السآل الذي يسال عن تركي الضيط تركي لم يدخل الحجاز مع الكوكبة المذكورة ولكنه نشط قبل معركة السبلةبـ 5 سنوات وكان فتاك في المعركة وتم القبض عليه مع ابا الجلاد وبن حميد وواحد من العناقرة ثرمداء ووالراعي الذي رصد الاعدام في صحراء الدهناء ذكر 7 اشخاص اتوا بهم من سجن الاحساء مكبلين مقتولين في اخياش والقصة طويلة اما تركي كان الملك عبدالعزيز لي اخر لحظة كاد ان يعفو ولكن بن جلوي ضغط على عبدالعزيز وقال الملك مقولته الشهيرة (اردنا ولكن الله ما اراد)
عموما قصة الاخوان توجد لدى المصادر البريطانية بحكم خوفها على مصالحها في البصرة والكويت اما تفاصيل التفاصيل فهي عند رواة وكبار سن اهل الغطغط الذي لا اعلم بقي احد منهم او لا