جــــيـنـا حـلـيـت بندر بن سرور

[{{ الـــــمــــرشـــدي }}]

|3|بصوت الشاعر : بندر بن سرور رحمه الله



http://www.eqla3.com/sh3r/voice/bn24.ram




.

[ابـن نـعـيـس]

لاهنت يالغالي

يعطيك العافيه على هذا المجهوود الطيب


تحيااااااااااااااااااتي

التوقيع

[((الدلبحي))]

صح السانك والسان ابن سرور


تحيااااااااااااااااااااااااااااتي

[{{ الـــــمــــرشـــدي }}]

ابـن نـعـيـس

((الدلبحي))

الله لايهينكم
ويعطيكم العافيه
على المرور الجيد

[نادر الدلبحي]

المرشدى الله يعطيك العافيه على هذا المجهوود الطيب

[أبوثنتين]

أشكر الأخوة

وإليكم بعض ما كتب عن ( بندر بن سرور ) في جريدة الرياض بزاوية ( خزامى الصحاري ) ولم يتضح تاريخ الصحيفة ولكن كان ذلك قبل فترة طويلة فقد ذكر بقلم : سياف القويفل الأتي :

بندر بن سرور بين الطب والجغرافيا

سلط على الدخان لو هو مضري
له حزة عن احتكام المصيبة

بندر بن سرور يعترف بضرر التدخين ولكنه يستعين به - حسب ما يقوله - عند ساعات الانزعاج من أي مشكلة ..
بالرغم من أن هذا البيت لشاعر تميز بقوة المفردة وروعة التصوير الا انه يرى ان للتدخين وظيفة اجبارية أثناء احتكام المصيبة مع ادراكه لضرر التدخين .. ولعل رفع القيمة الجمركية على الدخان كان أكثر داع لكتابة هذا الموضوع الذي اعترف بضرره بندر بن سرور وتؤكده الدراسات العلمية والطبية الحديثة .
عوداً الى بيت بندر بن سرور فانه بدا قصيدة له بهذا البيت وهو منزعج من أحد .. فهو يضيف :

وانا الذي ما ابدي على الناس سري
اخاف من سودان الوجيه أتحكيبه
مجالس ما بين تجحد تقري
يجرح فوادي عيةٍ وابتليبه

ان ما يميز بندر بن سرور صراحته المتنامية وهو من الشعراء القلائل الذين يتجردون تجرداً تاماً أثناء كتابة القصيدة عفواً أنه لا يكتب - بل يبدع - كما يقول أصحاب الشعر الأوائل .. والبدع هو تسابق أبيات القصيدة الى الشاعر ومرحلة بنائها .. اردت الايضاح لأن مصطلح كتابة الشعر لم يكن سوى هذه الأيام التي اصبح فيها الشعر للأغلبية من طالبي الشهرة والدخول في محيط الشعر .

ذكر بندر بن سرور بأنه لا يعطي اسراره وذلك خوفاً من ذوي الوجوه السوداء الذين يبادرون لنشر الأسرار في المجالس وبين الناس .. ويستمر واصفاً هذه المجالس بأنها لا تتميز بخط واضح فهي بين النكران والاعتراف ويوضح كيف يتم جرحه من شخص لا يفهم خفايا الأمور وأسرار الحياة .

وينتقل بندر بن سرور في قصيدته الى فكرة أخرى وهي حب السفر والترحال .

ليا نويت الدرب ما انيب اطري
أمس للفرجه حبال النجيبه
وابعد مجالي عن عيال التزري
من هوى نفسي دواة المغيبه
والله خلق بالكون ثلثين بري
يكفي عن ثلث البحر ويش ليبه

ولعل القاريء يلاحظ كيف إن الشاعر بندر بن سرور بدأ معترفاً بضرر التدخين وموافقاً لعلماء الطب وكيف أنتهى نافياً معلومة الجغرافيين المؤكدة بأن ثلثي الأرض بحر وثلثها المتبقي بر ..

( منقول )

وسوف نورد قريباً قصيدة لم تنشر لبندر بن سرور كما كتب عليها

[{{ الـــــمــــرشـــدي }}]

نادر الدلبحي

ابو ثنتين

الله لايهينكم
ويعطيكم العافيه
على المرور الجيد

[غشام نجد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوثنتين

أشكر الأخوة

وإليكم بعض ما كتب عن ( بندر بن سرور ) في جريدة الرياض بزاوية ( خزامى الصحاري ) ولم يتضح تاريخ الصحيفة ولكن كان ذلك قبل فترة طويلة فقد ذكر بقلم : سياف القويفل الأتي :

بندر بن سرور بين الطب والجغرافيا

سلط على الدخان لو هو مضري
له حزة عن احتكام المصيبة

بندر بن سرور يعترف بضرر التدخين ولكنه يستعين به - حسب ما يقوله - عند ساعات الانزعاج من أي مشكلة ..
بالرغم من أن هذا البيت لشاعر تميز بقوة المفردة وروعة التصوير الا انه يرى ان للتدخين وظيفة اجبارية أثناء احتكام المصيبة مع ادراكه لضرر التدخين .. ولعل رفع القيمة الجمركية على الدخان كان أكثر داع لكتابة هذا الموضوع الذي اعترف بضرره بندر بن سرور وتؤكده الدراسات العلمية والطبية الحديثة .
عوداً الى بيت بندر بن سرور فانه بدا قصيدة له بهذا البيت وهو منزعج من أحد .. فهو يضيف :

وانا الذي ما ابدي على الناس سري
اخاف من سودان الوجيه أتحكيبه
مجالس ما بين تجحد تقري
يجرح فوادي عيةٍ وابتليبه

ان ما يميز بندر بن سرور صراحته المتنامية وهو من الشعراء القلائل الذين يتجردون تجرداً تاماً أثناء كتابة القصيدة عفواً أنه لا يكتب - بل يبدع - كما يقول أصحاب الشعر الأوائل .. والبدع هو تسابق أبيات القصيدة الى الشاعر ومرحلة بنائها .. اردت الايضاح لأن مصطلح كتابة الشعر لم يكن سوى هذه الأيام التي اصبح فيها الشعر للأغلبية من طالبي الشهرة والدخول في محيط الشعر .

ذكر بندر بن سرور بأنه لا يعطي اسراره وذلك خوفاً من ذوي الوجوه السوداء الذين يبادرون لنشر الأسرار في المجالس وبين الناس .. ويستمر واصفاً هذه المجالس بأنها لا تتميز بخط واضح فهي بين النكران والاعتراف ويوضح كيف يتم جرحه من شخص لا يفهم خفايا الأمور وأسرار الحياة .

وينتقل بندر بن سرور في قصيدته الى فكرة أخرى وهي حب السفر والترحال .

ليا نويت الدرب ما انيب اطري
أمس للفرجه حبال النجيبه
وابعد مجالي عن عيال التزري
من هوى نفسي دواة المغيبه
والله خلق بالكون ثلثين بري
يكفي عن ثلث البحر ويش ليبه

ولعل القاريء يلاحظ كيف إن الشاعر بندر بن سرور بدأ معترفاً بضرر التدخين وموافقاً لعلماء الطب وكيف أنتهى نافياً معلومة الجغرافيين المؤكدة بأن ثلثي الأرض بحر وثلثها المتبقي بر ..

( منقول )

وسوف نورد قريباً قصيدة لم تنشر لبندر بن سرور كما كتب عليها

لاهنتوالاول والثاني

يعطيك العافيه على هذا المجهوود الطيب


تحيااااااااااااااااااتي

[فيصل المسعودي]

صح لسانك ولسان بندر وبن سرور


تشكر على النقل يالغالي


تحياتي

[فواز الشيباني]

لاهنت يالغالي

يعطيك العافيه على هذا المجهوود الطيب