ديوان الشاعر ماجد بن عبود بن مزيد بن مغيرق

[الرتوعي]

محور القصه كالاتي /

1- راى شخص ما فتاة فاتنة بالجمال باحدى المدارس فالمنطقة الشرقية
و افضى لاحد رفاقه طالبا منه الاتصال بولاة امرها وذويها وطلب حبلها له على سنة الله ورسوله.

2- رفيقه استعد وقال امهلني كي اتأكد عن نسبها و حسبها و دينها
و قام بذلك وأ خيرا
اقنع صاحبه بالعدول عن رغبته حيث لا يتفق الاقتران بها لعلمها بانك متزوج
العايق الثاني القبيلة اما دنيا فلا مانع لذلك ولكن النسب هو الاهم عند البادية.

3-العاشق اتهم رفيقه الوسيط بانه هزه الشوق لكونه اعزب آنذاك
و طمع والوسيط يقول أتق شر من احسنت اليه فلل العاشق و للوسيط التعجب
و القصه لها عشرون عاما و للايضاح العاشق محمد ابن راشد ابو كتيفه
والوسيط ماجد بن عبود بن مغيرق

وجرت بينهما مساجله شعرية حول الموضوع وكان ابن راشد
يعمل بام القواعد بالظهران و انا بالدفاع الجوي بالظهران.







ماجد بن عبود بن مغيرق

يا شاعر ام القواعداعطني اعلومك = اعطني علومك يا بن راشد و مفصلها
جاني خبر صادق مخالف لمفهومك = من اذاعة توه اكدلي مراسلها
خلود ما تنتسب بالعرق في قومك = ولا هي من عتيبه و شتى قبايلها
لو ان سني سنك لمعلومك = لا ولي امرها و اطلب مقابلها
و ان كان ودك تحقق احلومك = تحزم و عزم و صمل وقابلها
والأ أقتنع يا ولد عمي بمقسومك = قبل تجي بين حابلها و نابلها
اخاف من ثورة من داخل لحومك = وتجي على افواه قايلها و ناقلها
ثورة غضب من صداها ترمي اهدومك = لكن راجع مفاهيمك و حللها
هذي خواطر لملمومي و ملمومك = و بيت القصيده من اخرها الى اولها
نظمتها واتحرى رد منظومك = و انته حكيم القوافي وانت قاتلها
يا بن مغيرق حشى لله مالؤمك = في ديرة ضاع عاقلها بجاهلها
و مع كل هذ نبيك تعقد اكمومك = المسأله كلها ألك خص وانت الها
حاول تنفذ على الحلوين مرسومك = و الكلمة اللي تسمح خاطري قلها
خلود ما تحتريك تقوم من نومك = تبي لها من يجيها و يتحايلها
وانته رفيقي وتومي مدد انا تومك = وان ما و صلت امها من عاد ياصلها
لا شك خادمك لا يطمع بمخدومك = حنا نبرد صحنها وانت تاكلها
العام يوم ان فرسك صالحت رومك = سميت بالله فاخرها و باولها
والحمت في مقدم الفرسان مسمومك = وطمعت بالدرده اللي بين اناملها
يا بحر انا اعرفك واسبح فيك و اعومك = فيك الاساطيل راسيت بجافلها
يا بحر طبعك مجال انذار لخصومك = لا توجه الموجه الخطره و ترسلها
أنا آصـل الـحــروه إلـى انـهـارت عزومـك = وإن كـان عـزمـي تــردى أنـتـه تـحـمـلها
وأنا أخـبـرك لا عـزمـت تـورد أسـهـــومك = تـرد الـمـخـاطـر ولا تـخـشـى حـبـايـلـهـا
وأنـا ذراعـك و زنـدك وأسـتـر أثـلـومـــــك = وأفـكـارك الـسـود يـمـي لا تـمـيـلـهـــــــا
بـيـنـي وبـيـنـك تـعـادل شـؤمـي شــؤمــــك = والـدور بـوجـيـهـنـا صـكـت مـداخـلـهـــا
لا تـبـحـث هـمـومـي وتـشـكـي لـي همومك = ونـضـيـع وسـط الـمـتــاهـات ومـجاهلها
أنـتـه تـهـوم الـبـحـر وأمـواجــه أتـهـومــك = وأحـذر تـورط بـغـبـاتـــه وتـنــزلـهـــــا
في غـبـة تـبـلـع عـظـامـك وجـمـومـــــــك = وحـيـتـان تـذهـلـك مـا تـقـدر تـقـاتـلـهـا
وأحرص على سر مكتومي ومـكـتـومـــك = والــسـر أمـانــه ولا نـبـغـى نـطـولـهــا
فرجت عني عسى الله يـبـطــي بـيـومــــك = أسـلـي الـنـفـس بـألـحـانـك وأعـلـلـهـــا