الرئيسية التسجيل التحكم


اختيار تصميم الجوال

العودة   الهيـــــــــــــلا *** منتدى قبيلة عتيبة > المنتديات العامة > الصحافة والاعلام

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: ياطيب راسك يالحافي (آخر رد :@ـايل)       :: نسأل الله السلامه والعافيه (آخر رد :@ـايل)       :: فيحان بن تركي بن ربيعان في ذمة الله (آخر رد :@ـايل)       :: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته (آخر رد :@ـايل)       :: ترا الخوي لاصار طيب ومحمود (آخر رد :ابو طارق الشمري)       :: اصحاب اللنميمه (آخر رد :ابو طارق الشمري)       :: مدح في قليلة شمر (آخر رد :ابو طارق الشمري)       :: منهم العرب الان هم السعودية (آخر رد :أبن ســنيّن)       :: نسب بعض الاسر من شتى القبائل العربيه (آخر رد :أبن ســنيّن)       :: معجم اللهجات المحكية في المملكة العربية السعودية (آخر رد :أبن ســنيّن)      

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
غير مقروء 15-Jun-2013, 08:49 PM رقم المشاركة : 35
معلومات العضو
العــــــــابر
مشرف القسم الإسلامي والاقسام العامة
التميز 
إحصائية العضو






العــــــــابر غير متواجد حالياً

افتراضي

صحيفة "واشنطن بوست" كشفت في تقريرها اليوم، نقلا عن مسؤولين أمريكيين، أن وكالة المخابرات المركزية تستعد لتسليم الأسلحة إلى مجموعات الثوار السورية عبر إنشاء قواعد سرية في تركيا والأردن، والتي تم توسيعها خلال العام الماضي، في محاولة لإنشاء طرق إمدادات موثوق بها في البلاد لتوزيع المعدات غير القاتلة.
مسؤولون اوضحوا إنه من المتوقع أن يبدأ نقل شحنات محدودة من الأسلحة والذخيرة في غضون (أسابيع)، في وقت حذر فيه خبراء، كما يشير التقرير، من أن المعارضة السورية لا تزال تتشكل من مزيج فوضوي من الأطراف العلمانية والإسلامية، وأن بعض الذخائر التي توفرها أمريكيا قد تصل إلى غير الجهات المحددة.

لكنَ المسؤولين الأمريكيين المعنيين بالتخطيط لسياسة جديدة لزيادة الدعم العسكري الذي أعلنت عنه إدارة أوباما، الخميس الماضي، كشفوا أن وكالة المخابرات المركزية قد تشكل لديها فهم أوضح وإلمام بتكوين القوات المعارضة في الأشهر الأخيرة.

أنه خلال العام الماضي، أنشأت وكالة الاستخبارات المركزية مكتبا جديدا بمقرها في "لانغلي" (ولاية فيرجينيا) للإشراف على توسيع دور عملياتها في سوريا.

(بنيامين رودس) نائب مستشار أوباما للأمن القومي، خلال مؤتمر صحفي بالبيت الأبيض، أمس الجمعة: "لدينا علاقات اليوم في سوريا لم تكن موجودة قبل ستة أشهر"، وأضاف: "لديى الولايات المتحدة القدرة على إيصال المعدات ليس إلى داخل البلاد وحسب، ولكن أيضا إلى الجهة الصحيحة".

والثقة التي تحدث بها بيان "رودس"، أمس، تتناقض مع المخاوف التي أعرب عنها مسؤولون في المخابرات الأمريكية العام الماضي، من أن وكالة المخابرات المركزية وغيرها من وكالات التجسس الأمريكية كانت لا تزال تكافح من أجل الحصول على فهم أعمق وإلمام بمكونات المعارضة المسلحة، وهو السبب المعلن في ذلك الوقت الذي برروا به رفض الإدارة الأمريكية النظر في تقديم الأسلحة.

ويرى التقرير أن الثقة الزائدة هي من العوامل التي أدت إلى التحول في سياسة الولايات المتحدة ضد تقديم الأسلحة منذ أكثر من عامين.

الصحيفة نقلت عن "رودس" قوله إن الدافع وراء التغيير كان ما توصلت إليه وكالات الاستخبارات الأميركية من أن نظام الأسد قد استخدم الأسلحة الكيميائية، بما في ذلك غاز السارين، على الأقل في أربع حالات منفصلة.

وقد واجه أوباما أيضا ضغوطا متزايدة للتدخل بقوة بالتزامن مع تنامي قلق أعضاء الكونغرس والحلفاء في الخارج من المساعدة الموسعة من روسيا وإيران أنقذت قوات الأسد من الانهيار.

ووفيما يتعلق بوكالة المخابرات المركزية، كما يفيد التقرير، فإن التحول في السياسة تجاه المسألة السورية يشير إلى عودة دور العمل السري الذي كانت مألوفا لدى الوكالة أثناء الصراعات التي ظهرت خلال الحرب الباردة.

الصحيفة أن مهمة الوكالة في سوريا تنطوي على مخاطر كبيرة، بما في ذلك الخوف من أن الأسلحة يمكن أن تقع في أيدي "المتطرفين" الذين قد يسعون إلى فرض حكم إسلامي في سوريا أو تحويل تلك الأسلحة ضد أهداف في إسرائيل ودول غربية أخرى، كما أورد التقرير.

وحسابات المخاوف هذه تفسر القيود الأولية التي فرضها أوباما على قرار التسليح، على الأقل حتى الآن، بما يسمح بتسليم البنادق وغيرها من الذخائر، دون الأسلحة المضادة للدبابات أو المضادة للطائرات التي يطالب بها قادة الثوار.

وتشير الصحيفة في تقريرها إن قرار أوباما بالموافقة على إرسال شحنات الأسلحة من وكالة المخابرات المركزية cia، قد يشير أيضا إلى أن الإدارة مستعدة الآن لتأييد تسليم الأسلحة الثقيلة من قبل الحلفاء الإقليميين، وهو ما كان يدفع باتجاه إقراره القطريون والسعوديون.



كما وان التقرير اشار إلى أن وكالة المخابرات المركزية تهدف من وراء هذه الشحنات إلى تعزيز قدرات المجلس العسكري الأعلى، بقيادة الجنرال سليم إدريس وغيره من الضباط العسكريين السوريين المنشقين، الذين يفضلون إنشاء حكومة ديمقراطية، على الرغم من أن شبكاتهم تضم مجموعات إسلامية















رد مع اقتباس
 

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن »03:58 PM.


 Arabization iraq chooses life
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
اتصل بنا تسجيل خروج   تصميم: حمد المقاطي