لقد وجد هنالك اكثر من رواية لمقتل الأمير ولكن لعل اكثراها قربا للحقيقه هي القصه التاليع والعلم عند الله وهي أن الروقة كانو مجتمعين بالقرب من ابو دخن و معهم الاميرسعود بن عبدالعزيزالكبير حيث كان بينه م بين الملك عبدالعزيز خلاف
و كان الملك عبدالعزيزجاي ٍغازي على الروقة بعد معركة ابو دخن الاولى بسنه تقريباً فلما اقبل عليهم ارسل سبوره فجدو الروقة مجتمعين والخيل تعرض فرجعو وقالو لعبدالعزيز وجدناهم مجتمعين و الخيل تعرض و يبدو انهم جايهم نذر او عندهم نية مغزاء قال ويش الراي قالو والله لين غزيت على قوم ٍشفناهم ماعاد تبني شراع العز فرجع عبدالعزيز متجه إلى جهة نفي و كان عفاس ليس مع الروقة وسعود بل كان في وادي الرشا و جاي ٍشاد متجه لهم و معه فريق من الحناتيش و معه كذالك الفارس سفربن خنيفيس المهيدلي و ابنه الفارس ثامر فبعد وازنهم عبدالعزيز ولم ينتبه لهم شافه عفاس وضن انه سعود والروقة غازين فرسل عبده له و قال رح لسعود وسلملي عليه هو والشيوخ الذين معه وقل عفاس يعزمكم على العشاء فجاء العبد حتا عرض على عبد العزيع ضن ٍمنه انه سعود و قال ياسعود عفاس يعزمكم عل العشاء فقال عبدالعزيز و ينه عفاس فقال عانه فأشرعبدالعزيز لـ احد بوارديته ليقتل العبد فقتله و ركضت الخيل على عفاس و من معه و حصلت بينهم معركة طاحنه فافتك عفاس الابل هو و ثامر بن سفر بن خنيفيس و كان بيت عفاس على جمل و رجع الجمل بالبيت و ردله عفاس الفرس و انصحوه ربعه الذين معه و لكن عفاس اصر على ان يستلحق الجمل و البيت فقتلت فرسه و استلحقه ثامر على فرسه فواجتهم كوكبة ٍمن خيل عبد العزيز و احرف ثامرالفرس عليهم ليقاتلهم و فقال عفاس لا ياثامر ماهيب لنا فقال الا ياعفاس فقال عفاس خيال الحردا عفاس مال الفتى نهاريموت نصيب فقتلو الاثنين و فرسهم معهم رحمهم الله واموات المسلمين ، وهناك روايه تقول أن الي ذبح فارس هو فيصل بن حشر وفيصل أنكر ذلك ومنهم من قال أنه الطوير من أهل الرياض كان من ضمن جيش الملك عبدالعزيز ، وأشكر اخوي الحصان الي زودنا بعلومات طيبه حول الموضوع هذا.