![]() |
اختيار تصميم الجوال
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 131 | |||||
|
![]() ابوغازي..كما عهدناك..لاعدمناك..
مشاركات من الوزن الثقيل .. ![]()
|
|||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 132 | ||||
|
![]() اقتباس:
الموضوع عن نسب العدنانيين و شرفه الذي لا يضاهيه أي نسب في الكون فما الذي يغضبك كما أرجو أن يكون نقاشك بعيد عن التفاخر بقبيلتك علينا خصوصا أنك ضيف و يجب عليك احترام مضيفيك و إلا فستلقى منا مالا يرضيك .............. وصدقني أننا نستطيع أن نرد عليك من تاريخ قبيلتك بما يلجمك آخر تعديل خالد... يوم 18-Apr-2007 في 04:16 PM.
|
||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 133 | |||
|
![]() إليكم ما كتبه الشيخ الفاضل سفر الحوالي الغامدي الأزدي عن شرف النسب العدناني
أفضلية بني إسماعيل على غيرهم إذا انتقلنا إلى محمد صلى الله عليه وسلم وجدنا أنه من ذرية إسماعيل، وهم الفرع الثاني لذرية الخليل عليه السلام الذين هم العرب، لكن هل كل العرب من بني إسماعيل؟ هناك خلاف كبير بين العلماء، والاختلاف مرجعه إلى اختلاف الأحاديث في أبواب المناقب والفضائل، ونحن لا يهمنا ذلك لطول الكلام فيه، لكن نبقى على المشهور والراجح، وهو أن ذرية إسماعيل هم عرب الشمال فقط، وأما عرب اليمن فليسوا من ذرية إسماعيل، وإنما ذريته هم عرب الشمال الذين بعث منهم النبي صلى الله عليه وسلم، الذين قال فيهم النبي عندما جاءت الصدقات: {هذه صدقات قومنا } كما جاء في الحديث الصحيح، وفي الحديث الذي رواه أحمد ومسلم عن واثلة بن الأسقع مرفوعاً: {إن الله اصطفى من ولد إبراهيم إسماعيل، ثم اصطفى من بني إسماعيل كنانة، ثم اصطفى من كنانة قريشاً، ثم اصطفى من قريش بني هاشم، ثم اصطفاني من بني هاشم ... } الحديث، وهذا الحديث ينص على أفضلية إسماعيل عليه السلام، ولا سيما -كما هو القول الصحيح الذي لا يجوز غيره- أنه هو الذبيح، فاصطفى الله إسماعيل من ذرية إبراهيم، (ثم اصطفى من بني إسماعيل كنانة) الذي هو جد قريش، ثم اصطفى من كنانة قريشاً، ثم اصطفى من قريش بني هاشم، ثم اصطفى محمداً من بني هاشم، فهو صلى الله عليه وسلم أفضل الناس نسباً، وأكرمهم أماً وأباً. لم يخبرنا الله أن هناك نبياً من بني إسماعيل قبله صلى الله عليه وسلم، ولكنه صلى الله عليه وسلم في الفضل وأمته في الكثرة والعدد أعظم وأكثر من بني إسرائيل جميعاً؛ وهذا يدل على أنه صلى الله عليه وسلم وأمته ترجح ببني إسرائيل بمجموع أنبيائهم وأتباعهم، والله تعالى إنما قص علينا في القرآن قصص بني إسرائيل أكثر من غيرهم؛ لأن الأنبياء فيهم أكثر، ولأنهم الأمة الذين اختارهم الله أولاً من حيث الزمن، فلما ظهر أنهم غير أهلٍ للاختيار -والله عليم بذلك لكن ليظهر ذلك لهم، وليكشفه للعالم أجمع- نقل الله النبوة إلى الفرع الآخر، وهو فرع إسماعيل، فكانت نبوة محمد صلى الله عليه وسلم. وأيضاً في صحيح البخاري عن أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: {بعثت من خير قرون بني آدم قرناً فقرناً، حتى بعثت في القرن الذي كنت فيه } فهو صلى الله عليه وسلم كان في أفضل القرون، وهذا دليل على تفضيل العرب وقد ثارت العصبية الجاهلية في هذه الأمة في آخر عهد بني أمية، واشتدت حتى عطلت الفتوحات، ولو قرأتم قصة الفتوحات في بلاد ما وراء النهر ، في التركستان وفي الأندلس ؛ حين دخلوا إلى أوروبا ، لوجدتم أن من أسباب تأخر الجهاد وعرقلته نشوب العصبية القبلية بين عرب الشمال وعرب الجنوب.. عرب مضر وعرب اليمن ، وهذه الجاهلية بدأت مبكرة، واختلفوا بسببها اختلافاً كبيراً. والحاصل أن ما ذكرناه من نسب النبي صلى الله عليه وسلم يدل على أفضلية أبناء إسماعيل، وابن حزم له كلام حسن عندما تعرض لهذه المسألة في الأنساب، يقول: الأمر إما أن يكون بالجاهلية أو بالإسلام -يعني: هذه المفاضلة إما أن تكون بالجاهلية أو بالإسلام- فأما ما في الجاهلية، فما علمنا شاعراً ظهر في عرب الجنوب إلا وفي الشمال من هو أفضل منه. ثم قال: وأما في الإسلام، فمحمد صلى الله عليه وسلم من مضر، فإن قيل: نحن لا نتكلم في الأنبياء، قلنا: فإن المهاجرين من مضر، والأنصار من اليمن ، والمهاجرون أفضل من الأنصار، ويكفي أن منهم الخلفاء الراشدين الأربعة. وعلى العموم فهذه أمور تبحث في علم النسب، والمقصود هو أفضلية هذا البيت الكريم ومن انتسب إليه، وهو بيت إبراهيم عليه السلام، ولهذا قال النبي صلى الله عليه وسلم: {الكريم بن الكريم بن الكريم بن الكريم: يوسف بن يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم } . جزاه الله خيرا ..... لم يعمي التعصب عينيه كما أعمى البعض هنا الذين أوصلهم تعصبهم للتطاول على سيدتنا هاجر ولاحول ولا قوة الا بالله آخر تعديل خالد... يوم 18-Apr-2007 في 04:23 PM.
|
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 134 | |||
|
![]() أشكر أبناء العمومة على مشاركاتهم الفعالة والجيدة
آخر تعديل النايع يوم 18-Apr-2007 في 11:08 PM.
|
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 135 | |||
|
![]() الازد هم من ادخل هوازن في الاسلام
آخر صرعة ردوا يا هوازن |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 137 | |||
|
![]() ابو غازي
شكرا على مشاركتك القيمة كون الاعرابي يسكن خارج المدن لامراء فيه لكن هل الاعراب مرادف لكلمة البدو مطلقاً أم ان هناك فرق بين استخدام كلمة البدو والأعراب؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لتكنى ايراد آية او حديث فيها كلمة الاعراب في سياق حسن أعتقد ان الاعراب هي ماترادف الجانب السلبي في حياة الصحراء مثل الجهل والشدة في الكفر والتخلف أما البدو فهي لغير ذلك لذلك في الآية (وجاء بكم من البدو) وبقية الآيات (المخلفين من الأعراب) (الاعراب اشد كفرا) أحتاج تعليق ايو غازي كما اتمنى تثبيت الموضوع لان فيه مشاركات جديدة قيمة |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 138 | |||
|
![]() أهلا وسهلا بالمحب الصريح
ولقد أثرت نقطة في غاية الأهمية وأتذكر كلاما نفيسا لشيخ الاسلام حولها ولعلي ارجع لما قاله.... لاضبط عباراته رحمة الله تعالى وسيكون التعليق قريبا ان شاء الله |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 140 | ||||
|
![]() بسم الله الرحمن الرحيم
أخي العزيز المحب الصريح سأجيب على تساؤلاتك ... من وجهين : الوجه الأول : في قولك : اقتباس:
كالتي أشرت إليها .... من الجهل والشدة في الكفر والتخلف في حين أن كلمة " الأعراب " .... وردت في كتاب الله سبحانه .... وسنة نبيه عليه الصلاة والسلام .... بل وفي كتب الأدباء أيضا في سياق المدح والثناء . فمن كتاب الله : قوله تعالى : ( ومن الأعراب من يؤمن بالله واليوم الآخر ويتخذ ما ينفق قربان عند الله وصلوات الرسول ألا إنها قربة لهم سيدخلهم الله في رحمته إن الله غفور رحيم ) فهؤلاء الأعراب مدحوا من رب الأرباب .... بالإيمان والإنفاق والبر .... فالسياق هنا سياق حسن وفيه ثناء ومدح لهم يقول شيخ الإسلام ابن تيمية في حديثه حول التشبه بالكفار وغيرهم : ونفس الأعرابية والأعجمية ليست مذمومة في نفسها عند الله تعالى وعند رسوله بل الأعراب منقسمون : إلى أهل جفاء قال الله فيهم ( الأعراب أشد كفرا ونفاقا وأجدر أن لا يعلموا حدود ما أنزل الله على رسوله والله عليم حكيم ) الآية وإلى أهل إيمان وبر قال الله فيهم ( ومن الأعراب من يؤمن بالله واليوم الآخر ) الآية .... انتهى كلامه ومن لطائف الأعراب ... أن أحدهم سمع قارئاً يقرأ القرآن حتى أتى على قوله تعالى: " الأعراب أشد كفراً ونفاقاً " . فقال: لقد هجانا. ثم بعد ذلك سمعه يقرأ: " ومن الأعراب من يؤمن بالله واليوم الآخر" . فقال: لا بأس، هجا ومدح . ![]() ومن السنة : حديث : " جاء أعرابي إلى النبي صلى الله عليه وسلم، وقال : يا رسول الله! متى الساعة؟ فقال صلى الله عليه وسلم : وماذا أعددت لها؟ فقال : يا رسول الله! ما أعددت كثير عمل، ولكني أحب الله ورسوله قال النبي صلى الله عليه وسلم : المرء مع من أحب " يقول أنس : فما فرحنا بشي كفرحنا بقول النبي صلى الله عليه وسلم : " المرء مع من أحب ". يقول الشيخ سعد البريك عن هذا الحديث : عجيب سؤال البدو! عجيب سؤال الأعراب! عجيب سؤال أهل البادية! قال الصحابة : كنا نفرح إذا جاء أعرابي إلى مجلس الرسول صلى الله عليه وسلم؛ لأنه يسأل العجائب، وهذا ليس بغريب. إذن السياق هنا أيضا سياق مدح وثناء .... على هؤلاء الأعراب الذين يسألون فيتعلم الصحابة .... من جواب النبي عليه الصلاة والسلام عليهم ... أمور دينهم ويشهد لذلك ماروي عن أبي أمامة قال: كان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم يقولون: إن الله ينفعنا بالأعراب ومسائلهم وهنا تنبيه في غاية الأهمية : وهو أن هؤلاء الأعراب من الصحابة ..... فقد رأوا النبي عليه الصلاة والسلام وآمنوا به فلا يليق أبدا أن يروي الصحابي حديثه .... ويذكر فيه كلمة " أعرابي " .... وهو يقصد الذم إلا في حالات معينة ليس هنا مكان بسطها ومن الأدباء والشعراء : قال الجاحظ : المعروف بتتبعه لطرائف البشر على اختلاف طبقاتهم وألوانهم ومشاربهم .... عن الأعراب : ( إنّه ليس في الأرض كلامٌ هو أمتَعُ ولا آنَق، ولا ألذُّ في الأسماع، ولا أشدُّ اتصالاً بالعقول السليمة، ولا أفَتَقُ للِّسان، ولا أجودُ تقويماً للبيان، مِن طول استماعِ حديثِ الأعراب العقلاء الفصحاء، والعلماءِ البلغاء). وحُكي عن الأصمعي قوله : كنت أقرأ السارق والسارقة فاقطعوا أيديهما جزاء بما كسبا نكالاً من الله والله غفور رحيم، وبجنبي أعرابي، فقال: كلام من هذا؟ فقلت كلام الله قال: أعد. فأعدت، فقال: ليس هذا كلام الله!! فانتبهت فقرأت: " والله عزيز حكيم ". . فقال أصبت، هذا كلام الله !! فقلت: أتقرأ القرآن؟ قال: لا. فقلت: فمن أين علمت؟ فقال: يا هذا؛ عز فحكم فقطع، ولو غفر ورحم لما قطع !!. وكما تلاحظ هنا .... السياق سياق مدح وثناء للأعراب ... لفصاحتهم وبيانهم إذن نخلص مما تقدم : أن كلمة " الأعراب " .... ليست مذمومة على الإطلاق .... بل تأتي في سياق المدح والثناء ولي عودة إن شاء الله تعالى ملاحظة : لشيخ الإسلام ابن تيمية في كتابه: اقتضاء الصراط المستقيم .... كلام طويل يصل إلى خمسين صفحة في مسألة فضل العرب ... وتطرق فيها للأعراب ... تركتها خشية الإطالة |
||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
![]() |
![]() |