السلام عليكم
هناك مقولة تاريخية شهيره تقول بأن التاريخ يكتبة المنتصر
لو كان ابن رشيد من انتصر في معاركه ضد عبدالعزيز لكان التاريخ كتُب بصيغة أخرى نعرفها مسبقا
اما بالنسبة للهاشميين واخص بيت النبوة فقط فشرفهم لايضاهية شرف ويجب منا القبول بذلك وماعداهم من قريش وغيرها فالسابقة تقدمها يدها وليس هناك دليل اقوى على سوء غالبية قريش مما فعل الامويين بالهاشميين اذ حاولوا اسئصالهم عن بكرة ابيهم ثم اتى العباسيين فأفنوا الامويين تقتيلا وهكذا دواليك هذا في الازمان الغابرة اما في الوقت الراهن فالاشراف في الاردن عملاء انجليزيين خلص وعند اشراف المغرب اسوء مما في اشراف الاردن فأي شرف يدعونة وهم الدمى المتحركة لليهود والنصارى
ومثلما تفضلت ان لكل زمان دولة ورجال واضف اليها اعلاميين ينظرون لتلك الدولة بمؤلفاتهم واستشهاداتهم بكل ماهب ودب حتى انه في مرة من المرات تابعت مناقشة حديث يقول صاحبه ان من اشترى من ارض الشام كذا وكذا كان له من الاجر مقدار كبير واتضح في الاخير ان باسباب الركود الاقتصادي في ذلك الوقت قام الحاكم وعلماء السلطان بفعل فعلتهم لهدف اقتصادي بحت فلاحول ولاقوة الا بالله يعني العلوم من اول رايه فيها ولدينا كثير من المتلقين السمجين الذي يكون عقلة في اذنه وليس في رأسة فماسمعة صدقه وقال به بدون اعمال العقل
والتحقق منه .
تحياتي العطرة للجميع