الرئيسية التسجيل التحكم


اختيار تصميم الجوال

العودة   الهيـــــــــــــلا *** منتدى قبيلة عتيبة > المنتدى الإسلامي > شريعة الإسلام

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: البيت لاعجبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: كل عضو او شاعر يسجل بيتين غزل الفهاا من قصائده .. بشرط ان تكون غزليه فقط .. (آخر رد :الريشاوي)       :: ودي ولا ودي وابيهم ولا ابيه (آخر رد :الريشاوي)       :: واكتبي هذا أنا أنا ليلى العامرية (آخر رد :الريشاوي)       :: البيت لاعْجَبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: أنـا لا تلوموني ولو ملـت كل الميل (آخر رد :الريشاوي)       :: اوافق .. واقول النفس صعبه مطالبها (آخر رد :الريشاوي)       :: الحب اقفى في ديانا ودودي (آخر رد :الريشاوي)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)      

إضافة رد
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
غير مقروء 22-Mar-2010, 09:11 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
د/ نايف العتيبي
إدارة القسم الإسلامي
(دكتوراه في الإدارة التربوية والتخطيط - باحث في العلوم الشرعية والتراث الإسلامي)

الصورة الرمزية د/ نايف العتيبي

إحصائية العضو






التوقيت


د/ نايف العتيبي غير متواجد حالياً

إرسال رسالة عبر مراسل MSN إلى د/ نايف العتيبي
افتراضي أدلكم لتمحو الخطايا وترفعوا درجاتكم " شرح حديث "

الحمد لله وحده والصلاة والسلام على نبينا محمد وآله وصحبه وبعد :

فهذا شرح مختصر للحديث الصحيح الذي رواه مالك وأحمد ومسلم في صحيحه والترمذي وابن حبان في صحيحه وغيرهم عن أبي هريرة رضي الله عنه .

أولا : نص الحديث : عن أبي هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قال: ( ألا أَدُلُّكُمْ على ما يَمْحُو الله بِهِ الْخَطَايَا وَيَرْفَعُ بِهِ الدَّرَجَاتِ قالوا بَلَى يا رَسُولَ اللَّهِ قال إِسْبَاغُ الْوُضُوءِ على الْمَكَارِهِ وَكَثْرَةُ الْخُطَا إلى الْمَسَاجِدِ وَانْتِظَارُ الصَّلَاةِ بَعْدَ الصَّلَاةِ فَذَلِكُمْ الرِّبَاطُ ) رواه مسلم كما في صحيح مسلم ج1/ص219. وفي رواية مالك : فذلكم الرباط فذلكم الرباط فذلكم الرباط (كررها ثلاثا ) . وقال ابن حبان في صحيحه ج3/ص313 :الرباط معناه الرباط من الذنوب لأن الوضوء يكفر الذنوب .

ثانيا : شرح موجز للحديث : قلت : هنا في هذا الحديث يرشد النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم أمته ويدلهم على أعمال صالحة يزيل الله بها الخطايا ، ويرفع بها لهم درجاتهم في الجنة ،وفي الحديث الألفاظ والعبارات النبوية التربوية التي يتجلى فيها اللطف النبوي والأدب الجم حيث قال ( الخطايا ) ولم يصوب الاتهام للصحابة بقوله ( خطاياكم ) رغم أن كل البشر خطاء ، وفيه استعداد الصحابة لتلقي العلم والخير والعمل به فقد قالوا (بلى ) أي دلنا يارسول الله على تلك الأعمال التي فيها هذا الفضل العظيم ، فأخبرهم صلى الله عليه وسلم بها وهي يسيرة على من يسرها الله عليه عسيرة وصعبة على من لم يرد الله به خيرا ولم يرد الخير لنفسه أولئك الذين تدنت طموحاتهم واقتصرت على الدنيا الدنيئة وضعفت هممهم عن نيل السمو الدنيوي والأخروي ، أخبر صلى الله عليه وسلم أن تلك الأعمال من صميم ما اعتادوا عليه ومن دعائم ما يؤصل عباداتهم اللازمة فالوضوء عبادة وسبيل لعبادة فتأكيده والترغيب فيه على وجه كمالي فيه أجر عظيم وهو اسباغه والإتيان به على وجه الكمال والمبالغة فيه في الظروف الصعبة كالبرد وفي حال صعوبة الظروف الجوية أو ما شابهها وكذلك الصلاة وسبيلها وهو الخطا إليها وإن بعدت مسافات أماكن تأديتها وانتظارها في أماكن العبادة وهي المساجد هذا من الأعمال الجليلة بل كأنه رباط في سبيل الله ..

ثالثا : لغة الحديث وتوضيح بعض المفردات :
أدلكم : من الدلالة للطريق والإرشاد إليه ومنه دله فاندل أي عرف وعلمه حتى اهتدى إلى الطريق ومنه أيضا الدليل وهو المحجة البيضاء والهداية إليها .

يمحو : من المحو قال في لسان العرب ج 15 ص 271 :
محا : مَـحا الشيءَ يَمْـحُوه و يَمْـحاه مَـحْواً و مَـحْياً: أَذْهَبَ أَثَرَه . الأزهري: الـمَـحْوُ لكل شيء يذهب أَثرُه ، والمقصود هنا أي يذهب الله الذنوب أثرها بفعل هذه الأعمال.

الخطايا : هي الذنوب والآثام الصغيرة ودل على ذلك اشتقاق الكلمة ومعناها في اللغة قال في لسان العرب ج 1 ص 67
الـمُخْطِىءُ: من أَراد الصواب، فصار إِلـى غيره، و الـخاطِىءُ: من تعمَّد لـما لا ينبغي، وتقول: لأَن تُـخْطِىء فـي العلـم أَيسَرُ من أَن تُـخْطِىء فـي الدِّين . ويقال: قد خَطِئْتُ إِذا أَثِمْت، فأَنا أَخْطَأُ وأَنا خاطِىءٌ؛ قال الـمُنْذِري: سمعتُ أَبا الهَيْثَم يقول: خَطِئْتُ: لـما صَنَعَه عَمْداً، وهو الذَّنْب، و أَخْطَأْتُ: لـما صنَعه خَطَأً، غير عمد . قال:
و الـخَطَأُ، مهموز مقصور: اسم من أَخْطَأْتُ خَطَأً؛ و إِخْطاءً؛ قال: و خَطِئتُ خِطْأً، بكسر الـخاء مقصور، إِذا أَثمت . وأَنشد: عِبادُك يَخْطَأْونَ، وأَنتَ رَبٌّ كَرِيمٌ، لا تَلِـيقُ بِكَ الذُّمُومُ و الـخَطِيئةُ: الذَّنْبُ علـى عَمْدٍ . و الـخِطْءُ: الذَّنْبُ فـي قوله تعالـى: ^ إِنَّ قَتْلَهُم كان خِطْأً كَبـيراً ^ ، أَي إِثْماً . وقال تعالـى: ^ إِنَّا كُنَّا خاطِئينَ ^ ، أَي آثِمينَ . و الـخَطِيئةُ، علـى فَعِيلة: الذَّنْب .

إسباغ : قال في مختار الصحاح ج 1 ص 120 :
سَابِغٌ أي كامل واف و سَبَغَتِ النعمة اتسعت وبابه دخل و أسْبَغَ الله عليه النعمة أتمها و إسْباغُ الوضوء إتمامه .أ.هـ
وقال في لسان العرب : المبالغة فيه وإتمامه .

الرباط : سمى ملازمة المسجد وانتظار الصلاة إلى الصلاة بالرباط وهي الملازمة والمواظبة في سبيل الله .
قال في لسان العرب ج 7 ص 303 :
و الرِّباطُ و الـمُرابَطةُ: مُلازَمةُ ثَغْرِ العَدُوِّ، وأَصله أَنَ يَرْبِطَ كلُّ واحد من الفريقـين خيلَه، ثم صار لزومُ الثغْرِ رِباطاً، وربما سميت الـخيلُ أَنفُسها رِباطاً . و الرِّباطُ: الـمُواظَبَةُ علـى الأَمر . قال الفارسي: هو ثانٍ من لزوم الثغر، ولزوم الثغْر ثانٍ من رباط الـخيل . وقوله عزَّ وجل: ^ وصابروا ورابِطُوا ^ ، قـيل: معناه حافِظُوا، وقـيل: واظِبُوا علـى مَواقـيت الصلاة . وفـي الـحديث عن أَبـي هريرة: أَنَّ رسولا، قال: أَلا أَدُلُّكم علـى ما يَمْـحو اللَّه به الـخَطايا ويَرْفَعُ به الدرجاتِ؟ قالوا: بلـى يا رسولا، قال: إِسْباغَ الوُضوءِ علـى الـمَكارِه، وكثرةُ الـخُطا إِلـى الـمساجِد، وانْتِظارُ الصلاةِ بعد الصلاة، فذلِكم الرِّباطُ؛ الرِّباطُ فـي الأَصل: الإِقامةُ علـى جِهاد العدوِّ بالـحرب، و ارتباطُ الـخيل وإِعْدادُها، فشبَّه ما ذكر من الأَفعال الصالـحة به . قال القتـيبـيّ: أَصل الـمُرابَطَةِ أَن يَرْبِطَ الفَرِيقانِ خيولهما فـي ثَغْرٍ كلٌّ منهما مُعِدّ لصاحبه، فسميّ الـمُقامُ فـي الثُّغور رِباطاً، ومنه قوله: فذلكم الرِّباطُ أَي أَنَّ الـمُواظَبةَ علـى الطهارة والصلاة كالـجهاد فـي سبـيل ا، فـيكون الرِّباطُ مصدرَ رابطْتُ أَي لازمت، وقـيل: هو ههنا اسم لـما يُرْبَطُ به الشيء أَي يُشَدُّ، يعنـي أَنَّ هذه الـخِلال تَرْبِطُ صاحبها عن الـمعاصي وتكفُّه عن الـمـحارم .
وقال في مختار الصحاح مختار الصحاح ج 1 ص 97 :
و الرِّبَاطُ بالكسر ما تُشد به الدابة والقربة وغيرهما والجمع رُبْطٌ بسكون الباء و الرِّبَاطُ أيضا المُرَابَطَةُ وهي مُلازمة ثغر العدو و رِبَاطُ الخيل مُرابطتها ويقال الرِّبَاطُ الخيل الخمس فما فوقها . أ.هـ

وقال ابن الأثير في النهاية ج 2 ص 185 :
الرّباط في الأصل الإقامة على جَهَا العَدوّ بالحرب واْتباط الخيل وإعْدَداها فَشبَّه به ما ذكِر من الأفعال الصَّالحة والعِبادة ... إلى أن قال نقلا عن القتيبي :أصل المرابطة أن
يَرْبِطُ الفَرِيقان خيولهَم في ثَغْر كُلٌّ منْهُما مُعدٌّ لصاحبه فسُّمِّمي المُقام في الثُّور رِبَااً ومنه قوله ^ فذَلِكم الرِّبَاط ^ أي أنّ الموَاظَبة على الطَّهارة والصلاة والعبادة كالجهاد في سبيل الله فيكون الرِّبَاك مَصْدرَ رَابَطت أي لازَمْت وقيل الرِّباط ها هنا اسْم لِمَا يُرْبَطُ به الشيءُ أي يُشَدُّ يعْني أن هذه الخِلال تَرْبُط صاحبها عن المعَاصي وتكُفُّ عن المَحَارم .أ.هـ


قلت : فكأنه شبه انتظار الصلاة من بعد الصلاة التي قبلها بالرباط في سبيل الله والمرابطة وحبس النفس وشدها في مكان العبادة انتظارا للعبادة التالية وقد جاء في الحديث في الصحيحين وفيه (فإذا صلى لم تزل الملائكة تصلي عليه مادام في مصلاه اللهم صل عليه اللهم ارحمه ولا يزال في صلاة ما انتظر الصلاة ) .

رابعا : وممن تكلم حول هذا الحديث وشرحه بعض الأئمة ونسوق بعضا من كلامهم : قال ابن عبد البر في التمهيد لابن عبد البر ج20/ص222 :
قال أبو عمر في هذا الحديث طرح العالم العلم على المتعلم وابتداؤه إياه بالفائدة وعرضها 109 عليه وهذا الحديث من أحسن ما يروى عن النبي صلى الله عليه وسلم في فضائل الأعمال وأما قوله إسباغ الوضوء على المكاره فالاسباغ الإكمال والإتمام في اللغة من ذلك قول الله عز وجل ( وأسبغ عليكم نعمه ظاهرة وباطنه )يعني أتمها عليكم وأكملها وإسباغ الوضوء أن تأتي بالماء على كل عضو يلزمك غسله وتعمه كله بالماء وجر اليد وما لم تأت عليه بالماء منه فلم تغسله بل مسحته ومن سمح عضوا يلزمه غسله فلا وضوء له ولا صلاة حتى يغسل ما أمر الله بغسله على حسبما وصفت لك فأما قوله على المكاره فقيل اراد البرد وشدته وكل حال يكره المرء فيها نفسه فدفع وسوسة الشيطان في تكسيله إياه عن الطاعة والعمل الصالح والله أعلم وأما قوله فذلكم الرباط فالرباط هنا ملازمة المسجد لأنتظار الصلاة وذلك معروف في اللغة قال صاحب كتاب العين الرباط ملازمة الثغور قال والرباط مواظبة الصلاة ايضا . أ.هـ

وقال النووي في شرحه على صحيح مسلم ج3/ص141 :
قال القاضي عياض محو الخطايا كناية عن غفرانها قال ويحتمل محوها من كتاب الحفظة ويكون دليلا على غفرانها ورفع الدرجات اعلاء المنازل في الجنة واسباغ الوضوء تمامه والمكاره تكون بشدة البرد وألم الجسم ونحو ذلك وكثرة الخطا تكون ببعد الدار وكثرة التكرار وانتظار الصلاة بعد الصلاة قال القاضي أبو الوليد الباجي هذا في المشتركتين من الصلوات في الوقت وأما غيرهما فلم يكن من عمل الناس وقوله فذلكم الرباط أى الرباط المرغب فيه وأصل الرباط الحبس على الشئ كأنه حبس نفسه على هذه الطاعة قيل ويحتمل أنه أفضل الرباط كما قيل الجهاد جهاد النفس ويحتمل أنه الرباط المتيسر الممكن أى أنه من أنواع الرباط هذا آخر كلام القاضي وكله حسن الا قول الباجي في انتظار الصلاة فان فيه نظرا والله أعلم قوله وفي حديث مالك ثنتين فذلكم الرباط فذلكم الرباط هكذا هو في الأصول ثنتين وهو صحيح ونصبه بتقدير فعل أى ذكر ثنتين أو كرر ثنتين ثم أنه كذا وقع في رواية مسلم تكراره مرتين وفي الموطأ ثلاث مرات فذلكم الرباط فذلكم الرباط فذلكم الرباط وأما حكمة تكراره فقيل للاهتمام به وتعظيم شأنه وقيل كرره صلى الله عليه وسلم على عادته في تكرار الكلام ليفهم عنه والأول أظهر والله أعلم . أ.هـ

وقال السيوطي في الديباج على مسلم ج2/ص35 :
يمحو الله به الخطايا هو كناية عن غفرانها أو محوها من كتاب الحفظة ويرفع به الدرجات هو أعلى المنازل في الجنة إسباغ الوضوء إتمامه على المكاره كشدة البرد وألم الجسم فذلكم الرباط أصله الحبس على الشيء كأنه حبس نفسه على هذه الطاعة ويحتمل أنه أفضل الرباط كما قيل الجهاد جهاد النفس وفي حديث مالك ثنتين أي ذكر ثنتين أو كرر ثنتين في الموطأ تكريره ثلاثا أ. هـ
تم بحمد الله ، وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم .

كتبه / د.نايف بن محمد العصيمي
5/4/1431هـ















التوقيع
اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي
اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي
رد مع اقتباس
غير مقروء 22-Mar-2010, 09:21 AM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
خلف الروقي

رابطة محبي الهيلا

إحصائية العضو





التوقيت


خلف الروقي غير متواجد حالياً

افتراضي

جزاك الله خير وبارك فيك ونفع بما كتبت...















رد مع اقتباس
غير مقروء 22-Mar-2010, 09:38 PM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
د/ نايف العتيبي
إدارة القسم الإسلامي
(دكتوراه في الإدارة التربوية والتخطيط - باحث في العلوم الشرعية والتراث الإسلامي)

الصورة الرمزية د/ نايف العتيبي

إحصائية العضو






التوقيت


د/ نايف العتيبي غير متواجد حالياً

إرسال رسالة عبر مراسل MSN إلى د/ نايف العتيبي
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خلف الروقي مشاهدة المشاركة
جزاك الله خير وبارك فيك ونفع بما كتبت...
الأخ العزيز / خلف الروقي

شكرا لتفضلك بالمرور والتعليق

تقبل تحيتي وتقديري















رد مع اقتباس
غير مقروء 22-Mar-2010, 10:10 PM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
لـيـل
موقوف لمخالفة الأنظمة
إحصائية العضو





التوقيت


لـيـل غير متواجد حالياً

افتراضي

بارك الله فيك ..ونفعنا بما كتبت.















رد مع اقتباس
غير مقروء 05-Apr-2010, 03:50 PM رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
د/ نايف العتيبي
إدارة القسم الإسلامي
(دكتوراه في الإدارة التربوية والتخطيط - باحث في العلوم الشرعية والتراث الإسلامي)

الصورة الرمزية د/ نايف العتيبي

إحصائية العضو






التوقيت


د/ نايف العتيبي غير متواجد حالياً

إرسال رسالة عبر مراسل MSN إلى د/ نايف العتيبي
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لـيـل مشاهدة المشاركة
بارك الله فيك ..ونفعنا بما كتبت.

الأخ العزيز / لــيل

شكرا لمرورك وتعليقك

تقبل تحيتي وتقديري















رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية

الكلمات الدلالية (Tags)
محو الخطايا،ورفع الدرجات


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن »02:41 PM.


 Arabization iraq chooses life
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
اتصل بنا تسجيل خروج   تصميم: حمد المقاطي