![]() |
اختيار تصميم الجوال
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | |||
|
![]() يجب البحث عن وضيفه نعم
يجب طلب الرزق نعم ولكن ان لم نجد وضيفه ولم يتيسر ذلك هل تصل الى حدالانتحار وخسران الدنيا والاخره والعياذبالله هذا مالا يقبله عقل ولادين فبمجرد مايفكر الانسان في الانتحار يجب عليه مراجعة دينه ولايوجد مبرر للانتحار وقتل النفس مهما كان وهناك اناس تريداثارة البلبله والفتنه في هذه البلادويستغلون اصحاب الضروف الخاصه لتنفيذ اهدافهم جعل الله كيدهم في نحورهم وكفاناشرورهم |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||||||
|
![]() أستأذن صاحب الموضوع في التعليق على بعض المقول :
العودة هو وأهدافه قد أصبحا عورة ! حالات الانتحار لم تزد في البلاد برقم واحد ، وأكثر من 96%منها للأجانب ، ولكنّه لفت الأنظار إليها والتركيز عليها من الأشرار لإشعال النار التي ستأتي ـ لا قدّر الله ـ على الخضر واليابس ، وعلى الوظيفة والمكافاة ، ولقد أشير إليها من قبل في هذه العبارة : اقتباس:
اقتباس:
والسؤال : لمَ لم ينصح هذا العودة هذا الشاب بأن الانتحار ظلم وارتياب ، ويرشده بأن يتأسى بحاله هو الذي لم يفكّر يومًا بالانتحار وليس لديه وظيفه منذ سنين ولديه أسرة كبيرة ، وعدل عن ذلك إلى الفرح معاناته ونشرها على الملأ الكبار والصغار ، وكأن الانتحار حلال و ليس بعار ؛ ليثبت لكل عاقل متابع أنه قد ركبها غير آبهٍ بآلام صاحبها ولا سلامة دينه إلى الوصول إلى مأموله ما هو أسوأ على هذا الشاب وغيره مما هو فيه ؟! ووالله ، إني مقسم غير حانث إن هذا العودة وأشكاله آخر مَن سيفكّر في الانتحار من بني آدم ؛ لأنه يحبّ الدنيا حبًا جمًا والحياة لللجاه والرئاسة وليس بعد الموت وفي القبر رئاسه ! فعلى كل من يفرح بآلام المسلمين ليستغلها في تحصيل مصالحه وتمكين حزبه من خلال فتنة المسلمين في دينهم وضرهم في دنياهم بتفريق شملهم اللعنة إلى يوم الدين . وما يُقال فيمَن تجاوز لومهم إلى الفرح بآلامهم والتعدي عليهم بالضحك على لحاهم وحالهم باستغلال معاناتهم وركوب ظهورهم بدعوى نصرتهم للوصول ـ فقط ـ إلى المأمول من خلالهم وآلامهم ، مأموله هذا الذي نفعه إليه وحده ومَن يدعمه ومغرمه عليهم ومن معهم مما فيه زيادة بؤسهم وفقرهم وحاجتهم وإهانتهم ؛ فالحاجة المادية والوظيفية في وطن موحّد خير منها بلا وطن ، والحاجة إلى وطن واحد خير من الحاجة إلى ألف عمل ؟! ولكن لا يعقل هذا إلا الطاهر الأطباع و البريء من الأطماع والتصفيق للصفيق والتمكين للغريب ! والعاقل في هذا الزمان المتقلّب الذي يخشى تغيّر الحال وسوء المآل يقول على كل حال : بلادي وإن جارت عليّ عزيزةٌ ... وأهلي وإن ضنّوا عليَّ كرامُ * عاشق الحقيقة ، وعاشق الوطن .
|
|||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
![]() |
![]() |