![]() |
اختيار تصميم الجوال
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | ||||
|
![]() اقتباس:
بسم الله الرحمن الرحيم الاخ المطيري بعد السلام اشتهرت سبيع بن عامر الغلباء بمتيهة البكار معسفة المهار عز الجار والغدرة سلم غيرهم قال تعالى وان عاقبتم فعاقبوا بمثل ماعوقبتم به والدواسر غدروا بامير الركب من السبعان وقتلوه غدر وغيلة كما غدروا قبله بالشيخ علي المجدع بن جفران في يوم ضبع والقاعية الله يسلم جيوش الاخوان ابن سفران القحطاني وغيره اللي جابهم الدويش باسم الدين ولا تنسى ام رضمة وشعارها القاعية ياثاير واللي راح فيها سبع مية نقوة علوى والبرهان والله يسلم ابن سعود اللي خلاها سهود ومهود والافبعين العدو عود وما يمديك تجحد المطران اللي زبنوا قبر الشيخ فهيد الصييفي رحمه الله لانه خبر مستفيض عندنا وعندكم وعند جميع القبايل تحاشدتوا على قبر الصييفي تقول اقباط على معبد الاقباط في وسط غرناطة بلاكم اللي جتكم مع النابي الحشاط تنازى بسبعان على الموت قلاطه 0000000000000000000000000 بلاكم سيوف سبيع للروس مصاطه ولعلمك ان العبيات والعفسه والوساما والعوارض وقبيلة اخرى من مطير حاليا كلهم سبعان لذلك لاناخذهم ولا يطمعون بنا وقد كتب الشيخ عبدالله بن خميس القصيدة وذكر طيب السبيعي مع المطيري بالاسم وتغاضى عن اسمكم بزبنة القبر اكراما لكم وعند ابن خميس الخبر اليقين وقد سالته واجابني انهم المطران وهاهو الشاعر فالح بن حثلان السبيعي يعدد مفاخر ربعه سبيع بن عامر الغلباء بقلم ابن خميس حيث قال لم يزل الشعر سجلا حافلا لتعداد مفاخر العرب وماثرها يفزعون اليه في المنافرة والمكاثرة ويتخذونه سلما لسرد مواقفهم المشرفه وافعالهم الكريمه منذ ان كانوا يقصدون سوق عكاظ بنوابغهم واعلام الشعر فيهم ليقفوا هناك امام الجمع الحاشد ويرفعوا عقائرهم بمدبج القصيد وفحول القول ولم تزل هذه سنتهم وتلك هجيراتهم هذا فالح بن حثلان السبيعي يعدد ماثر قومه ومفاخرهم في هذه القصيدة لي عدت فعول القبايل والافخار لنا من الناموس مثنى ومربوع فعول عسرات على كل مختار نهوم للعليا بشيمات وطبوع قوم لجو بفهيد عفناهم جهار شيمة عرب ورجال والكذب مرفوع غدو على قبره كما وصف خطار قلنا ترى ماعند هالقبر ممنوع بني عمر بالله لهم حظ وانصار شر على اللي يلبس الجوخ ودروع ورشدان منا طيب الراس واخيار لا يابعد من هو هذور وبالوع عبد لعمه لين حول السنه دار ما نكله طرد المعاشير وافزوع كم مشعل في ساقته جاله انوار فجاي غرتهم الى جاهم هجوع ومنا السميحي حط له قيل واخبار جايب خويه من خطر مظلم القوع ذبح ذلوله خايف يلحقه عار وجلده سريح وحط ثوبه له شموع ومنا الصبي ذابح اخوه بلجى الغار من وجهه عقب اللوم مجدوع وسلطان جار الله متونه من النار شايل خويه لين سرب على الكوع ومنا علي مدي من الهجن مشكار في ملحة ماهي تهجي عن الجوع ورشيد منا جايبن حسك الاوبار محذي خويه جل ذود له ارتوع حنا هل الملحة وحنا هل الكار من مثلنا يدي بها رجل جربوع وفنجال بن شاربه واحد ثار فنجال باسبابه حصل ذبح وفجوع وشربة من الماء ادى بها جل وابكار مثار ربع يابعد كل منزوع حطوا بها ملح ولامثلها صار والماء من كل المشاويه ممنوع بني عمر يدون بكبار وصغار ووجيههم ما تعطي البطن منفوع قصيرهم لو وخذ معهم وهو جار يعطى عراف الجار ماهو بممنوع ايضا وحرمتهم لها سلم قد صار تعني من الاجناب سلفان ونجوع عدد في هذه القصيده جملة من الماثر التي عرفت عن قبيلة سبيع واشتهرت بها وهي بحق مجال فخر واعتزاز ولشاعرهم ابن حثلان ان يرفع راسه بهذه الفعال الجميله والمواقف المشرفه ذكر فيما ذكر انهم اجاروا الركب المنهزم الذي التجاء الى قبر الشيخ فهيد الصييفي وكان فارسا مغوارا وذا مكارم اخلاق فهو لاياخذ السقاة والرعاة ولا حملة الغذاء والكساء ويقول هذا فيه انقاذ للناس ويجب ان يتحاماه كل من لقيه لئلا تتعطل الدروب وتنقطع الحسنى بين الناس وذكر عن رجل اخر منهم يدعى السميحي سافر مع صاحب له من قبيلة مطير ففرغ ماؤهما وادركهما العطش فلجاءا الى دحل من دحول الصمان يختزن الماء وهو تجويف عميق يخترق قشرة الارض ويوغل في الانحدار متعرجا الى مئات الامتار وهنالك يفضي الى طبقه صخريه صلبه لايخترقها الماء فتكون محلا لتجمع المياه بصفة دائمة في الاغلب وعندما تشح الامطار ولا يوجد الماء الا في قعر هذه الدحول فتكون متاهات لما فيها من مغارات متعدده وتجاويف وسراديب يظل داخلها يلتمس الماء وكثيرا ما يهلك لانه يسير في ظلمه ولا يهتدي الى طريقه الذي سلكه اولا وهنا بعد ان ورد السبيعي والمطيري على هذا الدحل خيره السبيعي بين ان يبقى على فوهة الدحل لحفظ الركاب والمتاع او ان يلج لياتي بالماء فاختار ان يلج لياتي بالماء فانحدر وتاه وظل يومين وصاحبه السبيعي على احر من الجمر حرصا عليه مع مايقاسي من شدة الظماء وعندها التجى الى حيله ربما تكون منقذة للجميع فذبح راحلته وسير جلدها سيرا واحدا واخذ من شحمها فاذابه وقد قميصه فغمسه في الودك ليكون بمثابة الشمع ولما جمد اوقد في طرفه النار وانحدر بهذا السير الطويل وهذا الودك المشتعل وظل يتقفر مغاوره وسراديبه فترة طويله حتى سمع نامة بعيده جدا في عمق الدحل ادرك انها نامة صاحبه ولم يزل يتجه شطرها حتى وجده فاخرجه وركبا راحلة المطيري بنفسيهما وهكذا كل ما عدده ابن حثلان في قصيدته من هذا النوع مما يعتبر سجلا خالدا لهذه القبيلة وذكر حسن لها وانما المرء حديث بعده فكن حديثا حسنا لمن وعى الشيخ عبدالله بن خميس مجالس السمر اما اسماء الاشخاص المذكورين في القصيدة 1 فهيد : فهيد الصيفي 2 رشدان : رشدان العدولة من النبطة 3 السحيمي : من العرينات 4 سلطان : سلطان بن حباب من ال علي 5 علي : علي بن مروان من الصملة 6 رشيد هو : رشيد بن فرحان من القراوين العزة وهذا جزء من تاريخ سبيع بن عامر الغلباء والذي لايجوز لك ولا لغيرك التحريف فيه والتعدي عليه من دون مستند الا الهوى الذي يعمي ويصم صاحبه عن الحق فاتق الله في نفسك اولا وفي اخوانك من القبائل العزيزة ثانيا ومطير عندها من المفاخر مايكفيها وليست بحاجة مزورة التاريخ كي يرفعوها ومطير قبيلة عزيزة عريقة من مدحها ما سرها ومن قدحها ما ضرها حمران النواظر تعطي الحق ولا تعيل وانت سالم وغانم والسلام آخر تعديل طنيان يوم 07-Aug-2007 في 04:53 PM.
|
||||
![]() |
![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
![]() |