السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أولا الشاعر لم يسب المرة أو الهواجر وانما كان موجود لديهم عندما أطلق سراحة ونظرا لشدة اشتياقه لنجد لبعدها من موقعه لأن ربعة لايوجدون بهذه المنطقة ولبعدها الشديد ومن يقول أنه سبهم لايفهم في الشعر مثقال ذرة ولكن رجل يرغب الأنتقال من قبائل غير قبيلته لأن قبيلته يجد فيها العز والكرامة ومعرفة مقدار الشخص واشتياقه الشديد بعد طول الفراق أنشد بهذه الأبيات وهي موجودة بالمنتدى للذي يبحث عنها كاملة ولكن تنقصها القصةونرجو من كل شخص يعلم بالقصة نشرها للفائدة ومن معلوماتي المتواضعة بأن المذكر كان مسجون بالأحساء وأطلق سراحه وقال هذه القصيدة الخالدة وهو في طريقه الى قومه أو ربعه عتيبة كما قال والشكر لكم