جماعة حماس ( وأقصد بهم مَن في السلطة ( السلَطَة ) ) هم وجه العمالة الآخر ؛ فإذا كانت جماعة فتح ( قبح ) عميلة لإسرائيل وأمريكا ( الشيطان الأكبر ) ، فإن جماعة حماس في الوقت نفسه عميلة لحزب اللات وإيران ( وكر الشيطان ) ! فكلاهما رمى نفسه في أحضان أعداء الإسلام والأمّة والعروبة والقضية الفلسطينية ؛ فهذا في حضن الغرب النصراني الآري ، وذاك في حضن الشرق الصفوي الفارسي !
* وهذه هي الحقيقة ، وإن كانت مؤسفة ومؤلمة حقيقة !
** أصلح الله أحوال الأمّة ، وكشف عنها كلّ الغمّة ،،
.
.
ابن غزاي ، جعلك الله ذائدًا عن دينه ..
ودم في حفظ الله تعالى ،،،
التوقيع |
الآراء كثيرة مُتباينة .. وتبقى الحقيقة واحدة .. تراها العين التى ترَى بالعقل من منظار النقل و الهُدى ، لا العين التي ترَى من منظار الفِسق والهَوى !؟
.
.
|
آخر تعديل عـاشـق الحقـيـقـة يوم 07-Oct-2010 في 10:26 PM.