الرئيسية التسجيل التحكم


اختيار تصميم الجوال

العودة   الهيـــــــــــــلا *** منتدى قبيلة عتيبة > المنتديات العامة > تاريخ قبائل الجزيرة العربية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: عتيبه (آخر رد :عبدالله القثامي)       :: البطاقة الشخصيّة ( الكل يشارك ) (آخر رد :الذيب)       :: ياطيب راسك يالحافي (آخر رد :@ـايل)       :: نسأل الله السلامه والعافيه (آخر رد :@ـايل)       :: فيحان بن تركي بن ربيعان في ذمة الله (آخر رد :@ـايل)       :: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته (آخر رد :@ـايل)       :: ترا الخوي لاصار طيب ومحمود (آخر رد :ابو طارق الشمري)       :: قبيلة خفاجه الهوازنية (آخر رد :مالك النفيعي)       :: اصحاب اللنميمه (آخر رد :ابو طارق الشمري)       :: مدح في قليلة شمر (آخر رد :ابو طارق الشمري)      

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
غير مقروء 04-Feb-2008, 07:22 AM رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
مساعد المسعودي
منتظر رسالة تفعيل
إحصائية العضو






مساعد المسعودي غير متواجد حالياً

افتراضي

شكرا اخواني الاعزاء على مروركم الكريم

أرسلت بطلب القصيدة التى ألقيت فى حفل العشاء المقام فى الكويت علي شرف رئيس قبيلة المسعود العدنانية - العراق وأمين نسب القبيلة ، واليكم هذه القصيدة

قصيدة نُظمت للترحيب بالشيخ/ أحمد بن علاوي المسعودي رئيس قبيلة المسعود - العراق والشيخ/ كاظم بن مراد بن حمزة المسعودي أمين نسب قبيلة المسعود ، وذلك على شرف استضافتهما بحفل العشاء يوم الثلاثاء الموافق 20/2/2007 فى مدينة الجهراء بدولة الكويت لدى أخيهم الشيخ الكابتن/ غازي بن عبد اللطيف الزغيلان ، مرورا بمناقب ومآثر قبيلة المسعود ورجالها الأبطال أصحاب الأمجادٌ العريقة التي يشهد عنها التاريخ، وهذه القصيدة مهداة إلى الشيخ الكابتن/ غازي عبد اللطيف الزغيلان وعموم قبيلة المسعود الكرام.

يمضي الزمانُ فلا تأمنهُ حيثُ حَلا.. = إذْ طــالمــا كــان في أيَّـــامــِهِ دُوَلا..
والنَّـــاسُ شَتّى فـمـنـسـيٌّ بِـطَـلَّتِهِ.. = آخـرٌ وسْــطَ فُــودِ الــقومِ قد نَزَلا..
وربَّ ضـيـفٍ كــأهـلِ الـدارِ منزلُهُ.. = وطيِّبُ الـذِّكْرِ يبقى جــاء أو رَحَلا..
حُيِّيتَ في دارِ أهلِ الفضلِ من قِدَمٍ.. = تـاريخُها في عظيمِ المجدِ قد حَفَلا..
دارُ الكويتِ وقومُ الجودِ قــادتُهـا.. = آلُ الصبـاحِ لهم ما خابَ من سَأَلا..
يسقونَ كأسَ حياةٍ كلَّ ذي حسبٍ.. = أمَّــا العدوُّ فمن كأسِ الرَّدى نَهَلا..
كم ذا تحزَّبَ جهلا طامعونَ بهـا.. = فَـرُدَّ حـزبُـهُـمُ بـالـعـارِ مُـنـخـذلا..
وجـابـرٌ قبلُ مَعْ إخـوانِ نورةَ قــد.. = هَـبُّـوا فسـاقُـوا إلى أعدائنـا الأَجَلا..
حتى رأيـتَ كويتَ العزِّ شــامخـةً.. = ولو سألتَ شموخَ المجدِ قـال: بلى..
أطلقتُ شعريَ هذا الــيومَ مفتخرا.. = بمن أَتَى فتخطَّى صِـيـتُـهُ زُحَــلا..
بفـــارسٍ أعرقُ الدنيــا سُـلالــتُـهُ.. = من كـربـلاءَ أَتَى بــالعزِّ مُـرتِحـلا..
أبــا شهابَ ومـا تُـحـصـى مـآثرُهُ.. = ووابـلُ الـغيثِ لا تُحصيهِ إنْ هَطَلا..
شيخٌ رأيــتُ صروحَ الـمجدِ موضعَهُ.. = ويـمـتـطي صَـهـوةَ الأقــدارِ معتدلا..
لا يرتضي دونـمــا العليــــاءِ منزلةً.. = وأكـرمُ الـعَـيْـشِ لا يَرضى بهِ بَـدَلا..
فــالعدلُ والحقُّ والإيمــانُ منهجُـهُ.. = وكــانَ للهِ مـــا أعطى ومــا بَــذَلا..
أبـو بَـسَـيْـطَـةَ مـشـهـودٌ لـعــزتِّهِ.. = ليت المدائحَ تـأتي الوصفَ مكتملا..
تَـمَلَّـكَ الجودَ والأفـضـالَ قــاطبةً.. = مـا رَدَّ قــاصدَهُ يومـا ومــا بَخَلا..
تراهُ مــا دَارتْ الهـيـجـاءُ دائرةً.. = سَـلَّ السيوفَ إلى أعدائـــهِ رُسُلا..
تفنى الرجالُ وما تفنى مناقبُهــا.. = فالذِّكرُ يرسُخُ والتــاريخُ ما غَفَلا..
مضى مرادُ فعزَّتنا السيوفُ بـــهِ.. = بفارسٍ سيفُـهُ لا يخطئُ القُـلَـلا..
بفاتكٍ أرعبَ الأعداءَ ذابِـــلُــــهُ.. = ورأيُـهُ قد نفى الإجحافَ والزَّللا..
فالجودُ شيمتُـهُ والخيرُ عادتُـــهُ.. = والغيثُ يرتدُّ عن أفضالهِ خَجَلا..
وكلُّ عــزَّتِـــه في بـحـرِ حكمتهِ.. = ونورُ هـيـبتِـهِ قد جــاوز المُـقَـلا..
ينالُ غايتَـه من جـــاء قـاصدَه.. = ولا يُردُّ على الأعقاب ما كَفَلا..
ومجلسُ العزِّ مقرونٌ بـمـجـلِـسِـهِ.. = إذا الفراتُ على أصدائِـهِ طَـلَلا..
وكاظمٌ وارثُ الأمجــادِ عن سلفٍ.. = لإرثِ مجدِكَ تبقى نِعمَ من حَمَلا..
ليثٌ إلى أكــرمِ الأكــرامِ منبـعُـهُ.. = جَـلْـدٌ على حادثاتِ الدهرِ ما عَذَلا..
تراهُ ما جــاءت القُـصَّـادُ عـابرةً.. = إنْ سيَّرَ الـقومُ شـاهـاً سيَّرَ الإبِـلا..
قد سار يتبعُ أخيــاراً بـمنهجِـهِ.. = وكلُّ من سارَ في آثـارِهم وصَــلا..
كذا أرى المجدَ معقوداً بـــألويةٍ.. = لآلِ مسعودَ خِـلْـتُ المجدَ مُعتَقَلا..
قومُ الأكـــارمِ أبنــاءُ الكرامِ وقد.. = رأيتُ كاظمَ فيهم أيَّـمــا رَجُــلا..
بِيْضُ الصنائعِ لا يَنْأونَ سائلَهُم.. = إلا وقــد ضَـرَبُـوا في جودِهِم مَثَلا..
وسَلْ ثرى نجدَ لن ينسى مناقبَهُم.. = وكربـــلاءَ فليس الأمسُ مُـنـْسَـدِلا..
لا يُــدرَكُ المجدُ إلا في سيوفِـهِـمُ.. = فالسيفُ لولا يدُ الأبطالِ مــا قَتَلا..
لا يتركونَ الأعادي في مُــقــارَعَةٍ.. = إلا وكـلُّ جـوادٍ فـــارســاً ثَـكَــلا..
إذا الشريفُ صريعـــاً بعد ضربتِهِ.. = وكلُّ خيلٍ بصوتِ النَّصرِ قد صَهَلا..
وآلُ مسعودَ آلُ الفخرِ قـــاطــبــةً.. = والسَّيْفُ أبـلـغُ تعريـفــًا لمن جَهَلا..
وغازيَ اليومَ قد هلَّتْ مــكــارِمُـهُ.. = كــالبدرِ من بعدِ بدرٍ كان قد أَفَلا..
الـسـيِّـدُ الأيِّــدُ المحمودُ جوهـرُهُ.. = الـواهـبُ الفضلَ لا مَنـًّـا ولا جدلا..
الـــقـــائــدُ الــقومَ بنَّـاءً لرفعتِهَا.. = وقــائــلُ القولَ مــا إنْ قَـالَهُ فَعَلا..
فــمــا تَـمَـيْـمُ ومــا طَيٌّ تُعَادِلُــهُ.. = إذْ فـــاقَ إكـرامُــهُ أسْلافَهُ الأُوَلا..
شـيـخُ الـفضائــلِ غرَّاءٌ شمـائـلُـهُ.. = غـدا الـثـنـاءُ عليها شـاغلا شَغَلا..
إذا ترى القومَ في أسلافِها فَخَرَتْ.. = لِفخرِ مسعودَ صرتَ الفارسَ البَطَلا..
هـذا أبـو فيصلٍ والجمعُ شـاهدُهُ.. = أُخَيَّ موزةَ حازَ المجدَ مُـشْـتَـمِلا..
إنْ قِيلَ يا راعي الحيزا أجارَ بها.. = فكــانَ للنــاسِ بعدَ الله مُـتَّـكَـلا..
وكانَ أشجعَ من لاقى وأجودَ من.. = أعطى وأحكمَ من أملى ومن عدلا..
بِـيْـضٌ شـمـائـلُـهُ كُـثْـرٌ فضائلُـهُ.. = وينصرُ الحقَّ أمَّـــا غيرَ ذاك فلا..
نظمتُ فيكَ بحورَ الشعرِ أجمعَهَا.. = وبحرُ مجدكَ لا أُحصيهِ إنْ هَمَلا..
فكم ربحتَ من الدنيـــا منـازلةً.. = وكم تلقَّيتَ من أرزائهــا عِـلَـلا..
لله دركَ يـــــا من لا شـبـيه لهُ.. = وأصدقُ القولِ ما قد جاءَ مُرتَجَلا..
فتى المــروءةِ لا تُـنـسى بــوادرُهُ.. = وكلُّ ليثٍ على آســـادهِ نَـسَـلا..
إذا سلا القومُ يومـا عن تَـذَكُّــرِهِ.. = فيــا أبـا عادلٍ ليس الزمانُ سلا..
إنّ المــكــارمَ أبــوابٌ مُـشَـرَّعـةٌ.. = حَـيَّـتْـكَ يا خيرَ مَن أبوابَها دخلا..
ترى الثريّا مع الأفلاكِ حــائــرةً.. = بمن تـرَفَّـعَ عن أركـانِـهــا وعــلا..
مَـن يَـمَّـمَ "العودَ" يوما نالَ مبلَغَهُ.. = ومن أتــاهُ بضيقِ الدهرِ مـا خَـذَلا..
كم ذا أجارَ فمـا خاب الجوارُ بـــهِ.. = وإنْ أتى حينَ فصلٍ رأيُـهُ فَـصَـلا..
أيشملُ المدحُ بعضـــاً من شمائـلِـــهِ.. = وقد تجاوزَ قدرَ المدحِ مــا شَـمَـلا..؟



أتمني ان تلاقى إستحسانكم















رد مع اقتباس
 

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن »01:49 AM.


 Arabization iraq chooses life
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
اتصل بنا تسجيل خروج   تصميم: حمد المقاطي