كاتبه من بني جلدة مازن تنتصر لمازن وتشتم السعوديين

[فاهم بن العتيبي]

افهم ان يقوم كاتب في جريدة الوطن باستفزاز الاسلاميين بمواضيع تم بعض الثوابت الشرعية بمساندة ...

لكن مالا افهمه ان تتخصص كاتبه في شتم السعوديين بمناسبة وبدون مناسبة

في قضية مازن عبد الجواد لم تضيع الفرصة المعتوهة حليمة مظفر بنت طرطشلي لتكتب قائلة هشم الله اسنانها

لا أنكر أن الشاب السعودي مازن الذي تحدث عن مغامراته الفحولية بإحدى الفضائيات العربية كان تباهى بها بوقاحة وبذاءة ممجوجة أرفضها تماما؛ لكن لا يمنعنا ذلك من رؤية محايدة لقضيته، فقد عبر بصراحة عما هو متعارف عليه بين أمثاله من الشباب السعوديين،

وتقول

و في اعتقادي ـ أن فحولته العرجاء التي تباهى بها؛ ما هي إلا مستمدة من ثقافة فحولية يعيشها أوساط كثير من ذكور مجتمعه؛ لكن صراحته ورطته، فخرج عن القاعدة المعروفة عند أمثاله"وإذا بليتم فاستتروا " بمعنى "اعمل السبعة وذمتها" ولكن في السر والخفاء، وظنّ أن بإمكانه التحدث "فضائيا"على ما اعتاد سماعه في مجالس أصدقائه وبين زملائه بالعمل،
اود ان اسال حليمة طرطشلي ليتها قبل ان تكتب هذه المقالة بعثت برسالة اخرى من هاتفها الى رئيس التحرير خاشقجي مؤكدة صدق كلامها تقول فيها

عزيزي جمال بودي ان اسالك ماهو الذكر الصناعي الذي كنت تستخدمه يوم كنت شابا وماهي الالوان المفضلة لديك
ارجو ان لايغضب سعادة رئيس التحرير فهذا ما كتب في صحيفة يرئس تحريرها ومن صحفيين اخرجهم لنا من زبائل المجهول

اعزائي هذه البومة القبيحة المسماه حليمة مظفر سخرت مقالاتها للسخرية بالسعوديين كأن لايوجد بهذه الدنيا بلد الا هذا البلد


المسأله صارت دفاع وعنصريه عن الفاسد
وهي الان تؤدي نفس دور مازن وتشتم السعوديين وتبين انهم كلهم على شاكلة مازن بنفس التصرفات والشذوذ والصناعي
والمهيجات ...

منقول بتصرف

يتبع المقال