بجاد) , و حاكم الخرمة الشريف خالد بن لؤي ضد قوات الشريف الحسين بن علي حاكم مكة و المدينة المنورة بقيادة إبنه عبد الله الأول بن الحسين في وادي تربة إنتهت المعركة بإنتصار سلطان بن بجاد
قاد ( أبن بجاد ) من معه من الأخوان في معركة تربة في 25 مايو 1919 - 26/ 8/1337هـ ضد عبدالله بن الحسين ، ثم فتح الطائف وفتح مكة المكرمة , ففي سنة 1342 هـ , دخلت قواته مكة المكرمة ومعه الشريف خالد بن لؤي محرمين ملبين بعد أنسحاب الشريف حسين منها , وشارك في حصار جدة
أكتمل دخولهم إياها في السابع عشر من ربيع الأول عام 1342هـ محرمين مهللين مكبرين دون إراقة دماء , وتولى خالد بن لؤي مقاليد الحكم فيها وأن كان لرأي ( سلطان بن بجاد ) قوة كبيرة جداً في أتخاذ أي قرار - المصدر - معارك الملك عبدالعزيز المشهوره لتوحيد البلاد – للمؤلف عبدالله العثيمين
|
ما قصرت ولد مجنون كفيت وفيت في ردك
وانا ازيد عليه واقول ردا على الحربي الذي حشر امجاد السبله في شخص الفرم وهمش البقيه من الروساء والشيوخ
رح وانظر وش يقول ا الرحاله الأمريكي كوربر شوك ما نصه في من كان له الفضل بعد الله في رجحان كفة السبله للسعودين حيث بقول :[ . ولو لم يقرر عمر بن ربيعان أن يتخذ جانب الملك في تلك اللحظة الحرجة وبالتالي نيل عرفانه الدائم بالجميل , لانتهى السعوديون على الأرجح الى مأل سيء العاقبة.]
اين الفرم من هذا الكلام يا حبيبي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
|
|
|