![]() |
اختيار تصميم الجوال
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | |||
|
![]() لاحول ولا قوة الله الابالله
اعوذ بالله ان احقر احد من المسلمين فكيف احقر احد من الصحابة ومن سب الصحابة فعلية لعنت الله عزوجل وملائكتة انما تكلمنا عن النسب والحسب والاخوان دخلوو الدين وفضلو الانصار على المهاجرين من قريش ولو كنت مقدم احد في الفضل لقدمت قيس عيلان او هوازن ولاكن الانصار واسمعو قول الحق افضل من قيس وهوازن قبيلتي والمهاجرين من قريش افضل من الانصار وفي كلهم فضل وارجو من القاري الكريم يفتح الرابط الذي كتبه الاخ الكريم خلف المطيري ليجد في القران الكريم وتقديم الله عز وجل للمهاجرين على الانصار اذا يقول المهاجرين والانصار في الايات القرانيه وشكرا لك خلف اردت احراجي وانا اخر تعليق لي الا ذاكان الموضوع نسب او شجاعة او من امور الدنيا وليسة في الدين وكل عام وانتم بخير خلف والباسل والازدي |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | ||||
|
![]() اقتباس:
والله لم اتهمك فالتحقير ولا اقصد من قولي هذا الاحراج المقصود غيرك ياتركي مكه ظهرت فالاونه الاخيره بعض الاقلام الشاذه في هضم حقوق القبايل العربيه من المفاضله الممقوته فاردت اعلام هولاء ان الفضل فالدين ليس فالحسب والنسب ولاّ القبايل كلها حسب ونسب ولم اجد حديثا يفضل قريش غير حديث واحد غير عند البخاري ووجدت ايات كثيره تنفي ماتكتبه هاذي الاقلام وخير فضل من فضله الله فالقران ايه تقديم المهاجرين علي الانصار فالايات صحيح لكن مارايك في تقديم الزكاه علي الصلاه في ايات كثيره ماذا تقول فيها والصلاه عمود ويخرج من المله من لم يؤديها اما اقرارهم لابي بكر رضي الله عنه انما لفضله وليس لانه من قريش وهاك الادله التبليغ عليه ألا ترى أنه بلغ سائر التكاليف للآحاد مع الذين علم منهم أنهم لا يأتمرون فلم يسقط العلم بعدم ائتمارهم التبليغ عنه واحتمال أنه بلغ أمر الإمامة سرا واحدا واثنين ونقل كذلك لا يفيد لأن سبيل مثله الشهرة لصيرورته بتعدد التبليغ وكثرة المبلغين أمرا مشهورا إذ هو من أهم الأمور لما يتعلق به من مصالح الدين والدنيا كما مر مع ما فيه من دفع ما قد يتوهم من إثارة فتنة . قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى : " فقد اتفق هؤلاء الذين شهد الله لهم بالصدق وجميع إخوانهم من الأنصار رضي الله عنهم على أن سموه خليفة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ومعنى الخليفة في اللغة : هو الذي يستخلفه المرء ، لا الذي يخلفه دون أن يستخلفه هو ، لا يجوز غير هذا ألبتة في اللغة بلا خلاف ، تقول : استخلف فلان فلاناً يستخلفه ، فهو خليفة ومستخلفه ، فإن قام مكانه دون أن يستخلفه ، لم يقل إلا خلف فلان فلاناً يخلفه فهو خالف ، ومحال أن يعنوا بذلك الاستخلاف على الصلاة لوجهين ضرورين : أحدهما : أنه لم يستحق أبو بكر قط هذا الاسم على الإطلاق في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو حينئذ خليفته على الصلاة ، فصح يقيناً أن خلافته المسمى بها هي غير خلافته على الصلاة . والثاني : أن كل من استخلفه رسول الله صلى الله عليه وسلم في حياته كعلي في غزوة تبوك ، وابن أم مكتوم في غزوة الخندق ، وعثمان بن عفان في غزوة ذات الرقاع ، وسائر من استخلفه على البلاد باليمن والبحرين والطائف وغيرها ، لم يستحق أحد منهم قط بلا خلاف بين أحد من الأمة أن يسمى خليفة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فصح يقيناً بالضرورة التي لا محيد عنها ، أنها الخلافة بعده على أمته ، ومن المحال أن يجمعوا على ذلك وهو لم يستخلفه نصاً ، ولو لم يكن ههنا إلا استخلافه في الصلاة لم يكن أبو بكر أولى بهذه التسمية من سائر من ذكرنا [ منهاج السنة ج1/ص494 ] . وقال رحمه الله : " فقد ظهر لعامة الخلائق أن أبا بكر رضي الله عنه كان أخص الناس بمحمد صلى الله عليه وسلم ، فهذا النبي وهذا صديقه ، فإذا كان محمد أفضل النبيين ، فصديقه أفضل الصديقين ، فخلافة أبي بكر الصديق دلت النصوص الصحيحة على صحتها وثبوتها ورضا الله ورسول الله صلى الله عليه وسلم له بها ، وانعقدت بمبايعة المسلمين له ، واختيارهم إياه ، اختياراً استندوا فيه إلى ما علموه من تفضيل الله ورسوله ، وأنه أحقهم بهذا الأمر عند الله ورسوله ، فصارت ثابتة بالنص والإجماع جميعاً . ولكن النص دل على رضا الله ورسوله بها وأنها حق وأن الله أمر بهذا وقدرها وأن المؤمنين يختارونها وكان هذا أبلغ من مجرد العهد بها لأنه حينئذ كان يكون طريق ثبوتها مجرد العهد وأما إذا كان المسلمون قد اختاروه من غير عهد ودلت النصوص على صوابهم فيما فعلوه ورضا الله ورسوله بذلك كان ذلك دليلا على أن الصديق كان فيه من الفضائل التي بان بها عن غيره ما علم المسلمون به أنه احقهم بالخلافة وأن ذلك لا يحتاج فيه إلى عهد خاص كما قال النبي صلى الله عليه وسلم لما أراد أن يكتب لأبي بكر فقال لعائشة ادعى لي أباك وأخاك حتى أكتب لأبي بكر كتابا فإني أخاف أن يتمنى متمن ويقول قائل أنا أولى ويأبى الله والمؤمنون إلا أبا بكر اخرجاه في الصحيحين وفي البخاري لقد هممت أن أرسل إلى أبي بكر وابنه وأعهد أن يقول القائلون أو يتمنى المتمنون ويدفع الله ويأبى المؤمنون . فبين صلى الله عليه وسلم أنه يريد أن يكتب كتابا خوفا ثم علم أن الأمر واضح ظاهر ليس مما يقبل النزاع فيه والأمة حديثة عهد بنبيها وهم خير أمة أخرجت للناس وأفضل قرون هذه الأمة فلا يتنازعون في هذا الأمر الواضح الجلي فإن النزاع إنما يكون لخفاء العلم أو لسوء القصد وكلا الأمرين منتف فإن العلم بفضيلة أبي بكر جلي وسوء القصد لا يقع من جمهور الأمة الذين هم أفضل القرون ولهذا قال يأبى الله والمؤمنون إلا أبا بكر فترك ذلك لعلمه بأن ظهور فضيلة أبي بكر الصديق واستحقاقه لهذا الأمر يغنى عن العهد فلا يحتاج إليه فتركه لعدم الحاجة وظهور فضيلة الصديق واستحقاقه وهذا أبلغ من العهد " [منهاج السنة النبوية ج1/ص524 ] . |
||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
![]() |