![]() |
اختيار تصميم الجوال
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 81 | |||||
|
![]() حين قلت لهم أنا دمشق لم يصدقوني ......
ربطوا السلاسل في يدي كي يبعدوني أنا دمشق يا أمة العرب .......... أنا من أعدمت قوافل الغزاة فهيهات أن تعدموني ......... أنا عاصمة التاريخ و لا تاريخ بدوني ......... أنا ماء و ضوء محمد ...... و درب المسيح في عيوني أنا جول جمال يا مصر ..... أنا القسام يا قدس شجوني أنا من قاتلت غزاتكم بدماء عروبتي ....و اليوم سعيتم كي تقتلوني أنا دمشق أيها الجبناء قد تُسقطون الشمس ....... و لكن هيهات أن تُسقطوني
|
|||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 82 | |||
|
![]() حمص: مجازر واغتصاب في بابا عمرو
و العالم مازال صامتاً ويتفرج ، إلى متى ؟!! قناة العربية http://s780.vuclip.com/8e/32/8e3221a...41926&s=BNeFiR |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 83 | |||
|
![]() ذكر موقع بيزنس إنسايدر أنّ إحدى الرسائل الداخلية الخاصة بمركز "ستراتفور" للاستخبارات والتحليلات الاستراتيجية والتي سربها موقع ويكيليكس، جاء فيها أنّ آلاف الأفراد من حرس الثورة الإيراني وعناصر حزب الله اللبناني كانوا يقاتلون في سوريا خلال يوليو الماضي .
وكشفت الرسالة المسربة أن المسلحين الإيرانيين و مسلحي "حزب الله" كانوا ينفذون الحكم بالإعدام على الجنود السوريين الذين لا يمتثلون لأوامر إطلاق النار على المحتجين. ونقلت ستراتفور عن مصدر داخلي في "حزب الله"، وصفته بأنه "ناشط طلابي من الحزب" أنّ "في سوريا 3 آلاف عنصر حرس ثوري و2000 مقاتل من حزب الله بالإضافة إلى 300 مقاتل من حركة أمل، و200 من الحزب السوري القومي الاجتماعي اللبنانيين. ويقود رجال الحرس الثوري العصابات الموالية للنظام، حيث قام هؤلاء بقتل الجنود السوريين الذين يرفضون قتل المتظاهرين. ويقف المقاتلون الإيرانيون واللبنانيون مباشرة خلف الجنود السوريين حيث يقتلون من يرفض إطلاق النار على المتظاهرين بشكل عاجل. وكان الجنود السوريون الـ17 الذين رموا في نهر العاصي بحماه قد قتلوا على يد مقاتلي حزب الله". وقال المصدر إنّ 42 فرداً من الحرس الثوري و27 من حزب الله قتلوا في سوريا في يوليو الماضي. وأضاف أنّ طائرات شحن سورية نقلت القتلى الإيرانيين إلى طهران بينما تولت عدة سيارات فان نقل قتلى "حزب الله" إلى لبنان. وتطابق الكلام مع شهادات الضباط المنشقين عن جيش الأسد فقد أماط العميد حسام عواك - قائد عمليات الجيش السوري الحر والعميد السابق بالمخابرات الجوية - اللثام عن وجود لواء مدرعات إيراني يقاتل مع قوات بشار الأسد ضد الشعب السوري. وقال العميد عواك: "كتائب لـ"حزب الله" أيضًا تؤازر النظام السوري بالقنص والتفجير وحرب الشوارع، لكن مع ذلك هناك تزايد في أعداد المنضمين للجيش السوري الحر، الساعي لإسقاط النظام". كما حذرت مجموعة "الأزمة الدولية" من دخول الآلاف من عناصر "حزب الله" الشيعي اللبناني إلى سوريا لدعم نظام الأسد. وأشارت المجموعة إلى وجود معلومات لديها بأن نحو 20 ألفًا من مسلحي "حزب الله" اللبناني مستعدون للتدخل في النزاع السوري للوقوف إلى جانب حليفهم بشار الأسد الذي يواجه معارضة شعبية عارمة، وتوقعت المجموعة أن تقوم بعض الدول المشاركة في حلف الناتو بإمداد الثوار السوريين بالسلاح. وكانت ويكيليكس قد نشرت 773 من 5 ملايين رسالة إلكترونية داخلية لستراتفور يعود تاريخها إلى ما بين تموز (يوليو) 2004 وكانون الأول (ديسمبر) 2011، كانت مجموعة أنونيموس قد تمكنت من قرصنتها أواخر العام الماضي. وتزود ستراتفور خدماتها الإستخباراتية لشركات كبيرة ووكالات حكومية بما فيها وزارة الامن الداخلي الأميركية، وقوات المارينز، ووكالة الإستخبارات الدفاعية الأميركية. http://www.islammemo.cc/akhbar/arab/...10/145572.html كلهم يفزعون لايران وبشار والعرب اللي نعرف عنهم الفزعة ما افزعو لاخوانهم السورين عيب وعار عليكم ياعرب يامسلمين وين النخوة العربية والاسلامية |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 90 | |||
|
![]() سماحة مفتي السعودية أكد أن جريمة سفك الدماء وانتهاك الأعراض بسورية لا بد لها من النهاية.. والله بالمرصاد
عبدالعزيز آل الشيخ: دعم الجيش السوري الحر بالمال وتقوية شوكته وإضعاف شوكة المعتدي من الجهاد في سبيل الله أكد مفتي عام المملكة العربية السعودية ورئيس هيئة كبار العلماء ورئيس اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء العلامة عبدالعزيز بن عبدالله آل الشيخ أنه إذا تيقن وصول الدعم بأمانة ودقة إلى الجيش السوري الحر فإنه يعد من الجهاد في سبيل الله، مشيرا إلى أن كل ما يقوي شوكة هؤلاء ويضعف شوكة النظام السوري الدموي مطلوب شرعا، وأوضح سماحته خلال لقائه وفدا من شباب جمعية إحياء التراث الإسلامي من الكويت أن واجبنا نحو إخواننا في سورية هو دعاء الله وصدق الالتجاء والاضطرار إليه مع بذل الجهد في إيصال المساعدات إليهم، لافتا إلى أن التاريخ المعاصر لم يعرف جريمة سفك دماء وانتهاك أعراض كالتي وقعت بسورية، مؤكدا أن الله بالمرصاد، وأن العدوان والإجرام لا بد له من نهاية. وأشاد آل الشيخ بجهود جمعية إحياء التراث الإسلامي في الدعوة إلى الخير والدفاع عن الشريعة والسير على مذهب السلف الصالح وطباعة كتب علماء السلف وتوزيعها، مطالبا الشباب بأن يكون دعاة إلى الخير طالبين للعلم الشرعي متأسين في ذلك كله بامام المتقين محمد صلى الله عليه وسلم في جلده وصبره. وفيما يلي تفاصيل اللقاء: في بداية اللقاء نود من سماحتكم كلمة توجيهية تقدمها لضيوفك من الكويت من جمعية إحياء التراث الإسلامي. أيها الإخوة في جمعية إحياء التراث أحييكم، وأقدر زيارتكم لنا في هذه الديار المباركة، وفي الرئاسة العامة لإدارة البحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد، وأسأل الله للجميع التوفيق والسداد. وارحب بفضيلة الشيخ عبدالرحمن عبدالخالق فهو اخونا وصاحبنا والذي امضى معظم عمره في التعليم والارشاد والتوجيه، والامة في امس الحاجة إلى مثله من الفضلاء والكبار ممن أفنى شبابه في خدمة الدين، ونسأل الله لنا وله الخاتمة الحميدة. وبعد فإن جمعية إحياء التراث الإسلامي تعنى بنشر تراث المسلمين، عبر طباعة كتب سلف الأمة، من السنة النبوية، والفقه، والعقيدة الصحيحة، وتوزيعها بين الناس وترجمتها، وهذا من أفضل الأعمال، فإن هذا ميراث عظيم، وميراث شريف، فالأنبياء لم يورثوا دينارا ولا درهما، وإنما ورثوا العلم، فمن أخذ منه فقد أخذ بحظ وافر، فحفظ التراث وإحياؤه، ونشر هذه الكتب القيمة من مؤلفي سلف الأمة وخيارها، الذين خدموا الدين، واجتهدوا وجدوا في توضيحه والدفاع عنه، والدعوة إلى الخير، والسير على منهج السلف الصالح، وتبين هذا للناس في هذا الزمن، الذي اختلطت فيه الأوراق، والتبس فيه الحق بالباطل، وكثر فيه دعاة الفتن والضلالة، وتنوعت أساليبهم، حيث كلها تعادي هذه الشريعة، وقد رأينا من هذه الجمعية نشاطا عظيما في هذا الشأن. واجبنا نحو سورية يسأل الكثير عن الوضع في سورية، وما الواجب علينا تقديمه للمسلمين هناك؟ والله يا إخواني الوضع خطير وسيئ، وإنما علينا الدعاء لله، والالتجاء إليه سبحانه، والاضطرار إليه قبل كل شيء، ثم بذل الجهد في إيصال المساعدة إليهم إن أمكن، كما يجب على الدول الإسلامية دعم إخواننا بسورية، ويقظتها لهذا الخطر الداهم الذي سفكت فيه الدماء وانتهكت فيه الأعراض، ولم يعرف في التاريخ الحاضر والمعاصر جريمة ارتكبت مثل ما ارتكب بسورية، ففيها من الفظائع والمخازي والقسوة والشدة وإهدار كرامة الإنسان ما الله به عليم، هي في الحقيقة بلاء ومصيبة عظيمة، نسأل الله أن يزيل الغمة وألا يعاقبنا، فهؤلاء قد أفسدوا وطغوا لكن الله بالمرصاد، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن الله ليملي للظالم حتى إذا أخذه لم يفلته»، قال: ثم قرأ (وكذلك أخذ ربك إذا أخذ القرى وهي ظالمة إن أخذه أليم شديد)، فالله جل وعلا يقول في الحديث القدسي (يا عبادي إني حرمت الظلم على نفسي وجعلته بينكم محرما فلا تظالموا)، ولاشك أن هذا العدوان وهذا الإجرام لابد له من نهاية. دعم الجيش الحر هل دفع المال للجيش السوري الحر مشروع ويعتبر نوعا من الجهاد في سبيل الله؟ ٭ إذا علم أنه سيصل إلى هؤلاء (الجيش الحر) وصولا جيدا بأمانة ودقة فلاشك إن شاء الله أنه جهاد في سبيل الله، لأن ما قوى شوكة هؤلاء (الجيش الحر) وأضعف شوكة هؤلاء (النظام السوري) مطلوب شرعا. |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
![]() |
![]() |