إلى أبناء القبائل العربية كافة

[نافع]

قال الرسول صلى الله عليه وسلم
مامعناه (العرب اكفاء في النسب)
وكل ما وفد عليه قبيلة طلعت بنصيب الاسد من التبجيل حتى تعتقد ان
ما افضل منها احد عند الله ورسوله
فقد اشاد بالازد وتميم وحهينة وقيس فرسان الله وبني الحارث الى آخره
وهو الصادق المصدوق الذي لاينطق عن الهوى صلى الله عليه وسلم
ولم يطعن ولا يهمز في احد ولكن الآن كما قلت كلِّ يمدح قبيلته كأن ليس
به شجاع او كريم الا هم وهذه الظاهرة لم تكن عند العرب حتى لما كانوا يعبدوا الاوثان كانوا يمدحون اخصامهم ويعدون الصحيح ويستعيبون سب
عيال الحمايل حتى اسلافنا قبل 100سنة
ماذمهم والله رقيبِ عليه....معيِّ الله والقبايل معيين
او كما قال شليويح
ياظفرهم لا قرب الله دارهم
وحنا عليهم مثل نجمِ هاوي
انا لا الوم من يكتب التراث بشكله الصحيح
غزوا الفلاينة وكانت الغلبة لهم ذلك اليوم
وغزوا الغزوة الفلانية وكانت الغلبة لاخصامهم
حتى تأتي القصص صحيح ولها طعم
اما يقول ماقط كسرونا عتابة او ماقط كسرونا مطير او قحطانهذا كذاب
اشرف الخلق الرسول(ص) وصحابته هزموا في بعض المعارك لأن هذه سنة
الحياة التي سنها الله عز وجل حتى على اشرف خلقه واحبهم اليه
صدقت ياراع الصمان وموضوع مميز