![]() |
اختيار تصميم الجوال
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | |||||||
|
![]() اقتباس:
حتى لا نطيل في الحديث في غير طائل أعيد عليك السؤال مرة ثالثة ، ولعلّها تكون الأخيرة : هل المسلمون إذا طبّقوا الشريعة الإسلامية في حاجة مع تطبيقها إلى الديمقراطية بأي صورها ، أو أنّ الشريعة الإسلامية كافية وافية كاملة عادلة تغنيهم عن هذه الديمقراطية وغيرها من الأفكار والمناهج متى ما تطبقوها كاملة تامّة ؟ اقتباس:
وما رأيك في ديمقراطية الغرب مع العرب وغير العرب من شعوب العالم الثالث ( كما يسموّنه ) وما فعلته بهم ؟! ![]() ( لفتة للحقيقة ) :متى اتّفقت الديمقراطية المبنية على أنّ حكم الشعب للشعب ، وتنظيم شؤونه نابع من إرادته وليس للربّ ـ جل وعلا ـ ومبني على شرعه وأمره وإرادته مع الشريعة الإسلامية التي تجعل حكم الشعب للرب وحده وتنظيم شوؤنه وأموره كلها صغيرها وجليلها وليس لمَن سواه لا الشعب ولا غيره حتى تطالب بها أنت ـ ولو جزئيًا ـ هنا ؟! وللعلم ؛ فمهما سمكرت هذه الديمقراطية فإنها لا تتفق مع الشريعة الإسلامية إلا إذا ألغيت تمامًا وسحقت كلية حتى تذوب في الشريعة الإسلامية وتنصر فيها ، فتصير ـ حينئذ ـ هي الشريعة الإسلامية ، ولا أثر لها ولا حس ؛فلا داعٍ إلى الدعوة لها حينذاك ! وحقيقة ـ كما هو واضح بين ـ كان ذلك مني مضرب مثل ليس غير للنقاش إلا أنك حدتَ عن مقصده ، ولا أدري ما السبب ؟! وعلى كل حال فما زال السؤال قائمًا ، وأعيده لعل من إجابة واضحة : لو طالب أحدهم بالشيوعية بعد أ ن يدّعي بأنّه يطالب بالشيوعية بعد تعديلها ، وسمكرتها حتى تتفق مع الشريعة ـ على زعمه ـ كما تدعي أنت في دعوتك ومطالبتك بالديمقراطية على أساس أنها متلائمة مع الشريعة الإسلامية ـ على زعمك ـ ؛ فهل نقبل منه ذلك ؛ كما تريدنا أن نقبل منك ذلك في شأن الديمقراطية ، أو نرفض هذا الطلب منه ؟ وهل نقبل منه احتجاجه لو احتجّ علينا عند رفض طلبه بأن الحكم على الشيء نابع من مضمونه وليس من اسمه ؛ فالمسميات لا محظور عليها في الشريعة ؛ كما علّلت واحتججتَ أنت لدعوتك لتطبيق منهج ومصطلح الديمقراطية ؟ وننتظر الجواب الصواب !
آخر تعديل عـاشـق الحقـيـقـة يوم 14-Jun-2011 في 02:46 AM.
|
|||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||||||||
|
![]() سوف اكون اكثر اختصار حتى تعي اكثر هدف موضوعي
![]() اقتباس:
![]() اقتباس:
اقتباس:
![]() ياخوي الغرب حتى لهم تعريف للارهاب غير تعريفنا مهوب لازم حتى لودخلوا جحر ضب دخلناه ![]() اقتباس:
![]() اقتباس:
اقتباس:
فالدمقراطية هي اعطاء الناس الحرية لبناء مجتمعهم اما الشيوعية فهي مصادرة حقوق الناس واستعبادهم فكيف نضع الحرية والظلم في ميزان واحد لتواكب شريعتنا الاسلامية وسيدنا عمر رضي الله عنه يقول ( كيف استعبدتم الناس وقد ولدتهم امهاتهم احرار ) آخر تعديل الثاقب يوم 14-Jun-2011 في 03:57 AM.
|
|||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
![]() اقتباس:
بل التسمية مهمّة جدًّا ؛ فالله ـ جلّ في علاه ـ أمر المسلمين أن يقولوا ( انظرنا ) بدل ( راعنا ) مع أن المعنى المقصود في الظاهر لكل ناطق صحيح إلا أنه قد يحتمل إرادة معنى آخر فاسد بـ( راعنا ) كان يقصده اليهود في الباطن ؛ ولذا فالتسمية مهمّة ؛ لأنه قد يراد منها كل ما تحتمله من معانٍ . فلذا حينما يطالب بالعدالة والمساواة والحرية باسم الشريعة الإسلامية يكون معناها واضحًا محدّدًا لا يخرج عن دائرة وحدود الشريعة الإسلامية نفسه فلا لبس ـ حينئذ ـ في مرادها لا عند القائل ولا السامع ، وهذا خلاف لو طولب بها ـ وإن ادّعي في المطالبة أنها وفق الشريعة الإسلامية ـ باسم الديمقراطية ؛ لأنّه قد يراد بها سواء عند القائل أو السامع معانيها المقصودة في الديمقراطية الغربية ، وهذا أمر مهم ، والآخر ـ وهو مهم كذلك ( وهو سؤال قد طرح عليك مِن قبل ، ولم تورد له جوابًا بعد ) ـ لماذا لا يطالب من قبل كل مسلم بهذه الأمور : العدالة المساواة والحرية باسم الشريعة الإسلامية خاصّة أنها ( أي : الشريعة ) تكفلها لكل مسلم ، وهي ( أي : الشريعة ) أمر متعبّد به عند مسلم ؟ >> ولمَ العدول عن ذلك ، أهو استنكاف عنها ، أم استشعار بالقصور فيها ، أم إرادة هذه الأمور : العدالة ... إلخ بنكة ونظرة وإطار وحدود الديمقراطية لا بنظرة وحدود الشريعة الإسلامية ؟ * وهنا أتعجّب كثيرًا ، ومعي كل عاقل ، ولا أشك في ذلك ، من كل مَن يطالب بالعدالة والمساواة والحرية باسم الديمقراطية لا باسم الشريعة الإسلامية ، مع أنك إذا ناقشته ؛ فقلت له : هل تريد هذه الأمور وفق الديمقراطية بفهومها الغربي ؟ قال لك مباشرة : لا ، بل بمفهومها وفق الشريعة ، ولكنك حينما تطرح عليه هذا السؤال : فلماذا ـ إذن ـ لا تطالب بها باسم الشريعة ؟ لم يحر جوابًا ، وبدأ يلفّ ويدور ، ويشرق ويغرب دون أن يقرّ بأنه أخطأ في هذا الأمر وكان عليه أن يطالب بهذه الأمور باسم الشريعة الإسلامية مادامت أنها في الشريعة الإسلامية ، وهو ـ من منطوق كلامه وإقراره ـ يريدها وفق الشريعة الإسلامية ! >> أليس هذا عجيبًا ؟ بلى ـ وربيّ ـ هو عجيب ! والأعجب من ذلك أن هذا الشخص نفسه مع أنه يطالب بالعدالة والمساواة والحرية باسم الديمقراطية ( هذا المصطلح والنظام الغربي اسمًا ومسمى ) ، ولكن ـ كما يزعم ـ وفق الشريعة الإسلامية لا يقبل ـ أبدًا ـ أن يأتي أحد فيطالب بهذه العادلة والمساواة والحرية باسم الشيوعية وفق الشريعة الإسلامية !؟ >> وكذلك ، أوليس هذا أعجب ؟ بلى ـ وربي ـ ؛ فكيف أجاز لنفسه أن يطالب بهذه الأمور باسم الديمقراطية التي في أصلها تخالف الشريعة الإسلامية ، ثم يرفض بكل إصرار أن يطالب بها باسم الشيوعية ، ولو كانت ، كما وصف ديمقراطيته التي يطالب باسمها مهذّبة ومشذّبه حتى توافقت مع الشريعة الإسلامية ! * لفتة للحقيقة : ـ الشيوعية أقرب للعدالة الاجتماعية وروح المساواة بين الأفراد من غيرها من الأفكار الغربية العَلمانية . ـ الشيوعية مرفوضة بتاتًا بأي صورة كانت ، وحتى مجرّد اسمها مرفوض عند الفكر الغربي الحالي ( العولمة الفكرية للفكر الأمريكي الليبرالي ( الانحلالي ) الرأسمالي ) ؛ لأنّها تصادم هذا الفكر الغربي الحالي القائم على الرأسامالية الاقتصادية ، أو التملك الفردي بخلاف الفكر الشيوعي ـ مع أن كلاهما عَلمانيان غربيان ـ هذا الفكر الشيوعي القائم على الاشتراكية الاقتصادية ، أو الملكية الجماعية ! * وهنا أعيد السؤال المكرور على الأخ ثاقب مرة بعد مرّات لعل هذه المرّة من إجابة منه واضحة صادقة صريحة فصيحة : لماذا لا تطالب بهذه الأمور : العدالة ، والمساواة ، والحرية باسم الشريعة الإسلامية ، لا باسم الديمقراطية التي تزعم أنها موافقة للشريعة الإسلامية خاصّة أنها موجود في الشريعة الإسلامية ، والشريعة هي منهجنا ، وبتطبيقها نتعبّد الله ـ جل في علاه ـ ؟ >> ويتبع التعليق على المهم ـ بإذن الله تعالى .. آخر تعديل عـاشـق الحقـيـقـة يوم 15-Jun-2011 في 04:17 AM.
|
||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
![]() |
![]() |